النتائج 1 إلى 3 من 3

الموضوع: بالصور, أولى جلسات محاكمة قاتل مروة الشربينى, محاميه يعترف برغبته فى "إبادة" المسلمين

  1. #1
    عضو نشيط جدا
    تاريخ التسجيل
    Sep 2006
    المشاركات
    414

    Angry بالصور, أولى جلسات محاكمة قاتل مروة الشربينى, محاميه يعترف برغبته فى "إبادة" المسلمين






    صورة من الجنازة









    قاتل مروة الشربينى ألكيس فارنر لعنة الله عليه في أول جلسات المحاكمة

    وسط إجراءات أمنية مشددة بدأت الاثنين فى درسدن، محاكمة المتهم بقتل المصرية مروة الشربيني، ومحاولة قتل زوجها علوى عكاز الذى هرع لنجدتها وحضر الجلسة، إضافة إلى أفراد أسرة الضحية السفير المصرى فى برلين رمزى عز الدين.

    دخل المتهم ألكيس فارنر الذى يواجه عقوبة السجن مدى الحياة، قاعة الجلسة واضعا غطاء رأس ونظارات شمسية. وحكم عليه بغرامة 50 يورو لرفضه خلع النظارات كما هددته القاضية بيرجيت فيجاند بغرامة ثانية لرفضه إعلان هويته، وقال فرانك هاينريك أحد محامى المتهم "لقد طعنهما بدافع كراهية عمياء لغير الأوروبيين وللمسلمين. كان يريد إبادتهم"، فيما شكل نحو 200 شرطى حزاما أمنيا حول المحكمة، حيث خضع الجمهور الذى سمح له بحضور الجلسة لعمليات تدقيق صارمة للغاية. كما تم وضع المتهم خلف حاجز زجاجى مصفح.

    وتوقع سفير مصر لدى ألمانيا رمزى عزالدين رمزى، صدور حكم سريع وعادل فى قضية مقتل الدكتورة مروة الشربينى شهيدة الحجاب، معربا عن ثقته الكاملة فى نظام العدالة فى ألمانيا، كما ذكر تلفزيون هيئة الإذاعة البريطانية (بى بى سي) أنه فى الوقت الذى يقل فيه التواجد الأمنى فى المحاكم الألمانية بصفة عامة وهو ما كان واضحا يوم مقتل الشربينى والاعتداء على زوجها علوى عكاز، فإن نحو 200 شرطى كانوا يؤمنون المحكمة اليوم.

    وأضاف أنه تم وضع زجاج مضاد للرصاص داخل قاعة المحكمة بعد أن أشارت تقارير إلى أن الجانى وهو ألمانى من أصل روسى تلقى تهديدات بالقتل على الإنترنت. كما خضع جميع من حضروا الجلسة إلى عمليات تفتيش صارمة مماثلة لإجراءات التفتيش فى المطارات، ومن المقرر أن تنتهى المحاكمة فى 11 نوفمبر.

    وكانت الجريمة قد وقعت فى أول يوليو، عندما مثل المتهم أمام محكمة الاستئناف بعدما حكمت عليه محكمة درجة أولى فى درسدن بدفع غرامة قدرها 780 يورو لتوجيهه شتائم عنصرية إلى مروة (31 عاما) المرأة المحجبة التى نعتها فى أغسطس 2008 بـ"الإسلامية" و"الإرهابية" و"الساقطة" لأنها طلبت منه ترك أرجوحة كان يجلس عليها ليدردش مع ابنة شقيقته حتى يتمكن ابنها من استخدامها.

    وخلال جلسة الاستئناف هذه، أخرج المتهم سكينا يبلغ طول نصلها 18 سم نجح فى إدخالها إلى المحكمة التى لم تخضع لأى إجراءات مراقبة أمنية، وانهال بها طعنا على مروة التى أصيبت بـ16 طعنة. وتوفيت الضحية قبل وصول سيارة الإسعاف، كما أصيب زوجها علوى على عكاظ الذى هرع لنجدتها بطعنات عدة خصوصا فى الرأس والحلق قبل أن يصاب برصاصة فى ساقه أطلقها عليه شرطى اعتقد أنه الجانى، وجرت كل هذه الحوادث على مرأى من طفل الزوجين الذى يبلغ ثلاث سنوات ونصف سنة.

