النتائج 1 إلى 4 من 4

الموضوع: شارك لعلها تشفع لك- هناك تصويت يجري حاليا في ألمانيا للاعتراف بالدين الإسلامي

  1. #1

    شارك لعلها تشفع لك- هناك تصويت يجري حاليا في ألمانيا للاعتراف بالدين الإسلامي



    أحبتي الكرام .. أرجو الاهتمام
    هناك تصويت يجري حاليا في ألمانيا من أجل الاعتراف
    بالدين الإسلامي كدين أساسي في ألمانيا.
    بحيث لو فازت الكفة يصبح الاعتراف بالإسلام كدين رسمي
    كما هو معترف باليهودية والنصرانية لديهم
    لكن الملاحظ للأسف أنه حتى الآن
    نتائج التصويت بـ ( لا ) أكثر بكثير من التصويت بـ (نعم )
    في دعم هذا التصويت الإستراتيجي المهم
    والإرسال لأكبر عدد ممكن ممن هم في قائمتكم لنصرة الإسلام
    لاحظوا أنه حتى الآن نسبة 67 % من المصوتين
    يقولون لا للاعتراف بالدين الإسلامي كدين رسمي بألمانيا ,
    وفقط 31 % يقولون نعم
    فيا إخواني علينا أن نقلب المعادلة بجهود الجميع بإذن الله
    إليكم طريقة إجراء التصويت وأرجو التركيز لعدم الخطأ
    أختر أول إجابة
    الإجابة بنعم هي JA
    بعد ذلك أضغط على
    Stimme abgeben
    لمضي التصويت
    أتمنى أن ترسلها لأكبر عدد ممكن
    رابط موقع التصويت بالألماني:
    http://www.tagesschau.de/inland/wulffrede112.html


    ارسل رابط الموضوع لاكبر عدد للمشاركه لنصرة الاسلام في المانيا







  2. #2
    عضو فعال جدا
    تاريخ التسجيل
    Sep 2007
    المشاركات
    2,105


    انا اخترت لا

    لان الشائعات هذي من عام 2002 وهم للان يتداولنها

    ولم نرى اي شيء

    فكاك ترويجاً لموقع كهذه المواقع





    __________________
    للتواصل p2006q#gmail.com

  3. #3


    السلام عليكم
    هذه المواقع لا تقدم ولا تؤخر / مجرد زوار بالمجان لها من خلال هذه الاستفتاءات
    عندما تريد دولة اتخذا قرار في خطوة مثل هذه ، لا تنشر تصويت على الانترنت للقاصي والداني لكي يشاركوا فيه





    __________________
    بريدي :khalilme (at) hotmail.com
    مطور: ASP.NET, Windows Phone , Desktop Applications

  4. #4
    Banned
    تاريخ التسجيل
    May 2010
    المشاركات
    189


    لهدرجه صرنا مخفات الله المستعان وهل بهذه الطريقه ننصر الاسلام

    ارجو حذف الرابط وعدم الدخول لمثل هذه المواقع . . .

    منقول للأهميه
    ٧٧٧٧٧٧٧٧٧٧٧٧٧٧٧٧٧٧٧٧٧٧
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



    لا توقعوا أرجوكم .... أسرار هامة لأصحاب الإيميلات





    انتشرت في الآونة الأخيرة مواقع كثير جداً بدأت بسب الرسول وشتم القرآن وطلبت بعض هذه المواقع أن يوقع ( يزورها أو يضغط على زر معين في الموقع ) فيها عدد كبير من المسلمين مثلاً مليون مسلم فهو عدد هائل لكي تزال الصفحة التي تسب الرسول فللأسف نفذت مطالب كثير من هذه المواقع وانتشرت رسائل بالإيميلات يتبادلها الناس فيما بينهم عن مثل هذه الأحداث وأنه يوجد موقع يسب الرسول ويطلب توقيع مليون مسلم ( مثلاً ) لكي يلغي السب فالآن دخل إلى الموقع مليون مسلم ووقعوا وهذا خطأ فادح فلا يجوز التوقيع أبداً والسبب في ذلك هو:

