الدنيا لا تستقر على حال أبداً، إن الثابت الوحيد فيها هو التغيير، الدنيا كفصول العام، فصل يعقبه فصل، وتتغير الفصول والإنسان يبقى على حاله.
دعوة..... دعوة لكل مكتئب، لكل حزين، لكل من وضع نظارة سوداء على عينيه، اخلعها وانظر إلى الدنيا كما هي، واعلم أنها لا تستقر على حال، فبعد اكتئابك وحزنك هذا لا بد أن يأتي الفرج والفرح والسرور، فابتهج
هذه المرة ما ترددت لكني فعلاً خائف، لأن العمل بسيط جداً وما أخذ مني وقت كثير، لكني أحب هذا النوع من الأعمال