جوجل و موقعك .. كل شئ هنا باذن الله

لا يؤدي موقعي بشكل جيد في البحث...هنا الحل بإذن الله
===============================


قد يكون ذلك لأحد المشاكل, و لا بد لها من حل, جرب هذه الحلول

التحقق من إدراج موقعك في فهرس Google

* البحث عن الموقع باستخدام مُعامِل الموقع site: عندما يخبرنا أحد مشرفي المواقع أن موقعه قد تم إغفاله من نتائج البحث، فإننا كثيرًا ما نجد أن هذا الموقع مازال مدرجًا في الفهرس. ولسرعة تحديد ما إذا كان موقعك مازال مدرجًا في فهرسنا أم لا، ما عليك سوى البحث عن عنوان URL الكامل لموقعك من خلال بحث مواقع Google. فعندما تبحث عن site:google.com، مثلاً، يتم عرض النتائج التالية: http://www.google.com/search?num=100&q=site:google.com لاحظ أنه لا يجوز ترك مسافة بين مُعامِل الموقع site: واسم نطاقك. يتيح لك معالج حالة الموقع مراجعة حالة فهرسة موقعك، كما يخبرك بما إذا كان محرك Google قد دخل إلى صفحتك الرئيسية مؤخرًا أم لا.
إذا ظهر موقعك ضمن نتائج البحث عند البحث عن عنوان URL لموقعك في مواقع Google، فهذا يعني أنه مدرج في فهرسنا.
ومع ذلك، فإذا لم تعد تتم فهرسة موقعك كما كان معتادًا من قبل، فربما قد تمت إزالته نتيجةً لانتهاك إرشادات مشرفي المواقع. راجع الإرشادات، وعند الانتهاء من حل أية مشكلات، أرسِل طلبًا لإعادة النظر.


* التحقق من أن موقعك يحتل ترتيبًا يبرز اسم نطاقكابحث في Google عن www.[yourdomain].com. وإذا لم يظهر موقعك في النتائج، أو إذا ظهر بترتيب متأخر في النتائج، فهذا يشير إلى أن موقعك قد تعرض لعقوبة بسبب انتهاكه لإرشادات مشرفي المواقع. فإذا وجدنا مشكلات معينة في موقعك - على سبيل المثال، برنامج ضار - فسنتيح لك معرفة ذلك عبر مركز الرسائل. كذلك، ينبغي عليك مراجعة توافق موقعك مع إرشادات مشرفي المواقع. وعندما تتأكد من التعامل مع أية مشكلات، أرسِل طلب إعادة نظر.


* إبلاغنا بالمحتوى الجديد إذا كان موقعك جديدًا للغاية، فربما لم نعلم بوجوده بعد. أخبر Google عن موقعك.وتتمثل إحدى طرق الإسراع في اكتشاف Google لصفحات جديدة في إرسال ملف Sitemap. وحتى لو كان موقعك مدرجًا من قبل في الفهرس، فإن ملفات Sitemap تُعد طريقة رائعة لإخبار Google بالصفحات التي تراها أكثر أهمية بالنسبة لك.



التأكد من أن محرك Google يمكنه العثور على موقعك والزحف إليه

الزحف هو الوسيلة التي يكتشف بها Googlebot الصفحات الجديدة والمحدّثة لتتم إضافتها إلى فهرس Google. وتبدأ عملية الزحف من خلال قائمة عناوين URL لصفحات الويب، التي تم إنشاؤها من عمليات زحف سابقة، ومضاعفتها باستخدام بيانات ملفات Sitemap التي يقدمها مشرفو المواقع. وعندما يزور Googlebot كل موقع من مواقع الويب هذه، فإنه يكتشف روابط في كل صفحة، ويضيفها إلى قائمة الصفحات التي سيتم الزحف إليها. كما تتم ملاحظة المواقع الجديدة، والتغييرات التي تمت على المواقع الحالية، وكذلك الروابط المعطلة واستخدامها في تحديث فهرس Google.

