مشاهدة نتائج الإستطلاع: هل سيعايش مجتمعنا هذه التقنية قريباً

المصوتون
4. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع
  • نعم

    2 50.00%
  • لا

    2 50.00%
  • قد يقصد الحديث أمور أخرى لانعلمها

    0 0%
النتائج 1 إلى 6 من 6

الموضوع: تقنية جديدة ذكرها الرسول صلى الله عليه وسلم لم تصل بعد

  1. #1
    عضو نشيط
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    المشاركات
    136

    تقنية جديدة ذكرها الرسول صلى الله عليه وسلم لم تصل بعد



    السلام عليكم

    غالباً أو دائماً ماتظهر تقنية أو إكتشاف علمي ثم ننظر فنجد أنه ورد حديث أو آية تذكر هذا العلم بل تزيد من مفهومنا وإكتشافنا وتصححه لنا ومن ثم تضاف إلى الإعجاز العلمي في القرآن والسنة

    كنت في جلسة نستعرض فيها جديد التقنية

    فذكر أحدهم حديثاً أصابني بالدهشة والعجب

    لكنه منطوق من لاينطق عن الهوى

    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( والذي نفسي بيده! لا تقوم الساعة حتى تكلم السباع الإنس، وحتى يكلم الرجل عذبة سوطه وشراك نعله، ويخبره فخذه بما يحدث أهله بعده.))

    الشاهد من الحديث ماخط باللون الأحمر

    في ظل التسارع التقني العجيب في الوقت الحالي

    هل تتوقع بأننا سنصل لهذه المرحلة قريباً خلال الثلاثة عقود الآتية

    أم أنها قد تكون بعيدة نوعاً ما

    أم أنك تعتقد أن الحديث لايقصد التقنية بل هي أمور غيبية لانعلمها ولايعلمها إلا الله

    وأنتظر تعليقاتكم حيال الموضوع


    وقد بحثت عن الحديث في كتب متون الحديث ووجدته في :

    25154- والذى نفسى بيده لا تقوم الساعة حتى تكلم السباع الإنس وحتى يكلم الرجل عذبة سوطه وشراك نعله ويخبره فخذه بما يحدث أهله بعده (أحمد ، وعبد بن حميد ، والترمذى - حسن صحيح غريب - وابن حبان ، والحاكم عن أبى سعيد) جامع الأحاديث - حرف الواو - الجزء 22 صفحة 394


    59) والذى نفسى بيده لا تقوم الساعة حتى تكلم السباع الإنس وحتى يكلم الرجل عذبة سوطه وشراك نعله ويخبره فخذه بما يحدث أهله بعده (أحمد ، وعبد بن حميد ، والترمذى - حسن صحيح غريب - وابن حبان ، والحاكم عن أبى سعيد) جمع الجوامع أو الجامع الكبير للسيوطي حرف الواو
    الجزء الأول - الصفحة 25380

    38437- "والذي نفسي بيده! لا تقوم الساعة حتى تكلم السباع الإنس، وحتى يكلم الرجل عذبة سوطه وشراك نعله، ويخبره فخذه بما يحدث أهله بعده." حم، ت، ك، حب - عن أبي سعيد".
    كنز العمال في سنن الأقوال والأفعال - الباب في أشراط الساعة الكبرى -الجزء 14 - الصفحة 212




    ملاحظة ورجاء : هذا علم فلايتألى أحد على الله ويفتي بغير علم





    __________________
    admin+Ateaf.com


  2. #2


    يالغالي الصراحة انا ما فهمت تفسير الحديث خصوصاً الي مكتوب بالاحمر

    وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه اجمعين






  3. #3
    عضو فعال
    تاريخ التسجيل
    Sep 2006
    المشاركات
    1,235


    أمور علينا أن نؤمن بها على مراد الرسول صلى الله عليه وسلم، الله أعلم كيف يكون هذا وكيف يتم؟ ويمكن أنه بعد ظهور هذه المخترعات الهائلة الغريبة في المواصلات كما في المسجلات الدقيقة، المسجلات الدقيقة التي يسجل فيها الكلام الكثير، يبدو للإنسان أن هذا الواقع ربما كان تأويلا لمثل هذا الحديث لكن من غير جزم، يعني لا نقطع بأن المقصود من هذا الحديث هو ما وقع الآن من نطق هذه الجمادات بطريقة بعملية التسجيل، قد تكون والله أعلم عُبر عن هذا بأن هذه الجمادات يمكن أن يكون فيها ما ينطق ويكلم الإنسان، والآن هذا الجوال في أيديكم الآن، الجوال في أيدي الناس جماد كأنه قطعة حديدية أو خشب أو نحو في يده وهو يتكلم باعتبار أنه يعني وسيلة لإيصال الكلام، لأنه هو نفسه يتكلم، هل ما يتحقق فيه معنى التكلم، لكن فيها في نوع يعني يصلح لأن يتجوز فيه الجوال يكلم، ولهذا الناس الآن أصبح الواحد إذا سمعته يتكلم وهو وحده يعني خلاص لا يستغرب، كنا إذا سمعنا الإنسان يتكلم نفهم أنهم اثنين، الآن لا هما اثنان لكن أحدهما أمامك قريب، والآخر في مكان ما بعيد كان أو قريب فسبحان الله العظيم نعم.
    منقول من قوقل






  4. #4
    __________________
    KashKoli

  5. #5
    عضو نشيط
    تاريخ التسجيل
    Aug 2007
    المشاركات
    165


    حاولت افهم شيء مافهمت ....






