الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونتوب إليه، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين. أما بعد:
الموضوع الذي سوف اتكلم عنه هو
{{{الصــــــــلاة}}}
وقد تاهون بها الكثير بل انه يحاجك وكأنك انت من أقترفت الذنب وقد قمت بوضع الموضوع في ملف مظغوط لكي يسهل تنزيله وقرأته وتوزيعه و أعلم انك اذا قضيت خمس دقائق او عشر دقائق في قراءة ما ينفعك قد يكون سبب في دخولك الجنة وأنك اذا قضيت خمس دقائق او عشر دقائق في قراءة أو سماع أو مشاهدة شيء محرم قد يكون سبب في دخولك النار والعياذ بالله .
حسن وسوءالخاتمة:
فتخيل معي انك كنت في يوم من الايام جالسا تقرأ القران فختم الله لك في ذلك اليوم أو انك كنت تشاهد حراما أو تسمع أغاني وختم الله لك في ذلك اليوم وأعلم ان العبد يبعث على ما مات عليه كما صح عن النبي صلى الله عليه وسلم.
مقدمة:
نتسأل اليوم لماذا نهوي ويرتفع خصومنا والجواب كيف لا يكون ذلك وقد ضاعت الخصال الرفيعة والقيم السامية وليت الامر عند قيام الليل وصيام النهار الذي افتقدناه لهان الامر وما هو بهين ورب الكعبة ولكننا اضعانا ما هو اكبر من ذلك بكثير فالصلاة المرفوضة عماد الدين وركنه الركين اصبحت اليوم محل استخفاف البعض وسخريتهم واستزتهزائهم وتندرهم فهي ضائعة مهمله لدى الكثيرين منسيه مؤخرة عن وقتها لدى اخرين تفعل في غير الجماعة لدى الباقين وما اشد خوفي والله ان يكون بعضنا قد اقترب كثيرا من وعيد الجبار جل جلاله قال تعالى:{فَخَلَفَ مِن بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيّاً }
لماذا الصلاة:
لان الصلاة من كبريات القضايا وامهات المسائل قال تعالى:{إِنَّ فِي ذَلِكَ لَذِكْرَى لِمَن كَانَ لَهُ قَلْبٌ أَوْ أَلْقَى السَّمْعَ وَهُوَ شَهِيدٌ } فلو استعرضنا احوال الناس ومواقفهم من الصلاة لوجدناهم اصنافا واحزابا كل حزب بما لديهم فرحون فأما صنف من الناس فقد غرتهم انفسهم وغرتهم الحياة الدنيا وضنوا انهم الى ربهم لا يرجعون هؤولاء لا يعرفون للصلاة قيمة ولا وزنا فلا يصلونها بالمره او يصلونها احيانا او عند المناسبات فقط. فهم بحاجة والله جد ماسة الى تصحيح اصل الايمان فهم بحاجة الى دعوتهم الى الاسلام ومحاولة اقناعهم به كغيرهم من الكفار الخارجين عن دائرة الاسلام واطاره المحدود ومهما كان الحكم قاسيا فهو حقيقة لا تقبل الجدال او المناقشة فالذي حكم بكفرهم هو الله ورسوله.
حكم تارك الصلاة:
وقال الشيخ ابن عثيمين (رحمه الله )
إن هذه المسألة من مسائل العلم الكبرى، وقد تنازع فيها أهل العلم سلفاً وخلفاً، فقال الإمام أحمد بن حنبل: "تارك الصلاة كافر كفراً مخرجاً من الملة، يقتل إذا لم يتب ويصل". وقال أبو حنيفة ومالك والشافعي: "فاسق ولا يكفر". ثم اختلفوا فقال مالك والشافعي: "يقتل حداً..". وقال أبو حنيفة: "يعزر ولا يقتل.."