* راجع أخطاء الزحف. تقدم صفحة أخطاء الزحف في أدوات مشرفي المواقع تفاصيل حول عناوين URL بموقعك والتي حاولنا الزحف إليها ولم نستطع الدخول. راجع هذه الأخطاء، وصحّح ما يمكنك منها. وفي المرة التالية التي يزحف فيها Googlebot إلى موقعك، سوف يلاحظ التغييرات ويستخدمها في تحديث فهرس Google.


* راجع ملف robots.txt. تتيح لك أداة اختبار ملف robots.txt تحليل ملف robots.txt لمعرفة ما إذا كنت تمنع Googlebot من الزحف إلى أية عناوين URL أو أدلة على موقعك.


* تأكد من أن عناوين URL ليست محظورة بواسطة علامات وصفية.


* راجع بنية موقعك وتأكد من سهولة الدخول إليه. تستند معظم محركات البحث إلى النصوص. فإذا كنت تستخدم جافا سكريبت أو DHTML أو صورًا أو وسائط غنية مثل Silverlight لتمكين التنقل وإنشاء روابط، فسيواجه Googlebot والعناكب الأخرى صعوبة في الزحف إلى موقعك.


* إذا كنت قد أعدت مؤخرًا هيكلة موقعك أو انتقلت إلى نطاق جديد، فإن الصفحات ذات الأداء الجيد سابقًا ربما تظهر الآن بترتيب ضعيف. ولتجنب ذلك، استخدم عمليات إعادة التوجيه 301 ("RedirectPermanent") في ملف htaccess لإعادة توجيه المستخدمين وGooglebot والعناكب الأخرى بنجاح. (في Apache، يمكنك القيام بذلك باستخدام ملف .htaccess، أما في IIS، فيمكنك القيام بذلك عبر وحدة التحكم الإدارية.) لمزيد من المعلومات حول عمليات إعادة التوجيه 301 HTTP، يرجى الاطلاع على http://www.ietf.org/rfc/rfc2616.txt.إنشاء ملف Sitemap وإرساله. حتى إذا كان موقعك مدرجًا بالفعل في الفهرس، تعد ملفات Sitemap إحدى الطرق الرائعة لتزويد Google بمعلومات عن موقعك وعن عناوين URL التي تعتبرها على أقصى درجة من الأهمية. وتظهر فائدة ملفات Sitemap بشكل أوضح إذا كان محتوى موقعك متغيرًا أو يصعب على Googlebot اكتشافه، أو كان موقعك جديدًا أو لا يحتوي على روابط عديدة مؤدية إليه.




التأكد من أن إمكانية فهرسة Google لموقعك


يعالج Googlebot كل صفحة من الصفحات التي يتم الزحف إليها لتكوين فهرس ضخم يضم جميع الكلمات التي يراها ومكانها على كل صفحة. علاوة على ذلك، فإننا نعالج المعلومات المضمنة في علامات المحتوى الرئيسي وصفاته، مثل علامات العنوان والصفات البديلة. وبمقدور محرك Google معالجة أنواع عديدة من المحتوى. وعلى الرغم من قدرتنا على معالجة ملفات HTML وPDF وملفات الفلاش، إلا أننا نجد صعوبة أكبر ونحتاج إلى وقت أطول لفهم تنسيقات الوسائط الغنية الأخرى مثل Silverlight (من حيث الزحف إليها وفهرستها مثلاً).

* تحقق من إحصائيات الفهرس لموقعك، حيث توضح لك هذه الإحصائيات كيفية ظهور موقعك في فهرس Google.


* راجع بنية موقعك. يستند Google إلى النصوص، شأنه في ذلك شأن معظم محركات البحث، مما يعني أنه يتعذر على Googlebot قراءة النص المضمّن في الصور أو في معظم ملفات الوسائط الغنية بخلاف ملفات الفلاش، أو الصفحات المخفية خلف جافا سكريبت أو التي تتطلب تسجيل الدخول. ويساعد التأكد من أن محتوى موقعك نصي وسهل القراءة في تيسير دخول المستخدم البشري وكذلك برنامج Googlebot إلى موقعك.



