-
تعلم .. ثم انطلق .. ولن يستطيع اي شيء ايقافك
أوّل كتابٍ من نوعه في الشرق الأوسط يتحدّث عن الأعمال الإلكترونية من منظورٍ آخر يختلف كل الاختلاف عما تتوقع أن تراه في هذا النوع من الكتب . فهو لا يتوجه إلى المؤسسات والشركات وعمالقة المشاريع التجارية لكي يزيد الثري ثراءً ، وإنما يتوجه تحديداً ، فقط ، أولاً وأخيراً ، إليك كفردٍ عادي مبتدئ ، تترقب اليوم الذي تستطيع فيه التخلي بملء إرادتك عن قيود العمل الوظيفي ، والتحرر من همومه وشجونه ... أو على أقل تقدير ... تأسيس مصدر دخلٍ آخر قد يبلغ أضعاف ما تتقاضاه حالياً ، بأقلّ التكاليف ، دون الالتزام بساعات الدوام ، ودون الاضطرار لتملّق أي إنسان ، بصرف النظر عن خبراتك السابقة في الفضاء السايبري .
ويختلف الكتاب مرةً أخرى عن أقرانه من الكتب (إذا كان له قرين) في نقطةٍ بالغة الأهمية ...
فهو يخلو تماماً من النظريات ، ومحاولات التنظير ، والفلسفات التجارية ، والكلام السفسطائي الخالي من المعنى ، والنصوص التي تعيد قراءتها مرةً تلو الأخرى في محاولةٍ لاستيعاب الفكرة فلا تنتهي إلا مشدوهاً ، فاغر الفم ، لا تعي كلمةً مما قرأت . إنما يعتمد على خطواتٍ عملية تنفيذية ، وأسلوبٍ تكتيكي مبسّط ، ولغةٍ خالية من التقعّر ، وصياغةٍ غاية في المرونة تجعلني أخشى أن تمسكه فلا تتركه إلا وقد أتيت عليه من الغلاف إلى الغلاف ، حتّى لو اضطررت للسهر بضعة ليالٍ متواصلة أو التغيب عن عملك لعدة أيام .
سيكشف لك الكتاب أسرار النجاح في التسويق على الإنترنت بشكلٍ لم يكشف النقاب عنه من قبل وستتعرف عن كثب على الخطط والتقنيات والتكتيكات الخفية التي تشكل مجتمعةً عناصر تسويقية إلكترونية متقدمة تجعلك قادراً على إدارة أيّ نشاطٍ تجاري إلكتروني والانطلاق به إلى القمّة ، وتحويل شاشة كمبيوترك إلى طابعة نقود تعمل أربعةً وعشرين ساعةً في اليوم ، سبعة أيامٍ في الأسبوع ، دون كدٍّ أو ملل .
لكنّ طريق الألف ميل يبدأ بخطوةٍ واحدة .
ما سبق ، ليس إلا غيض من فيضٍ مما ستطالعه في الكتاب ولا تتسع له هذه الصفحة . ليس لديك الآن أعذاراً تقف حائلاً بينك وبين الوصول إلى الهدف . أنت تقف في هذه اللحظة بالذات على أعتاب كنزٍ كبيرٍ من المعرفة ، يميط لك اللثام ، عملياً لا نظرياً ، عن كل ذرة معلوماتٍ تحتاجها لإنجاح أي نوعٍ من الأعمال تمارسه على الإنترنت . وأقول - أيَ – نوعٍ - على الإطلاق - مهما كانت طبيعة ذلك العمل . وسوف تدرك عما قريب أنّ صنع المال على الشبكة أمر ميسور حتى لجدّتك - إذا - وهذه الإذا كبيرة جداً ، عرفت كيف تلعب " بحرفنة " وكيف تمسك بمقاليد الأمور .