    ومضت أيام قبل أن تحتل الجريمة العناوين الرئيسية للصحف الألمانية، وأدرجت تحت زاوية "أمنية" بحيث كانت شبيهة بما شهدته قضية نزاع على إرث فى بافاريا قبل أشهر، كما مر أسبوع قبل أن تعلن الناطقة باسم المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل عقد لقاء مع الرئيس حسنى مبارك على هامش قمة مجموعة الثمانى فى إيطاليا، واصفة الجريمة بأنها "تندرج فى إطار كراهية الأجانب على ما يبدو".

    التأثر والغضب كانا كبيرين فى مصر، حيث تلت جنازة مروة تظاهرات أمام السفارة الألمانية فى القاهرة، ثم فى إيران وتركيا. وأكدت هذه الدول أن السلطات الألمانية تقلل عمدا من دوافع جريمة كره الأجانب هذه، حيث لم يخف المتهم "كرهه الشديد" لغير الأوروبيين وخصوصا المسلمين. ولم تكشف الفحوص النفسية والعقلية أى عناصر تقلل من مسئوليته، لذلك يمكن أن يحكم عليه بالعقوبة القصوى أى السجن مدى الحياة التى طلبتها النيابة، والمتهم من الروس الألمان الأصل الذين عادوا بكثافة إلى وطن أجدادهم بعد انهيار الاتحاد السوفيتى. وهو يعيش منذ 2003 فى درسدن على الإعانات الاجتماعية.

    فى نفس السياق ذكرت شبكة "سى إن إن" الأمريكية اليوم الاثنين إن حادث مقتل الدكتورة المصرية مروة الشربينى وإطلاق أحد أفراد الشرطة الألمانية النار على زوجها وليس الشخص الذى هاجمها تسبب فى حالة من الغضب على مستوى العالم خاصة فى العالم الإسلامى ومصر.

    وأوضحت الشبكة الإخبارية - فى معرض تعليقها على بدء المحاكمة - أن ما حدث هو أن الدكتور علوى عكاز زوج الراحلة مروة الشربينى توجه نحو زوجته لمساعدتها ومنع الجانى من طعنها، إلا أن الحارس الذى دخل قاعة المحكمة مسرعا أخطأ واعتقد أنه (علوى) الجانى وأطلق عليه النار.

    وأضاف مراسل الشبكة أنه تحدث إلى أحد المصريين المقيمين فى دريسدن، حيث تجرى المحاكمة، وأن هذا المصرى تساءل عن السبب الحقيقى فى تصور الشرطى الألمانى، أن الرجل الذى تبدو ملامحه عربية هو الجانى.




    يذكر أنه قبل بدأ المحاكمة حدث أن /

    السلطات الألمانيه تحفظت على مصحف مروه الشربيني لإدانتها بالإرهاب

    كشفت تقارير صحفية عن حقائق مثيرة في قضية مقتل "شهيدة الحجاب"
    الدكتورة مروة الشربيني الحامل في شهرها الثالث التي لقيت مصرعها طعنا في الاول من شهر يوليو/ تموز الجاري على يد متطرف ألماني فى محكمة دريسدن أمام طفلها مصطفى "3 سنوات"، بينما أصيب زوجها الدكتور علوي عكاز المبعوث المصري إلى ألمانيا بإصابات خطيرة في الكبد والرئة، أثناء محاولته إنقاذ زوجته والسيطرة على المجرم.


    فقد ذكرت جريدة "الفجر" المصرية، إن الشرطة الألمانية بدأت حملة تفتيش لشقة "شهيدة الحجاب" حيث قلبوها رأسا علي عقب بحثا عن دليل يشير إلي أن أصحابها "ينتمون لتنظيم إرهابي لإدانتهم". وتخفيف الحكم علي القاتل .. لم يكن معهم إذن من القاضي لدخول الشقة.. وعبثوا في المصاحف وكتب التفسير وصادروها واعتبروها وثائق انتماء لتنظيم القاعدة ودليل إدانة ضد الضحية.