التأكد من أن المحتوى الذي تقدمه مفيد ووثيق الصلة بالموضوع

* اعرف كيف يصل المستخدمون إلى موقعك عن طريق مراجعة صفحة أهم طلبات البحث. تعرض القائمة الأولى عمليات بحث Google التي يظهر فيها موقعك بأكبر عدد من المرات. أما القائمة الثانية فتوضح عمليات بحث Google التي انتقل المستخدمون من خلالها إلى موقعك. وتُعد هذه المعلومات مفيدة بصفة خاصة لأنها تلفت نظرك إلى ما يبحث عنه المستخدمون (بالنسبة إلى القائمة الأولى) وما وجدوه مقنعًا بالقدر الذي جعلهم ينتقلون إلى موقعك (بالنسبة إلى القائمة الثانية). على سبيل المثال، قد يظهر موقعك غالبًا في عمليات بحث Google عن الثلاجات والمبردات. فإذا لم يظهر طلب البحث المبردات في القائمة الثانية، فربما يكون السبب في ذلك هو أنه ليس من الواضح للمستخدمين احتواء موقعك على معلومات عن المبردات. وفي هذه الحالة، راجع المحتوى لتجعله أكثر إقناعًا واتصالاً بالموضوع. ومع ذلك، لابد من تجنب ازدحام الموقع بالكلمات الرئيسية، لأن ذلك قد يؤثر في ترتيب موقعك، وقد يؤدي أيضًا إلى سوء تجربة القُراء مع هذا الموقع.


* تعرّف على رأي Google في موقعك. توضح صفحة الكلمات الرئيسية كلاً من الكلمات الرئيسية والعبارات التي تستخدمها المواقع الأخرى عند ربطها بموقعك. ويمكن أن تساعد معرفة رأي الآخرين بموقعك في اكتشاف أفضل الطرق لاستهداف جمهورك.


* راجع صفحةاقتراحات HTML في أدوات مشرفي المواقع. وتوفر لنا المعلومات الوصفية في علامات العنوان والأوصاف التعريفية معلومات جيدة حول محتوى موقعك. بالإضافة إلى ذلك، قد يظهر هذا النص في صفحات نتائج البحث، وغالبًا ما ينقر المستخدمون على النص الوصفي المفيد.


* أخبر العالم عن موقعك. تساعد الروابط الواردة إلى موقعك Google في تحديد مدى صلة موقعك بطلب بحث المستخدم. وتتطور الروابط الطبيعية إلى موقعك كجزء من الطبيعة المتغيرة للويب عندما تجد المواقع الأخرى أن محتوى موقعك قيم وتراه مفيدًا لزائريها.


* تحقق لتتأكد مما إذا تم وضع علامة على أي جزء من المحتوى كمحتوى للبالغين عن طريق إيقاف تشغيل فلتر البحث الآمن. يقصي فلتر البحث الآمن من Google المواقع التي تحتوي على مواد جنسية أو على محتوى جنسي صريح من نتائج البحث. وبينما لا يوجد فلتر دقيق بنسبة 100%، فإن البحث الآمن يستخدم تقنية متقدمة مملوكة لنا تعمل على فحص الكلمات الرئيسية والعبارات وعناوين URL وفئات الدليل المفتوح.


* يمكن أن يكون المحتوى الذي يتكون من الصور الرائعة وسيلة ممتازة لجذب الزائرين عبر الإنترنت. ونحن ننصحك بالتفكير جيدًا في كيفية ترك أفضل انطباع ممكن لدى المستخدم وذلك عند الرغبة في نشر الصور، كما ننصحك باتباع إرشادات الصور.

ولا يستطيع أي منافس لك فعل أي شيء من شأنه الإضرار بترتيب موقعك أو حتى إزالته من فهرسنا. وإذا كنت قلقًا بشأن ربط موقع آخر بموقعك، فنُوصي بالاتصال بمشرف هذا الموقع. وحيث إن Google تجمع المعلومات المنشورة على الويب وتنظمها، فإننا لا نتحكم في محتوى هذه الصفحات.
ومن حين لآخر، تؤدي الاختلافات في مراكز البيانات لدينا إلى حدوث تفاوت في نتائج البحث. فعندما تجري عملية بحث على Google، يتم إرسال طلب البحث إلى مركز بيانات Google ليتم استرداد نتائج البحث. وهناك عدد كبير من مراكز البيانات، كما أن هناك العديد من العوامل (مثل الموقع الجغرافي وحركة زيارات البحث) التي تحدِّد المركز الذي يتم إرسال طلب البحث إليه. ونظرًا لأنه لا يتم تحديث كل مراكز البيانات لدينا في وقت واحد، فمن الممكن ملاحظة اختلافات طفيفة في نتائج البحث حسب مركز البيانات الذي يتعامل مع طلب البحث.
مُحدَّث 6/10/2009

