الثوار هم من قتل المعتصم القذافي ..
السؤال : لماذا قتلوه وهو أسير
الصور في موقعي هنا
http://benaa.net/portal/?p=15572
الثوار هم من قتل المعتصم القذافي ..
السؤال : لماذا قتلوه وهو أسير
الصور في موقعي هنا
http://benaa.net/portal/?p=15572
__________________
ألا بذكر الله تطمئن القلوب
khaled
لا تجزم !!
^^^
يعني رايك مات بسكتة قلبية مثلا؟
أحد جراء الكلب اللي راح وراح.
__________________
http://www.Farasan.org
http://www.Farasan.net
------------------
أرجو الدعاء لوالدي بالمغفرة والرحمة
بغض النظر عن من قتله فهو وأخوه يستحقون الموت وليس المحاكمة المحاكمة الغير العادلة للشعب الليبي
Sent from my GT-P7500 using Tapatalk
التعديل الأخير تم بواسطة Secur1ty ; 22-10-2011 الساعة 06:27 AM
أخي على حسب ماسمعنا من شائعات في ليبيا
يقال أنو تشاجر مع الثوار وحاول الفرار.
__________________
وأخيراً, رجعت صفحة تابع سوالف الى طبيعتها :')
الله يرحمه هو ووالده, انتهى.
__________________
Andreno[at]Live.Com
قدمت عمـري للأحلام قربانا لاخنت عهداً ولا خادعت إنسانا والآن أحمل أحلاماً مبعثرة على أمل ان تتحقق
الاسلام لا يبيح قتل او تعذيب الأسير مهما كانت ديانته والله اعلم ولكن ما حصل لهما كان عقابا في الدنيا عما فعلوه في الشعب الليبي الأعزل ! ...
لامارتين ، خبير أجنبي
__________________
بريدي :khalilme (at) hotmail.com
مطور: ASP.NET, Windows Phone , Desktop Applications
من قال لك هذا !
__________________
مدونتي: المظفر بالله
لم يجعل الله لك الاختيار في جنسيتك او على أي ارض تولد, ولا في عروبتك, لكن ترك لك الاختيار في دينك, فدعك من العصبية الجاهلية على أساس الجنسية او العروبة, فالفضل بينكم بالتقوى.
عن اي جزئية في ردي تسأل ؟
مات هو بطل ! بينما هؤلاء باعو وطهنم ..
وكما قال نبليون ..
قال نابليون بونابرت
(مثل الذي خان وطنه وباع بلاده كمثل الذي يسرق من مال أبيه ليطعم اللصوص فلا ابوه يسامحه ولا اللص يكافؤه)
هذة بأختصار الثورة المزعومة ,,
تحياتى لك
__________________
عودة بعد طول غياب
تحيا الثورة -- يحيا الرفاق
ان الاسلام لا يبيح قتل الاسير !
العجيب انكارك ثورة وتصفها بالمزعومة بينما في توقيعك تقول تحيا الثورة !
__________________
مدونتي: المظفر بالله
لم يجعل الله لك الاختيار في جنسيتك او على أي ارض تولد, ولا في عروبتك, لكن ترك لك الاختيار في دينك, فدعك من العصبية الجاهلية على أساس الجنسية او العروبة, فالفضل بينكم بالتقوى.
[quote=المظفر بالله;2142649]ان الاسلام لا يبيح قتل الاسير !
http://ar.islamway.com/fatwa/32236
أولها: أن الأمير المسلم مخيّر في الأسير الكافر بين أربعة مآلات وهى:
1- المن.
2- الفداء لقوله تعالى: {فإذا لقيتم الذين كفروا فضرب الرقاب حتى إذا أثخنتموهم فشدوا الوثاق فإما مناً بعد وإما فداء حتى تضع الحرب أوزارها}.
3- القتل.
4- الاسترقاق.
وهذا ثابت من فعل رسول الله صلى الله عليه وسلم حيث قتل مِن أسرى بدرٍ النضرَ بن الحارث وعقبة بن أبي معيط. وتكرر منه الاسترقاق للكافرين في كثير من غزواته صلى الله عليه وسلم.
قال أهل العلم: وتصرف الإمام في هذا كله منوط بالمصلحة لا بالهوى.
ثانياً: الإحسان إلى الأسرى خلق إسلامي وأدب قرآني. قال تعالى: {ويطعمون الطعام على حبه مسكيناً ويتيماً وأسيراً إنما نطعمكم لوجه الله لا نريد منكم جزاءً ولا شكوراً}، ويكون هذا الإحسان في الطعام والشراب والكساء والعلاج والكلام الحسن. وقد فعل ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم مع أسرى بدر ومع ثمامة بن أثال رضي الله عنه. قال الشوكاني رحمه الله: "وفيه الملاطفة لمن يرجى إسلامه من الأسرى إن كان في ذلك مصلحة للإسلام ولاسيما من يتبعه على الإسلام العدد الكثير من قومه".
ثالثها: لا يجوز تعذيب الأسير ببتر أعضائه أو حرق أطرافه أو غير ذلك. وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لعمر بن الخطاب رضي الله عنه حين عرض عليه أن ينزع ثنيتي سهيل بن عمرو حتى يندلع لسانه: "لا يا عمر، لا أمثّل به فيمثّل الله بي وإن كنت نبياً".
رابعها: يُعرض على الأسير الدخول في الإسلام فإن فعل استُحب فكاكه من الأسر كما فعل ذلك نبينا عليه الصلاة والسلام ببني المصطلق وأهل ثقيف وهوازن؛ لأن الغاية الأولى من الجهاد نشر الدعوة وإعلاء كلمة الله سبحانه وتعالى.
خامسها: اتفاقية جنيف وغيرها غير خافٍ عليك أنها بُنيت على غير أساس التحاكم إلى الإسلام، وواضعوها ليسوا مسلمين، وعليه فلا يلزم المسلمين العمل بها إلاّ فيما كان موافقاً للإسلام من بنودها، ولا يغرنّك دندنة الكفار حولها وتشدقهم ببنودها، فإنهم يُعْمِلونها إذا دعت لذلك مصالحهم ودعاياتهم الآثمة ويُعمِلونها متى ما أرادوا. ودونك ما تفعله الحكومة الأمريكية الآثمة البغيضة بإخواننا الأسرى المسلمين في جوانتنامو حيث لا حقوق ولا عهود.
التعديل الأخير تم بواسطة عبد الواحد البشيري ; 09-11-2011 الساعة 02:23 PM