النتائج 1 إلى 4 من 4

الموضوع: يمني يخترع مدفع يضرب بأربع طرق وبعيارين . يمني يخترع....

  1. #1

    Cool يمني يخترع مدفع يضرب بأربع طرق وبعيارين . يمني يخترع....



    يمني يبتكر مدفعية جديدة يقابل بالتجاهل
    * كتب/ محمد الحسني
    بدون أية مقدمات يضاف محمد إلى ذلك الكم من المبدعين الذين لم يكن الوطن ليحتوي ما تحمله أذهانهم من فكر وإبداع وربما يكون بما واجهه من مكدرات أحسن حالا من غيره من الذين دفعت بهم موهبتهم لفقدان حقهم في العيش بأمان واستقرار بل حتى لحقهم في الحياة.. قضية المدني محمد عبد الله لطف الله الذي ينحدر إلى محافظة حجة واختراعه للمدفع المتعدد الأغراض تختزل بكل ما تعنيه الكلمة ما يجنيه ذوو المواهب الفذة مما أنتجته عقولهم من إبهار لطف الله على الرغم من كونه ينتمي إلى قوافل العاطلين عن العمل غير أن فكرة الابتكار التي تسكن رأسه وما تتوق إليه نفسه في جعل الفكرة واقعا كانت أقوى على تجاوز تلك الأزمة. بطموح كبير يحدوه الأمل بدأت فكرة الاختراع تتبلور في ذهن محمد، حيث ومنذ العام 1999م أخذ التفكير بالابتكار الذي جاء مكملا لهواية تمرس عليها تمثلت في تجميع الخردوات من الآلات وإعادة تشكيلها إلى أشياء ذات جدوى كما أن متابعته لتقنيات الأسلحة الحديثة وشغفه بمعرفة كل جديد منها وفضوله في معرفة هيكل وديناميكية العمل لكل نوع منها كل ذلك ساهم في تشكل الفكرة التي تمخضت بالاختراع بعدها بدأت مرحلة تنفيذ الاختراع بصنع أول نموذج للمدفع المتعدد الأغراض الذي لم ينجح وبعد تكرار صنع نماذج أخرى للابتكار.
    تمكن محمد من تجسيد ابتكاره كاملاً في النموذج الرابع والخامس وتم التأكد من جدوى الاختراع وفاعليته في 22 /8/2005م وذلك بتجريبه في الميدان حيث تبين بعد إجراء تجربة المدفع المخترع فاعليته 100%.
    - ملخص الاختراع: كما قيمته وزارة الدفاع:
    مدفع متعدد الأغراض يصنع محليا وهو في تركيبه عبارة عن أربعة مدافع في مدفع واحد وذلك لاستخدامه أربعة أنواع من الذخيرة - المقذوف- حيث يمكن استخدام:
    -عيار 99 ملم.
    - عيار 71 ملم مرتد.
    - عيار 71 ملم عديم الارتداد.
    - عيار 71 ملم محول على الكتف عند فصل الماسورة.
    -المدفعية من حيث الجاهزية والتصويب:
    تمت تجربة المدفع ميدانيا ووجدت له دقة في التصويب نحو الهدف المحدد بعد التأكد من تثبيته أرضا بكوابح التثبيت المصاحبة للمدفع عبر جيوب خصصت لذلك وتبين لنا أنه يمكن التصويب على أي هدف بري متحرك أو جوي وبقوة نارية عالية تدفع المقذوف إلى الهدف بمسافة 2 كيلو متر تقريبا.
    -المدفعية من حيث القدرة القتالية:
    ذو قدرة قتالية مبدئية وتشكل خطرا أثناء السلم الاجتماعي وذو فاعلية في الحرب إذا تم تطويره وفق التحديث العسكري.
    -التقييم العام للمدفعية:
    نقدر كافة مساعي صاحب الفكرة في إخراج هذه المدفعية من الفكرة إلى حيز الوجود وعرضها على الجهات الأمنية لغرض الاستفادة الإيجابية منها التي يتجلى بعدها الوطني في نفسيته وتعتبر التجربة ناجحة في طورها الأول من حيث الصناعة القوية الفولاذية للمدفع وتماسك أجزائه وقدرته النارية وكذلك إصابة الهدف المحدد غير أن المقذوف بحاجة إلى طبة تفجير - ديناميت حال وصوله إلى الهدف لتحقيق عملية الانفجار المعدومة حاليا في التجربة لنقص الإمكانيات وهو ما لا يعيب المدفع أو قوة الانطلاق بقدر ما يعود على تركيبة المقذوف نفسه كما يذكر المخترع علاوة على ذلك أنه يمكن التحكم بالمدفعية عن بعد بواسطة ريموت مأمون المخاطر وهو سلاح مع العتاد متكامل.
    وبعد تقييم الاختراع وتأكد الجهات الأمنية من جدواه وشهادتها بوطنية المخترع وتوصيتها بالاهتمام بصاحب الاختراع واحتوائه وتزويده بكل الإمكانات المتاحة كما جاء في مذكرة التقييم وجه قائد المنطقة الشمالية بعد إعجابه بالابتكار أمرا شفويا بضم محمد لطف الله إلى الورشة التابعة للفرقة الأولى وحين قصد محمد الورشة تفاجأ برفض مدير الورشة له بالدخول أو بالعمل فيها يقول محمد: بعد حصولي على توجيه شفوي من القائد ذهبت إلى الورشة للعمل فيها غير أن مديرها الفلسطيني رفض الأمر وعمل على وضع كل العراقيل لإخراجي من الورشة عدة مرات بالترهيب والتهديد والملاحقة داخل المعسكر. وفي ذات الوقت استطاع محمد الدخول باختراعه للمنافسة في جائزة رئيس الجمهورية على مستوى محافظة حجة وبعد العرض على لجنة التحكيم حاز اختراع محمد على المركز الأول ونال جائزة رئيس الجمهورية لعام 2006م في مجال العلوم التطبيقية على مستوى المحافظة. بعدها تقدم محمد بطلب إلى الجهة المختصة في وزارة الدفاع عن طريق المجلس المحلي بمديرية المحابشة لتبني الفكرة أو تطويرها بصورة جدية إلى جانب مذكرة المحافظ في اتخاذ الإجراءات اللازمة بيد أن ذلك لم يفض إلى نتيجة حين تم تجميد الطلب والمذكرة ورفض الجهات التي صدر منها ذلك التواصل أو متابعة الموضوع مع قيادة وزارة الدفاع انقضى عام على ذلك دون فائدة وبدأت أحلام تبني الفكرة وتطويرها تتبخر .. يومها أراد محمد الاشتراك بمسابقة جائزة رئيس الجمهورية عل ذلك يشد أنظار الجهات المهتمة لكن حدث ما لم يكن يتوقعه حيث تعمد مكتب الشباب والرياضة في المحافظة عدم عرض النموذج الخامس من اختراعه على لجنة التحكيم لنيل جائزة رئيس الجمهورية وبعد إعلان النتائج تلقى محمد صدمة قوية عندما علم بحجب الجائزة في العلوم التطبيقية وتم تجاهل اختراعه حتى اللحظة على الرغم من كل ما سبق من تقييم وتوجيه وكأن شيئا لم يكن يقول محمد: على الرغم من أهمية الاختراع وفائدته التي أكدتها الجهات المسئولة وجهودي الذاتية التي أخرجت الاختراع إلى حيز الوجود لم أقابل إلا بالتجاهل والإحباط واليأس من تلك الجهات مع العلم أن الفكرة جديدة ولم يسبق لأحد الوصول إليها.
    المصدرhttp://www.alwasat-ye.net/modules.ph...ticle&sid=5881