تبي تعرف وضع موقعك بالنسبة لقوقل
===================

بدون اطالة
ادخل هنا

https://www.google.com/webmasters/to...testatus?hl=ar

و اكتب أهلاً بكم في شبكة فايد!
مع تغيير drfayed.com الى الدومين حقك

ارشادات هامة للتعامل مع جوجل
==================

عندما يكون موقعك جاهزًا، ينبغي القيام بما يلي:

* إرساله إلى Google على Add your URL to Google.
* إرسال ملف Sitemap باستخدام أدوات مشرفي المواقع من Google. تستخدم Google ملف Sitemap للتعرف على بنية موقعك ولزيادة تغطية صفحات الويب بموقعك.
* التأكد من أن كل المواقع التي من المفترض أن تتعرف على صفحاتك على دراية باتصال موقعك بالإنترنت.

إرشادات التصميم والمحتوى

* أنشئ موقعًا ذا روابط نصية وتدرج واضحين. ويجب الوصول إلى كل صفحة من رابط نصي ثابت واحد على الأقل.
* قدم ملف Sitemap لمستخدمي موقعك يحتوي على روابط تشير إلى الأجزاء المهمة من موقعك. وإذا تجاوز ملف Sitemap‏ 100 رابط، فيمكنك تقسيمه إلى صفحات منفصلة.
* أنشئ موقعًا مفيدًا ثريًا بالمعلومات، واكتب صفحات تصف المحتوى بوضوح ودقة.
* تخيل الكلمات التي تتوقع أن يكتبها المستخدمون للوصول إلى صفحاتك، وتأكد من احتواء موقعك على هذه الكلمات بالفعل.
* جرّب استخدام النص بدلاً من الصور في عرض الأسماء أو المحتوى أو الروابط المهمة. حيث يتعذر على زاحف Google التعرف على النص المضمَّن في صور. وفي حالة ضرورة استخدام الصور في المحتوى النصي، فلتفكر في استخدام صفة النص البديل "ALT" لتضمين كلمات قليلة من النص الوصفي.
* تأكد أن عناصر
* تأكد من عدم وجود روابط غير صالحة وتصحيح ملف HTML.
* إذا قررت استخدام صفحات متغيرة (كاحتواء عنوان URL على العلامة "؟")، فاعلم أن عناكب محركات البحث لا تزحف كلها إلى الصفحات المتغيرة والثابتة على حد سواء. حيث يساعدك ذلك في تقصير المعامِلات وتقليل عددها.
* قلل من عدد الروابط في كل صفحة بالقدر المعقول (يفضل أن يكون أقل من 100).
* راجع إرشادات الصور للتعرف على أفضل الممارسات عند نشر الصور.

