مشاريع الإنترنت العربية .. بين المطرقة و السندان

[وضاء]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.

لا أستطيع أن أصف لكم قدر حبي لكم ،و لم أكن لأعرف هذا القدر لولا غيابي هذه الفترة عن سوالف سوفت .. فلا حرمني الله من هذه الوجوه النيرة يا رب .

سأتعرض في هذا الموضوع الذي هو مبادرة قبل ان يكون ابداء رأي او ما شابه ذلك ، و بدون ان اطول عليكم ، فلا يخفى على شريف علمكم أن لكل منا حلم يدغدغ مشاعره و يراوده بين الفينة و الأخرى بأن يطلق مشروعاً يشكل لبنة اساسية في رفع بناء الأنترنت العربي .

لكن كل المشاريع التي كنا شاهدين عليها و حصل انطلاقها من هذا المنتدى الرائع باءت بالفشل او الفشل الذريع حتى ، و لم نكلف انفسنا عناء البحث عن الاسباب الكامنة وراء هذا الفشل ، و هنا لست بصدد العتاب و الا فالأمثلة كثيرة منها مشروع تعريب PHP Manual و أيضاً مشاريع أخرى لم تنشر على سوالف سوفت ..

المشاريع متعددة و السبب واحد! التهور ، الأنانية و الاحتكار ، هل تحتاج مزيداً من الشرح؟ حسناً .

التهور يكون بأن لا تضع خطة محكمة و تترك الاندفاع يلعب بك كيفما شاء ! بل يحسن بكل صاحب مشروع ان يضع خطة يمشي عليها رويداً رويداً و يوطن عليها خطواتها الصغيرة قبل الكبيرة حتى لا يتيه وسط الطريق و يتخبط فيندثر المشروع و يذب ادراج الرياح.

اما الأنانية فهي حب التملك للشيء دون التفكير في عواقبه ، و ماهاذا بديدن أصحاب الشركات من العقلاء فلو رجعنا للتاريخ فسنجد أن ستيف جوبز مؤسس شركة أبل قد عين رئيساً تنفيذياً لشركته التي أسسها و هو حي يرزق ، و بعده مؤسسا قوقل عينا إريك شميدت رئيساً تنفيذياً للشركة لغاية سنة 2011 ..فمالعيب في ترك الوجاهة و ركسي الرئاسة التنفيذية و اسداء الأمر إلى من هو أكفئ منك من فريق عملك حتى ينضج المشروع و يمتص خبرات هذا المدير التنفيذي ريثما تكتسب خبرة و تكون قادراً على حمل هذا القدر من المسوؤلية و يالها من مسؤولية ؟

و السبب الأخير و الذي لا يقع على صاحب المشروع هو الاحتكار ، فكثيراً ما نجد مشاريع تنموية رائعة لها مستقبل زاهر لكن نجد شركات الاستثمار تتقاعس عن مد يد العون لأصحاب هذه المشاريع ، و السبب هي انه ليست لديه وساطة قوية لتحقيق ذلك ، فلو قام شخص آخر صديق لمدير هذه الشركة باطلاق مشروع لاستلم الاستثمار قبل ان ينهيه!! اللهم الا بعض الجوائز السنوية التي تعتمد مبدأ الشفافية فتشجع أصحاب هذه المشاريع بحفنة من الدولارات لا تكاد تضمن لصاحب المشروع استمراريته لسنة واحدة .

هذا فيض من غيض ، و وصلنا للمرحلة التي من أجلها كتبت الموضوع ، هذا نقاش مفتوح بين يديكم لتنمية فكرة إنشاء حاضنات تقنية تحتوي الأفكار الجيدة و تدعم سيرها و بناءها ، فكرت ان ننشئ فريق مكون من خمسة أشخاص نجتمع سوياً سواءً على الواقع ان امكن او على غرفة دردشة مغلقة و نتدارس الأفكار حتى نخرج بفكرة تستحق التنفيذ و نتعاون عليها بين دراسة و تخطيط ، برمجة و تصميم و بعدها التمويل و الاستثمار ، و انا اثق ان الخير موجود و يحتاج فقط من يستخرجه و هناك شباب على مستوى عال من المهنية و الخبرة .

آمل ان يكون النقاش على قدر من المسوؤلية و ترك الردود التي لا تغني و لا تسمن من جوع فالموضوع ليس لغرض استهلاكي البتة انما مبادرة امل ان تكون جادة و ان لم نخرج منها بفائدة فعلى الاقل تكون قد افادت في تغيير بعض الأفكار النمطية .

محبكم .

[Cenrak]

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته.

التهور يكون بأن لا تضع خطة محكمة و تترك الاندفاع يلعب بك كيفما شاء ! بل يحسن بكل صاحب مشروع ان يضع خطة يمشي عليها رويداً رويداً و يوطن عليها خطواتها الصغيرة قبل الكبيرة حتى لا يتيه وسط الطريق و يتخبط فيندثر المشروع و يذب ادراج الرياح.

