وردت تقارير تؤكد انهماك شركة إنتل في تطوير تقنية جديدة لأسواق أجهزة الخادم المتطورة، وهي تقنية بديلة لإيتانيوم تعتبر بمثابة إجراء احترازي من إنتل يحفظ لها ماء الوجه في حال فشل المعالج إيتانيوم في الصمود أمام بيئة الحوسبة المعقدة خلال العشر سنوات القادمة.
وتأتي هذه الخطوة المثيرة للجدل بقرار من بعض مسؤولي شركة إنتل، الذين يخشون احتمال تعرض المعالج إيتانيوم للفشل في المستقبل، وتجدر الإشارة هنا إلى أن عملية تطوير المعالج إيتانيوم استغرقت أكثر من سبع سنوات وبلغت تكلفتها حوالي مليار دولار، وهو معالج متطور مستند إلى نظام الحوسبة 64 بت، ومخصص لتشغيل أجهزة الخادم والكمبيوترات عالية الأداء، تعاون على تطويره كل من إنتل وإتش بي.
وهذا الموضوع اخذ من موقع http://www.itp.net
مو هذا دليل على عدم توفق انتل على AMD ???