الإرشادات الفنية

* استخدم متصفحًا نصيًا مثل Lynx لاختبار موقعك، حيث إن معظم عناكب محركات البحث ترى موقعك مثلما يراه متصفح Lynx تقريبًا. وإذا كانت لديك بعض المزايا الرائعة، مثل جافا سكريبت أو ملفات تعريف الارتباط أو مُعرِّفات الجلسات، أو الإطارات أو DHTML أو الفلاش، والتي قد تمنعك من مشاهدة موقعك بالكامل في المتصفح النصي، فمن المحتمل أيضًا أن تعاني عناكب محركات البحث صعوبة في الزحف إلى موقعك.
* اسمح لبرامج تتبع البحث بالزحف إلى موقعك دون الحاجة إلى مُعرّفات الجلسات أو الوسيطات التي تتبع مسارها من خلال الموقع. وتفيد هذه الأساليب في تتبع سلوك كل مستخدم مع اختلاف تام في نمط وصول برامج التتبع. وقد يؤدي استخدام هذه الأساليب إلى عدم اكتمال فهرسة موقعك نظرًا لأن برامج التتبع قد لا تكون قادرة على التخلص من عناوين URL التي تبدو مختلفة على الرغم من أنها تشير إلى نفس الصفحة.
* تأكد من أن خادم الويب يوفر إمكانية عرض عنوان "If-Modified-Since HTTP". تسمح هذه الميزة لخادم الويب بإعلام Google عما إذا كان محتوى موقعك قد تغير منذ آخر مرة تم فيها الزحف إلى موقعك أم لا. ويضمن استخدامك لهذه الميزة الحفاظ على سعة النطاق مع توفير النفقات.
* استخدم ملف robots.txt على خادم الويب. ويُعلم هذا الملف برامج زحف الويب بالأدلة التي يمكن أو لا يمكن الزحف إليها. تأكد من توافقه مع موقعك حتى لا تتسبب عن طريق الخطأ في منع برنامج الزحف Googlebot. تفضل بزيارة The Web Robots Pages للتعرّف على كيفية توجيه وحدات الروبوت عند زيارتها لموقعك. ويمكنك اختبار ملف robots.txt للتأكد من استخدامه بشكل صحيح مع أداة تحليل ملف robots.txt المتاحة ضمن أدوات مشرفي المواقع من Google.
* إذا اشترت شركتك نظامًا لإدارة المحتوى، فتأكد من أن النظام ينشئ الصفحات والروابط التي يمكن أن تزحف إليها محركات البحث.
* استخدم ملف robots.txt لمنع زحف صفحات نتائج البحث أو أية صفحات أخرى يتم إنشاؤها تلقائيًا ولا تضيف الكثير من القيمة إلى المستخدمين الذين يصلون إليها عبر محركات البحث.
* اختبر موقعك للتأكد من أنه يظهر بشكل صحيح في متصفحات مختلفة.

إرشادات الجودة
تغطي إرشادات الجودة هذه معظم الأشكال الشائعة من السلوك الذي ينطوي على الخداع أو الاحتيال، ومع ذلك فقد تتعامل Google بحزم مع أية ممارسات أخرى مضللة لم تتضمنها تلك الإرشادات (كخداع المستخدمين بالتسجيل في مواقع بأسماء شبيهة لمواقع الويب الشهيرة). فمن الخطأ الاعتقاد بأن Google توافق على أحد الأساليب المخادعة لمجرد أنه غير مضمن في هذه الصفحة. ومشرفو المواقع الذين يبذلون قصارى جهدهم في إرساء المبادئ الأساسية على مواقعهم سيقدمون خبرة أفضل للمستخدم، وبالتالي سيحصلون على ترتيب أفضل من هؤلاء الذين يضيعون أوقاتهم في البحث عن ثغرات يمكنهم استغلالها.
إذا كنت تعتقد أن أحد المواقع الأخرى يسيء استخدام إرشادات الجودة من Google، فالرجاء الإبلاغ عن هذا الموقع على https://www.google.com/webmasters/to...amreport?hl=ar. وتفضل Google تقديم حلول تلقائية متطورة للمشكلات، لذلك نحاول التقليل من عمليات التصدي يدويًا للمواقع ذات المحتوى غير المرغوب فيه. والتقارير التي نتلقاها عن هذه المواقع يتم استخدامها لإنشاء خوارزميات متطورة تستطيع التعرف على محاولات نشر المحتوى غير المرغوب فيه ومنعها مستقبلاً.
إرشادات الجودة - المبادئ الأساسية

