تفيد مصادر خاصة أن عناصر إعلامية تتبع للجيش الأمريكي وإذاعة البي بي سي التي تتبع لوزارة الخارجية البريطانية بدأت تستعين ببعض الكويتيين الذين يتقنون اللهجة العراقية للحديث كعراقيين والحديث عن ترحيبهم بالقوات الأمريكية داخل العراق على أساس أنهم عراقيين في أم قصر وتأتي هذه الخطوة كنوع من الحرب النفسية والإعلامية ضد الحكومة العراقية وقد بدأت هذه الخطوة ببث لقاءات مع بعض الكويتيون الذين يتقنون اللهجة العراقية على أساس أنهم من سكان أم قصر