للحصول على هذا الكتاب مراسلتنا على البريد التالي
alhappy2003@yahoo.com
-
تحصل مع الكتاب على الهدايا التالية ولفتره محدوده
الهدية الأولى :
كنت أنوي أن أجعل أولى هداياي برنامجاً معَداً لتصميم صفحات الوب لغير المتخصصين ، يتيح لمن يشاء أن يصمم صفحاته بنفسه بطريقة (what you see is what you get) أو (ما تراه هو ما تحصل عليه) أو (WYSIWYG) . لكنني وجدت أنني كمن يقدم الثرى لمن يملك الثريّا . فطالما أنك تملك على جهازك برنامج (Microsoft Front Page) الذي يأتي تلقائياً مع رزمة وندوز ويحتل موقع الصدارة في قائمة برامج تصميم المواقع الإلكترونية ، لن تحتاج معه إلى شيء سوى قراءة ملف المساعدة (Help) المرفق . لذا آثرت أن أهديك ما لا يقدمه (Front Page) ... خمسمائة وخمسة وخمسون (555) قالباً جاهزاً مسبق التصميم لمواقع إلكترونية متنوعة ، لا تحتاج معها سوى إلى لصق النصّ الذي تريد ليصبح موقعك أمام الملأ في غضون أيام وربما ساعات . منها خمسة وخمسون ( 55 Templates ) قالباً بدرجةٍ ممتازة ، ثلاثمائة قالبٍ أساسي ، مائة قالبٍ لمتاجر إلكترونية تسوّق منتجاتٍ محددة ، ومائة قالبٍ إضافي عمومي . لن أسألك إن كنت تدري كم يكلّف تصميم قالب موقعٍ إلكتروني على أيدي أحد الأخصائيين ، بل سأسألك إن كنت تدري فقط كم يكلّف شراء قالبٍ واحدٍ ، جاهزٍ ، مسبق التصميم ، على الإنترنت ! من عشرين إلى مائة دولار !
الهدية الـثانية :
حضن المواقع الإلكترونية ، أو بالأحرى اختيار الحاض المناسب ، من الأمور التي يصعب البتّ فيها إلى حدٍ كبير بسبب تعدد الخيارات والمزايا والإغراءات التي تقدمها شركات الحضن هذه الأيام . لكن لهذه المزايا ، التي قد لا تحتاج معظمها ، ثمن . إن كنت لا تعرف أين ستحضن موقعك ، ومَن مِن شركات الحضن التي تملأ الإنترنت تلبّي جميع متطلباتك بأقل الأسعار ، ولا ترغب في أن تبدّد نقودك على إيجاراتٍ شهرية لا طائل من ورائها ، فعليك بـ ( Evaluator ) الذي يمنحك القدرة على مقارنة مزايا شركات الحضن المختلفة وأسعارها جنباً إلى جنب ، بل ويقوم حتى بإجراء اختبارٍ تجريبي على خوادم (Servers) المضيف الذي وقع اختيارك عليه لترى إن كانت تتمتع بالسرعة والمزايا والكفاءة المطلوبة أم لا ، قبل أن تخرج نقودك من جيبك !
الهدية الـثالثة :
محركات البحث (Search Engines) هي أفضل مولّدات السير إلى المواقع الإلكترونية على الإطلاق . وما لم تتقن لعبتها فستخسر الكثير من الزوار والمبيعات المحتملة . أول عوامل النجاح في لعبة المحركات هي معرفة المرتبة التي يحتلها موقعك بين مئات الألوف ، إن لم نقل الملايين ، من المواقع المدرجة في قائمة النتائج ، ثم العمل على تحسينها وتطويرها من حينٍ لآخر (هذا مما ستتعلمه ضمن الكتاب) . برنامج ( Rank Checker ) يسمح لك بإدخال أي عبارة بحثٍ ترتبط بطبيعة نشاطك لتكتشف المرتبة التي يحتلها موقعك في فهارس أكثر من مائة محرك بحثٍ في الوقت الحالي ، ويتم تحديثه باستمرار لإضافة المزيد من المحركات كل أسبوع .