* عليك إعداد الصفحات للمستخدمين في المقام الأول، وليس لمحركات البحث. لا يجوز خداع المستخدمين أو تقديم محتوى مختلف لمحركات البحث عن ذلك الذي يتم عرضه للمستخدمين، وهو ما يطلق عليه "الإخفاء أو الحجب".
* تجنب الحيل التي تهدف إلى تحسين ترتيب الموقع في نتائج محركات البحث. ومن القواعد الإرشادية الجيدة أن تسأل نفسك هل تشعر بالراحة عند تبرير ما فعلته ضد موقع ما يتنافس معك. وهناك سؤال مفيد آخر هو: "هل يساعد هذا الأمر مستخدمي الموقع؟ هل كنت سأفعل هذا إذا كانت محركات البحث غير موجودة؟"
* لا يجوز المشاركة في حيل الروابط التي تمّ تصميمها لتحسين ترتيب موقعك في صفحات نتائج البحث. ويجب تجنب الروابط إلى جهات المحتوى غير المرغوب فيه أو "المواقع المجاورة السيئة" على الويب، بشكل خاص، لأن ترتيب موقعك قد يتأثر بالسلب من جراء تلك الروابط.
* لا يجوز استخدام برامج الكمبيوتر غير المرخصة لإرسال الصفحات أو مراجعة الترتيب وما إلى ذلك. فمثل هذه البرامج تستنفد موارد الأجهزة وتنتهك بنود الخدمة الخاصة بنا. ولا توصي Google باستخدام منتجات مثل WebPosition Gold™ التي ترسل طلبات بحث تلقائية أو برمجية إلى Google.

إرشادات الجودة - إرشادات خاصة

* يجب تجنب النص المخفي أو الرابط المخفي.
* لا يجوز استخدام أساليب الإخفاء أو عمليات إعادة التوجيه المضللة.
* لا يجوز إرسال طلبات بحث تلقائية إلى Google.
* لا يجوز تحميل صفحات تحتوي على كلمات رئيسية غير ملائمة.
* لا يجوز إنشاء صفحات أو نطاقات رئيسية أو فرعية متعددة ذات محتوى مكرر بشكل ملحوظ.
* لا يجوز إنشاء صفحات تقوم بسلوك ضار، مثل التصيّد أو تثبيت الفيروسات أو أحصنة طروادة أو غير ذلك من البرامج الضارة.
* يجب تجنب صفحات "المدخل" التي يتم إنشاؤها لمحركات البحث فقط، أو الأساليب "المقلدة" الأخرى مثل البرامج التابعة ذات المحتوى الأصلي القليل أو المنعدم.
* إذا كان موقعك مشاركًا في برنامج تابع؛ فتأكد من أن موقعك يقدم شيئًا ذا قيمة. قدم محتوى مميزًا وملائمًا يدفع المستخدمين إلى زيارة موقعك أولاً.

إذا رأيت أن موقعك لا يلتزم بهذه الإرشادات، فيمكنك تعديله لتحقيق هذا الالتزام، ثم إرسال موقعك لإعادة النظر فيه.
مُحدَّث 6/23/2009

الصور و جوجل
======
تهدف Google من بحث الصور، كما هو الحال مع بحث الويب، إلى توفير أفضل نتائج البحث ذات الصلة للمستخدمين. إن اتباع أفضل الممارسات الواردة أدناه (بالإضافة إلى إرشادات مشرفي المواقع المعتادة) يؤدي إلى زيادة احتمال ظهور صورك في نتائج البحث هذه.
عدم تضمين النص داخل الصور

لا تستطيع محركات البحث قراءة النص المضمّن داخل الصور. إذا كنت تريد أن تفهم محركات البحث محتوى موقعك، فلتجعل هذا المحتوى بتنسيق HTML عادي.
أخبرنا بأكبر قدر ممكن من المعلومات عن الصورة

اعط الصور أسماءً تفصيلية وإعلامية

فاسم الملف يوفر لمحرّك Google إشارات حول موضوع الصورة. حاول أن تجعل من اسم الملف وصفًا جيدًا لموضوع الصورة. فمثلاً، يقدم الاسم رحلة في البحر الأحمر.jpg معلومات أكثر من الاسم IMG00023.JPG. وقد تكون أسماء الملفات المعبرة مفيدةً بالنسبة إلى المستخدمين: فإذا لم نتمكن من العثور على نص ملائم في الصفحة التي تم العثور على الصورة فيها، فإننا نستخدم اسم الملف كمقتطف للصورة في نتائج البحث.
إنشاء نص بديل رائع

يتم استخدام صفة النص البديل لوصف محتويات ملف صورة. يُعد ذلك هامًا لعدة أسباب:

