السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمد لله رب العالمين و الصلاة و السلام على النبي الامي الامين محمد صلى الله عليه وسلم و على آله و صحبه اجمعين و من سار على نهجهم الى يوم الدين
كثرت في الآونة الاخيرة التشنيعات على احاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم
منها حديث الذبابة و قد تم الرد على هذه الشبهه في هذا الموضوع
حديث الذباب ... اغمس و اشرب !!!!
و اليوم نطرق الى حديث العلاج بأبوال الابل
وطبعا تقصدت هذا الموضوع بالذات لموضوع لفت انتباهي في موقع العربية نت
وهو موضوع تشنيع على اهل اليمن و ردود الجهله امتلئت بالموضوع بين تشنيع و تكذيب
جدل ديني وعلمي حول إقبال اليمنيات على العلاج ببول الإبل
ومن باب الدفاع عن السنة و رد شبهاتها
ثم دفاعا عن اهل اليمن ابشروا يا اهل اليمن
فقد قال فيكم المصطفى صلى الله عليه وسلم " الايمان يمان و الحكمة يمانية ..." اخرجه البخاري في صحيحه
و فعلا و صدقا و حقيقتا كما قال المصطفى انتم اهل الايمان و اصحاب الحكمة
نبدأ على بركة الله في رد شبهة العلاج بأبوال و البان الابل ...
الحديث الذي دائما ما يدندن به اليهود و النصارى و اهل البدع
نص الشبهه
عن أنس رضي الله عنه : { أَنَّ نَاسًا اجْتَوَوْا فِي الْمَدِينَةِ فَأَمَرَهُمُ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم أَنْ يَلْحَقُوا بِرَاعِيهِ يَعْنِي الابِلَ فَيَشْرَبُوا مِنْ أَلْبَانِهَا وَأَبْوَالِهَا فَلَحِقُوا بِرَاعِيهِ فَشَرِبُوا مِنْ أَلْبَانِهَا وَأَبْوَالِهَاحَتَّى صَلَحَتْ أَبْدَانُهُمْ فَقَتَلُوا الرَّاعِيَ وَسَاقُوا الإبلَ فَبَلَغَ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم فَبَعَثَ فِي طَلَبِهِمْ فَجِيءَ بِهِمْ فَقَطَعَ أَيْدِيَهُمْ وَأَرْجُلَهُمْ وَسَمَرَ أَعْيُنَهُمْ }اخرجه كل من البخاري و مسلم و ابو داود و النسائي و الترمذي و ابن ماجه و الامام احمد
مع اختلاف بسيط في السياق
الرد على الشبهه
حلقة تلفزيونية مسجلة : للدكتور زغلول النجار المتخصص في الاعجاز القرآني
YouTube - ط²ط؛ظ„ظˆظ„ ط§ظ„ظ†ط¬ط§ط± ط¨ظٹظ† ط§ظ„ط°ط¨ط§ط¨ ظˆط¨ظˆظ„ ط§ظ„ط¨ط¹ظٹط±
فقد قدم بحث بذلك في مؤتمر الاعجاز العلمي في دبي
شركات سويسرية تنتج افضل انواع الادوية للقلب و العقم و الكبد من ابوال الابل وقد سجلت نجاح كبير
مكونات بول الإبل وفوائده من واقع الأبحاث
إن تركيبة بول الإبل (تحليل بي اتش )كانت بصورة عمومية قلوي جداً عكس البول البشري فهو حمضي لاذع وأن اللاكتروايت والعناصر التابعة إذا ما قورنت بين مختلف الحيوانات التي ترعي بالعشب وجد أنها تحتوي علي كمية كبيرة من البوتاسيوم وكميات قليلة من الصوديوم وعندما تتم مقارنة بول الإبل مع أبوال الأبقار والماعز والبشر نجد أن المغنسيوم في بول الإبلأعلى من البول البشري وإن التركيز للعوامل الأخرى يختلف بصورة كبيرة جداً بين كل الأصناف وكان محتوى البولينا و البروتينات الزلالية عالية جداً إذا ما قورنت بالبشر فإن الحامض البولي أقل وأن هذا هو الذي يلعب دوراً أساسياًفي تحسين توازن الألكترولايت لمرضى الاستسقاء ولعل هذا يوضح التبادل الحاصل في بول الإبل بين السوائل المختلفة الكثافة بعضها عن بعض حتى يحدث التجانس في التركيبة وهذا ربما يوضح أيضاً التأثير المدر للبول لمن يشرب بول الإبل وكذلك الزيادة المتكررة لحركة تفريغ الأمعاء التي تجعلهم أفضل حالاً وأحسن نشاطاً .
