سلام عليكم
بصراحه كثر ما قريت عن مشكلة اقتصاد امريكا اتلخبط زياده
في اشياء ما فهمتها مثل :: شراء ديون هل في احد في هالدنيا يشتري دين
عموما ياليت في احد يبسط لنا الموضوع بإختصار مفهوم.
سلام عليكم
بصراحه كثر ما قريت عن مشكلة اقتصاد امريكا اتلخبط زياده
في اشياء ما فهمتها مثل :: شراء ديون هل في احد في هالدنيا يشتري دين
عموما ياليت في احد يبسط لنا الموضوع بإختصار مفهوم.
__________________
بع .. خوفتك صح !!
عملية شراء ديون
بفرض ان أ اخذ قروض من البنك س بضمانات عقارات ومصانع و.......... ألخ
بعد فترة اعلن أ افلاسه ولازال عليه ديون القرض
يأتي الشخص ب للتعهد للبنك بسداد ديون أ في مقابل الحصول علي العقارات و المصانع و ......... ألخ
بكده ب اشتري ديون أ
علي فكرة ده عملية مربحة جداً للمشتري لأنه هيشتري اصول بأقل من قيمتها الحقيقية في الكثير من الاحيان
__________________
MrKindy
يعيش "سعيد أبو الحزن" مع عائلته في شقة مستأجرة وراتبه ينتهي دائما قبل نهاية الشهر. حلم سعيد أن يمتلك بيتاً في "أمرستان"، ويتخلص من الشقة التي يستأجرها بمبلغ 700 دولار شهرياً. ذات يوم فوجئ سعيد بأن زميله في العمل، نبهان السَهيان، اشترى بيتاً بالتقسيط. ما فاجأ سعيد هو أن راتبه الشهري هو راتب نبهان نفسه، وكلاهما لا يمكنهما بأي شكل من الأشكال شراء سيارة مستعملة بالتقسيط، فكيف ببيت؟ لم يستطع سعيد أن يكتم مفاجأته فصارح نبهان بالأمر، فأخبره نبهان أنه يمكنه هو أيضاً أن يشتري بيتا مثله، وأعطاه رقم تلفون المكتب العقاري الذي اشترى البيت عن طريقه.
لم يصدق سعيد كلام نبهان، لكن رغبته في تملك بيت حرمته النوم تلك الليلة، وكان أول ما قام به في اليوم التالي هو الاتصال بالمكتب العقاري للتأكد من كلام نبهان، ففوجئ بالاهتمام الشديد، وبإصرار الموظفة "سهام نصابين" على أن يقوم هو وزوجته بزيارة المكتب بأسرع وقت ممكن. وشرحت سهام لسعيد أنه لا يمكنه الحصول على أي قرض من أي بنك بسبب انخفاض راتبه من جهة، ولأنه لا يملك من متاع الدنيا شيئا ليرهنه من جهة أخرى. ولكنها ستساعده على الحصول على قرض، ولكن بمعدلات فائدة عالية. ولأن سهام تحب مساعدة "العمال والكادحين" أمثال سعيد فإنها ستساعده أكثر عن طريق تخفيض أسعار الفائدة في الفترة الأولى حتى "يقف سعيد على رجليه". كل هذه التفاصيل لم تكن مهمة لسعيد. المهم ألا تتجاوز الدفعات 700 دولار شهريا.
باختصار، اشترى سعيد بيتاً في شارع "البؤساء" دفعاته الشهرية تساوي ما كان يدفعه إيجاراً للشقة. كان سعيد يرقص فرحاً عندما يتحدث عن هذا الحدث العظيم في حياته: فكل دفعة شهرية تعني أنه يتملك جزءا من البيت، وهذه الدفعة هي التي كان يدفعها إيجارا في الماضي. أما البنك، "بنك التسليف الشعبي"، فقد وافق على إعطائه أسعار فائدة منخفضة، دعما منه "لحصول كل مواطن على بيت"، وهي العبارة التي ذكرها رئيس البلد، نايم بن صاحي، في خطابه السنوي في مجلس رؤساء العشائر.