    خالد نشوان مخترع العام 2006
    منح الإتحاد المجري للمخترعين بالعاصمة بودابست العالم والمخترع اليمني الدكتور خالد نشوان لقب مخترع العام 2006م عن اختراعه الطبي ( نشوان باراساوند ) الذي يستخدم لمعالجة الشرايين المتضيقة دون الحاجة إلى أي عمليات جراحية عقب حصوله على كأس الإتحاد الدولي للمخترعين في سبتمبر الماضي .

    وقال الدكتور فيدريس أندراس السكرتير العام لإتحاد المخترعين المجريين إن الإتحاد ينظم سنويا في ديسمبر 2006م مهرجاناً للمخترعين في مختلف المجالات بهدف تكريم العلماء اعترافا بحقهم الفكري في ما قدموه للبشرية من إضافات نوعية.

    مشيراً إلى أن المخترع اليمني الدكتور خالد نشوان قد نال كأس تمثال الحرية المجري كجائزة له باعتباره مخترع العام 2006م ، إضافة إلى مبلغ مالي قدره مبلغ خمسة وعشرون مليون فورينت مجري أي ما يعادل ( 130 ) ألف دولار أمريكي قدمها الإتحاد كدفعة أولى لدعم بحوثه العملية .

    مشيداً بالإضافة النوعية التي قدمها المخترع اليمني الدكتور خالد نشوان للبشرية والمتمثلة في جهاز ( نشوان باراساوند) الذي يستخدم لمعالجة الشرايين المتضيقة من خلال الموجات تحت الصوتية والصوتية وفوق الصوتية مجتمعة ، دون الحاجة إلى أي عمليات جراحية ودون أي آلام أو مضاعفات للمريض .

