إسرائيل بنت امريكا المدللة
هذي كلمه ترد كثيرا ولكن ليس من تفكير من يشاهد التاريخ الصيهوني في امريكا سيعلم ان الكلمه خطأ
و إسرائيل تربطها مع امريكا اكثر من مجرد علاقة مصالح بس المندسين اليهود في المسيحيه جعلوها علاقات دينيه قويه
فالكثير من الشعب الأمريكي يدين بالمسيحيه الجديده اللي هم المسيحين الصهاينه حتى أغلب حكام إسرائيل على هذا المذهب المسيحي المضحك في الأمر ان هذي الطائفه كاتبهم المقدس مؤلفه بابا ما ادري وش اسمه عندما قال في احد الحوارات ليس له علم في الكتاب المقدس
نرجع للقضيه الأولى
امس او قبل كم يوم كان قدم المرشح للأمن القومي الأمريكي استقالته من منصبه والسبب هو انه كان سفير في السعوديه سابقا وكذالك اتهم إسرائيل في الماضي انها سبب فشل المفاوضات
باراك أوباما كان يريده للأمن القومي الأمريكي بسبب خبرته العاليه جدا
ولكن الذي لايعلمه باراك انه ليس هو من يقرر بل امريكا مجرد كلب مدرب لحمايه إسرائيل والذي يقرر هو سيد هذا الكلب
شن اللوبي الصهيوني على هذا المرشح حرب قويه جدا جميع الصحف انقلبت ضده عدد القنوات الفضائيه غير تهديده

في النهايه انسحب وقدم الإستقاله رغم انه وقال وقعت ضحية اللوبي الصهيوني

الذي اريد اتوصل إليه انه من كان يأمل خير في باراك او أي احد من الحزب الدمقراطي ليس التعاطف معنى لان هذا مستحيل ولكن مجرد السلام لصالح الشعب الفلسطيني او العالم العربي
لانهم ليس هو صاحب القرار بس هو اللوبي الصهيوني
وليس مجرد علاقات ومصالح بس مذهب وعقيده ان على المسيحين الجدد المساعده في إقامه إسرائيل

انه سرطان في جسم الدوله العظماء نرجوا ان يفتك بها فتموت ويموت السرطان معها