مع استمرار أسعار البيوت في الارتفاع، ازدادت فرحة سعيد، فسعر بيته الآن أعلى من الثمن الذي دفعه، ويمكنه الآن بيع البيت وتحقيق أرباح مجزية. وتأكد سعيد من هذا عندما اتصل ابن عمه سحلول ليخبره بأنه نظرا لارتفاع قيمة بيته بمقدار عشرة آلاف دولار فقد استطاع الحصول على قرض قدره 30 ألف دولار من البنك مقابل رهن جزء من البيت. وأخبره أنه سينفق المبلغ على الإجازة التي كان يحلم بها في جزر الواق واق، وسيجري بعض التصليحات في البيت. أما الباقي فإنه سيستخدمه كدفعة أولية لشراء سيارة جديدة.
عودة للأعلى
القانون لا يحمي المغفلين
إلا أن صاحبنا سعيد أبو الحزن وزميله نبهان السهيان لم يقرآ العقد والكلام الصغير المطبوع في أسفل الصفحات. فهناك فقرة تقول إن أسعار الفائدة متغيرة وليست ثابتة. هذه الأسعار تكون منخفضة في البداية ثم ترتفع مع الزمن. وهناك فقرة تقول إن أسعار الفائدة سترتفع كلما رفع البنك المركزي أسعار الفائدة. وهناك فقرة أخرى تقول إنه إذا تأخر عن دفع أي دفعة فإن أسعار الفائدة تتضاعف بنحو ثلاث مرات. والأهم من ذلك فقرة أخرى تقول إن المدفوعات الشهرية خلال السنوات الثلاث الأولى تذهب كلها لسداد الفوائد. هذا يعني أن المدفوعات لا تذهب إلى ملكية جزء من البيت، إلا بعد مرور ثلاث سنوات.
بعد أشهر رفع البنك المركزي أسعار الفائدة فارتفعت الدفعات الشهرية ثم ارتفعت مرة أخرى بعد مرور عام كما نص العقد. وعندما وصل المبلغ إلى 950 دولاراً تأخر سعيد في دفع الدفعة الشهرية، فارتفعت الدفعات مباشرة إلى 1200 دولار شهريا. ولأنه لا يستطيع دفعها تراكمت عقوبات إضافية وفوائد على التأخير وأصبح سعيد بين خيارين، إما إطعام عائلته وإما دفع الدفعات الشهرية، فاختار الأول، وتوقف عن الدفع. في العمل اكتشف سعيد أن زميله نبهان قد طرد من بيته وعاد ليعيش مع أمه مؤقتا، واكتشف أيضاً أن قصته هي قصة عديد من زملائه فقرر أن يبقى في البيت حتى تأتي الشرطة بأمر الإخلاء. مئات الألوف من "أمرستان" عانوا المشكلة نفسها، التي أدت في النهاية إلى انهيار أسواق العقار.
أرباح البنك الذي قدم قرضا لسعيد يجب أن تقتصر على صافي الفوائد التي يحققها من هذا القرض، ولكن الأمور لم تتوقف عند هذا الحد. قام البنك ببيع القرض على شكل سندات لمستثمرين، بعضهم من دول الخليج، وأخذ عمولة ورسوم خدمات منهم. هذا يعني أن البنك كسب كل ما يمكن أن يحصل عليه من عمولات وحول المخاطرة إلى المستثمرين. المستثمرون الآن يملكون سندات مدعومة بعقارات، ويحصلون على عوائد مصدرها مدفوعات سعيد ونبهان الشهرية. هذا يعني أنه لو أفلس سعيد أو نبهان فإنه يمكن أخذ البيت وبيعه لدعم السندات. ولكن هؤلاء المستثمرين رهنوا هذه السندات، على اعتبار أنها أصول، مقابل ديون جديدة للاستثمار في شراء مزيد من السندات.
نعم، استخدموا ديونا للحصول على مزيد من الديون! المشكلة أن البنوك تساهلت كثيرا في الأمر لدرجة أنه يمكن استدانة 30 ضعف كمية الرهن. باختصار، سعيد يعتقد أن البيت بيته، والبنك يرى أن البيت ملكه أيضاً. المستثمرون يرون أن البيت نفسه ملكهم هم لأنهم يملكون السندات. وبما أنهم رهنوا السندات، فإن البنك الذي قدم لهم القروض، بنك "عمايرجبل الجن"، يعتقد أن هناك بيتا في مكان ما يغطي قيمة هذه السندات، إلا أن كمية الديون تبلغ نحو 30 ضعف قيمة البيت!