* فالنص البديل يوفر لمحرّك Google معلومات مفيدة عن موضوع الصورة. كما نستخدم هذه المعلومات للمساعدة في تحديد أفضل الصور التي يمكن إظهارها بناءً على طلب البحث الذي يقدمه المستخدم.
* قد لا يتمكن الكثير من الناس - على سبيل المثال، المستخدمون ذوو الإعاقات البصرية، أو الأشخاص الذين يستخدمون برامج قراءة الشاشة أو ممن لديهم اتصالات ذات نطاق ترددي منخفض - من رؤية الصور على صفحات الويب. فالنص البديل المعبر يوفر معلومات هامة لهؤلاء المستخدمين.

ليس جيدًا بالقدر الكافي:

أفضل:
رحلة إلى البحر الأحمر

الأفضل:
أنا و اصدقائي في رحلة الى البحر الأحمر

يجب تجنب
رحلة البحر الأحمر
كرة شاطئ سباق سيارات متعة أمواج عطلة صيفية

يؤدي ملء صفات النصوص البديلة بالكلمات الرئيسية ("ازدحام الكلمات الرئيسية") إلى ترك انطباع سيئ لدى المستخدم، كما قد يؤدي إلى النظر إلى موقعك على أنه موقع يشتمل على محتوى غير مرغوب فيه. بدلاً من ذلك، ركز على إنشاء محتوى مفيد وغني بالمعلومات يستخدم الكلمات الرئيسية بشكل مناسب وفي سياقها الطبيعي. وننصح باختبار المحتوى باستخدام متصفح خاص بالنصوص فقط مثل Lynx.
النص الأساسي

يعكس النص الأساسي الخارجي (النص الذي تستخدمه الصفحات للارتباط بموقعك) كيفية رؤية الآخرين لصفحاتك. وعلى الرغم من عدم قدرة مشرفي المواقع عادة على التحكم في كيفية ارتباط المواقع الأخرى بمواقعهم، فيجب أن تتأكد أن النص الأساسي الذي تستخدمه في موقعك نص مفيد ومعبر وملائم. حيث يؤدي ذلك لتحسين تجربة المستخدم، كما يساعد المستخدم على معرفة وجهة الرابط. فمثلاً، قد ترتبط بصفحة عن صور الإجازات مثل: صور رحلتنا إلى المغرب خلال حزيران (يونيو) من عام 2008.
تقديم سياق جيد لصورتك

تقدم كل من الصفحة التي تظهر عليها الصورة والمحتوى المحيط بها (بما في ذلك أية تسميات توضيحية أو عناوين للصور) معلومات هامة لمحرّكات البحث حول موضوع الصورة. على سبيل المثال، إذا كانت لديك صورة جمل في صفحة عن الطماطم، فإنك بذلك تبعث برسالة مشوشة لمحرّكات البحث حول موضوع صورة جمل.jpg.
ومن الجيد أن تتأكد من وضع الصور بالقرب من النصوص الملائمة، متى أمكن ذلك. إضافة إلى ذلك، ننصح بتقديم عناوين وتسميات توضيحية جيدة ومعبرة عن الصور.
التفكير في الطرق المثلى لحماية صورك

ونظرًا لأن الصور يتم نسخها غالبًا من قِبل المستخدمين، فغالبًا ما يجد محرّك Google عدة نُسخ لنفس الصورة على الإنترنت. ونحن نستخدم عدة إشارات مختلفة لتحديد المصدر الأصلي للصورة، ويمكنك المساعدة في ذلك الأمر من خلال تقديم أكبر قدر ممكن من المعلومات إلينا. إضافة إلى ذلك، توضح لنا المعلومات التي تقدمها عن صورة ما محتوى هذه الصورة وموضوعها.
يشعر مشرفو مواقع الويب غالبًا بالقلق حيال استخدام صورهم بشكل غير مصرح به. فإذا منعت المستخدمين من استخدام صورك على مواقعهم أو الربط بهذه الصور، فإنك بذلك تمنع الآخرين من استخدام نطاقك الترددي، إلا أنك أيضًا تحد من عدد الزوار المتوقع مشاهدتهم لصورك كما يقلل ذلك من اكتشاف محركات البحث لتلك الصور.
أحد حلول تلك المشكلة يتمثل في السماح للآخرين باستخدام صورك، مع المطالبة بذكر الإسناد وإنشاء رابط في موقع هؤلاء الأفراد للرجوع إلى موقعك. ويمكنك القيام بذلك من خلال طرق متعددة. على سبيل المثال، يمكنك:

