بركات الثورات العربية

[MANTEK]

في تونس رفع جلسة المجلس التأسيسي التونسي بالنيابة لاداء الصلاة
الله اكبر

http://www.youtube.com/watch?v=H4U6Woacn_E

[الإغريقي]

لا أرى أي شيء جديد. دائما الثورات تكون جيدة و فيها الكثير من الأمور التي نفرح لها لكن بعد أن تستقر الأوضاع و يأخد كل ذي منصب منصبه. يبدء سهم الفرح في النزول.

شاهدنا ذلك في ثورة مصر عبد الناصر و ثورة العقيد معمر القذافي و ثورة بورقيبة.

كلها بضع سنين و ترجع ريما لعادتها القديمة.

[إينـاسوفت]

لا أرى أي شيء جديد. دائما الثورات تكون جيدة و فيها الكثير من الأمور التي نفرح لها لكن بعد أن تستقر الأوضاع و يأخد كل ذي منصب منصبه. يبدء سهم الفرح في النزول.

شاهدنا ذلك في ثورة مصر عبد الناصر و ثورة العقيد معمر القذافي و ثورة بورقيبة.

كلها بضع سنين و ترجع ريما لعادتها القديمة.

متل ما كانت حماس قبل وبعد اقرب مثال

[MANTEK]

ايش هذا التشاؤم يا ناس
في تونس كان الناس ما يقدرون يروحون المسجد الا ببطاقة والحين مجلس كبير يتوقف لاداء الصلاة وتقولوا ما في تغيير
عجايب بصراحة

[خالد السعيد]

ايش هذا التشاؤم يا ناس
في تونس كان الناس ما يقدرون يروحون المسجد الا ببطاقة والحين مجلس كبير يتوقف لاداء الصلاة وتقولوا ما في تغيير
عجايب بصراحة

نسيت غير كذا لبس الحجاب الي كانو ممنوعين منه



لله درك يا بوعزيزي من بعدك الناس تصلي وتلبس الحجاب

حتى الحج حرمهم منه قبل كم سنه حسبي الله ونعم الوكيل

[الإغريقي]

ايش هذا التشاؤم يا ناس
في تونس كان الناس ما يقدرون يروحون المسجد الا ببطاقة والحين مجلس كبير يتوقف لاداء الصلاة وتقولوا ما في تغيير
عجايب بصراحة

الكلمة الأصح ليس التشاؤم بل الحذر و الترقب و التفائل بالأفضل

فعندما ترى نفس الفلم عدة مرات فهذا لا يعني أنك عندما تشاهده من جديد ستكون النهاية مختلفة. (ربما من يشاهده أول مرة يضن أن النهاية مختلفة)

فلكي تتغير النهاية يجب أن تتغير الأفعال و المعطيات أثناء الفلم بشكل جدري

و هذا ما لم يرصده أي من مراقبي التغيير في الدول

الدول العربية كانت مريضة و شوفيت لكن شفائها لا يعني عدم مرضها من جديد مستقبلاً

لأن السبب نفسه الذي جعلها تمرض سابقاً هو نفسه الذي توجد فيه حالياً

ما أراه هو تنافس على السلطة و إهمال كلي بأن الأهم ليس السلطة و الإنتخابات بل العلم و العلماء

و هذا يعني أن الفائز بالسلطة يجب أن يحقق الرفاهية بأسرع وقت

و هذا ما لا يمكن فعله إلا بإستحضار نفس أسباب مرض الأمة السابق و هو الولاء للغرب

ماذا فعلت الثورة لحد الآن ؟ محاكم إنتخابات تحقيقات مظاهرات إعتصامات

أين هو الإهتمام بالعلماء و المفكرين و الفلاسفة و المبتكرين و تقديمهم لإدارة البلاد ؟

هنا تفهم أن مستقبل هذه الدولة هو عودة ريما لعادتها بعد أن تكتشف الدولة بكل بساطة أنها بدون التملق للغرب بالسياسة و فتح الأبواب كلها

فشعبها سيثور عليها من جديد بسبب البطالة و الكساد الإقتصادي ...

ربما تظهر متغيرات جديدة فالفلم مازال في بدايته .

لكن ما أريد قوله أن لحد هذه الساعة فما يحصل سبق و قد حصل

بإيجابياته و سلبياته في الثورات السابقة

و ليس بجديد إطلاقاً.