صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12
النتائج 16 إلى 20 من 20

الموضوع: آراء وفتاوى نسخ/قرصنة البرامج .. ما بين الافتراض والواقع



  1. للأسف لا أعلم فرق (محترمة) يمكن الوثوق بها.
    حتى لو كان يوجد فلن يضع معلومات كافية لتتعرف على بقية أعماله، لأنه يريد أن يدع أحدا يتتبع آثاره، فإنه يعتبر خارج على القانون في العرف الشبكي.

    أما الحجم فلعل الأمر اختلط عليك، فقد تحدثنا عن زيادة الحجم لا نقصه.






  2. #17
    عضو فعال
    تاريخ التسجيل
    Dec 2004
    المشاركات
    1,020


    السلام عليكم

    اخي ابو حازم
    قد تفضلت بكلام جميل ولكن للأسف هناك شيء يجب ان تعرفه
    هو ان الشركات الغربية لا تستعمل البرامج المنسوخة لأن قوانين بعض الدول عندهم لا تسمح بذلك وليس لأنهم لا يحبذون ذلك, فاستعمالهم للبرامج الأصلية هو توفير للغرامة التي ستترتب عليهم إذا وجدت هذه البرامج المنسوخة في أجهزة شركتهم.
    ولكن المستخدمين العاديين ليس كلهم يستعملون برامج أصلية كما تتوقع, فنسبة 70% تستعمل برامج منسوخة حسب تجربة واحتكاك.
    وهناك شيء ثاني هو إن الشركات الكبيرة ستخسر شعبيتها مثل Adobe, مثل هذه الشركة ليس من الصعب عليها أن تجعل برنامج الفوتوشوب مستحيل النسخ, ولكنها تريد من لا يستطيع شراء البرنامج والتعلم عليه أن يستعمل برنامج منسوخ حتى يتعلم على البرنامج, ويذهب للعمل بشركة تصميم مثلاً, وهكذا ستظطر الشركة لشراء نسخة من البرنامج أو الدفع لإضافة حقوق الكومبيوتر الجديد الذي سيستعمله هذا الشخص
    وهكذا تدور العجلة...

    مع تحياتي





    __________________
    _Mudares_

    °‿°

  3. #18
    عضو نشيط جدا
    تاريخ التسجيل
    Sep 2005
    المشاركات
    343


    عزيزي..
    ذكرت ان حجم البرنامج بعد كسره هو اكبر بل اضعاف حجم البرنامج الأصلي..

    و هذا ما اعتبره منطقياً !!

    لأن البرنامج التجريبي..وظائفه ناقصة..فحجمه ناقص ايضاً..

    ==

    N-DES
    و عليكم السلام

    اوافقك الرأي





    __________________
    Website}--{Blog

  4. #19
    عضو سوبر نشيط
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    972


    اخوي الملكية الفكرية تختلف عن الملكية المادية واعتقد الجميع يتفق على ذلك

    هل تعلم ان من سن قوانين الحماية الفكرية هم الغرب وهل نحن ملزمين بتلك القوانين

    الملكية الفكرية للادوية مدتها 5 سنوات بعدها يمكن للشركات الاخرى تصنيع الدواء دون دفع اي تعويض للمالك الاصلي

    يعني ممكن يكون هنا شركة وطنية تصنع دواء وتملك ملكيته الفكرية بعد 5 سنوات ما يحق لها المطالبة والسؤال من اجاز لهم ذلك ؟

    المسالة معقدة في نظري ولا يجب ان نخلط بين الملكية الفكرية والمادية حتى لا نتهم الاخرين بالسرقة

    وشكر لك على الموضوع الجميل








  5. أنا ما نقلت الموضوع إلا لهذه الفقرة:

    إذا تركنا نظرية المؤامرة جانباً، وغطسنا إلى أعماق المشكلة، خرجنا بنقاط تساعدنا على فهم لماذا تأخرنا بينما تقدموا هم، ولماذا نبغ علماء العرب عندما ذهبوا إلى الغرب، وخبا نورهم عندما عادوا لبلادنا.

    حماية الملكية الفكرية تعني ببساطة أن من يجتهد ويفكر ويبتكر، سيساعده مجتمعه بحماية حقوق ابتكاره ويساعده بذلك على تعويض ما أنفقه في التطوير والابتكار والإبداع من خلال بيعه لابتكاره وإبداعه واختراعه. مثل هذه الحماية ستؤدي لأن يفكر المفكرون ويبدع المبدعون ويخرج المخترعون.

