 |
سلام عليكم
الاحظ ان كثير من القنوات العربية اصبحت تعرض جميع برامجها على مواقعها او على اليوتيوب كاملة وبدون اعلانات وحصرية واحيانا مع التوازي في عرضها على شاشة التلفاز ... واعتقد ان الكثير الان صار يفضل اليوتيوب او الانترنت ككل عن التلفاز !!
لكن كيف تحقق هذه القنوات ارباحها عن طريق اليوتيوب ؟
ايضا القنوات الخاصة التي تبث فقط على اليوتيوب هل الاعلانات التي تبثها مثلا نيسكافيه في على الطاير و اش اللي ... الخ كافية لتغطية تكاليف العرض ؟
هل هناك مقالات تتحدث عن الاعلام الجديد ؟
دمتم بود
اعلانات
انا شايف اعلانات في كثير منها
__________________
ألا بذكر الله تطمئن القلوب
khaled
صحيح لكن هذه الاعلانات يضعها اليوتيوب ولا يستفيد منها صاحب الفيديو ..
لكن قرات مقال ان اليوتيوب يقوم في نهاية كل سنة بتوزيع حصة من ارباح الاعلانات على اصحاب المقاطع التي حصلت على اكبر عدد من المشاهدات (طبعا مشاهدات الاعلانات) !
لكن لم اسمع يوما ان احد العرب حصل على مبلغ من يوتيوب!
مثلا mbc في موقعها شاهد.نت تضع جميع حلقات برامجها للمشاهدة المباشرة والكثير منها بدون اعلان او اعلان في بداية المقطع فقط
دمتم
اذا كان الكلام ليش ماتسعى القنوات للربح من الإعلانات على الإنترنت أعتقد انها تجاوزت هذه المرحلة بكثير
الأهم من وجهة نظر كل قناة استغلال جميع الوسائل لزيادة الإنتشار
لأن القناة الأكثر شعبية هي الأكثر جذبا للمعلنين (الإعلانات التلفزيونية)
كما أن حصر العرض على التلفاز فقط يحد من مدى انتشار القناة ويأثر على شعبيتها
لو رأينا الحال بقناة mbc لها عدة مصادر للدخل منها :
الإعلانات التلفزيونية ، شريط الرسائل ، المسابقات الإحتيالية ، برامج التصويت
أولا الإعلانات التلفزيونية : في عام 2006 سعر الثلاثون ثانية إعلان في فترة عرض برنامج طاش ماطاش
يبلغ قيمته 15000 دولار يعني الثانية الواحدة = 1875 ريال !!
الـمـصـدر
أظن أن المبلغ تضاعف بعد ذلك لأن في عام 2006 لم يكن العرض محصور على قناة ام بي سي وحدها
بخلاف السنوات التي بعدها حيث أصبحت هي الناقل الحصري
ثانيا شريط الرسائل : كل 70 حرف بثلاثة ريال فقط لاغير !
ثالثا المسابقات الإحتيالية : هذه وثيقة مسربة الله أعلم بصحتها
http://dc427.4shared.com/img/X1GcyFMN/s7/STCMBC_2.jpg
رابعا برامج التصويت : أكتفي بهذا الخبر إماراتي يصوت للمغربية دنيا بطمة بـ865 ألف دولار
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لامارتين 