مثل بقية الشركات الأخرى الكبيرة، دخلت “بيتزا هت” إلى “تويتر” قبل الأمس، بأكثر من 1200 متابع حتى اللحظة. لكن على عكس معظم الشركات التي دخلت “تويتر”، يبدو أن “بيتزا هت” تستخدمه في العلاقات العامة، وتوطيد القرابة مابينها وبين عملاءها، بدلاً عن الترويح لمنتجاتها الجديدة. وبنظرة سريعة إلى حساب “بيتزا هت” في “تويتر” ، يمكنك ملاحظة ذلك بوضوح. حتى أنها قدمت طلب توظيف، واعلان لأحد مسباقاتها.
لكن يبقى السؤال، هل يريد المتابعون من متابعة الشركات في “تويتر” العلاقات العامة، أم العروض والاعلان عن المنتجات الجديدة؟ أم خليط من هذا وذاك، بطريقة منظمة ومدروسة؟
لا يسمح بنقل هذا المحتوى من سوالف دون الاشارة برابط مباشر