وإذا كانت هذه المسألة من مسائل النزاع، فالواجب ردها إلى كتاب الله تعالى وسنة رسوله . لقوله تعالى: {وما اختلفتم فيه من شيء فحكمه إلى الله} [الشورى:10]، وقوله: {فإن تنازعتم في شيء،فردوه إلى الله والرسول إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر، ذلك خير وأحسن تأويل} [النساء:59]. ولأن كل واحد من المختلفين لا يكون قوله حجة على الآخر، لأن كل واحد يرى الصواب معه، وليس أحدهما أولى بالقبول من الآخر، فوجب الرجوع في ذلك إلى حكم بينهما وهو كتاب الله تعالى، وسنة رسوله . وإذا رددنا هذا النزاع إلى الكتاب والسنة، وجدنا أن الكتاب والسنة كلاهما يدل عل كفر تارك الصلاة، الكفر الأكبر المخرج عن الملة.
قال تعالى في سورة التوبة: {فإن تابوا وأقاموا الصلاة وآتوا الزكاة فإخوانكم في الدين} [التوبة:11]. وقال في سورة مريم: {فخلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات فسوف يلقون غيا، إلا من تاب وآمن وعمل صالحاً، فأولئك يدخلون الجنة ولا يظلمون شيئاً} [مريم:59،60].
فوجه الدلالة من الآية الثانية، آية سورة مريم، أن الله قال: في المضيعين للصلاة، المتبعين للشهوات: إلا من تاب وآمن فدل، على أنهم حين إضاعتهم للصلاة، واتباع الشهوات غير مؤمنين. ووجه الدلالة من الآية الأولى، آية سورة التوبة، أن الله تعالى اشترط لثبوت الأخوة بيننا وبين المشركين، ثلاثة شروط:
1- أن يتوبوا من الشرك.
2- أن يقيموا الصلاة.
3- أن يؤتوا الزكاة.
فإن تابوا من الشرك، ولم يقيموا الصلاة، ولم يؤتوا الزكاة، فليسوا بإخوة لنا. وإن أقاموا الصلاة، ولم يؤتوا الزكاة، فليسوا بإخوة لنا. والأخوة في الدين لا تنتفي إلا حيث يخرج المرء من الدين بالكلية، فلا تنتفي بالفسوق والكفر دون الكفر.
ألا ترى إلى قوله تعالى: في آية القصاص من القتل: { فمن عفي له من أخيه شيء فاتباع بالمعروف وأداء إليه بإحسان} [البقرة:178]، فجعل الله القاتل عمداً أخاً للمقتول، مع أن القتل عمداً من أكبر الكبائر، لقول الله تعالى: {ومن يقتل مؤمناً متعمداً فجزاؤه جهنم خالداً فيها وغضب الله عليه ولعنه وأعد له عذاباً عظيماً} [النساء:93]. ثم ألا تنظر إلى قوله تعالى في الطائفتين من المؤمنين إذا اقتتلوا: {وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما} إلى قوله: {إنما المؤمنون إخوة فأصلحوا بين أخويكم} [الحجرات:9-10]، فأثبت الله تعالى الأخوة بين الطائفة المصلحة والطائفتين المقتتلتين، مع أن قتال المؤمن من الكفر، كما ثبت في الحديث الصحيح الذي رواه البخاري وغيره عن ابن مسعود أن النبي قال: { سباب المسلم فسوق، وقتاله كفر }. لكنه كفر لا يخرج من الملة، إذ لو كان مخرجا من الملة، ما بقيت الأخوة الإيمانية معه. الآية الكريمة قد دلت على بقاء الأخوة الإيمانية مع الاقتتال.
وبهذا علم أن ترك الصلاة كفر مخرج عن الملة، إذ لو كان فسقا أو كفرا دون كفر، ما انتفت الأخوة الدينية به، كما لم تنتف بقتل المؤمن وقتاله.