أما سحلول، ابن عم سعيد، فقد أنفق جزءا من القرض على إجازته وإصلاح بيته، ثم حصل على سيارة جديدة عن طريق وضع دفعة أولية قدرها ألفا دولار، وقام بنك "فار سيتي" بتمويل الباقي. قام البنك بتحويل الدين إلى سندات وباعها إلى بنك استثماري اسمه "لا لي ولا لغيري"، الذي احتفظ بجزء منها، وقام ببيع الباقي إلى صناديق تحوط وصناديق سيادية في أنحاء العالم كافة. سحلول يعتقد أنه يمتلك السيارة، وبنك "فار سيتي" يعتقد أنه يملك السيارة، وبنك "لالي ولا لغيري" يعتقد أنه يمتلك السيارة، والمستثمرون يعتقدون أنهم يملكون سندات لها قيمة لأن هناك سيارة في مكان ما تدعمها. المشكلة أن كل هذا حصل بسبب ارتفاع قيمة بيت سحلول، وللقارئ أن يتصور ما يمكن أن يحصل عندما تنخفض قيمة البيت، ويطرد سحلول من عمله!
عودة للأعلى
القصة لم تنته بعد!
بما أن قيمة السندات السوقية وعوائدها تعتمد على تقييم شركات التقييم هذه السندات بناء على قدرة المديون على الوفاء، وبما أنه ليس كل من اشترى البيوت له القدرة نفسها على الوفاء، فإنه ليست كل السندات سواسية. فالسندات التي تم التأكد من أن قدرة الوفاء فيها ستكون فيها أكيدة ستكسب تقدير "أأأ"، وهناك سندات أخرى ستحصل على "ب" وبعضها سيصنف على أنه لا قيمة له بسبب العجز عن الوفاء. لتلافي هذه المشكلة قامت البنوك بتعزيز مراكز السندات عن طريق اختراع طرق جديدة للتأمين بحيث يقوم حامل السند بدفع رسوم تأمين شهرية كي تضمن له شركة التأمين سداد قيمة السند إذا أفلس البنك أو صاحب البيت، الأمر الذي شجع المستثمرين في أنحاء العالم كافة على اقتناء مزيد من هذه السندات. وهكذا أصبح سعيد ونبهان وسحلول أبطال الاقتصاد العالمي الذي تغنى به الكاتب "توماس فريدمان".
في النهاية، توقف سعيد عن سداد الأقساط، وكذلك فعل نبهان وسحلول وغيرهم، ففقدت السندات قيمتها، وأفلست البنوك الاستثمارية وصناديق الاستثمار المختلفة. أما الذين اشتروا تأمينا على سنداتهم فإنهم حصلوا على قيمتها كاملة، فنتج عن ذلك إفلاس شركة التأمين "أي آي جي". عمليات الإفلاس أجبرت البنوك على تخفيف المخاطر عن طريق التخفيض من عمليات الإقراض، الأمر الذي أثر في كثير من الشركات الصناعية وغيرها التي تحتاج إلى سيولة لإتمام عملياتها اليومية، وبدأت بوادر الكساد الكبير بالظهور، الأمر الذي أجبر حكومة أمرستان على زيادة السيولة عن طريق ضخ كميات هائلة لإنعاش الاقتصاد الذي بدأ يترنح تحت ضغط الديون للاستثمار في الديون! أما "توماس فريدمان" فقد قرر أن يكسب مزيدا من الملايين حيث سينتهي من كتابة قصة سعيد أبو الحزن عما قريب.
* نقلا عن جريدة "الإقتصادية" السعودية.
http://www.swalif.net/softs/swalif12/softs242703/
معنى بيع الدين هو كالتالي: تخيل أنك أخذت مني سلفة قدرها 3000 ريال. بشرط أنه في حال تأخرك عن السداد سأقوم بأخذ موقعك الذي قيمته هي 3000 ريال منك . وبالفعل تعثرت في السداد وأخذت منك الموقع، لكن المشكلة أن موقعك حينها هبطت قيمته إلى 1000 ريال فقط. بالتالي خسرت أنا 2000 ريال.
أتوجه عندها لشخص آخر نسميه مثلاً (ج) يعطيني الـ 2000 ريال، على أن أعطيه موقعك، وأن تقوم أنت بالسداد له بدلاً مني، من الآن فصاعداً.
