مواطن عبر عن شعوره بالفرح بتعليق اعلان التهنئة
للرئيس المنتخب اوباما
مواطن عبر عن شعوره بالفرح بتعليق اعلان التهنئة
للرئيس المنتخب اوباما
التعديل الأخير تم بواسطة SnaFy ; 12-11-2008 الساعة 07:11 PM
__________________
للمراسلة :
SnaFY8 (a) gmail com
لول وهاد واحد اردني
يوم بعد يوم بدأت أحس أن الدول العربية مجرد ضواحي تابعة للولايات المتحدة.
__________________
الأفضل أن تموت وأنت تقاتل من أجل شيئ ما أو أن تعيش من أجل لاشئ.
وكيف بك إذا كان ما تقاتل من أجله شيئ نبيل ؟.
^^^
لول
يبغى يجذب القنوات والصحف له
أجل في احد الصحف الاردنية ^_^
ليش مايذكر اسم الصحيفة ورقم العدد والتاريخ باليوم
هع
__________________
من تدخل فيما لايعنيه
وجد مالا يرضيه
مع العلم ان الكويت تدين بالفضل بعد الله للحزب الجمهوري
في تحرير الكويت
والشي بالشي يذكر وهذا كلام الشيخ عائض القرني بعنوان
الرجل الأسود في البيت الأبيض
عائض القرني
إن في فوز باراك أوباما لعبرة لقوم يعقلون، ألا تعجب من رجل فقير بسيط
مسكين سافر به أهله من بيت صغير في كينيا بأفريقيا يبحثون عن لقمة العيش
فارين من الجوع والمرض والجهل؟ فيتعلّم ابنهم ويتزوج وينال منصباً ويُعطى
جنسية أمريكية ويدخل الانتخابات ويفوز برئاسة الولايات المتحدة
الأمريكية، بل بقيادة العالم.
فهو المدير الإقليمي للدول جميعاً، وهو أقوى رجل في عالم الدنيا في
القارات الست. أما وقفت مع نفسك متأملاً في هذا المشهد العجيب الغريب؟
كيف يقفز رجل غريب فقير مهاجر مسكين من كوخ في كينيا إلى أن يتربّع على
كرسي الرئاسة في البيت الأبيض، وقل لي بربك: لو أن الأستاذ باراك أوباما
التجأ إلى بعض الدول العربية كيف يكون وضعه؟ إنه سوف يكون في الغالب في
الترحيل لانتهاء مدة إقامته أو سوف يطرد من البلاد لمخالفة قانونية.
وإذا كرم سمح له بأن يكون سائق تاكسي (ليموزين) أو حارس عمارة أو بائعاً
في سوق الخضراوات أو الحراج. هذا ما سوف يحصل للأستاذ باراك أوباما لو
كان في بعض الدول العربية القوية الصامدة المتألقة النامية والنائمة في
سبات عميق «وَتَحْسَبُهُمْ أَيْقَاظًا وَهُمْ رُقُودٌ وَنُقَلِّبُهُمْ
ذَاتَ الْيَمِينِ وَذَاتَ الشِّمَالِ» سبحان الله! مرةً واحدة
وبسرعة هائلة يصل العامل البسيط والشاب الفقير والمهاجر المسكين إلى
رئاسة أكبر وأقوى دولة في العالم ليجلس أمامه رؤساء العالم وهم ينتفضون
من حمّى الرهبة ويرتعدون من هول الموقف؛ لأنهم في مجلس رئيس الولايات
المتحدة الأمريكية. سبحان الله!
ينسى الأمريكان لونه الأسود وأصله الأفريقي وآباءه المسلمين ويقولون
لهذا الشاب الذي ما سكن قصراً وليس في آبائه وزير ولا قائد ولا رئيس ولا
ملك، وإنما فقير ابن فقير ومسكين ابن مسكين، يقولون له: تفضّل قُدِ
البلاد واحكم الدولة والأمة، وبيده مفاتيح القوة النووية والاقتصاد
العالمي والقرار الأول والأخير في عالم الدنيا الفانية. دُفعةً واحدة
يقفز هذا الشاب الأسمر الداكن الصعلوك من كوخ صغير فيه قطعة من حصير
وأكواب من فخار وكيس من دقيق الشعير إلى أن يجلس أمام الكونغرس الأمريكي
يأمر وينهى ويصدر المراسيم الرئاسية ويسقط حكومات ويعيّن رؤساء ويتحكم في
الفضاء والثروة والطاقة.
