الموضوع: نقاش : لماذا يبيع أصحاب الأعمال الناجحة.. مواقعهم؟

الله يوفقهم جميعاً وتراي اوافق كل من قال انه شغله متعبة جداً لاني جربتها وحسيييت بمعاناتهم وغيرها انك تحاااول دائماً انك ترضي زوارك ولكن كلُ زائر على رئيه فمن ترضي و تتركك !! وغيرها الضغووط الماديية تهلكنا وخاصة الغير موظفيين حاليا ومعهم سيارات فمثلاً تكاليف البنزين و تكاليف الجوالات و تكاليف الاتصال بالنت وتكاليف المساحة وتطوير الموقع قد تزييد من الضغوط الماديية وهذي مشكلتنا !!

وشكراً

أشكر الإخوة الممشاركين في هذا الموضوع المهم وأخص بالشكر المشرف أبو مشغل الذي أثار الموضوع هنا في سوالف.
أوافق رأي الجميع هنا وإن كانت تبدو متباينة لكنها مكملة بعضها لبعض.
المشكلة الآن ما هي الحلول؟؟
هذا أهم ما في الموضوع لدي حل واحد (حاليا وأتمنى من الجميع المشاركة) ولكن هذا الحل يعتبر مشكلة!
الحل الذي أقترحه هو توحيد الجهود، ودمج المواقع المتميزة والتي من الممكن دمجها إما لوحدة الموضوع أو لتجانسة أو لتكامله وتنوعه، لكني ألأعتقد أن هذا الحل يمثل مشكلة أخرى فمن الذي يقبل الدمج؟ أرجو أن تجدو حلا لحلي هذا

اخوي بوماجد الصارم المركب ذو الربانين سرعان مايغرق .. الحل من كل صاحب موقع اراد ان ينهي حياته مع موقعه ان يعرضه على شركة كبيره تتبناه بعد بيعه لها .. اما ان يدخل معاه شريك .. فراح يفشل الموقع ان كان ناجح .. هذا رايي

سؤالي هو لماذا؟
مثلا موقع الموسوعة العربية للكمبيوتر والانترنت، موقع ناجح وجهد جماعي.
الأستاذ سردال كتب عدد من الدروس في هذا الموضوع (وهو إداري) لكن في داخلنا مشكلة

أوافق تعقيب الأخ أبووليد ولا أزيد عليه إلا شيء مهم .. أن من سعى لعمل موقع على الإنترنت لكي يثبت وجوده و يقول الناس أن فلان لديه موقع فمستحيل يستمر !! ..

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

بصراحة تامة وبكل وضوح ، اكثر تصريح عجبني للأخ الغالي
ziz
الاستاذ : عبد العزيز الحبيب .. بالفعل كان جرئ ، وشكله طلع اللي في نفسه كله .. أحييك على روحك العالية يا عبد العزيز .. والله يوفقك

بالفعل خسارة موقع تبيعه ، من اميز المواقع العربية على الشبكة ..

على العموم مايصير خاطرك الا طيب بشوف معاك حل ،

اقابلك على المسنجر ، اذا مالقيتك باتصل بك

في نقطة مهم وهي التالي
موقع دردشة يكسب شهرة فيقوم صاحبه ببيع بمبلغ خيالي و ينشئ موقع لآخر بنفس الفكرة ويبيعه مرة أخري
الموضوع صار الربح السريع والتقليد الأعمى فكل شخص يريد بناء موقع وما أن يصبح معروف حتي يبيعه لأن الشهرة لاتدوم لها.
كما أني أعرف شخصيا أصحاب مواقع معروفة قد يغلقون مواقعهم لعدم التفرغ فالانسان مهما كان لديه حياة خارج الانترنت منها العائلة و أمور الحياة الأخرى و أغلب المواقع لن تدار بشكل صحيح مالم يكن صاحب الموقع بنفسه موجود لأنه لن يكون هناك شخص يخاف على الموقع أكثر من صاحبه.

وللأشخاص الذي يقولون أنه ليس هناك ربح مادي بالاعلان فهناك أيضا الأنخفاض الكبير بالاسعار والتكاليف لادارة المواقع حيث كنت في البداية أنفق 600$ لإشتراك السيرفر والان لاتتعدة التكلفة 250$ كما ان اشتراكات الانترنت المحلية قلة بشكل كبير مما هو علية وزادة السرعة مما أدى لقلة الموقت الذي تحتاج له لارسال ملفات المواقع و العمل على السيرفر.
المشكلة الوحيدة هي كثرة المواقع و مقدمي الخدمة لسهولة الامر الآن وهي إيجابية بنفس الوقت لان المتميز و المضمون سيستمر بالنهاية

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

خمسة سنوات مضت فهل أبيع موقعي ؟؟
هذا السؤال طرحته في نفسي و أنا أقرأ التقرير أعلاه ثم ردود و ملاحظات الأخوة الكرام ..