مهارة التخطيط اختفت بسبب "اعتقاد" مطوري المواقع أن المنتديات و المدونات و المجلات قادرة على مجاراة المواقع الكبيرة عند تهيئتها بشكل سليم. هذا الاعتقاد طبعا خطأ لأن لكل شئ مجال محدد.
أما إذا أراد شخص فتح موقع، عادة يطلب كل شئ دفعة واحدة و في وقت قصير. فيلجأ المبرمج أو المطور لاستخدام المصادر المفتوحة لتلبية الطلب.
العبرة:
* البدء في القراءة عن التخطيط. لا أحب قول "أنا"، و لكن أخذت عدد من مواد عن "إدارة البرمجيات"، ما يهم أكثر من التخطيط هو فهم المطلوب. يعني، قبل البدء بالفكرة، يجب وضع أفكار و متطلبات الموقع (ليس من ناحية العتاد، و لكن من ناحية مهام و خدمات الموقع). عند فهم المطلوب و الجهة المستخدمة، عندئذ نستطيع تقسيم الفكرة إلى "أفكار صغيرة" يتم تنفيذها بشكل متسلسل.
* إذا أردت موقع، من الممكن أن يكون ذا صدى جديد في المستقبل، علينا باللجوء إلى برمجيات يتم عملها لحل مشكلة نواجهها،و ليس باستخدام برمجية بُرمجت لحل مشكلة أخرى.

اما الأنانية فهي حب التملك للشيء دون التفكير في عواقبه ، و ماهاذا بديدن أصحاب الشركات من العقلاء فلو رجعنا للتاريخ فسنجد أن ستيف جوبز مؤسس شركة أبل قد عين رئيساً تنفيذياً لشركته التي أسسها و هو حي يرزق ، و بعده مؤسسا قوقل عينا إريك شميدت رئيساً تنفيذياً للشركة لغاية سنة 2011 ..فمالعيب في ترك الوجاهة و ركسي الرئاسة التنفيذية و اسداء الأمر إلى من هو أكفئ منك من فريق عملك حتى ينضج المشروع و يمتص خبرات هذا المدير التنفيذي ريثما تكتسب خبرة و تكون قادراً على حمل هذا القدر من المسوؤلية و يالها من مسؤولية ؟

البعض يعتقد "لا أحد يفهم موقعي أكثر مني". التشبيه الذي على وشك أن تقرأه غلط لكن كمثال إن الأجانب لا يكترثون بشخصك، بل بقدرتك. مثلا: إذا لديك ابن و لا تستطيع أن تعيله بالشكل المناسب، من الممكن للمحكمة أن تصدر قرار يسمح للطفل أن يُتبنّى من قبل عائلة أخرى لديها القدرة على توفير معيشة للطفل.
انعدام الثقة أحد أسباب عدم رغبة البعض بجعل شخص آخر يتولى مهمة القيادة. و هذا شئ طبيعي للأسف و حله (معاقبة من قبل جهات مختصة) مُطبّق بشكل خفيف في البلدان العربية.
و بسبب عناد البعض و تكبرهم، لا يقرؤون مقالات عن الإدارة.

و السبب الأخير و الذي لا يقع على صاحب المشروع هو الاحتكار ، فكثيراً ما نجد مشاريع تنموية رائعة لها مستقبل زاهر لكن نجد شركات الاستثمار تتقاعس عن مد يد العون لأصحاب هذه المشاريع ، و السبب هي انه ليست لديه وساطة قوية لتحقيق ذلك ، فلو قام شخص آخر صديق لمدير هذه الشركة باطلاق مشروع لاستلم الاستثمار قبل ان ينهيه!! اللهم الا بعض الجوائز السنوية التي تعتمد مبدأ الشفافية فتشجع أصحاب هذه المشاريع بحفنة من الدولارات لا تكاد تضمن لصاحب المشروع استمراريته لسنة واحدة .

كوجهة نظر شخصية، نقول "نحن نريد و نريد". لكن سؤال: هل مواقعنا، حتى الأفكار الجديدة، يجب أن تبدأ قوية؟ هل يجب أن أبدأ بعشرات الخوادم؟ تستطيع استضافة الفكرة الجديدة ،لحين تبلورها، في استضافة مشتركة أو استخدام استضافة مجانية. خاصة لو استخدمنا مبدأ التخطيط، الفكرة ستكون بسيطة في البداية و ستستطيع جلب زوار بأفكار. و بأفكارهم قد يتغير تخطيطك للموقع.
طيب إذا الموقع أصبح عبئا، من ناحية المادة، حينئذ تستطيع طلب مبلغ مالي لخدمة معينة.
عبرة:
* نستطيع كمجتع سوالف جمع مال بشكل سنوي reseller قابل على استضافة، مثلا، 5 مواقع بسيطة. وقتها يستطيع المبرمج إنشاء فكرة في خادم شخصي. و عند اكتمال جزء منها، prototype ، يطلب موقع لمدة معينة (شهرين مثلا). إذا الفكرة كانت متميزة و قابلة للتوسعة، يتم استضافتها (من قبل راعي). أو توفير جزء من الخدمات بشكل تجاري.
* تبرع أصحاب نخصصات متخلفة بافادة الأفكار الجديدة.