وإذا غضب على دولة فلها الويل مما يصفون، ويا حسرة على رئيس لا يرضى عنه،
وأحسن الله عزاء بلدٍ قرر محاربته، فهل تفكرنا في هذا المنطق وهذا
المستوى الراقي الذي وصل به باراك أوباما إلى رئاسة (أمريكا)؟ أما قال
عمر بن الخطاب رضي الله عنه: (والله لو كان سالم مولى أبي حذيفة حياً
لولّيته الخلافة بعدي)، وسالم هذا مولى أسود فقير مسكين لكنه مؤمن مهاجر
حافظ لكتاب الله قائم بحدوده، ولما ولّى أمير مكة عليها بعده ابن أبزى
وهو مولى أسود فقير مسكين أقره عمر وقال: سمعت نبيكم صلى الله عليه وسلم
يقول: «إن الله يرفع بهذا الكتاب أقواما ويضع به آخرين».
الآن أصبحت أمريكا تطبق دون أن تشعر بعض تعاليم الإسلام من احترام
الإنسان وتقدير مواهبه وإعطائه الحق في المشاركة وإبداء الرأي وأخذ مكانه
المناسب مهما عظم. قال تعالى: «يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا
خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ
لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ» وقال صلى
الله عليه وسلم: «الناس سواسية كأسنان المشط» وقال عمر: (متى استعبدتم
الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحراراً).
إن إخوان وزملاء باراك أوباما يعملون قهوجية وسفرجية وطباخين وكناسين في
بعض البلاد العربية، ولو طلب أحدهم أن يكون مدير مدرسة ابتدائية لناله
الويل والثبور، وعظائم الأمور، وقاصمة الظهور، وإن في فوز باراك أوباما
برئاسة أمريكا لآية لأولي الألباب.
صح لسان الشيخ
كلامه جواهر
الحمدلله على نعمه العقل
العدل أساس الملك
........ أين انت الآن يا عمر
والله قريت في جريدة الدستور مقال لابراهيم عيسى شوفوا انتم بيقول ايه
بصراحة مش عارف حكاية أخوه صح ولا لأ ......... بغض النظر كلامه واقعي جدا
التعديل الأخير تم بواسطة ikhwaan4ever ; 12-11-2008 الساعة 10:37 PM
__________________
يا أمة أخطأت درب الهدى فأتى ... حصادها يوم ربح الناس خسران
عودي إلى منهج كنت به عـلما ... يعلو الـرؤوس كمـا تعلوه تيجـــان
دومينات ثلاثية و رباعية غير محجوزة
مدونة أيــ كـلامــ
ليست فقط الدول العربية بل في اوروبا و افريقيا و اغلب دول العالم احتفلت و قدمت التهاني بفوز اوباما
سخافه
كلام الشيخ صحيح 100%
عادي جدا انت بزمن امريكا .
هههههههه .. الحمدلله على نعمة العقل ! وهل ستصل تهنئتك يا هذا لـ Obama ؟؟ اما انها مجرد تشويه لنظر الشارع .
اما الاخ الثاني الذي وضع اعلان في الصحيفة فـ اقول رفع الله عنك ! كيف توقعت ان اوباما سيفوز بالانتخابات قبل 14 سنة , وهل كنت تعرفه حينها ؟ وهو الذي لم يترشح للكونغرس الامريكي الا في عام 2005 وقبلها كان محامي لا علاقة له بالدولة ولا بشؤونها السياسية ! .
واعجبني جداً مقال الشيخ عائض والاسلام أتى بالعدل والمساواة بين الناس ولكن سوء التطبيق للاسف اوردنا المهالك , عندما اصبحت المهام توكل لغير اهلها والمناصب توزع بالمجان على ابناء كبار المسؤلين دون اعتبار لهل يستحقونها او لا ! .
وصدق الشاعر حين قال :
ليس الفتى .. من قال كان أبي
ولكن الفتى .. من قال ها انا ذا
ولكم مني التحية,,
التعديل الأخير تم بواسطة النجدي ; 13-11-2008 الساعة 05:57 AM
__________________
اللهم أيما امرئ شتمني أو آذاني أو نال مني اللهم إني عفوت عنه, اللهم فأعف عنّي, اللهم إني عفوت عن عبادك فاجعل لي مخرجا أن يعفو عبادك عني .