السلام عليكم
الساكت عن الحق شيطان اخرس هكذا ابدا كلامي و اوجه كلامي الى الصحافة و وسائل الاعلام
درتوها بيدوكم حلوها بسنيكم و كيف لا و منتخب ضيف يرشق بالحجارة مع اقتار موعد الحج ارى بانهم يروننا شياطين نعم شياطين و يكذبون الدليل الكذب
كيف لا اغضب كيف لا اثور لاكن لا انا انسان عاقل انا انسان موحد اخاف من الله عز و جل
كيف لي ان اكذب كيف لي ان اتهم غيري بالباطل لاكن حدث هذا و هذا بسبب الصحافة
بعد خروجي من المنزل تركت المسنجر مفتوح للروح الرياضية كتبت 'viva egypt ' لاكن في طريقي الى منزلي العائلي العودة اسمع في الاذاعة ان شباب مصرين طائشين اعتدى على الحافلة اللتي تنقل المنخب الوطني فكان اصابات نحن نعلم انها حقيقة لان الدليل كان تدخل وزير الشباب و الرياضة الهاشمي جيار الذي صرح بالاعتداء و لم يكن معهم بل التحق بهم و عدة فديوات تبين صحة الحادثة و حتى الفيفا اعترف بها حسب صحفى الهداف الدولي و لمذا نكذب ثم نهاجم المنتخب بانه ضرب نفسه هذي اتهمات كاذبة و كان من الجانب المصري من الذكاء بالاعتراف و تهدئت الاوضاع الى تكذيب الوضع و هذا غباء كيف لا كيف اكذب فيديوا و طاقم و وزير من اجل مشاهدين صرح السفير الجزائري انه تناول الحديث مع مسؤول مصري بقوله الضربات كانت من قبل انصار الخضر و هذا غباء كيف لانصار الخضر ان يحصلوا على الحجارة و يدخلوها للحافلة اي تئتا من ايطاليا و توضع في حقائب لم يكونوا حاملين لها او يكون السائق متواطء فكان تصريح السائق المرتشي الكاذب انه تعرض لاعتاء من انصار المنتخب ثم يقول وزير الشبيبة و الرياضة اللذي ترك في المطار و التحق بهم الى الفندق من اجل حجز الحافلة حتى اخذ الدليل فم ذالك بتصويرها
و بهذا يكون الحدث صحيح فلا داعي الى تزوير الحقيقة فالعالم اصبح قرية .
و نطلب من القنوات المصرية الكف عن الكذب و اشعال نار الفتنة لانها لا جدوا لها اشعلوا نار الفتنة ضد اسرئيل ليس ضد العرب و الفائز الوحيد في هاذه المعركة هو اسرائيل و السامية الصهيونية اللتي استفادة من تكنلوجيا صنعتها ليدمر العرب انفسهم فاين انت يا جمال عبد الناصر و يا الهواري بومدين اعقرت ان تنجب رجال مثلكم
و انتهي بقولي انني عربي مسلم و كل العرب اخوتي و نحن تحت غطاء واحد و هو الاسلام فستشهدوا و ستغفروا و السلام عليكم