لو سرنا على طريقتك لما دافع المُسلمين عن دينهم وعن نبيهم
لو سرنا على طريقتك لما دافع المُسلمين أقصد عموم الشعب عن أراضيه وممتلكاته
لو سرنا على طريقتك فلا يهم يُسب ديننا ونحن نسمع ونرى ولا نتكلم
لو كُنت في مجلساً وتجلس بين مجموعه وتسمع أنواع السب والأهانهوالتجريح في دينك ونبيك سوف تقوم بأقناعهم صحيح ولم يقتنعوا هل ستترك المكان أم سوف تصمت وتسمع ,,, ومما أستشفيت من حديثك والأستاذ أبو عنتر أنكم سوف تصمتون بحجه الحريه دعومهم يقلون ما يريدون
وسأورد لك على نفس منهجك فما فائدة أذن من مناظرات السنه للرافضه
وما فائدة أذن مناظرات المُسلمين للنصارى
بالعكس فل نتحد معهم ونشاركهم في كتبهم وحتى إن أوردوا الشبه حولنا نصمت بل قد نصل إلى أن نشاركهك ونوزع كتبهم وأيضاً ندعمهم بالمال
أخي
هل تعتقد أنك مُسلم فقط لكي تعيش في هذه الحياة
هل تعتقد أنك مُسلم خُلقت لكي تصمت وتأكل وتشرب وتتهنى في هذه الدنيا
هل خُلقت لكي تصمت وتكون ذليل مُهان يُسب دينك ويشتم نبيك ويستهزئ به دون دون أدنى كلافة منك او مجهود آن تردعلى هذا
الأن ما فائدة مناظرة الرافضة أليس لتبيان الحق ,, ومُجمل المناظرات لكي ينتهوا عن السب والشتم والأستهزاء وتبيان آن هذا خطأ بالراهين أما آن يرجعوا إلى صوابهم ويقمون بحذف الخزعبلات والخُرفات في كتبهم أو يتم التحذير من كتبهم ومن ضلالتهم
أنا أسألك موسى عليه السلام لماذا كان يدعوا قومه لماذا كان يحاور فرعون عليه لعنة الله والناس اجمعين
لوكُل شخص سكت عن الدفاع أو تبيان الأمور لغير المُسلمين فهل تعتقد أن الكثير سيدخل الأسلام فكُل شيء له سبب
خُذ مثالاً
هذا الداعية القسيس سابقاً
http://www.youtube.com/watch?v=dE444...eature=related
كيف هي قصة إسلامة أليست بسبب مُناظرة فلو سرنا على طريقتكم لسكت هذا الشخص المصري عن محاورتة
دعنا من هذا
نذرصلاح الدين إن ظفر بأرناط أن يقتله وذلك لأنه كان قد عبر به عند الشوبك قوم من مصر في حال الصلح فغدر بهم وقتلهم فناشدوه الصلح الذي بينه وبين المسلمين
فسب النبي (صلى الله عليه وسلم) وبلغ ذلك صلاح الدين فحملته حميته ودينه على أن يهدر دمه
هل وفى بنذره صلاح الدين رحمه الله تعالى أكمل القصة
http://muslm.net/vb/showthread.php?t=149699
لماذا جهز الجيوش وأستنفر كُل شيء ,,, وإني أعلم لوكان موجوداً في عصرنالوقفت ثلة تقف في وجهه وتقوم بتثبيطه وهذا التحليل من واقع نعيشه اليوم
أنظر إلى هذا السؤال وتلك الأجابة
السؤال
أود أن أنبه بارك الله فيكم على جملة قرأتها في موقعكم المبارك في الهامش وهي "إلا رسول الله" وهذه الجملة تعني أننا لا نتحرك ولا ننكر إلا إذا سب رسول الله صلى الله عليه وسلم, بل ننتفض ونقيم الدنيا ونقعدها حتى إذا سب أبو بكر وعمر وسائر الصحابة وكل ما يمس عقيدتنا ومقدساتنا.
