و الله الشيخ العريفي أحبه في الله محبة كبيرة ، و أسلوبه حضاري و شبابي جدا ، و أرى أنه لا يصطنع القصص خاصة هذه القصة ، فهو داعية و الدعاة تجري على أيديهم أمور لا تجري على غيرهم .
يعني لو داعية جاد نقول متخشّب و متصلّب ، و لو مرح و فكاهي نقول مهايطي ؟
غريبة .
الله يعلم اني احب أغلب المشايخ و الدعاة ، إلا من أرى أنه يُطبّل للمشروع الأمريكي بخصوص حرية المرأة و دين التسامح (الذّل) و يضع إستفتاءات في الأمور الشرعية التي لا تقبل تحكيم الرأي فيها ...