g|maroc أخيراً وصلتنا دعوة لحظور اللقاء

[الإغريقي]

بعد أن وجدت بالصدفة في احد المقالات المنشورة في احد صفحات الأخبار بالفايسبوك على ان هناك لقاء غوغل المغرب ... لم اصدق ... و بعد تتبعي للموضوع وجدت ان هذا اللقاء في سنته الثالثة.

سجلت نفسي و لم أعر الموضوع اي اهتمام ... و اليوم وصلتني الدعوة



Votre inscription a été acceptée pour la journée Business de g|maroc le 7 Juin!


و هذا النظام المقرر لليوم
https://sites.google.com/site/gmaroc2012/agenda-day-1

إذا اردتم التسجيل فهو مفتوح لغاية 30 ماي

[بشير شكري]

لم اعلم بالخبر اﻻ من راغب امين صاحب محترفي الحماية, هو ايضا تلقى دعوة.

ما هدف قوقل من استهداف السوق المغربي رغم حالة اﻻنترنت و اﻻتصاﻻت المزرية؟

ام انها تستهدف الشركات اﻻجنبية المتمركزة بالمغرب؟

FREE , الشركة الفرنسية المعروفة, مركز خدمة العمﻻء لديها بالمغرب بحكم وجود الكفاءات و رخصها. فهل قوقل تنوي نهج نفس الطريق اما ماذا؟

[الإغريقي]

على الأقل سألتقي لأول مرة بمجموعة كبير من المغاربة المهتمين بالتكنلوجيا و الويب في مكان واحد و هذا هو اهم ما في اللقاء. اذا كان راغب امين ضمنهم فهذا شيء جيد.

[Abdulaziz Al Rashdi]

هذه سلسلة من الفعاليات، حضرت احدها في الامارات في دبي بالتحديد g|uae. وحسب اعلانات مرت علي وأجزم ان احدها في سوالف سوفت؛ أقيمت في السعودية أيضًا. مصر كان لها نصيب قبل فترة، وفي دول أخرى لا تحضرني الآن ..
أنصح الجميع بحضور هذه الفعالية فهي مفيدة خصوصًا لمطوري برمجيات Android ومطوري المواقع ..

لا زالت أنتظر فعالية مماثلة في عُمان :anger1:

[عمر المغربي]

رأيت الإعلان منذ زمن مضى ولم أفكر في التسجيل ولا الحظور بسبب مكان التنظيم

[الإغريقي]

رأيت الإعلان منذ زمن مضى ولم أفكر في التسجيل ولا الحظور بسبب مكان التنظيم

المحمدية المسرح البلدي ... اعتقد ان تنظيمه في ذلك المكان خطأ كبير لانه ليس مركز التقاء طرقي ولا مكان يسهل الوصول اليه من اي مكان في المغرب عدى الدار البيضاء او الرباط ...

فبعد مراجعتي لجدول الأعمال الذي سيكون في اليوم الأول 7 يونيو وجدت ان المسألة لا تحمس كثيراً للذهاب... و حالياً لم اقرر بعد هل سأذهب ام لا.

[عمر المغربي]

وهو كذالك انا مثلا في طنجة يصعب علي الحظور من اجل سويعات قليلة إضافة إلا أنه الجدول نفسه لا يغري بالزيارة و أضف ان الحظور حسب إعتقادي سيكنون من فئة معينة شخصياً لا أحبذها