    أن الموقع بعد أن دخل إليه عدد مليون شخص أو أكثر أو أي عدد كبير نسبياً سوف يرتفع ترتيب الموقع في محركات البحث ومواقع الإحصاءات العالمية

    وسوف يزيد دخل الموقع من حيث الزوار وتزيد أرباحه من الإعلانات ومن موارد أخرى ويزداد متوسط زوار الموقع اليومي إلى أضعاف لأن محركات البحث تعتبر الموقع مطلوباً ( اعتبرته مطلوباً لزيادة عدد المستخدمين الهائل.(

    فقامت محركات البحث مثل غوغل بترتيب الموقع بحيث يصل إليه أعداد أكبر من الزوار ويرتفع مستوى الدخل لديه وكله بسببنا



    كانت هذه الناحية الأولى

    وما تظن هل تريد من موقع ربح كل هذا وزاد دخله وزاره مليون زائر لأنه وضع سباً للرسول أو ما شابه ذلك بأن يزيل السب

    بالعكس فيمكن أن يزيل السب الآن ويضع غيره لاحقاً وحتى لو أزال السب أصلا.

    هناك موقع لتبادل الفيديو

    وهو موقع مشهور جداً جداً

    ويدخله الزوار يومياً بالملايييين

    وهو عبارة عن موقع لتبادل ملفات الفيديو

    تخيل أن واحداً من مشتركي هذا الموقع واحداً من بين المليارات من أعضاء الموقع

    وضع فيديو يسب النبي ولا أظن أن يزيد عدد زوار هذا الفيديو عن مئة ألف زائر بالكثير

    ويرجع ذلك إلى العدد الهائل من الفيديوهات الموجودة في الموقع

    فرأى أحد العرب هذا الفيديو وطلب من الموقع أن يحذف الفيديو

    طبعاً الموقع قال "يلا نستغلها ونكسب"

    فقال له مدير الموقع أنا لن أحذف الفيديو إلا بعد أن يوقع مليون مسلم على حذفه

    تخيل معي في البداية توقعنا أن لا يزيد زوار الفيديو عن مئة ألف بالكثير ( ولا أظن أن يصلوا إلى هذا العدد )

    أما الآن مليون زائر يشاهدون النبي وهو يسب ( حاشاه من ذلك )



    فأصبح الكثير من المواقع يقومون بوضع أية خدعة لكي يكسبوا من ورائنا

    أصبحوا يقلدون بعضهم لسب الرسول وصار الرسول أو القرآن لعبة بين أيديهم كل واحد يعترضهم بالسبب والشتم

    والسبب في الأصل منا لأنا دخلنا ونفذنا مثل هذه المطالب في الأصل

    وقمنا بإعادة إرسال ونشر مثل هذه الرسائل التي ترد إلي بريدنا الإلكتروني يومياً ظناً أننا نقوم بخدمة الإسلام

    وللأسف الكثير منا وإن لم يكن الأغلب لا يقوم بقراءة رسائله قبل إرسالها

    ولا يفكر في محتواها. فقط يقوم بإرسال الرسائل ( مفكرها شطارة ) فور وصولها إلى بريده الإلكتروني.



    والآن نحن قمنا بنشر موقع يسب الرسول وقمنا بإيصال الناس إلى الفيديو أو الموقع لكي يشاهدوا مثل هذه الآثام عن الرسول

    وقمنا برفع إحصائيات الموقع ورفع معدل زواره اليومي وقمنا بإعطائه مبالغ هائلة من النقود بسبب ارتفاع الإحصائيات والزوار

    وأيضاً قمنا بدعوة المواقع الأخرى لشتم الرسول والقرآن والعرب وقلنا للناس نحن العرب نحن الجهلة نحن لا نفهم تستطيعون أن تضحكوا علينا متى أردتم.