الهدية الـرابعة :
ربما لم تدرك بعد حجم البريد الذي ستستلمه كل يوم حينما يبدأ نشاطك الإلكتروني انطلاقته ومدى الحاجة لاقتناء الأدوات التي تسهّل عليك أداء المهام الروتينية اليومية . ( Eml Prompt ) الرائع واحد من هذه الأدوات ، صمّم ليسمح لك بإحضار جميع الرسائل الموجودة في مختلف عناوينك البريدية بما فيها AOL, Hotmail, Yahoo, POP3, Earthlink, Juno, MSN, GO, Email.com, Mail.com, Mindspring, OneBox, Rediffmail, USA.net ، إلى جهازك ، بشكلٍ آلي ، وفي وقتٍ واحد ، دون أن تضطر للدخول إلى كلٍ منهم على حدة . كما يمكّنك من الردّ على هذه الرسائل ، أو تحويلها إلى جهةٍ أخرى ، أو حتى حذف الرسائل المشتبه باحتوائها على فيروسات ، مباشرةً قبل أن تصل إلى جهازك ... كل هذا دون أن تحتاج لتشغيل برنامج بريدك الإلكتروني كـ (Outlook Express) أو غيره . ليس هذا فحسب ، بل يضع البرنامج أيقونةً خاصة على شاشة جهازك ، تنبهك بالصوت والصورة إلى عدد الرسائل الجديدة الواردة إلى كل عنوانٍ من عناوينك في أية لحظة ، إضافةً إلى خَيار الاتصال الآلي الذي يتيح للبرنامج إمكانية الاتصال بالإنترنت ، بشكلٍ آلي ، على فتراتٍ زمنية محددة ، لإحضار الرسائل ، حتى ولو لم تكن موجوداً . برنامج رائع ، سهل التنزيل ، سهل الفهم ، ولا يحتاج لأية مهارات .
الهدية الخامسة :
طالما أننا بصدد الحديث عن البريد الإلكتروني ، ما رأيك بهذا البرنامج العملي القوي الذي صنّفته صحيفة (Wall Street Journal) ومجلة (P.C Magazine) كواحدٍ من أفضل برامج البريد الإلكتروني المساعِدة . كلنا نحب البريد الإلكتروني ، فهو أداة تمكّننا من الاتصال بالآخرين على الصعيد المهني أو الشخصي بشكلٍ سهلٍ وفوري وبلا تكلفة . لكن قل لي ، كم مرةً تساءلتَ عما حلّ برسالتك التي أرسلتها منذ أيام ومازلتَ تنتظر بفارغ الصبر دون أن تتلقّى رداً عليها ؟ هل استلموها ؟ هل فتحوها ؟ هل قرأوها ؟ مرةً واحدة ؟ أم أنهم يعاودون قراءتها أكثر من مرة ؟ لكن متى ؟ هل ينبغي أن تبعث برسالة تذكيرٍ أخرى أم يفضّل التريّث لبعض الوقت ؟ ربما كان الطرف الآخر يتعمّد تجاهل رسالتك ؟ أو ربما هو في إجازة ، من يدري ؟ برنامج ( MSGTGS ) يضيف رمزاً صغيراً إلى جميع مراسلاتك الصادرة ، ليبيّن لك زمن استلام الرسالة ، وينبّئك كلّما فتح المستلِم رسالتك وقرأها . لكن ما الفرق بينه وبين إشعار الاستلام الموجود في (Outlook Express) وفي غيره من برامج البريد ؟ حسناً ، إشعار الاستلام الموجود في برامج البريد العادية يطلب إذن المستلِم عبر نافذةٍ منبثقة مزعجة قبل أن يعطيك الجواب ، وهم في الغالب لا يأذنون له . أما هذا فينبّئك ببياناته آلياً سواءً قبِل الطرف الآخر أم لم يقبل ، بل حتى دون أن يشعر بذلك . فرق بسيط جداً لكنه في غاية الأهمية .