    اضافت، أنه وبنفس السلوك غير القانوني، قامت السلطات الألمانية بتشريح جثة الضحية دون استئذان عائلتها، ورفضت تلك السلطات الإفصاح عن اسم الضابط الذي أطلق النار علي زوج القتيلة متصورا أنه إرهابي يجب القضاء عليه حسب تصوراته وسلوكيات المجتمع المتعصب ضد المسلمين من حوله.. يضاف إلي ذلك أنهم لم يفصحوا عن ديانة القاتل.. وكذبوا عندما ادعوا أنه ألماني من أصول روسية.. والحقيقة أنه ألماني تماما.. عمل والده بعض الوقت في روسيا.


    وتابعت، صادرت السلطات الألمانية أيضا جوازات سفر مروة وزوجها وابنها ولم يكلفوا أنفسهم بإبلاغ السفارة المصرية بما جري لهم كما هو متبع دائما.. في حالة من الإهمال والاستهتار لا تحدث مع رعايا الدول الأخري.


    كما كشف الصحيفة عن حقائق أخرى كانت مجهولة بالنسبة للكثيرين، حيث أشارت إلى ان عائلة الدكتورة مروة عرفت ما جري لها بعد 26 ساعة من وقوع الجريمة.. وكانت السفارة المصرية طوال تلك الفترة في حالة غيبوبة..


    وحسب شهود عيان تصرفت السفارة متأخرة كعادتها.. وإن سارع الملحق الثقافي التابع لوزارة التعليم العالي بالسفر إلي درسدين وتولي دفع مصاريف الجنازة بينما بقي السفير رمزي عز الدين جالسا في سيارته إلي أن حانت صلاة الجنازة فأداها في دقائق معدودة وعاد إلي سيارته.. ليزور علوي عكاز مع مسئولين المان منهم سكرتير المجلس اليهودي هناك.


    ولم يكتف أصحاب المناصب الرسمية بما فعل السفير.. فقد وعد محافظ الإسكندرية والد الضحية بتخصيص مقبرة لها في موقع مناسب.. لكن.. في الموعد المحدد لم يكن في مكتبه.. ولم يعتذر للرجل.. وقبل أن يظهر في برنامج تلفزيوني ليلي ليتكلم عن الحادث اتصل بالرجل ــ الذي كان قد اشتري المقبرة لابنته ــ وطلب أن يأتي لمقابلته.. وفي المقابلة حاول أن يدفع له 20 ألف جنيه.. لكن.. الرجل رفض أن يأخذها.

    وطبقا للقانون الألماني لن يعدم القاتل بل سيسجن.. والسجن بالنسبة لشخص مثله لا يعمل ويعيش علي إعانة الضمان الاجتماعي مكافأة.. فسوف يأكل ويشرب ويحتسي البيرة ويجد ملابس نظيفة ويضيع وقته في المكتبة أو مشاهدة التلفزيون.. وحسب القانون الألماني ليس من حق مصر المطالبة بمحاكمته علي أرضها.


    ولم تقدم الحكومة الألمانية اعتذارا عن الحادث كما سبق أن فعلت مع الجالية التركية في حادث اعتداء علي واحد من أبنائها لم يصل إلي القتل.. فقد أبدي وزير الداخلية أسفه علي ما حدث.. وكررت رئيسة الحكومة نفس الأسف.. ودفعا تعويضا مليوني يورو
    من ناحية اخرى، ذكرت مصادر دبلوماسية مصرية أن القضاء الألماني سينظر القضية في أواخر شهري سبتمبر/أيلول أو أوائل أكتوبر/تشرين الأول 2009، فيما قرر النائب العام المصري فتح تحقيق موسع في الحادث، وكلف مسئول قضائي لمتابعة التحقيقات التي تجرى في ألمانيا، بعد أن وجهت السلطات الألمانية تهمة القتل العمد إلى الجاني.


    وقتلت مروة (31) طعنا بالسكين الأربعاء ا يوليو/تموز 2009 أمام ابنها مصطفى (ثلاثة أعوام) على يد ألماني من أصل روسي في ساحة محكمة ألمانية، وذلك بعد أن أقامت دعوى ضد الشاب الألماني لسبها في أحد ملاعب الأطفال بسبب خلاف على الأرجوحة ووصفها "بالإرهابية" لأنها ترتدي الحجاب.