    ومن الأمثلة التي ترد بالإيميلات وغيرها الكثير



    موقع يطلب توقيع أو تصويت عدد وكان عنوان التصويت



    "كيف تريد من إسرائيل أن تحارب غزة"

    وكان في الموقع خيارات أذكر منها

    إلقاء غزة بالقنابل الفسفورية

    فك حصار غزة ............ الخ



    أو ما شابه ذلك من الخيارات

    فهل تعتقد حقاً أن مصير غزة وقرارات إسرائيل ( أو أي قرارات أخرى وأي خدع ملفقة ) متوقفة على التصويت الكاذب

    أم أنهم أرادوا أن يزيدوا من مكاسبهم وأرباحهم كما ذكرنا سابقاً ويثبتوا للعالم أن العرب شعب لا يفهم ويستطيع أي أحد أن يضحك عليهم بسرعة



    ومن الأمثلة أيضاً أن هناك رسالة وصلتني مرات عديدة لتعرف مدى انتشار مثل هذه الرسائل

    وهي تقول "صوت لكي مثلاً لا تمنع الحكومة الحجاب في بلد كذا ........ أو لا تمنع القرآن ....... أو تهين القرآن أو ما شابه ذلك"



    فهل تتوقع حقاً أن حكومة أي بلد من البلدان إذا أرادت أن تمنع القرآن أو الحجاب هل سيردعها توقيع المسلمين في موقع ما

    وهل تعتقد أن أحداً يمكنه منع القرآن فالقرآن محفوظ في قلوبنا مهما فعلوا



    فهناك الكثير من هذه الرسائل الملفقة

    فنحن نرسل ولا نقرأ ونحن لا نقوم بالتأكد من محتوى الرسائل فأنا أنصحكم بعمل الأشياء التالية قبل إرسال أية رسائل:



    إن كانت هذه الرسالة متعلقة بالدين:

    عليك أولاً التأكد من الأحاديث الموجودة في الرسائل لكي لا تكون كاذبة وملفقة للرسول حاشاه عن ذلك.

    ونفس الشيء في نصوص القرآن والأحكام الشرعية فلا ترسل أي شيء إلا بعد التأكد من حكمه

    ولا ترسل أية فتوى إلا بعد التأكد من مصدرها وصحتها ( أجرأكم على الفتوى أجرأكم على النار (



    أما بالنسبة للرسائل العادية:

    فنرجو منك قراءة الرسالة جيداً والتأكد من مصدرها إن كانت خبراً وعدم نشر الشائعات التي لاحظتها في كثير في الإيميلات

    ومنها ( رسالة تخبرك بأنها مرسلة من الهوتميل وهي ليست كذلك طبعاً وإن لم ترسل الرسالة نفسها إلى كل الأصدقاء سوف يتم إغلاق إيميلك في بريد الهوتميل مثلاً وهذه منتشرة جداً)





    وفقكم الله لكل خير







    بمشاركة المسلمين : دعوة لمحاربة الإسلام !


    ((( أخي المسلم .. هذا الموقع : www.------.com
    يشوه صورة الإسلام على الإنترنت .. نرجو من الجميع التحذير منه وأن يرسلوه لكل قائمتهم البريدية وساحات الحوار )))

    هذه الرسالة وصلتني مئات المرات بصفتي مشرفا على أحد المواقع الإسلامية ( Islamway.com ) .. وفي كل مرة أشعر بغـصـّـة في الحلق بسبب ما أراه من تصرفات المسلمين الحماسية الخالية من الحكمة والعقل.

    لذلك أنا أكتب هذه الكلمات ناصحا إخواني في الله المستخدمين للإنترنت أن يقرأوها ثم أن يوزعوها لكل من يعرفون خاصة إذا كانوا قد وقعوا من قبل ضحية في نشر المواقع المعادية للإسلام بين المسلمين.