فإن قال قائل: "هل ترون كفر تارك إيتاء الزكاة كما دل عليه مفهوم آية التوبة؟"
قلنا: (كفر تارك إيتاء الزكاة، قال به بعض أهل العلم - وهو إحدى الروايتين عن الإمام أحمد رحمه الله تعالى -). ولكن الراجح عندنا أنه لا يكفر، لكنه يعاقب بعقوبة عظيمة، ذكرها الله تعالى في كتابه، وذكرها النبي في سنته، ومنها ما في حديث أبي هريرة رضي الله عنه، أن النبي ، ذكر عقوبة مانع الزكاة، وفي آخره، ثم يرى سبيله، إما إلى الجنة وإما إلى النار، وقد رواه مسلم بطوله في: باب "إثم مانع الزكاة"، وهو دليل على أنه لا يكفر، إذ لو كان كافرا ما كان له سبيل إلى الجنة. فيكون منطوق هذا الحديث مقدما على مفهوم آية التوبة، لأن المنطوق مقدم على المفهوم، كما هو معلوم في أصول الفقه.
1- قال : { إن بين الرجل وبين الشرك، والكفر، ترك الصلاة } [رواه مسلم في كتاب الإيمان عن جابر بن عبد الله، عن النبي ].
2- وعن بريدة بن الحصيب رضي الله عنه، قال: سمعت رسول الله ، يقول: { العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة، فمن تركها فقد كفر} [رواه أحمد وأبو داود والترمذي والنسائي وابن ماجه].
والمراد بالكفر هنا، الكفر المخرج عن الملة، لأن النبي ، جعل الصلاة فصلا بين المؤمنين والكافرين، ومن المعلوم أن ملة الكفر غير ملة الإسلام، فمن لم يأت بهذا العهد فهو من الكافرين.
3- وفي صحيح مسلم، عن أم سلمة رضي الله عنها، أن النبي ، قال: { "ستكون أمراء، فتعرفون وتنكرون، فمن عرف برئ، ومن أنكر سلم، ولكن من رضي وتابع"، قالوا: أفلا نقاتلهم؟ قال: "لا ما صلوا" }.
4- وفي صحيح مسلم أيضا، من حديث عوف بن مالك رضي الله عنه، أن النبي ، قال: { "خيار أئمتكم الذين تحبونهم ويحبونكم، ويصلون عليكم وتصلون عليهم، وشرار أئمتكم الذين تبغضونهم ويبغضونكم، وتلعنونهم ويلعنونكم"، قيل: يا رسول الله: أفلا ننابذهم بالسيف؟ قال: "لا ما أقاموا فيكم الصلاة" }.
ففي هذين الحديثين الأخيرين، دليل على منابذة الولاة، وقتالهم بالسيف، إذا لم يقيموا الصلاة، ولا تجوز منازعة الولاة وقتالهم، إلا إذا أتوا كفرا صريحا، عندنا فيه برهان من الله تعالى، لقول عبادة بن الصامت رضي الله عنه: { "دعانا رسول الله ، فبايعناه، فكان فيما أخذ علينا، أن بايعنا على السمع والطاعة، في منشطنا، ومكرهنا، وعسرنا، ويسرنا، وأثرة علينا وأن لا ننازع الأمر أهله"، قال: "إلا أن تروا كفرا بواحاً عندكم من الله فيه برهان" } [متفق عليه]. وعلى هذا فيكون تركهم للصلاة الذي علق عليه النبي ، منابذتهم وقتالهم بالسيف كفرا بواحاً عندنا فيه من الله برهان.
ولم يرد في الكتاب والسنة أن تارك الصلاة ليس بكافر أو أنه مؤمن، وغاية ما ورد في ذلك نصوص تدل على فضل التوحيد، شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله، وثواب ذلك، وهي إما مقيدة بقيود في النص نفسه يمتنع معها أن يترك الصلاة، وإما واردة في أحوال معينة يعذر الإنسان فيها بترك الصلاة، وإما عامة فتحمل على أدلة كفر تارك الصلاة، لأن أدلة كفر تارك الصلاة خاصة والخاص مقدم على العام.