    وانتهت الدعوى بتغريم الجاني اليكس دبليو (28 عاما) 750 يورو، وقرر المتهم استئناف الحكم واستغل جلسة الاستئناف لتوجيه طعنات للفقيدة داخل قاعة المحكمة.
    وأصيب علوي (32عاما) زوج مروة بإصابات خطيرة في الكبد والرئة، أثناء محاولته إنقاذ زوجته والسيطرة على الجاني، حيث أن الجاني طعنه هو الآخر، كما تعرض لطلق ناري من أحد رجال الشرطة في المحكمة عن طريق الخطأ.
    ألمانيا الرسمية تحارب الحجاب


    من ناحية اخرى، اعترفت صحيفة "دير تاجسشبيجل" الألمانية، أن ألمانيا تحارب ارتداء الحجاب داخل حدودها الجغرافية بالسلطتين التشريعية والقضائية، مؤكدة أن محكمة دريسدن لن تحاكم القاضى أو معاونيه.


    وبينما انتقد والد مروة الشربينى قرار حظر النشر فى قضية ابنته، مشيرًا إلى أنه سيلجأ للمحاكم الدولية للحفاظ على حق ابنته، قال الدكتور على جمعة، مفتى الجمهورية، إن سبب قتلها يرجع إلى النظرة الغربية المشوهة عن الإسلام.


    واعتبر الدكتور أحمد كمال أبوالمجد، نائب رئيس المجلس القومى لحقوق الإنسان، أن القضية دليل على فشل الحوار الإسلامى الغربى، وقال: "المجتمع الألمانى يعانى من بعض عناصر التطرف، ولكن هناك ثقة فى أن ألمانيا حكومة وشعبا بمنأى عن هذه الجريمة".


    وكان الادعاء العام الألماني في مدينة دريسدن قرر عدم نشر أي تفاصيل أي تفاصيل متعلقة بجريمة القتل قبل تحريك الدعوى القضائية ضد المتهم.


    ونقلت صحيفة "رانكفورتر الجماينة"، انتقادات أيمن مازييك، السكرتير العام للمجلس الاستشارى الإسلامى بألمانيا، للسفير المصرى ببرلين، لوصفه مقتل مروة الشربينى بأنه حادث إجرامى استثنائى، وقال إن عز الدين أهدر حق المسلمين بهذه التصريحات - على حد تعبيره.


    واختلف عدد من خبراء القانون حول قرار حظر النشر الألمانى للقضية، إذ نفى الدكتور محمد نور فرحات، أستاذ الفقه القانونى، وجود فكرة حظر نشر للصحف فى ألمانيا وأوروبا بأكملها، واصفا مصطلح "حظر النشر" بأنه "بدعة مصرية وعربية"، قائلاً: "إنه يجب التفريق بين قرارين: الأول هو أن يصدر النائب العام الألمانى قرارًا يحظر على الصحف النشر بشأن أخبار متعلقة بقضية معينة وبين إصداره قرارًا يمنع جهات التحقيق من التصريح بأى شىء عن القضية".


    ونقلت "المصري اليوم" عن المستشار عادل قورة، رئيس محكمة النقض السابق قوله: "يوجد بالطبع قرار لحظر النشر فى القانون المقارن فى جميع دول العالم.. ومنع النشر فى أى جريمة من الجرائم أمر تتخذه سلطات التحقيق لمنع معرفة إجراءاتها بما يشوش على العدالة"










  2. #2
    No Way
    تاريخ التسجيل
    May 2007
    المشاركات
    1,788


    الله يرحمها ويصبر اهلها اللهم امين
    ربنا ياخده يارب هو والى يدافع عنه
    شكرا يا مؤمن





    __________________
    World Of Design سابقا :)

    يارب اشفي لى اخويا واشفى المرضى جميعا

    معا يد بيد لنرتقي بمنتدانا سوالف :)

    من كاتب هذا التعبير بسوالف ؟؟ مرتع


  3. #3
    عضو فعال
    تاريخ التسجيل
    Feb 2008
    المشاركات
    1,045


    رينا يأخده يارب

    ويولع بجاز










ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

أضف موقعك هنا| اخبار السيارات | حراج | شقق للايجار في الكويت | بيوت للبيع في الكويت | دليل الكويت العقاري | مقروء | شركة كشف تسربات المياه | شركة عزل اسطح بالرياض | عزل فوم بالرياض| عزل اسطح بالرياض | كشف تسربات المياة بالرياض | شركة عزل اسطح بالرياض