و يأتي الجواب بشكل آلي :
نعم أبيعه و لِمَ لا ؟؟؟!!

ماالمانع من بيع موقع ؟؟
لايوجد أي مانع طبعا فكل موقع يمكن اعتباره كمحل أو مركز أو نقطة تفاعل سواء كان هذا التفاعل ( أدبي ، أو تعليمي ، أو تقني ، أو ترفيه ، أو تجاري ، أو غيرها و غيرها كثير ) ..
و بالتالي يمكن لأي مالك لموقع ما - مهما كان حجمه ـ أن يبيعه دون أي انتقاص أو انتقاد لشخصه أو عملية البيع و الشراء ..
فهو صنع الموقع و هو سهر على نجاحه و شهرته و هو الذي قرر بيعه ..

و أستثني من ذلك فقط، ذاك الشخص الذي يتصرف بموقعه و يبيعه دون علم شركائه أو مساعديه الذين ساعدوه على قيام موقعه و نجاحه ظناً منهم أنهم يبنون صرحاً خاصاً بهم جميعاً ؛ ثم يتفاجأون أن ذاك الذي وثقوا به باع الموقع إلى شخص غريب و إدارة جديدة لا يعرفونها ...

و أما غير هذا ، فلا غبار على عملية البيع و مهما كان السعر المتفق عليه .... سواء كان مرتفعاً أو متواضعاً ..

و السلام عليكم

عماد

اعتقد الاسباب كثيرة : --

اولا المردود المادي وبرأيي هو الأهم ...

يعني انا اعرف واحد يصمم مواقع روعة لكن مو قادر يسوي موقع

له لأن الموقع يبي فلوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووس

وبالنسبة للاعلانات ليش تقولون قلة الخبرة لمصممي هالمواقع

بالعكس انا فكرت فيها لقيت مواقع فيها اعلانات جميلة وتجذب

الزوار وافضل من الاجنبية في بعضها .. وانا فكرت شوي قلت

العيب والثغرة من تجار العرب .. نعم تجار العرب حيث ان الجهل

والامية بكثير منهم جعلهم يدفعون الملايين لتظهر اعلاناتهم في

الشوارع والجرايد والمجلات .. بينما ممكن يدفعون 1% من ذلك

في اعلان بموقع مشهور



ثانيا تصميم المواقع وبرمجة السكربتات ..

نقول بالنسبة للسكربتات كثير من المواقع تشابه مع بعضها نروح

لللتصميم احيانا وللاسف ما يحز بنفسي ان ارى موقعين الاول

مجاني والاخر مدفوع واجد ان المجاني اجمل من المدفوع بكثير

ومرتب ومنظم بعكس المدفوع .. وفعلا نرى هذا كثيراً ..

هذا اللي عندي واسف على الاطاله

الوحيــــــد

منتدى للبيع .. مين يشتري


http://www.mehwar.com

السلام عليكم

الاخوة اصحاب المواقع الناجحة لديهم كل الحق فى الاحساس بالارهاق المادى والعصبى وكل ما هو مطلوب لادارة موقع ناجح 000 ولكن اعتقد انهم فى المقابل يحصلون على الكثير مما يتمناه اى انسان 00 يحصلون على النجاح والشهرة والاحساس بالعطاء لآخرين يحتاجون اليهم 00

لو كان لى موقع ناجح مشهور وله جمهور كبير 00 اقول لك بامانه اننى لن اتخلى عنه ابدا مهما بلغت قيمته المادية، لانها لن تعوضنى عن القيمة المعنوية التى سأفقدها وافتقدها عندما اصبح بلا نجاح او شهرة او أحد يدق بابى 00 اقصد يدخل موقعى 00

ليتهم يجدون طريقة اخرى تخفف عنهم الاحساس بالارهاق دون ان تحرمهم الاحساس بالنجاح 0

شكرى وتحياتى لصاحب الموضوع الاخ ابو مشعل ، ولكل الاخوة اصحاب المواقع الذين يقدمون الينا دون مقابل كل ما هو جميل ومفيد 0

