الاخوان الكرام
السلام عليكم

منقول
ملاحظة : هذه قصة حقيقة حصلت في جدة بين شاب وبنت هي الآن في الرابعة والعشرين ...أسأل الله أن يطهر جدة من الزواني قبل أن يأتي أمره بدك هذه البلد ...


قالت عائشة : يا رسول الله ...أنهلك وبنا صالحون ؟ قال : نعم ...نعم لو إشتد الفساد ..رواه أبو داود




وهذه القصة












حمل الشاب الثقل بالأمل ...وقال : اليوم يومي سآتي مالم يأته أحد بالفقم...فنادى له وأخذ القلم ...وذهب إلى التحلية والدرة وأشياع تلك الأماكن المليئة بالغمم ...قتأهب وأخذ بيمينه القلم ...ورأى البنت ماشية تتسكع بالجمم...فبصق على رداء الحياء ورمى الرقم....وما أن رماه إلا وأخذت البنت السقم ...لم تأخذ رقما ولكن أخذت داهية وعقم .....فأتت البنت وقالت : لديه سيارة فارهة ولديه مال وعمل ....من قال أن الترقيم ليس بجيد بل هو أرجى من الخمل ...وغمز بها الشاب قائلا : لقائنا خارج الملقي أمام السيارة يا قمر ...يغازلها ويضاحكها بل يستغفلها وما هي بعاقلة بل هي على أمل ....وخرجت الفتاة وجاء الشاب بالسيارة أمام المدخل وركن ...فركضت البنت خوفا وثقلا على السيارة وفتح الباب وحصل ما حصل ....وأخذا في الرحلة التي كان ضيفها الشيطان الرجيم ...أخذا يتكلما كل منهما كأن الأخر للأخر صديق حميم ...وأخذ يحدثها ويقول : أنتي أول بنت أعرف وأخرج معها وقولي مصدوق إلى حين ...وما قوله بمصدوق وصدقته البنت وقالت : يا بختي على حظي إن حظي لكبير ...








وبعد المتعة وبعد ما لامسها وأخذ كل صائغا لها بكلام غزير ....طلب منها موعدا أخرا وقال لها : أريدكي المرة القادمة معي في المرقد ...قالت : لا تحزن أبحر هي الموعد ....وذهبا إلى أبحر فكان الله لهما بالمرصد ...وفي الطريق إلى موكر إبليس قال لها : أمتأكدة أن أهلك لن يشكوا فينا ؟ قالت : لا لا تخف قلت لأهلي أنا مع صحبتي ولن يشكوا من الصبح إلى المغرب ...وذهبا في الليل إلى أبحر من الدرة إلى الرمال ...وأستقرا فيها وكان أمرهم في وبال ...فقصدا الكبينة وهي ترتجف خائفة من التجربة ولا تخاف من الله الذي جعل أمرها في ضلال ...وطبع على قلبها وأصابها بذنوبها وجعل صديقها من حلفاء إبليس الذي كفر ...فقصدا الكبينة فنادى صاحبه فتعاطى فعقر ... وتوجهت البنت إلى الكبينة وصديقها توجه إليها وهم في أمر مزدَجر ...وكان أمرهم مغلوب وما كان منتـَصر ....وكانت شهوة الشاب الهوجاء دفعته لفعل الفعلة التي بها هو فجر ...وراحت بكارة البنت وصارت زانية وهي مسلمة إن أمرها كان نُكر ...واستمتعت وهي زانية وكان فعلها غبر...أولا تدري ما مثوى الزانون في سقر ؟ ...وما خلق الله إلا بقدر ...وما أمره إلا واحدة كلمح بالبصر ...






وأخذت تناجيه عن وضعيات الجنس فأقبل عليها وفعل ....وأخذا في نفسيهما : لا أحد يرانا ..أولا يعلمون أن الله يراهم كلا إن أمرهم كان أمرا مفتعل ...وبعد أن إنتهيا وضاعت بكارة المسلمة أراد أن يزني بها مرة أخرة فقبلت هي وهو أعطي وأمر ....كان اللقاء غرفة نومها التي شهدت الوقعة الثانية لزنا الغَبر ....وبعد أن أخذ متعته منها فإذا هو مقبل عليها فصرخ وزجر ...وقالت : لماذا تزجر ألم ألبي رغبتك وما حدث بيننا ضرر ؟ ...فلم يجيب وأخذ بمتاعه خارج بيتها ..وأين الأهالي يا ويلتا أنهم من أمة محمد الذي نذر ....وهي الآن في الرابعة والعشرين من عمرها وصديقها الذي زنى بها وسلب بكارتها قد غدر ...فكيف كان عذاب يوم سَقـَر ؟ ...شتان شتان بينها وبين عائشة التي أدت الأمانة وكالت ...شتان شتان بينها وبين خديجة زوجة الرسول الأولى التي حملت وعانت ...شتان شتان بينها وبين المسلمات الحافظين لفروجهم الصابرات على الأمر ...صابرات على إبتلاء الله وصابرات على الخمر ....صابرات على حفظ فروجهم وهن قابضات على الجمر ....والله يهوديات غير زانيات أعرف ...وهذه مسلمة زانية هي قالت قصتها فلا أفترى على أحد قول .....فكيف كان نكير وإن فعلهم لفي الزبر ؟


اخوكم/ حكمي نت