----------------------------------------------------------------
وكثيرا منا يقول لماذا العرب مهانون ولماذا لا قيمة لنا ولماذا كل هذا الاحتقار ولماذا....ولماذا.... لاننا اضعانــــــــــــا الصلاة كما سبق ذكره اسألكم بالله كم منا يصلي الفجر في جماعة اقسم بالله العظيم انه في صلاة العشاء اربعة صفوف وقد يصل الى خمسة وفي الفجر اثنان واحينا صف واحد كيف تريدون ان يوفقنا الله وينصرنا ونحن لا نصلي الفجر وننام عن الظهر ونصلي العصر بتكاسل ونصلي المغرب بسبب ان لنا بعض الحوائج بعد الصلاة والعشاء نصليها في بيتنا لا حول ولا قوة الا بالله.
ونأتي الى الشق من منا يخشع في صلاته من منا لم تفوته تكبيرت الاحرام 40 يوم هل تصدقون ان هناك ناس لا يعرفون يتوضأون من منا قد حفظ القران من منا من منا يعرف اركان الصلاة واجباتها مستحباتها من منا يصلي جميع النوافل من منا يعرف ما هي السنن الرواتب هل تعرفون ان من صلى السنن الرواتب يبنى له بيت في الجنة ولاحظوا انا الان اتكلم عن من يصلي فما بالك بمن لا يصلي والعياذ بالله.
قال احد الجنود اليهود الكفار عندما سئل عن الوضع بينهم وبين فلسطين فقال لن ينتصر علينا المسلمون حتى يكون عدد المصلين يوم الجمعة مثل عدد المصلين بصلاة الفجر وصدق وهو كذوب.
وكلامه صحيح في يوم الجمعة عند صلاة الجمعة تجد ناس تصلي في الشارع وبعدها بثلاث صلاوات تجد الناس نائمين ولو يوقضهم أحد لقاموا بزجره وسبه وقد تصل الى لعنه لا حول ولا قوة الا بالله عندما سمعوا ان ما بين صلاة الجمعة والجمعة كفارة لما بينها يحسبون ان الله سيغفر لهم تركهم للصلاة لا والله بل المقصود به هنا هو الاثام الصغيره وليس ترك الصلاة يحسبون انهم يضحكون على الله او انهم يستغفلون الله يقول تعالى:{أَفَأَمِنُواْ مَكْرَ اللّهِ} واعلموا ان كل من لم يتأدب مع الله سيأدبه الله.
وقال بعض السلف ( والله ما عدا عليك العدو الا بعد ان تخلى عنك المولى فلا تضن ان العدو غلب ولكن الحافظ اعرض ).
اقرأها مره اخرى وافهم معناها
شرح ما قاله السلف:
عندما تخلى الله عنك, الشيطان تجرأ عليك فأوقعك بالزنا وأوقعك بالسرقة وأوقعك بالأذى وأوقعك بترك الصلاة لان الله تخلى عنك فلا تضن ان العدو غلب ولكن الله اعرض.
وقال صلى الله عليه وسلم:{ من صلى الصبح في جماعة فهو في ذمة الله
فلا يطلبنكم الله من ذمته بشيء }.
وايضا لبيان عظم الصلاة ان الرسول صلى الله عليه وسلم اذا دخل بيته فلم يجد طعاما امرهم بالصلاة لماذا حتى يفرجها الله عليهم.
صل وسوف يوسع الله عليك صل وسوف يفرجها الله عليك صل وسوف ترا من الله ما تحب وترضى.
وللاسف مع ان كل هذا الكلام عربي ونحن عرب ونفهم اللغة العربية الا اننا لا نعمل بها.