موضوع رائع ومهم فى نفس الوقت
رغم الانهيار المتسارع للكثير من المواقع في جميع أنحاء العالم ، فإن المواقع العربية لم تلاق هذا المصير, فرغم الصعوبات المالية التي واجهتها المواقع ، فقد تمكنت من استجماع قواها وإعادة هيكلة عملياتها ونماذج عملها، بشكل يجمع ما بين مقتضيات الاقتصاد التقليدي من تركيز على الربحية والفعالية، وبين متطلبات اقتصاد الويب.
كان النموذج التجاري للكثير من مواقع خدمات الويب في بداية عصر الإنترنت كما يلي "ابن موقعا يحتوي على الكثير من المحتوى، قم بالترويج والتسويق لهذا الموقع لكسب أكبر عدد ممكن من الزوار، قم بتصنيف هؤلاء الزوار حسب اهتماماتهم، وأخيرا قم ببيع الإعلانات" وقد كان هذا النموذج شبيها بالنموذج المتبع في التسويق لوسائط الإعلام التقليدية، وهي وصفة ناجحة في معظم الاحيان. ولكن المشكلة تمثلت في أن عملية إنشاء المحتوى، ومن ثم التسويق له هما عمليتان مكلفتان بشكل يفوق عوائد الإعلان بكثير. وما زاد المشكلة صعوبة، حتى في الغرب، هو أن البنية التحتية اللازمة لجعل الإعلان على إالانترنت فعالا إما لم تكن موجودة، أو كانت قيد الإنشاء، أو كما هي الحال في العالم العربي في مرحلة التخطيط بعد. أضف إلى ذلك أن تقنيات المعلومات الحديثة لم تكن قد حققت بعد تغلغلها الحالي لدى المستخدمين. وبعد الانهيار، اتجهت الشركات المتبقية في القطاع إلى تعديل نماذج أعمالها بشكل واقعي يتناسب مع معطيات السوق لمواكبة تكنولوجيا المعلومات, ومن ثم التفرغ الى الاعلانات(بعد عشرون سنة).
رغم النمو المتسارع الذي تحققه الإنترنت في المنطقة من حيث عدد المستخدمين، فلا يبدو لنا بأن هناك الكثير من الابتكار في نوعية الخدمات المقدمة والتي تخدم احتياجات السوق المحلي.
وكل هذا يرجع في بداية انشاء الموقع حيث 70% يقومون يأنشاء مواقعهم بدون خطة عمل من الرغم اهمية هذة الخطة كأهمية الخارطة التي تسير بها فى الطريق, فهل تسير في طريق لم تأتة من قبل بدون خريطة. الغا لبية يجبون بنعم ولكن بعد ضياع الوقت والسؤال المتكرر واتجاهك نحو طرق وهمية ثم تعاود الاتجاهة مرة اخرة, وتلاحظ نفسك تدور فى دائرة مغلقة.
قوة الفكرة والاستمرار فى عملية الابداع يتطلب بعض القواعد الاساسية وعدم السماح بقول(أنة لايمكن إنجازهذا الشي) أو (ليست هذة الطريقة المثلى للقيام بذالك) والرد على هذة العبارات أنة اختيار افضل الأفكار بغض النظر عن اصلها أو تاريخها وأنة لكل مشكلة حل.
- يجب أن تكون الأفكار جديدة ومبتكرة وتعتمد على خطة عمل واضحة
- ابتكار تقنيات جديدة وأفكار جديدة تتحدى وتختلف عما هو قائم
- الاعتناء بالزوار وليس بالنفس
- اسأل نفسك، هل هنالك حاجة لهذه الفكرة؟ وهل تقوم بحل مشكلة حقيقية
- هل هذا العمل أو هذه الفكرة هو شيء أفتخر وأستمتع به
فالإعلان عبر الانترنت يحتاج الي نقاط مهمة:
-أين عملاء اعلانك؟
-من هم زوارك؟
-أين تقسيم زوارك؟
-أين ديموغرافية زوارك؟
-السوق المستهدف (السن- الجنس- الموقع الجغرافي).
فكل ما يهم مديرو التسويق في الشركات الشريحة المستهدفة والادارة الافتراضية للمواقع الشخصية تقلل من جذب المعلنين وبصراحة العلنين لايثقون فى المواقع التي لها ادارة افتراضية من الرغم نجاح هذة الادارة علميآ وعمليآ.
فمثل بوابة العرب كانو اكثر المعلنين اصحاب مواقع شخصية لانها تحتو علي شريحة مستهدفة كون غالبية زوارها يبحثون علي خدمات مجانية وحتي اعلانات الشركات غالبيتها تستهدف الشباب كمثل (معهد العالمية للتدريب) لكن لم ارى اعلانات خاصة للمنتجات والملابس, فبعد توكيل اعلاناتها الى وكالة اعلان بدت ظواهر اعلانات المؤسسات والشركات لثقتهم في الوكالاات ووجود أوراق رسمية تحمي حقوقهم.
ولو نلاحظ موقع الردادي غالبية المعلنين مؤسسات وشركات لعلمهم ان زوار الموقع يبحثون عن مواقع لزيارتها. ولو نلاحظ انخفاض الاعلان(أسعار الاعلان) لدى الموقع بسبب جهل بعض التعديلات الجذرية والأ كان اصبح بوابة معلوماتية كبرى ولكن اكتفى بدليل المواقع(مجرد اقتراح).
ومثل موقع عبدالعزيز الحبيب مختص في الصور فأقول لة يمكنك جذب معلنين واتوقع انة الموقع الوحيد بين الثلاث مواقع يمكنة جذب المعلنين (علي سبيل الذكر) لكن يجب عليك وضع تعديلات طفيفة لكي تجذب المعلنين , قد تتسأئل من هم عملاء اعلانك , فأجيب لك هم الشركات التجارية التي تهتم بالتصوير الفوغترافي والفن التشكيلى , ووكلاء الطابعات والكميرات الرقمية المؤسسات التى تصدر موسوعات الصور وبامكانك التعامل معها على سبيل الرعاية, بأمكانك اصدار CD وبيعة بسعر رمزي ومنافستهم (هذا سوف يقلل عدد الزيارات اذا فقدت الامل فى الاعلانات).
فيجب التفكير بالكيفية التي يمكنك بها جني النقود من هؤلاء الزوار, الخدعة هنا تكمن فى المراقبة الدقيقة لتحركات الزوار وما يفعلونة ومن ثم التعديل في المخططات الاستراتيجية بما يتلائم مع تفضيلات الزوار والطريقة التي يمكن بها جني العوائد من هذة التفضيلات.فليس هنالك مستحيل عند اقناع المستثمرين, ان كان هؤلاء المستثمرين يملكون القدرة على اتخاذ القرار الحكيم مادام تحقيق الهدف المشترك, واحذر من الركض الي مصلحة ضيقة, أو الي ربح سريع فأن الفشل هو مصيرة عاجلآ أم آجلأ.
فأننى اوافق رائى ابو ماجد الصارم الموقع الناجح من الصعب يديرة شخص فلم ارى قط شخص كامل المهارات الابداعية والكمال للة عز وجل, ولكن تعويض النقص بفريق العمل الناجح , ولكنني اخالف هذة النظرية من الناحية الفنية(السفينة التي يقودها ربانين تغرق) الآن السفن يقودها فريق تشغيل متكامل, ولكن يفيد هذا المثل في الناحية الادارية لوجود قرار جازم.
فمثلآ اتفقا مجموعة من الشباب لتكوين فريق عمل وبداء بمشروع وكل لة قسم يخصة ووجود رئيس للمجموعة للقرار الجازم , هل تتوقعون ان يفشل المشروع.
فاضرب من المثل فريق تريبود الذي يحتوي عشرون شخص كلهم حديثي التخرج من الجامعات تحول من مجتمع بلغ عدد اعضائة مليون عضو خلال27 شهرآ الي شركة, حيث أقدمت شركة لايكوس علي شرائها مقابل 58مليون دولار وجعلت كل موظف فيما تزيد قيمتة عن مليون ريال.فيما اثبت بوبيبودي أنة استاد فى العبة الصعبة كما أن ستيف مؤسس اميركا أون لاين أستاذ اخر.
فأن انشاء ورعاية مجتمع من العملاء علي الانترنت يعد من أصعب التحديات للتجارة الالكترونة.

