بسم الله الرحمن الرحيم

[flash="http://www.ryadh-quran.net/Ads/tadbor/jawal-tadbor.swf"]width=600 height=400[/flash]

لتحميــل الفلاشـ14ميقأ

القرآن مأدبة الله التي جعل فيها الهدى، وهو النور المبين الذي جاء به، والصراط المستقيم الذي دعا إليه، وهو الحقيق بالحق، الحجة على الخلق، والبيان للناس، والفرقان عند الالتباس، والشفاء الذي تدفع بها أمراض الأبدان والقلوب، ويعاذ به من الوسواس الخناس.

إن الله تعالى يرفع بهذا الكتاب أقواماً ويضع به آخرين، ولهذا قال تعالى: { وَإِنَّهُ لَذِكْرٌ لَّكَ وَلِقَوْمِكَ وَسَوْفَ تُسْأَلُونَ}، وبقدر تمسك المسلمين بهذا الشرف العظيم:يشرفون ويعظمون.

وليس أقبح من أن تغلق القلوب عن تفهم ما فيه حياتها ونجاتها: { أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا}؟، وليس أجمل من أن تجتمع القلوب على كتاب الله (يتدارسونه بينهم).

ومن هنا انطلق (جوال تدبر) ليكون علماً للمتدبرين، نبراساً للمتذكرين، يشرف عليها مجموعة من المهتمين، بإشراف الشيخ أ.د.ناصر بن سليمان العمر، ود.محمد الخضيري، ود.محمد الربيعة، ود.عبدالرحمن الشهري، والشيخ عصام العويد، ود.عمر المقبل، ود.عبدالله الغفيلي، وآخرين.

نبض المحبين (المشتركين) :
أنا أعتبر رسائلكم إيقاظا لقلبي كلما فترت أو تكاسلت أو أذنبت أنتم سلوتي ويقظة قلبي برسائلكم.
سبحان الله ! أوشكت على أن اقترف معصية.. فجاءت رسالتكم وفيها ولمن خاف مقام ربه جنتان، فأعانتني على تركها.
أنا أشكركم على هذه الرسائل الهادفة، التي أيقضتني من غفلتي والله لا تدرون كم أثرت في وغيرت مجرى حياتي.

للمزيد من التفاصيل انقر على الصورة