    أولا : كيف نوقف المواقع المعادية للإسلام :
    إن شبكة الإنترنت بعد إنشائها أصبحت بيئة لجميع الأفكار والاتجاهات وكل يعرض رأيه بالطريقة التي يراها ..
    ولا يمكن لأي شخص بأي حال من الأحوال إيقاف فكر أو علم سواء كان معاديا للإسلام أو غير معاد عن طريق إغلاق المواقع أو الدعوة لإغلاقها.
    فإذا أغلق لأحدهم موقعا يستطيع أن يفتح مئات المواقع الأخرى التي تحتوي نفس المواد وتنتشر.
    فلا سبيل أبدا لإيقاف هذه المواقع إلا بطريق واحد وهو : نشر الحق ليكون واضحا وجليا للناس ..
    وكما قالوا الهجوم خير وسيلة للدفاع ..
    كم من المؤلم أن نرى شبابا وفتيات يرسلون رسائل تعد بالملايين ( بدون أي مبالغة ) ناشرين فيها موقعا معاديا للإسلام ..
    بينما لا نجد منهم من هو حريص على أن يخبر زميلا له عن موقع إذاعة طريق الإسلام مثلا.

    ثانيا : الترويج للمواقع على الإنترنت :
    إن سبب فشل الكثير من المواقع العالمية والتي قد تصرف فيها آلاف الدولارات هو عملية التسويق والترويج لهذه المواقع ..
    فالموقع يظل مغمورا غير معروف طالما لم يتم الترويج له باستخدام قنوات الإعلان الصحيحة عبر الشبكة ( Advertising Banners Campaigns ) والملاحظ أغلب القائمين على تلك المواقع المعادية هم أفراد يحملون حقدا للإسلام دفعهم ذلك لإنشاء هذه المواقع .. ولو -وآه من لو- كان المسلمون على قدر المسؤولية وتجاهلوا هذه المواقع لما علم بها أحد بل وضعف عزيمة أصحابها عن متابعتها ..
    وما زلت أكرر .. لو كنت من المشرفين على تلك المواقع لقمت بتصميم الموقع ثم حصلت على عناوين البريد الإلكتروني لخمسة أو ستة مسلمين فقط وأرسلت لهم رسالة قائلا فيها :
    (موقع يسب الإسلام .. احذروا منه أشد الحذر .. والعنوان هو : www.------.com .. أرسلوه لكل من تعرفون حتى يتنبهوا ) ..
    وطبعا سيقوم الإخوة بنشر الموقع لكل من يعرفون ..
    فبدلا من 6 أشخاص صاروا 12 ثم 24 ثم 200 ثم ...
    حتى يصل العدد لأرقام مليونية خيالية بدأت عن طريق 6 مسلمين ..

    ثالثا : ما هي جدوى الترويج لهذه المواقع ؟
    المشكلة أننا كثيرا ما نتصرف دون إعمال العقل .. فلماذا لا نتوقف قليلا ونسأل أنفسنا .. ما هي الجدوى من نشر هذه المواقع بين المسلمين ؟ قد يقول قائل : لتحذير المسلمين منها حتى لا يظنوا أنها مواقع إسلامية وينخدعوا بها !

    فأقول رادّا عليك أخي الكريم : لا أحد يظن أن تلك المواقع إسلامية .. لأنهم ببساطة يعادون الإسلام ويضعون في نفس موقعهم مثلا تعريفا بعقيدتهم وأهدافهم .. ولولا المسلمين أنفسهم لما انتشرت هذه المواقع حتى يعرفها المسلم وغير المسلم.

    بل وأستغرب من ذلك المنطق العجيب .. وهو أن يقوم الإنسان بالترويج لشيء بغرض التحذير منه !!!
    فمثلا إذا وجدت مجلة تحارب الإسلام والرسول صلى الله عليه وسلم وتحوي صورا خليعة وألفاظا قبيحة..
    هل نذهب للبائع ونشتري منه ألف نسخة ثم نقف على قارعة الطريق ..
    نعطي نسخة لكل مار بالطريق ونقول له : هذه مجلة تحارب الإسلام والرسول صلى الله عليه وسلم أرجو أن تحذر منها .. تفضل نسختك مجانا !!! أظن لا يقول عاقل أن هذا تحذير !
    بل هذا ترويج وخداع !
    وهذا ما يحدث بالضبط .. فأنت تطالب الناس بالحذر من موقع ثم تعطيهم عنوانه ..
    والنفس البشرية تميل لما هو ممنوع عنها .. فأؤكد لك أن كل الناس سيدخلون على هذه المواقع بسببك أنت !