    من جانبه ثمن العالم والمخترع اليمني الدكتور خالد نشوان الدعم المعنوي الذي تلقاه من الرئيس علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية الأمر الذي منحه المزيد من الاهتمام والطاقة لتحقيق المزيد من النجاحات خاصة في هذا العصر الذي تمثل فيه التكنولوجيا سلاحاً مهماً وعاملاً فاعلاً في تحقيق التنمية الوطنية .

    وقال المخترع اليمني لوكالة الأنباء اليمنية أن دولة المجر أنشأت مراكز متخصصة للشرايين لمعالجة المرضى المصابين بتضييق الشرايين التي تستخدم جهاز ( نشوان باراساوند ) الطبي .

    وهناك العديد من المستثمرين الألمان والسويسريين والأمريكيين الذين أبدوا رغبتهم واهتمامهم في فتح مراكز طبية متخصصة لمعالجة مرض تضيق الشرايين مستخدمين في ذلك جهازه الجديد ( نشوان باراساوند ) .

    مؤكداً أنه حريص على إدخال هذه الخدمة الطبية الجديدة إلى اليمن وبعض الدول في الوطن العربي كمرحلة أولى.

    يذكر أن المخترع اليمني الدكتور خالد نشوان بهذه الجائزة قد سجل الرقم القياسي في عدد ونوعية الجوائز الدولية التي حاز عليها في العام 2006م عن جداره في السباقات الدولية للاختراعات التي شاركت فيها دولة المجر .

    وكان العالم اليمني الجراح الدكتور خالد نشوان -المقيم في دولة المجر وهو رئيس مؤسسة سبأ من أجل الحضارات –شارك في ثمان سباقات عملية دولية من أصل تسع سباقات خلال العام الماضي 2006م ونال فيها جميعاً الجائزة الكبرى والميداليات الذهبية ، حيث نال ميدالية جنيف الذهبية ، ميدالية كرواتيا الذهبية ، ميدالية كوريا الجنوبية الذهبية ، ميدالية " نيكولا تسلا " الذهبية الكبرى ، ميدالية الشرف الفرنسية ، جائزة إتحاد المخترعين الألمان ، جائزة تايوان الكبرى وكأس تايوان وجائزة أفضل مخترع ، وكأس الإتحاد الدولي للمخترعين لعام 2006م كما فاز ببطولة المجر للمخترعين ولقب مخترع العام2006م وفي العام السابق 2005م منح ميدالية ماريا كوري ، وميدالية بولندا الذهبية وكذا الجينيوس الأوربي وجائزة رومانيا.
    .
    وبحسب منظمة وايبوا الدولية للحقوق الفكرية فإن العالم اليمني خالد نشوان أحتل المرتبة الأولى من بين علماء ومخترعي الشرق الأوسط من حيث عدد ونوعية الجوائز الدولية التي حصل عليها ، وأنه من الصعب تخطي الرقم القياسي الذي حققه المخترع اليمني خلال العقود القادمة لاسيما وأنه قد فاز في سبتمبر الماضي ببطولة العالم للمخترعين

    وفي الثامن عشر من ديسمبر 2006م فاز ببطولة المجر للمخترعين .

    ويذكر أن المخترع والعالم اليمني الدكتور خالد نشوان له مواهب أخرى متعددة بجانب مهنته كجراح عالمي ومخترع وخصوصاً في مجال الأدب والفكر حيث يعد من الشخصيات الأدبية الهامة في دولة المجر ، و منح جائزة الأدب المجري لعام 2001م من فدرالية الاتحادات المجرية العامة

    . وقد صدر للأديب والجراح اليمني ديوان شعري باللغة المجرية بعنوان " أتيت من أرض ملكةسبا)

    المصدر http://www.almotamar.net/news/38579.htm

    العرب عقولهم مبتكرة وخترعة ولكن لادعم لهم بأي حال من الأحوال!









  2. #2
    عضو فعال
    تاريخ التسجيل
    Jun 2006
    المشاركات
    1,646




    شكرا لك






  3. #3


    رد واحد فقط 255 قرائة؟؟
    الله يسامحكم






  4. #4
    عضو فعال
    تاريخ التسجيل
    Oct 2003
    المشاركات
    1,200


    بالتوفيق له اذا نيته كويسه










ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

أضف موقعك هنا| اخبار السيارات | حراج | شقق للايجار في الكويت | بيوت للبيع في الكويت | دليل الكويت العقاري | مقروء | شركة كشف تسربات المياه | شركة عزل اسطح بالرياض | عزل فوم بالرياض| عزل اسطح بالرياض | كشف تسربات المياة بالرياض | شركة عزل اسطح بالرياض