اسفين على الاطالة وهذا جزء بسيط اقدمة لسوالف وأعضائها

شكراً nez@r لهذه الدراسة الموضوعية ...

و عندي سؤال لم يُطرح حتى الآن و هو يأتي مباشرة بعد السؤال : لماذا يبيع أصحاب الأعمال الناجحة.. مواقعهم؟
و هو السؤال : ماذا ستفعل بعدما تبيع موقعك ؟؟
و الجواب على الأغلب سيكون : سأقوم بإنشاء موقع جديد ...!!
فليس من المعقول أن شخصاً نجح في الإنترنت و باع نِتاج عمله ( طبعا أقصد المواقع الناجحة فقط ) ثم ينزوي كمتفرج ...

بل صار لديه ذخيرة من الخبرة ، و لن يجد طريقة للهروب من الإنترنت إلى مجال آخر ...
فنادراً ما يترك الإنسان مجال عمل نجح فيه إلى عمل آخر إلا في حالات قاهرة ..
إذن برأيي أن عملية البيع لأي موقع ناجح ليست نهاية .. ، بل ربما محطة توقف لانطلاقة جديدة على أساس أكثر رصانة و مهنية ..

و السلام عليكم

وانا ابي اقول شي بسيط بس

ليش بعض المواقع الفاشلة جدا مشهورة
وبعض المواقع الرائعة جدا غير مشهورة وتتعجب احيانا اذا شفت موقع حلو وتقول ليش ما سمعت به من قبل وذاك الموقع الفاشل دايما تشوف رابطة او اعلان له


هذا يدل على ان اصحاب المواقع اخطؤو في الجهد

واحد تعب في الموقع بس
وواحد تعب في نشر الموقع بس