    رابعا : خطر ترويج هذه المواقع :
    كما قلت بداية إنك تساهم أخي الكريم بشكل فعّـال في نشر هذه المواقع عالميا .. وذلك من خلال :
    -1- دعوة الآخرين لزيارتها وذلك بطريقة غير مباشرة
    -2- نشر العنوان بشكل غير طبيعي في رسائل البريد الإلكتروني مما يتيح تقنيا لهذه المواقع أن تتقدم في عرضها في محركات البحث بسبب اشتهارها .. فلو كتب شخص كلمة : islam في محرك للبحث يظهر له عنوان ذلك الموقع من أوائل المواقع .. وبذلك تكون أنت أيضا مساهما في ذلك.

    إنني أضرب مثالا صغيرا لأوضح لكم خطورة الموقف : تصلني بعد الرسائل أحيانا من أشخاص يشكون في وجود الله .. ويشعرون بعدم مصداقية الإسلام وهؤلاء قد ولدوا مسلمين ولكن لديهم بعض الشبه والتي والحمد لله نحاول أن نزيلها منهم ..
    إن شخصا مثل هذا الشخص الذي أذكره لو دخل موقعا معاديا للإسلام يروج الأكاذيب والشبه قد يقتنع بآرائهم الخبيثة ..
    وقد يترك الإسلام .. وذلك بسبب مسلم أرسل له هذه الرسالة ليحذره من موقع يعادي الإسلام !

    خامسا : أخي في الله .. اتق الله !
    إنني هنا أؤكد لكم أن كل من يقوم بتوزيع هذه المواقع بعد قراءته لهذه المقالة لهو آثم آثم آثم .. وسوف يحاسبه الله تعالى ليس فقط على ما قام هو بإرساله .. بل أيضا على الآخرين الذين أرسلوها عن طريقه .. فيا له من أمر خطير ! ويالها من متوالية حسابية في الإثم مخيفة .. فلو قمت بإرساله لشخصين .. كل منهما أرسله لخمسة كان الناتج 12 شخصا في ميزان سيئاتك .. ولا حول ولا قوة إلا بالله.

    سادسا : ولكن كيف أكفّـر عن ذنبي ؟!
    التوبة من الذنب هي من أهم الأمور .. وترك الذنب بغير توبة يعني أنك ستحاسب عليه يوم القيامة .. فكيف تتوب ؟
    أولا : تتوقف نهائيا عن نشر هذه المواقع وتستغفر الله على ما كان منك.
    ثانيا : تدعو كل من تعرفه من الإخوة أن يقرأوا هذه المقالة وذلك حتى يعرفوا جيدا خطورة المسألة.
    ثالثا : تحفظ نسخة من هذه المقالة عندك وترسلها لكل من يرسل لك مثل هذه المواقع.
    رابعا : تقوم بنشر المواقع الإسلامية الصحيحة بين المسلمين حتى يتعرفوا عليها .. على الأقل على نفس العدد الذي أرسلت له تلك المواقع المعادية للإسلام .. ويمكنك الضغط هنا لإرسال تعريف بإذاعة طريق الإسلام لأحد أصدقائك.

    أخوك الناصح لك
    المشرف العام على إذاعة طريق الإسلام
    Webmaster@islamway.com
    http://www.islamway.com/

    http://saaid.net/Minute/m78.htm





    التعديل الأخير تم بواسطة فواز العنزي ; 23-02-2011 الساعة 01:25 PM





ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

أضف موقعك هنا| اخبار السيارات | حراج | شقق للايجار في الكويت | بيوت للبيع في الكويت | دليل الكويت العقاري | مقروء | شركة كشف تسربات المياه | شركة عزل اسطح بالرياض | عزل فوم بالرياض| عزل اسطح بالرياض | كشف تسربات المياة بالرياض | شركة عزل اسطح بالرياض