صرت بالتالي قد بعت دينك علي إليه. ستسأل ماذا يكسب هو من هذا؟ أقول لك يكسب موقعك الذي قيمته أساساً 3000 ريال بمبلغ 2000 ريال فقط، بالإضافة لقيامك بالسداد إليه وبنسبة أكبر لأنه طبعاً كان من ضمن شروط العقد بيننا أنه في حال تأخرك عن السداد سترتفع قيمة القرض بالإضافة للحصول على موقعك
لكن ماذا لو لم ترتفع قيمة موقعك، بل انخفضت، ولم تقم أنت بالسداد له أبداً؟ عندها فإن (ج)"ياكل هوا" . وتخيل أيضاً أن هناك طرف رابع (ل) مثلاً ، كان قد ضمن لـ (ج) أن قيمة الموقع لن تنخفض بل وسترتفع، وأنك ستقوم بالسداد على أن يسدد له في حال حصل خلاف ذلك، عندها حتى (ل) أكل هوا ... هذا ما حصل مع أزمة الرهن العقاري
فأنت هو الفرد، وأنا هو البنك الصغير، و (ج) هي البنوك الكبيرة و (ل) هي شركات التأمين
.
.
.
كان هذا باختصار وبشكل رمزي. الأمر كان كالتالي مع أزمة الرهن العقاري:
تخيل أنك اشتريت منزل قيمة 100 ألف دولار من أحد شركات العقار، على أن تدفع قيمته مقسطة إلى 1000 دولار لكل شهر. ولأن الكثيرين غيرك قاموا بعمل الشيء نفسه، وبالتالي ازداد الطلب على المنازل، ارتفعت أسعارها بما فيها منزلك. فبعد السنة الأولى وبعد أن دفعت 1000*12 = 12 ألف دولار، ارتفعت قيمة منزلك لتكون 300 ألف دولار بدلاً من 100 ألف. هذا الارتفاع أغراك، فتوجهت إلى البنك للحصول على قرض، وكان ضمانك هو المنزل، فرهنته إلى البنك وأعطاك البنك قرض بقيمة 300 ألف دولار. والكثيرين غيرك فعلوا الشيء نفسه
بعدها بفترة لاحظت أنت أنك تسدد 1000 دولار لشركة العقار من أجل المنزل، و1000 ألف أخرى إلى البنك من أجل القرض. ليس هذا فحسب، بل ان الـ 1000 دولار التي تسددها من أجل المنزل زادت إلى 1100 دولار كل شهر لأن هذا مكتوب ضمن العقد، بأن المبلغ يزداد في حال ازدياد الأسعار أو في حال قام البنك الفيدرالي برفع نسبة الفائدة.
بالتالي صار يصعب عليك السداد، فاخترت أن تتوقف عد سداد قرض البنك، وارتفعت عليك الفوائد بالتالي فصارت الأمور أصعب.
البنوك شعرت بالخطر المحدق بأنك لن تقوم بالسداد لا أنت ولا غيرك، فتوجهت إلى طلب بيع المنازل فوراً، مما خفض قيمتها كثيراً من 300 ألف دولار إلى 100 دولار من جديد
إذاً البنك أقرضك 300 ألف دولار بضمان منزل قيمته 300 ألف دولار، لكن قيمته الآن صارت 100 ألف دولار وبالتالي خسر 200 ألف دولار.
قامت البنوك بالتوجه إلى بنوك أخرى أكبر منها في القوة والملائمة المالية وباعت قرضك الذي هو مثلاً بـ 300 ألف دولار، بقيمة 200 ألف دولار فقط، وفوقه المنزل الذي كان يقدر بـ 300 ألف دولار ثم هبط إلى 100 دولار. شعرت البنوك الكبرى بجدوى الصفقة بعد أن حصلت على ضمان من شركات تأمين كبرى بقيمة المنزل وبضمان قيام المستهلكين بسداد المستحقات حتى. أخفق الجميع، فلا المستهلكين قاموا بالسداد، ولا المنازل ارتفعت أسعارها، ولم يوجد من يشتريها حتى. فلا استطاعت شركات التأمين أن تسدد للبنوك مستحقاتها، ولا البنوك الكبيرة حصلت على أموالها، فأفلس الجميع، وكأنهم كلهم (أحرقوا) تلك المليارات
ما تحاول أن تفعله الآن الحكومة الأمريكية في خطتها ذات الـ 700 مليار دولار، هو شراء تلك الصكوك المتعثرة، أي تستطيع أن تقول شراء هذه المنازل من الجميع لتستطيع البنوك من استرداد حصة كبيرة من اموالها وتتخلص شركات التأمين من مطالبتهم، فيفق الكل على قدميه من جديد، على أن تتحمل الحكومة نفسها تأخر وتعثر المستهلكين في السداد ولو لسنين طويلة
__________________
جدني في فيسبوك
تابعني على تويتر
فضلاً، قم باقتباس ردي حتى يصلني تنبيه أنك قمت بالرد علي
امم والله اول مره اسمع بهالشي. الف شكر على المعلومات ^^
__________________
سبحان الله وبحمده
> "كتبي، لعلها تفيدك!" *جديد
> "مدونتي، تصويري.." | LaZqA
ممتاز جدا الصوره وضحت كثير.