بعض القصص:
**
انا في الجامعة ومعي مجموعة من الطلاب واحينا يتعارض وقت المحاضرة مع الصلاة فنصليها بعد المحاظرة اربعة منهم اقسم بالله العظيم انني لم اراهم مرة واحد يصلون معنا وانا الان اعرفهم لمدة سنة وما يقارب ثلاثة شهور(أي انهم كفار الا اذا كانوا يصلونها في البيت) وعندما ادعوهم الى الصلاة يتحججون بحجج وهمية يختلقونها لكي لا يذهبوا معي الى المسجد قد قال تعالى : {أَفَأَمِنُواْ مَكْرَ اللّهِ فَلاَ يَأْمَنُ مَكْرَ اللّهِ إِلاَّ الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ} [الأعراف:99]
**
كنت اتحدث مع احد الطلاب فقال لي : انه نام الساعة الثالثة ظهرا ولم يقوم الا الساعة الرابعة صباحا واعتقد انه ايضا لم يصلي صلاة الفجر لا حول ولا قوة الا بالله أي انه نام ما يقارب ثلاثة عشر ساعة والغريب انه يقولها وهو يضحك كانه قد هزم الروم او انتصر على المشركين معنى كلامه انه لم يصلي العصر ولا المغرب ولا العشاء ويقولها بتفاخر.
**
كثيرا من الناس يلهيه الشيطان عن الصلاة عندما يكون في الانترنت فيجلس حتى تنقضي الصلاة وعندما تنقضي الصلاة يقول ياليتني صليت فيقوم فيصلي ثم يرجع فتفوته الصلاة التي بعدها ثم التي بعدها حتى يبدأ يصلي في البيت ثم يصلي مره ومره لا يصلي ثم يترك الصلاة والعياذ بالله وهذا ملحوظ ومعروف وقد حصل للكثيرين ولذلك يجب عليك عندما تسمع الندأ تقوم بفصل الخط وتذهب وتتوضأ ثم تذهب الى المسجد وتصلي تحيت المسجد وتقرأ ما تيسر من القران حتى تقام الصلاة وهذا هو فعل الذي يخاف من الله عز وجل بل المفروض ان تكون في المسجد قبل الاذان.
- هل الصلاة غرامة يؤديها الانسان؟
- هل الصلاة مضيعة للوقت, ليس للانسان وقت فائض لكي يضيعه في الصلاة؟
- هل الصلاة مبدأ الزامي يكره الانسان عليه؟
- هل الصلاة تقيد الحرية؟
- هل الصلاة تضر الجسم؟
- هل الصلاة تضيع المال ؟ لا والله الصلاة رزق من الله عز وجل قال تعالى: {وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلاةِ وَاصْطَبِرْ عَلَيْهَا لا نَسْأَلُكَ رِزْقاً نَّحْنُ نَرْزُقُكَ وَالْعَاقِبَةُ لِلتَّقْوَى}[طه:132]
- هل تعتقد ان الله يحتاجنا او يحتاج صلاتنا ؟
- هل صلاتنا تنفع الله ؟
- هل الصلاة هذه ليس لها اي فائدة لك ابدا ؟
- ماذا تخسر اذا صليت ؟
- ماذا في الصلاة يضر ؟
واخيرا ارجوا من الله عز وجل ان يجعل هذا الكلام هو باب ليدخل معه الصالحين و يحاسبوا انفسم ويعيدوا النظر في حياتهم ويحددون مصيرهم واللهم يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك والسلام عليكم ورجمة الله وبركاته ونلقاكم في الهدية الاخرى.
تم تحريره في 23-8-1413هـ الموافق 29-10-2002 م
وللعلم هذا الموضوع قمت بجمعه من مصادر متعددة وجميع حقوقه لكل مسلم يريد الخير ويا اخي المسلم النبي صلى الله عليه وسلم قال: (الدال على الخير كفاعله) ولذلك ماذا ستخسر لو انك اخذت هذا الملف وارسلته الى احد اصدقائك والله لن ينقص من جسمك شيء وسوف تكسب الاجر العظيم.