هذا فيض من غيض ، و وصلنا للمرحلة التي من أجلها كتبت الموضوع ، هذا نقاش مفتوح بين يديكم لتنمية فكرة إنشاء حاضنات تقنية تحتوي الأفكار الجيدة و تدعم سيرها و بناءها ، فكرت ان ننشئ فريق مكون من خمسة أشخاص نجتمع سوياً سواءً على الواقع ان امكن او على غرفة دردشة مغلقة و نتدارس الأفكار حتى نخرج بفكرة تستحق التنفيذ و نتعاون عليها بين دراسة و تخطيط ، برمجة و تصميم و بعدها التمويل و الاستثمار ، و انا اثق ان الخير موجود و يحتاج فقط من يستخرجه و هناك شباب على مستوى عال من المهنية و الخبرة .

فكرة جيدة. لكن قمت بتحديد مستقبل المواقع العربية بيد هؤلاء الخمسة أشخاص

فكرتي مبنية على فكرتك:
أفكار المواقع الناجحة نابعة من حاجة، و ليس رغبة. يعني "أواجه مشكلة في ....، لماذا لا يوجد موقع يساعدني في حلها؟" و ليس "أريد موقع قادر على ...."
لماذا الحاجة؟ لأن الحاجة تجعلك قادر على فهم المطلوب أكثر.

باختصار: نستطيع هنا في سوالف انشاء قسم للافكار. فكرته أن يتم طرح مواضيع بلا عناوين. كل موضوع، فقط 5 أشخاص قادرين على المشاركة فيها و قراءة محتوى الموضوع. كل أسبوع، يتم استبدال كافة الأعضاء بأعضاء آخرين لتنمية الفكرة. طبعا قد توجد نقاط لا تفهم من الفريق الجديد، و لكن وقتها سيقوموا بمحاولة لفهم المطلوب، و من الممكن أن يفهموه بطريقة أخرى أفضل، أو اسوأ.
تستمر الفكرة لمدة شهرين إلى 3 شهور. بحيث يتغير أعضاء كل موضوع كل أسبوع.
في نهاية الفترة، يتم جمع الأفكار ووضعها جانبا. و طرح موضوع جديد لاستضافة الافكار من جميع المشاركين. بعض الأفكار ستكون من حاجة و بعضها من رغبة و بعضها عبط

إذا وُجدت فكرة جيّدة، يتم فتح باب المساعدة المادية للفكرة. (طبعا للا يتم تحديد مطاليب الفكرة بشكل كامل لأن المبلغ قد لا يفي لتطبيق كافة المطاليب)
عند جمع مبلغ، يتم الاتفاق مع مبرمج بانشاء الفكرة، الفكرة يجب أن تطبق على مراحل، لا دفعة واحدة.
من ناحية الاستضافة، تستطيع احدى الشركات، يمكن مربع ، تقديم خادم وهمي أو مساحة للموقع بشكل مجاني لفترة لحين استقرار الموقع.

هذا حاليا مافي جعبتي

رائد

[وضاء]

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته.


مهارة التخطيط اختفت بسبب "اعتقاد" مطوري المواقع أن المنتديات و المدونات و المجلات قادرة على مجاراة المواقع الكبيرة عند تهيئتها بشكل سليم. هذا الاعتقاد طبعا خطأ لأن لكل شئ مجال محدد.
أما إذا أراد شخص فتح موقع، عادة يطلب كل شئ دفعة واحدة و في وقت قصير. فيلجأ المبرمج أو المطور لاستخدام المصادر المفتوحة لتلبية الطلب.
العبرة:
* البدء في القراءة عن التخطيط. لا أحب قول "أنا"، و لكن أخذت عدد من مواد عن "إدارة البرمجيات"، ما يهم أكثر من التخطيط هو فهم المطلوب. يعني، قبل البدء بالفكرة، يجب وضع أفكار و متطلبات الموقع (ليس من ناحية العتاد، و لكن من ناحية مهام و خدمات الموقع). عند فهم المطلوب و الجهة المستخدمة، عندئذ نستطيع تقسيم الفكرة إلى "أفكار صغيرة" يتم تنفيذها بشكل متسلسل.
* إذا أردت موقع، من الممكن أن يكون ذا صدى جديد في المستقبل، علينا باللجوء إلى برمجيات يتم عملها لحل مشكلة نواجهها،و ليس باستخدام برمجية بُرمجت لحل مشكلة أخرى.