لكن السؤال المهم هل ممكن نشتري الان بيوت في امريكا بأسعار رخيصه؟
__________________
بع .. خوفتك صح !!
انا صارت لي مشكله في الماستر كارد بعد المشكله اللي صارت بامريكا
يوم جيت بسدد يعطيني خطأ
فرحت للبنك الاهلي قالو النظام معطل تعال بعد العيد
كان في بطاقتي مايقارب 3000 ريال
رحت اول يوم دوام للبنك بعد العيد
سالتهم وش السالفه قالو انسحب المبلغ من البطاقه مع المشكله اللي صارت بامريكا :anger1:
واتفاجأت ان البطاقه تعمل بدون مشاكل
سالت الموظف وش الحل
قال املي الاستماره هذي واحنا نرسلها لهم امريكا
وراجعنا بعد اربعين يوم
يكون جانا الرد منهم ورح يسترجعون مبلغ البطاقه
قلت له لو او دعت مبلغ الحين عادي؟
قال عادي مافي مشاكل
اودعت مبلغ وانا متردد
ومجرد وصلت للعمل وجربت الباقه سددت بدون مشاكل
والحين ننتظر رد الشركه من امريكا
الله يستر
الله يعوضك خير وان شاء الله ترجع فلوسك
__________________
بع .. خوفتك صح !!
شباب فعلاً الاسلام دين عز كل تحريم فى الاسلام كان فى صالحنا
شفتوا وش صار فى العالم كلة بسبب الربا
بنك = ربا وكذاب اللى يقول غير هذا الكلام ولا ماصار بنك اصلاً
الجملة المتعارف عليها فى البنوك = Money As Debt
صرتوا فيران هههههه
وارجع اقول اذا لم يطبق الاسلام بشكلة الصحيح راح تاكلوا بعض زى الحيونات
وكل هذا علشان بنك واحد كيف لو عدة بنوك افلست
هذا يذكرنى بالاستضافة العربية
باقى البنوك زى الاستضافة العربية معلقة فى مواقع اجنبية اقصد بنوك اجنبية
هذا حال العرب مافى جديد
لو يصير شيء لشركة اتصالات امريكية اتوقع ماتشوف النت والجوال تستخدمة للالعاب بس
أكثر من 160 ألف موظف خلال شهر سبتمبر فقط ..فقدوا وظائفهم في امريكا !!!
الله كريم
__________________
00000000000000000000
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
00000000000000000000
شباب لفت نظرى الاعلان اللى تحت الموضوع
فى أحد حاب ياخذ القرين كارد الان ويعيش ويعمل فى امريكا بظل طرد 160 الف موظف :funny:
والاقتصادى الامريكى اللى رايح فيها بكره الدولار يصير زى الليره اللبنانية
أعلانات ضحك على الناس
ياليت واحد يذكر لنا الدولة اللى بتصير المتحكمة فى العالم بعد امريكا عشان نتعلم اللغة من بردى
التعديل الأخير تم بواسطة مسافات ; 09-10-2008 الساعة 08:16 AM
الصين القوه العسكريه الثانيه بالعالم
وفى طريقها لتكون القوه الاقتصاديه الاولى
اتوقع الصين ستحل محل امريكا
بينى وبينك افضل امريكا تتحكم فيا ولايجى يوم اشوف فيه الصين تتحكم فيا
__________________
إسلام ابراهيم - دعم فنى
شركه الانترنت المتقدمه - المنصوره - مصر
شركه ابداع للدعايه والاعلان - الخرج - السعوديه
arabiancoder [@] htomail.com