  6. #6
    عضو نشيط جدا
    تاريخ التسجيل
    Jan 2008
    المشاركات
    393


    عن أبي سعيد رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم والذي نفسي بيده لا تقوم الساعة حتى يكلم السباع الإنس وحتى يكلم الرجلَ عذبةُ سوطه وشراكُ نعله ويخبره فخذه بما أحدث أهله بعده وقال صحيح غريب لا نعرفه إلا من حديث القاسم بن فضل وهو ثقة مأمون.

    هذا الحديث صحّحه الترمذي وغيره وهو يتضمن الإخبار عن أمور خارقة للعادة، والله تعالى على كل شيء قدير فهو القادر على كل شيء، قال الله تعالى: لِمَ شَهِدْتُمْ عَلَيْنَا قَالُوا أَنْطَقَنَا اللَّهُ الَّذِي أَنْطَقَ كُلَّ شَيْءٍ ففي هذا الحديث يقسم النبي عليه الصلاة والسلام بقسمه الذي كثيرا ما يقسم به والذي نفسي بيده لا تقوم الساعة حتى يكلم السباعُ الإنسَ، السباع الحيوانات المفترسة كالأسد والذئب والنمر وما أشبهها، حتى يكلم السباع الإنس، وظاهر الحديث أن السباع تكلم الإنس باللسان المفهوم الذي يفهمه الإنس، يُنطق الله السباع فتخاطب الإنسان، ولا يلزم أن يكون هذا أمرًا عاما في السباع، وأنها تتحول كالإنسان كلها تتكلم، المهم أن يحدث هذا الشيء فقط جنسه.

    وقد ثبت في الصحيحين عن النبي صلى الله عليه وسلم الخبر عن مثل هذا فيما مضى كما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم قال بينما رجل على بقرة فالتفت إليه وقالت: لم أخلق لهذا إنما خلقت للحرث ما خلقت للركوب، صحيح البقرة لم تخلق للركوب إنما للحرث، لكن أنا لا يعنيني أنه لا يجوز ركوبها إذا كانت تطيق، فقالت الصحابة سبحان الله، سبحان الله دهشوا من هذا، فقال عليه الصلاة والسلام: إني أومن بهذا أنا وأبو بكر وعمر وقال الراوي: إنه لم يكن في المجلس أبو بكر وعمر.

    وأخبر أيضا وذكر أيضا أن راعيا كان يرعى غنما فعدى الذئب فأخذ شاة، فطرده الراعي فقال فتكلم السبع وقال: من لها يوم السبع يوم لا راعي لها غيري، أو كما جاء في الحديث، فالمقصود أن هذا الجنس إنطاق السباع وخطاب الإنسان قد كان جنسه فيما مضى، ويكون جنسه فيما يأتي، والله تعالى على كل شيء قدير.

    وقال في هذا الحديث: وحتى يكلم الرجل عذبة سوطه عذبة طرف السوط أو السير الذي في طرف السوط، وشراك نعله شراك النعل وهو السير الذي يكون من فوق القدم، وحتى يكلم الرجل عذبة سوطه، الظاهر في الحديث أن الله ينطق السوط وينطق شراك النعل فيكلم صاحبه يكلم الرجل عذبة سوطه وشراك نعله ويحدث الرجلَ فخذُه بما كان من أهله
    أمور علينا أن نؤمن بها على مراد الرسول صلى الله عليه وسلم، الله أعلم كيف يكون هذا وكيف يتم؟ ويمكن أنه بعد ظهور هذه المخترعات الهائلة الغريبة في المواصلات كما في المسجلات الدقيقة، المسجلات الدقيقة التي يسجل فيها الكلام الكثير، يبدو للإنسان أن هذا الواقع ربما كان تأويلا لمثل هذا الحديث لكن من غير جزم، يعني لا نقطع بأن المقصود من هذا الحديث هو ما وقع الآن من نطق هذه الجمادات بطريقة بعملية التسجيل، قد تكون والله أعلم عُبر عن هذا بأن هذه الجمادات يمكن أن يكون فيها ما ينطق ويكلم الإنسان، والآن هذا الجوال في أيديكم الآن، الجوال في أيدي الناس جماد كأنه قطعة حديدية أو خشب أو نحو في يده وهو يتكلم باعتبار أنه يعني وسيلة لإيصال الكلام، لأنه هو نفسه يتكلم، هل ما يتحقق فيه معنى التكلم، لكن فيها في نوع يعني يصلح لأن يتجوز فيه الجوال يكلم، ولهذا الناس الآن أصبح الواحد إذا سمعته يتكلم وهو وحده يعني خلاص لا يستغرب، كنا إذا سمعنا الإنسان يتكلم نفهم أنهم اثنين، الآن لا هما اثنان لكن أحدهما أمامك قريب، والآخر في مكان ما بعيد كان أو قريب فسبحان الله العظيم نعم.

    المصدر :-
    http://www.almenhaj.net/makal.php?linkid=2286










ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

أضف موقعك هنا| اخبار السيارات | حراج | شقق للايجار في الكويت | بيوت للبيع في الكويت | دليل الكويت العقاري | مقروء | شركة كشف تسربات المياه | شركة عزل اسطح بالرياض | عزل فوم بالرياض| عزل اسطح بالرياض | كشف تسربات المياة بالرياض | شركة عزل اسطح بالرياض