انضم اليوم موقع الفاتيكان على شبكة الانترنت الى قائمة المواقع التي تم استهدافها بنجاح من منظمة الهاكر التي تطلق على نفسها اسم Anonymous ، والتي نفذت من قبل هجمات الكترونية ناجحة ضد مواقع حكومية أمريكية أبرزها موقع وكالة المخابرات المركزية الامريكية (سي.اي.ايه).
واتهم بيان على موقع الفرع الايطالي لمجموعة “انونيماس” الكنيسة بأنها مسؤولة عن قائمة طويلة من الاثام على امتداد التاريخ بما في ذلك بيع صكوك الغفران في القرن السادس عشر واحراق المنشقين عن العقيدة اثناء محاكم التفتيش.
ووفقاً لتقرير نشرته وكالة رويترز للانباء على شبكة الانترنت ، فقد قال الموقع “مجموعة انونيماس قررت الان محاصرة موقعكم على الانترنت ردا على عقيدتكم والطقوس الدينية والقواعد السخيفة والفوضوية التي تنشرها مؤسستكم التي تحقق ارباحا في انحاء العالم”
وشهد الاسبوع الماضي حملات إعتقال عشوائية لبعض الافراد المشكوك في انتمائهم للمجموعة ، على خلفية تهديدات سابقة لعدد من المواقع الالكترونية في مختلف دول العالم .
و قالت رويترز انه يتعذر الدخول على موقع الفاتيكان على الانترنت. و نسبت الى متحدث قوله انه لا يستطيع تأكيد ان يكون سقوط الموقع من عمل مجموعة القراصنة لكنه اوضح ان فنيين يعملون على عودة الموقع.
لا يسمح بنقل هذا المحتوى من سوالف دون الاشارة برابط مباشر
مخربين ليس أكثر و يجب معاملتهم نفس معاملة الإرهابيين!
بأي حق يهاجمو ديانة معينة؟
من هم حتى يحاكموهم على الماضي؟
للأسف ماضي الكنيسة يندى له الجبين.
تمام كلكم زعلتو من ردي لأنهم هاجمو موقع خاص بغير المسلمين…
سؤال لكل من لم يعجبه ردي:
الأول: ما الذي يمنعهم من الهجوم على أي موقع اسلامي؟ مثل موقع اسلام أونلاين؟
هل هم يعني على دراية بكل الأديان و هاجمو الأسوء تاريخيا؟
ضربة موفقه منهم ..
سؤالي , قبل فتره وعدوا العالم باختراق الفيس بوك , ولكن لم نرى شيئاً حتى الان والغريب اذا لم تخني الذاكره انهم حددو يوم 26 من الشهر الماضي ليوم الاختراق ولم يحدث شي البته !
ليس كل ما هو منشور تحت اسم Anonymous هو بالفعل صادر منهم قأغلبها اشاعات يطلقها هواه
ببساطة ان سمعت انهم فى يوم كذا وكذا سوف ينفذون عملية اختراق لموقع او مؤسسة ما..فبتأكيد وبوضوح لاى شخص عاقل هذه مجرد اشاعة لانهم ببساطة ينفذون ولا يتكلمون !
نحن لسنا في عهد صراعات دينية بغض النظر عن وجودها على مر الزمان. إذا كان هدفهم التاثير بالعالم وايا كانت اهدافهم ، فعليهم استهداف الشركات الكبرى المهيمنة على العالم و اقتصاده و احد اثار االعولمة التي نعيشها. الحرب الدينية الان ليست حرب دين على دين آخر و إنما الاديان ضد الشركات. هيمنة هذه الشركات هي اصبحت الكيان المهيمن و الدين المسيخ المعارض لكل الاديان.
مين قالك الموضوع واضح جدا انها حرب دينيه عندك منافقين ويهود ومسليمن ومسيح جالسين يتحاربون على سوريا بس قوقلو ياللطيف
حرب اديان ضد شركات وليس اديان مع اديان.