* جعل صورك متوفرة بموجب ترخيص يتطلب الإسناد مثل ترخيص Creative Commons الذي يتطلب إسناد الاقتباسات.
* توفير مقتطف بتنسق HTML بحيث يستطيع الأفراد الآخرون استخدامه لتضمين صورتك في صفحاتهم أثناء ذكر الإسناد. ويمكن لهذا المقتطف أن يتضمن كلاً من الرابط إلى الصورة والرابط إلى صفحة المصدر على موقعك.

وبالمثل، يضيف بعض الأشخاص نصًا يوضح حقوق الطبع والنشر أو علامات مائية أو معلومات أخرى حول صورهم. لن يؤثر ذلك على أداء صورك في نتائج البحث، ولكنه ربما لا يوفر خبرة الاستخدام بالشكل الذي تتطلع إليه.
إذا كنت لا تريد أن تزحف محركات البحث إلى صورك، فنحن نوصي باستخدام ملف robots.txt لمنع الوصول إلى صورك.
ترك انطباع رائع لدى المستخدم

يمكن أن يكون المحتوى الذي يتكون من الصور الرائعة وسيلة ممتازة لجذب الزائرين إلى موقعك عبر الإنترنت. ونحن ننصحك بالتفكير جيدًا في كيفية ترك أفضل انطباع ممكن لدى المستخدم وذلك عند الرغبة في نشر الصور.

* تجذب الصور عالية الجودة المستخدمين بشكل أكبر من الصور الباهتة غير واضحة المعالم. أضف على ذلك، يميل مشرفو المواقع الآخرون إلى إنشاء روابط إلى الصور عالية الجودة، ما من شأنه أن يزيد عدد الزيادات إلى موقعك. كما أن الصور الواضحة عالية الدقة تبدو أفضل في إصدارات الصور المصغرة التي نعرضها في نتائج البحث، وربما تكون يقبل المستخدمون على النقر عليها بنسبة أكثر من غيرها.
* حتى لو كانت الصورة تظهر على عدة صفحات على موقعك، فإننا ننصح بإنشاء صفحة انتقال مستقلة لكل صورة، مما يتيح لك جمع كافة المعلومات ذات الصلة بكل صورة. وفي حالة القيام بذلك، تأكد من توفير معلومات فريدة-مثل العناوين والتسميات التوضيحية المعبرة-في كل صفحة. وتستطيع أيضًا تمكين التعليقات أو المناقشات أو التقييمات لكل صورة.
* لا يمرر جميع المستخدمين الصفحات إلى نهايتها، لذا يجب وضع الصور أعلى الصفحات حيث يمكن مشاهدتها فور الانتقال إلى الصفحة.
* يمكنك تنظيم أدلتك بحيث يتم حفظ الصور المتشابهة معًا. على سبيل المثال، يمكن أن يكون لديك دليل للصور المصغرة ودليل آخر للصور ذات الحجم الكامل؛ أو يمكن إنشاء أدلة منفصلة لكل فئة من الصور (فمثلاً، يمكن إنشاء أدلة منفصلة لكل من بيروت والقاهرة والمغرب ضمن دليل السفر). إذا كان موقعك يتضمن صورًا للبالغين، فننصح بتخزين هذه الصور في دليل واحد أو أكثر وبشكل منفصل عن بقية الصور على موقعك.

فهدفنا من بحث الصور، كما هو الحال مع بحث الويب، هو توفير أفضل نتائج البحث وأكثرها ملاءمة للمستخدمين. كما أن اتباع أفضل الممارسات الواردة أعلاه يؤدي إلى زيادة احتمالية ظهور صورك في نتائج البحث.

مُحدَّث 6/10/2009





الموضوع بالتأكيد نقلته لكم من جوجل للفائدة و تقصير الطرق على الباحثين