- جينيفيف بيل من مختبرات أبحاث إنتل ترتقي المنصة لتتحدث عن التقنية في الحركة و التنقل
- بيل: “هناك ٦,٣ مليار إشتراك هاتف محمول حول العالم، و لكن فقط ٤ مليار شخص تقريبا يمتلكون هذة الإشتراكات”.
- بيل تستعرض على المنصة سترة لمستخدمي الدراجات تضئ وفقا لحركة من يرتديها بالإعتماد على مستشعرات للوضع و الحركة، التقنية لا تزال إختبارية.
- بيل: “المستقبل لا يجب أن يمحو الحاضر، و لكنه يستكمله و يجعله أفضل”. و تستعرض آلة بيع ذكية في اليابان تتعرف على المشتري و تقدم له خيارات من المأكولات و المشروبات تناسبه وفقا لمعرفتها السابقة بما قام بشراؤه من قبل.
- الآن على المنصة إستعراض لتقنية جديدة تعتمد على تزويد الحاسب المحمول بشاشتي عرض، واحدة أمام المستخدم و الأخرى على الجهة الأخرى و يمكن إستغلالها لمشاركة رسائل أو صور مع الموجودين في نفس المكان.
- بيل: “مختبرات أبحاث إنتل تُجري ٢٥٠ ألف مقابلة شخصية مع الأفراد في ٤٥ دولة حول العالم لتصل الى ما يريده المستخدمون حول عالم”.
- أربعة حقائق توصل اليها فريق عمل مختبرات أبحاث إنتل عن ما يريده المستخدمون من التقنية في المستقبل: ١. أن تكون شخصية … ٢. أن لا تكون معيقة لحركتهم … ٣. أن تكون سهلة … ٤. أن تجعل منهم أكثر و أفضل على جميع الجوانب
- مايك بيل، المدير العام لقطاع الأجهزة الجديدة في إنتل، يرتقي المنصة الآن
- الآن على المنصة إستعراض لمعالج إختباري من إنتل يعمل بطاقة لا تتجاوز ميكرو واط، يمكنه أن يعمل بطاقة مثل تلك المنبعثة من حرارة جسد الإنسان أو الإضاءة العادية في الغرفة.
- مايك: “السبب في الحاجة الى مثل هذة التقنيات في المستقبل هو أننا نتجه الى عصر الحوسبة المحمولة على جسد الشخص، و هذة الفئة من الأجهزة الذكية مثل الساعات الذكية و الملابس الذكية ستحتاج الى العمل بطاقة مجدودة للغاية، كي لا يحتاج المستخدم الى شحن ملابسه أو ساعته بين حين و آخر”.
- الآن إستعراض لتقنية التعرف الصوتي، و هي تقنية إختبارية تستطيع التعرف على صوت المستخدم و يمكن إستخدامها في الهواتف الذكية لتتعرف الهواتف على مالكها و كذلك على الأشخاص القريبين اليه و يمكنها أن تقترح عليه أشياء ليقوم بها وفقا للشخص الذي يصاحبه في الوقت الحالي.
- إستعراض لتقنية أخرى جديدة يمكنها التعرف على الشخص بالإعتماد على مستشعرات للوضع و الحركة عن طريق تحليل طريقة حركته أثناء المشي. التطبيقات المقترحة أن يقوم الهاتف الذكي بالتوقف عن العمل إذا ما قام شخص مختلف عن مالكه بسرقته و الهرب به.
- الآن على المنصة بيتر بيدل، المدير العام لقطاع الخدمات السحابية في إنتل.
- بيدل يستعرض خدمة إختبارية تعتمد على الHTML5، يمكنها تحليل ما يحتويه حاسب المستخدم و تقدم له مؤشر عن معدل الامان و الحفاظ على خصوصيته على الإنترنت عن طريق تحليل ما يقوم باستخدامه من مواقع و كيفية تعامل مع هذة المواقع على الإنترنت.
- التطبيق ذاته يمكن إستخدامه على الهاتف الذكي و يقدم للمستخدم تحليل عن معدل ما يقوم بمشاركته من صور و معلومات عن أماكن تواجده و خلافه.
- إنتهى —-
لا يسمح بنقل هذا المحتوى من سوالف دون الاشارة برابط مباشر