وقد عقدت جامعة الجزيرة ندوة تحدث فيها الأستاذ الدكتور أحمداني عميد كلية المختبرات الطبية بالجامعة أوضح فيها أن التجربة بدأت بإعطاء كل مريض من مرضى الاستسقاء وأمراض الكبد يوميا جرعة محسوبة من بول الإبل مخلوطاً بلبنها حتى يكون مستساغاً وبعد خمسة عشر يوماً من بداية التجربة كانت النتيجة مذهلة للغاية حيث انخفضت البطون لوضعها الطبيعي وشفوا تماماً من الاستسقاء لأن مرض الاستسقاء ينتج عن نقص في الزلال والبوتاسيوم وبول الإبل غني بالاثنين معاً و قد شفوا من تليف الكبد بعد أن استمروا في شرب البول شهرين آخرين
ولا شك أن كثير من قبائل البدو يشهدوا بهذه النتائج من واقع حياتهم وأسلوب معيشتهم الذي لا يخلوا من العلاج بحليب الإبل وأبوالها والتي استمدوها من الهدي النبوي المصحوب مع الفتوحات الإسلامية لهذه البلاد ولا يسعنا إلا أن نقول أنه مازال الطب النبوي بشتى عناصره ينفرد بالصدارة والقمة لجميع ما وصل إليه الإنسان من دواء ولا شك أن هذا من معجزات النبوة وإقامة الحجة على العالمين
المصدر: الاعجاز العلمي في القرآن و السنة
التداوي بألبان وأبوال الإبل- الاعجاز العلمي في القرآن و السنة
وليد يسرى - مصر
الاسم مهندس الوظيفة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أولا أشكر سيادتكم على المشاركة والقائمين على الموقع لما يبذلونه من مجهود، سمعت أن بول الإبل من العلاجات التي أوصى بها النبي صلى الله عليه وسلم نرجو التعليق على ذلك بالأدلة؟
السؤال
عن ابن عباس قال، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن في أبوال الإبل وألبانها شفاء للذرية"، الذرية يقصد بها وجع البطن، أو الداء الذي يصيب المعدة فلا تهضمه، وهذا مروى في مسند الإمام احمد والطبراني وإسناده حسن.
وثبت علميا أن أبوال الإبل التي ترعى في الطبيعة أبوال تحتوى على أقل كمية بولينا، علاوة على احتوائها على العديد من الأملاح المعدنية الموجودة في صورة متزنة ووجد أنها تعالج سرطان القولون؛ ولذلك في هذه الحالات تضاف الأبوال إلى الألبان وتشرب كعلاج سرطان المعدة والقولون. جواب : الأستاذ الدكتور عبد الباسط سيد: المتخصص في العلاج المستند للتعليمات النبوية (الطب النبوي)، وأستاذ الفيزياء الحيوية الجزئية والطبية، ورئيس قسم الكيمياء الحيوية سابقًا بالمركز القومي للبحوث، بمصر
إسلام أون لاين.نتA researcher from a teaching hospital in the Sudan presented a study of 30 patients with ascites -- an accumulation of serum in the abdominal cavity that causes distended stomachs -- that found that they responded slightly better to 150 ml of camel urine a day than to a standard medicine, the diuretic frusimide. And a Chinese pharmaceutical company reported that in a clinical study, its urine-derived cancer drug CDA-II cured 61 percent of patients, compared with a 30 percent cure rate for chemotherapy.
نص الترجمة من قوقل
الباحث من مستشفى تعليمى فى السودان وقدمت الدراسه 30 من المرضى المصابين استسقاء -- تراكم المصل في تجويف البطن منفوخ ان الاسباب المعده -- وجدت ان افضل منه بقليل وردت الى 150 مل من ابوال الإبل لأكثر من يوم واحد مستوى الطب ، مدرر frusimide. وأفادت شركة للادويه الصينية انه فى دراسة سريريه ، والبول المخدرات المشتقه من السرطان ثانيا - قانون وثائق الجنسيه الشفاء 61 في المئة من المرضى ، بالمقارنة مع معدل 30 في المئة من العلاج لعلاج كيميائي.
Salon Health & Body | Looking out for No. 1
مواضيع للرد على شبهه العلاج بأبوال الابل ( علميا ً )
شبهات حول حديث التداوي بأبوال الإبل وألبانها
Did Prophet Muhammad peace be upon him prescribe camel urine as medicine? ( اجنبي )
وهناك روابط كثيرة للاسف اضعتها و ان شاء الله اضعها في المرة القادمة فأبشروا يا اهل التوحيد كل يوم نلقم اليهود و النصارى و اخوانهم الذين ابوا الا ان يشاركوهم شبهاتهم احجارا و تستمر سلسلة الدفاع عن السنة
من استطاع عن يدعم الموضوع بردود اقوى فجزاه الله خيرا
رد مع اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوهيثم 
