السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
من منا لا يعرف هذا الشيخ الداعية المربي حفظه الله
فضيلة الشيخ محمد بن حسين يعقوب الداعية الذي تركزت دعوته
في تربية القلوب وتزكية النفوس وعلاج المشكلات الايمانية
والذي تتلمذ على عدد من كبار المشايخ منهم :
فضيلة الشيخ ابن باز رحمه الله
وفضيلة الشيخ ابن عثيمين رحمه الله
وفضيلة الشيخ عبد الله بن قعود حفظه الله
وفضيلة الشيخ عبد الله بن غديان حفظه الله
وفضيلة الشيخ ابن جبرين حفظه الله
وايضا فضيلة الشيخ محمد المختار الشنقيطي حفظه الله
وغيرهم الكثير
كلمة الشيخ حفظه الله عن الموقع :
إخوتي في الله في شتى بقاع الأرض ... أحبتي في الله في كل مكان
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
و الذي فلق الحبة و برأ النسمة إني أحبكم في الله..
* أولاًِ : مرة أخرى نعيد فتح هذه الصفحة ، و لا أريد أن أذكر قصة المعاناة في السنتين الماضيتين لإعادة إصدار هذه الصفحة ، و إنما أذكر فقط أنني عانيت الأمرَّين مع خبراء "النت" لإعادة هذا الإصدار ، أذكر ذلك ليعذرني إخوتي الحريصون الذين دام سؤالهم و استفسارهم و عرضهم المساعدة .. المهم .. الحمد لله ها نحن مرة أخرى نعاود الظهور على السطح بعد الشاشة السوداء تحت التحديث سنين .
* ثانيًا : لا أريد من الاخوة مقارنة صفحتنا بالمواقع الأخرى الكبيرة ، و لذا أنا حريص على تسميتها صفحة ؛ لا تقارن بيننا و بين غيرنا مطلقًا فالآخرون خلفهم مؤسسات ، أما أنا فهو جهد فردي لا هدف وراءه سوى إصلاح القلوب و التذكير بالله ، فللمواقع الكبيرة شأن و لصفحتنا المتواضعة شأن آخر ، إنني أوضح هدفي جليًّا من هذه الصفحة :
* أن تسمع آخر خطبة و آخر درس . * أن تجد موعظة يرق لها قلبك مقروءة أو مسموعة أو مرئية.
* سبيل للتواصل عبر الرسائل بيني و بين أحبابي في الله .
* ثالثًا : أحبتي في الله :
على شبكة الإنترنت مئات المواقع الإسلامية و مواقع المحادثة و غيرها مما هي مجال رحب شاسع للمشاكل و المشاحنات و الاختلافات و المنازعات و ... و ... .
و إني أرجو و أسأل الله جاهدًا أن تكون هذه الصفحة خالية من ذلك تمامًا ..
أريدها صفحة بيضاء نقية لا لغو فيها و لا تأثيم ..
هي صفحة للقلوب البيضاء النقية .. هي صفحة للقلوب الصافية الرقيقة ..
هي صفحة للأدب الراقي و الخلق الرفيع .. هي صفحة للنفوس الزكية ..
أخي و حبيبي في الله المتصفح لصفحتنا ..
أرجو منك ابتداءً أن تستحضر نيةً صالحة في الدخول على النت أصلاً ، و الدخول على هذه الصفحة خصيصا ؛ أنك تريد أن تستفيد .. تتعلم .. تتعبد ..
إياك أن تكون كصاحب كلب الغنم في الحديث المشهور : " أن رجلاً أتى راعيًا فقال : أعطني شاة ، فقال له الراعي : ادخل فخذ بأُذُن أحسنها ، فدخل فأخذ بأذن كلب الغنم! " ، لك مَثَلُ الذي يجلس يستمع الحكمة ثم لا يخرج إلا بشرِّ ما سمع ..
ثانيا : إن من ألذ الكرم أن تنعم على عباد الله بما لا يكلفك شيئًا ، فلا تحرم نفسك من أن تدل أحدًا على خير رأيته أو سمعته في هذه الصفحة ، أو أن تدعو لنا بظهر الغيب بخير فلن تعدم خيرا ، أن يقول لك المَلَك : و لك بمِثل ..
~~~~~~~~~~~~~~~
من أقسـام المـوقع :
تعرف على الشيخ
مجلة الموقع
كتب ومؤلفات
المكتبة الصوتية