"ليس لدي مانع من خلق مشكلات في سبيل فرض شخصيتي،وهذا يحدث عندما يكون في نفسي ضيق تجاه بعض تصرفاتها وتتراكم يوما بعد يوم،فانا انتظر منها الاشاره لاشعل نارا لا تنطفىء حتى لو طلبت مني الذهاب للسوق وحدها،خاصة وان والدي متوفى،وانا سيد البيت وما يصدر عني من تصرفات اعتبره نتاج خبره بالفتيات،خاصه ما رايته خلال سفري لدراستي من طيشهن،فهذه الصور لازالت تقبع في ذاكرتي،وارى ان "البنت مثل السجاده كلما ضربتها كلما نظفت"،لا تقولوا لي انني متعلم وذو شهاده عاليه،فمن لا يغار على اهله لا اعتبره رجلا بمعنى الكلمه،والموضوع ليس له علاقه نهائيا بالشهادات!!!!"


كان لهذا الشخص رايا استطيع ان اطلق عليه "مستبد" فقد ابدى وجهة نظره وكانه متيقن وواثق بما يقول فمن دفع هذا الشخص والذي سنعتبره واحد من الاف الاشخاص الذين يميلون الى التسلط في تعاملهم؟
هل المجتمع هو من اعطى صفة التسلط لهذا الشخص اوقد تكون الوراثه من تلعب الدور في التسلط؟؟وهل يمكن ان يكون الانسان المثقف متسلطا؟
اساله محيره فعلا واراها غامضه بعض الشىء.

شكرا لكم