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فلا يجوز للمسلمين أن يرضوا بالاستهانة بشيء من مقدسات الإسلام، بل عليهم أن يدافعوا عن دينهم من أي اعتداء كان، ولكن هذه المقدسات ليست في رتبة واحدة، فسب الرسول -صلى الله عليه وسلم- ومثله الاستهانة بكل ما يمس العقيدة، كفر بلا خلاف بين أهل العلم، ومن الأدلة على ذلك قوله تعالى: وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ لَيَقُولُنَّ إِنَّمَا كُنَّا نَخُوضُ وَنَلْعَبُ قُلْ أَبِاللهِ وَآَيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنْتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ* لَا تَعْتَذِرُوا قَدْ كَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ. {التوبة :65-66}.
وفي سب الرسول طعن في الدين وصد عنه وتنفير لضعاف العقول منه إلى غير ذلك من المفاسد العظام المترتبة على هذا المنكر، فلا غرابة -إذاً- في أن يتحرك المسلمون وينتفضوا ويقيموا الدنيا ولا يقعدوها إذا سُب رسول الله صلى الله عليه وسلم.
وأما سب صحابة رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فلا خلاف بين أهل العلم في أنه حرام، ولكنه ليس بكفر عند جمهور أهل العلم.
فقد جاء في الموسوعة الفقهية: لا خلاف بين العلماء في أنه يحرم سب الصحابة رضوان الله عليهم؛ لقوله صلى الله عليه وسلم: لا تسبوا أصحابي، فلو أن أحدكم أنفق مثل أحد ذهبا ما بلغ مد أحدهم ولا نصيفه. فذهب جمهور العلماء إلى أنه فاسق, ومنهم من يكفره.
فبان من هذا أنه لا مقارنة بين سب الرسول -صلى الله عليه وسلم- وبين سب صحابته. مع أننا متفقون على أن سب أي من الجهتين مرفوض، ولا يجوز للمسلمين أن يسكتوا عليه. والعبارة المذكورة لا تعني بحال من الأحوال التساهل في النيل من شعائر الله تعالى ومقدسات المسلمين، وإنما تدل على عظم قدر النبي صلى الله عليه وسلم عند المسلمين، فنحن نفديه بآبائنا وأمهاتنا وأرواحنا.
والله أعلم.
المصدر
http://www.islamweb.net/fatwa/index....twaId&Id=76955
ونرى الأن شاهدمن هذه الشواهد
رقم الحديث: 35595
(حديث مرفوع) حَدَّثَنَا جَرِيرٌ ، عَنْ مُغِيرَةَ ، عَنِ الشَّعْبِيِّ ، قَالَ : كَانَ رَجُلٌ مِنَ الْمُسْلِمِينَ أَعْمَى , فَكَانَ يَأْوِي إِلَى امْرَأَةٍ يَهُودِيَّةٍ , فَكَانَتْ تُطْعِمُهُ وَتَسْقِيهِ وَتُحْسِنُ إِلَيْهِ , وَكَانَتْ لَا تَزَالُ تُؤْذِيهِ فِي رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَلَمَّا سَمِعَ ذَلِكَ مِنْهَا لَيْلَةً مِنَ اللَّيَالِي قَامَ فَخَنَقَهَا حَتَّى قَتَلَهَا , فَرُفِعَ ذَلِكَ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَنَشَدَ النَّاسَ فِي أَمْرِهَا , فَقَامَ الرَّجُلُ فَأَخْبَرَهُ أَنَّهَا كَانَتْ تُؤْذِيهِ فِي النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَتَسُبُّهُ وَتَقَعُ فِيهِ ، فَقَتَلَهَا لِذَلِكَ , فَأَبْطَلَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ دَمَهَا " .
النقطة الأخرى من حديثك
تقول بارك الله فيك
أذن لماذا لا نخالفهم الم يقل رسول الله صلى الله عليه وسلم خالفوا اليهود