الهدية السادسة :
أتحبّ السرّية ؟ ربما . وهل لديك بعض الملفات الخاصة على جهازك لا تريد أن يطّلع أحد عليها ؟ قطعاً . كلنا نحب السرية أحياناً . وكلنا لدينا الكثير ، الكثير من المعلومات والملفات الخاصة على أجهزتنا لا نريد أن يتسلل إليها الآخرون ، لا في المنزل ولا في المكتب ، خصوصاً عندما يتعلق الأمر بالمال والأعمال والنشاطات المهنية . ( Cryptner ) يخفي كل ملفاتك ومجلداتك الخاصة ويشفّرها . إنه ينشئ لك على القرص الصلب (Hard Drive) منطقةً سريةً غير منظورة ، خفيةً على الجميع بمن فيهم أنت ، لا يمكن فتحها والدخول إليها إلا بكلمة مرور ، تتسع لـ 20 ميغا بايت من الملفات ، فاحفظ فيها ما تشاء . و (Cryptner) هذا ليس أبلهاً ، فهو يدرك أنه إذا كان يعمل على حفظ أسرار الآخرين ، أيعقل أن يترك نفسه فريسةً لتساؤلات الفضوليين ! لذا تراه يخفي نفسه أيضاً ، فلا يظهر في قائمة البرامج ، ولا في قائمة البداية ، ولا في شريط المهام ، وكأنه ليس موجوداً على هذا الكمبيوتر إطلاقاً . لا يظهر إلا بكلمة مرور . ثم إنه لا يكتفي بإخفاء ملفاتك ، بل يقوم أيضاً بتشفير رسائلك الإلكترونية الهامة كتلك التي تحوي بياناتٍ شخصية ومالية وما إلى ذلك ، بحيث لا يمكن لإنسان أن يتصيدها على الإنترنت ويقرأها ، إلا المستلِم حتى ولو لم يمتلك نسخةً من البرنامج ... تصور !!!
الهدية السابعة :
( Volutive ) ، الموظف الكفء ، النشيط ، الذي ينجز عدة مهام معاً ، فتراه يعمل على إعداد الفواتير على كمبيوترك مباشرةً وتخصيصها بما يتلاءم مع رغباتك ومتطلباتك ، ومن ثمّ يرسلها بالبريد الإلكتروني بهيئة ملفّ (JPEG) أو ملفّ (PDF) . بالإضافة إلى الفواتير ، يقوم البرنامج أيضاً بتحضير نشرات السِلَع وبيانات والزبائن والمورّدين وإشعارات الاستلام وعروض الأسعار وطلبات الشراء . كما يتيح لك إمكانية إعداد التقارير بهيئة (HTML) وإرسالها أيضاً بالبريد الإلكتروني ، بالإضافة إلى قدرته على ربط جميع منافذ البيع (Points Of Sale) التابعة لك مع بعضها البعض ووضعها تحت السيطرة .
الهدية الـثامنة :
قل لي الآن ما رأيك بهذا الخبر الصاعق ؟ ألم يحصل يوماً أن كنتَ في اجتماعٍ مهم واكتشفتَ فجأةً أنك نسيت مستنداً هاماً موجوداً على جهازك ؟ أو كنتَ في المنزل واضطررتَ فجأةً للاطلاع على ملفٍ موجود على جهازك الآخر في المكتب ؟ أو كنتَ تمضي إجازةً خارج المدينة وتمنّيتَ لو أنّ هناك طريقةً ما تستطيع من خلالها الولوج إلى كمبيوترك لمعالجة أمرٍ طارئ ؟ أو كنتَ في زيارة أحد الأصدقاء وأردتَ أن تريه بعض الملفات الموجودة لديك وتعطيه نسخةً منها ؟ بل ما رأيك حين يلمّ خطب ما بجهازك أن تتوجه إلى ورشة الإصلاح تاركاً الجهاز خلفك في المنزل ، ثمّ من هناك ، من الورشة ، تسمح للفنيين بالدخول إلى جهازك لمعرفة الخلل ؟ أليس رائعاً ؟ برنامج ( VNC ) يحوّل هذا الحلم إلى حقيقة ، ويسمح لك بالدخول إلى كمبيوترك عبر الإنترنت ، من أي جهازٍ آخر ، في أي مكانٍ في العالم ، والتعامل معه ومع الملفات الموجودة فيه وكأنك جالس خلفه مباشرةً !!!