    الأمثلة كثيرة، فلا تجد نظام تشغيل عربي (رغم أن عرب كثيرون اشتركوا في تطوير كثير من نظم التشغيل الحالية) ولا تجد تطبيقاً عربياً متكاملا ناجحاً (ظهرت مثلاً برامج كتابة عربية كثيرة وخبت، وبرامج تعريب واختفت) وغير ذلك الكثير، وجميعها تشترك في سبب من أسباب الفشل.. ألا وهو إعراض المشترين من العرب.

    استباحة نسخ البرامج جعلنا عرباً متكاسلة لا تفهم أهمية دفع المقابل النقدي لشراء برنامج.
    تجلس مع علية القوم، تجدهم يحسبون تكاليف التأسيس والدعاية والإعلان وأجور المائلات المميلات، ثم عند الحديث عن أثمان شراء البرامج تجدهم عباقرة توفير المال يلجأون للنسخ المقرصنة.

    تتابع مدونة مبرمج أمريكي، يحكي فيها عن بدايته، فتجده وجد هذا النقص من الوظائف في برنامج ما، فعمد إلى برمجة تطبيق يوفر هذه الخدمات فأنشأ موقعاً له في شبكة إنترنت وعرضه للبيع، فأقبل المشترون عليه، فنما نشاطه ما مكنه من ترك وظيفته والتركيز على برنامجه حتى أصبح مبتكراً وأنشأ شركته ونشر قصة نجاحه، فتلقاها طلبة يدرسون فعمدوا لمحاولة تطبيق قصته.

    تأتي لعالمنا العربي، حيث تجد الشباب يتسابقون في توفير البرامج المقرصنة ويتفاخرون بذلك، وتجدهم يبرعون في سرقة/نسخ البرامج والألعاب، ولعل أكثر مثال محزن لعبة تحت الرماد، القادمة من فريق عمل سوري ناشئ، ما أن تلقاها الشباب العربي حتى سعدوا بها، ثم بدأت المقارنات الظالمة مع ألعاب اليوم، حتى جاء اليوم الذي ظهرت فيه نسخة مقرصنة من هذه اللعبة، فلم يكفي أن تخلى شباب العرب عن جهاد نصرة إخوانهم، حتى بدأوا ينسخون ألعاباً تتناول قضيتهم.

    لنتخيل لو كان عالمنا العربي يحترم الحقوق الفكرية، ساعتها لم نكن لنجد صحيفة عربية مرموقة تسمح لكاتب فيها بنسخ مقالات منشورة على مواقع إنترنت، أو لنجد وزارة عمل تسمح لنشاط بالاعتماد على برامج مقرصنة، ولما سمحت وزارة معلومات لشاب بإدارة موقع يوفر برامج مقرصنة أو يعمل بتطبيقات غير مرخصة.

    تخيل كل ذلك يحدث، لتجد ردود فعل تالية، هذا الكاتب الذي اعتاد سرقة المواضيع، سيضطر لإعمال فكره فيخرج علينا بمواضيع وآراء تثري التجربة العربية، وهذا النشاط التجاري عجز عن شراء المنسوخ فعمد لتشجيع برامج ناشئة تعوضه عن شراء الأصلي، وهذا المصمم للمواقع انكب على البرمجة فخرج لنا بتطبيقات عربية تلبي الرغبات العربية.

    تخيل النتائج الإيجابية المتوقعة ...
    وبناسبة حديثي السابق عن الكراكات ..

    فبالأمس فقط ومنذ زمن بعيد شغلت أحد ملفات الكراك والتي تُدعى بالـ KeyGen لبرنامج شهير أردت أن أجربه قبل أن أحذفه (وكان حجمه 20 كيلوابايت فقط!)..
    لكن ليتني لم أفعل ! فقد أصبت بعدها بفيروس مكون من ملفات عديدة راح ينزلها من الإنترنت في الخلفية وأنا لا أشعر ثم قام بتنزيل برنامج Spyware Quake و الذي كشف لي أماكن هذه الملفات التي لم أستطع حذفها لاحقا إلا من DOS بعدما أعدت تشغيل الجهاز.










ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

أضف موقعك هنا| اخبار السيارات | حراج | شقق للايجار في الكويت | بيوت للبيع في الكويت | دليل الكويت العقاري | مقروء | شركة كشف تسربات المياه | شركة عزل اسطح بالرياض | عزل فوم بالرياض| عزل اسطح بالرياض | كشف تسربات المياة بالرياض | شركة عزل اسطح بالرياض