الهدية التاسعة :
هدية صغيرة ... صغيرة جداً ... لكنها ذات فعلٍ كبير ... وستغرم بها بلا ريب ... ربما أكثر من كل ما سبق ... لأنها قد تكون بحد ذاتها سبباً مباشراً في إحداث انقلابٍ في حياتك المهنية إذا أحسنتَ استغلالها في نشاطاتك التجارية ، في العالم الإلكتروني والحقيقي على حدٍ سواء . أما على الصعيد الشخصي ، فبإمكانها أن توفّر عليك مبالغ لا تحصى من مشترياتك . هل سبق أن زرتَ أو تعاملتَ مع مواقع المزادات الإلكترونية ، وعلى رأسها (eBay) ، وتساءلتَ كيف يطرح بعض الناس للبيع فيها ، سلعاً جديدة غير مستعملة ، أحياناً من أشهر الماركات العالمية ، بأسعارٍ خيالية لا تصدق !؟ إن كنتَ تظن أنها مسروقة أو مقلّدة فأنت واهم ! إنها منتجات أصلية ، نظامية ، غير مسروقة ، لكنها كسدت في مستودعات منتجيها (Stock) لأسبابٍ عديدة ، منها انخفاض الطلب عليها أو انقضاء موضتها أو طرح منتجاتٍ أحدث أو أنها لا تتطابق تماماً في أحد جوانبها مع المواصفة المنصوص عنها في بلد المنشأ ، الخ ...
حسناً ، ما رأيك لو أطلعتك على عشرات المصادر الإلكترونية المتخصصة بجمع هذه المنتجات وتسويقها ، سواءً بالجملة أو التجزئة/القطاعي ، وبأسعارٍ لا تتجاوز أحياناً ربع أسعارها الأصلية ، وفي جميع القطاعات ... التحف والهدايا والمشغولات اليدوية ، المجوهرات ، المنتجات الجلدية ، الكتب ، الملابس ، الساعات ، الكمبيوتر ومستلزماته ، الهواتف النقالة ومستلزماتها ، المستلزمات الرياضية ، مستلزمات السيارات ، مستلزمات المكاتب ، مستلزمات الحدائق ، الألعاب ، الأطعمة ، الإلكترونيات ، مستحضرات التجميل ، ألعاب الفيديو ، والكثير غيرها . أما إذا كنتَ صعباً شديد المراس لم تستطع أي من تلك المنتجات المغرية أن تقنعه أو تسيل لعابه ، فقد أعددنا لك ارتباطاً خاصاً تستطيع من خلاله أن تدخِل ما تشاء من أنواع السلع والمنتجات ليقوم بإجراء مسحٍ شاملٍ في أكثر من ثلاثة آلاف متجرٍ إلكتروني ثم يعود حاملاً إليك مقارنةً دقيقةً عن السلعة المعنية ، الجديدة منها والمستعملة ، جنباً إلى جنب ، من حيث الأسعار والمواصفات والأشكال والألوان التي تتواجد بها تلك السلعة على الإنترنت ، بحيث تختار ما يناسبك بسهولةٍ فائقة . ستفاجأ بالفروقات الشاسعة في الأسعار بين متجرٍ وآخر ! هل تستطيع أن تحول هذه المعلومات إلى مصدرٍ كبيرٍ للدخل كما يفعل الكثيرون ، أو على الأقل ، أن تستفيد منها على صعيد مشترياتك الشخصية ؟ إنه قانون التجارة الأزلي ، الشراء بأسعارٍ بخسة والبيع بأضعافها !
alhappy2003@yahoo.com
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى
أضف موقعك هنا|
شقق للايجار في الكويت |
بيوت للبيع في الكويت |
شركة كشف تسربات المياه |
شركة عزل اسطح بالرياض |
عزل فوم بالرياض|
عزل اسطح بالرياض |
كشف تسربات المياة بالرياض |
شركة عزل اسطح بالرياض