البعض يعتقد "لا أحد يفهم موقعي أكثر مني". التشبيه الذي على وشك أن تقرأه غلط لكن كمثال إن الأجانب لا يكترثون بشخصك، بل بقدرتك. مثلا: إذا لديك ابن و لا تستطيع أن تعيله بالشكل المناسب، من الممكن للمحكمة أن تصدر قرار يسمح للطفل أن يُتبنّى من قبل عائلة أخرى لديها القدرة على توفير معيشة للطفل.
انعدام الثقة أحد أسباب عدم رغبة البعض بجعل شخص آخر يتولى مهمة القيادة. و هذا شئ طبيعي للأسف و حله (معاقبة من قبل جهات مختصة) مُطبّق بشكل خفيف في البلدان العربية.
و بسبب عناد البعض و تكبرهم، لا يقرؤون مقالات عن الإدارة.


كوجهة نظر شخصية، نقول "نحن نريد و نريد". لكن سؤال: هل مواقعنا، حتى الأفكار الجديدة، يجب أن تبدأ قوية؟ هل يجب أن أبدأ بعشرات الخوادم؟ تستطيع استضافة الفكرة الجديدة ،لحين تبلورها، في استضافة مشتركة أو استخدام استضافة مجانية. خاصة لو استخدمنا مبدأ التخطيط، الفكرة ستكون بسيطة في البداية و ستستطيع جلب زوار بأفكار. و بأفكارهم قد يتغير تخطيطك للموقع.
طيب إذا الموقع أصبح عبئا، من ناحية المادة، حينئذ تستطيع طلب مبلغ مالي لخدمة معينة.
عبرة:
* نستطيع كمجتع سوالف جمع مال بشكل سنوي reseller قابل على استضافة، مثلا، 5 مواقع بسيطة. وقتها يستطيع المبرمج إنشاء فكرة في خادم شخصي. و عند اكتمال جزء منها، prototype ، يطلب موقع لمدة معينة (شهرين مثلا). إذا الفكرة كانت متميزة و قابلة للتوسعة، يتم استضافتها (من قبل راعي). أو توفير جزء من الخدمات بشكل تجاري.
* تبرع أصحاب نخصصات متخلفة بافادة الأفكار الجديدة.



فكرة جيدة. لكن قمت بتحديد مستقبل المواقع العربية بيد هؤلاء الخمسة أشخاص

فكرتي مبنية على فكرتك:
أفكار المواقع الناجحة نابعة من حاجة، و ليس رغبة. يعني "أواجه مشكلة في ....، لماذا لا يوجد موقع يساعدني في حلها؟" و ليس "أريد موقع قادر على ...."
لماذا الحاجة؟ لأن الحاجة تجعلك قادر على فهم المطلوب أكثر.

باختصار: نستطيع هنا في سوالف انشاء قسم للافكار. فكرته أن يتم طرح مواضيع بلا عناوين. كل موضوع، فقط 5 أشخاص قادرين على المشاركة فيها و قراءة محتوى الموضوع. كل أسبوع، يتم استبدال كافة الأعضاء بأعضاء آخرين لتنمية الفكرة. طبعا قد توجد نقاط لا تفهم من الفريق الجديد، و لكن وقتها سيقوموا بمحاولة لفهم المطلوب، و من الممكن أن يفهموه بطريقة أخرى أفضل، أو اسوأ.
تستمر الفكرة لمدة شهرين إلى 3 شهور. بحيث يتغير أعضاء كل موضوع كل أسبوع.
في نهاية الفترة، يتم جمع الأفكار ووضعها جانبا. و طرح موضوع جديد لاستضافة الافكار من جميع المشاركين. بعض الأفكار ستكون من حاجة و بعضها من رغبة و بعضها عبط

إذا وُجدت فكرة جيّدة، يتم فتح باب المساعدة المادية للفكرة. (طبعا للا يتم تحديد مطاليب الفكرة بشكل كامل لأن المبلغ قد لا يفي لتطبيق كافة المطاليب)
عند جمع مبلغ، يتم الاتفاق مع مبرمج بانشاء الفكرة، الفكرة يجب أن تطبق على مراحل، لا دفعة واحدة.
من ناحية الاستضافة، تستطيع احدى الشركات، يمكن مربع ، تقديم خادم وهمي أو مساحة للموقع بشكل مجاني لفترة لحين استقرار الموقع.

هذا حاليا مافي جعبتي

رائد

لن أناقش في الامور التي وافقتني فيها في جميع ردود و سأنتقل مباشرةً للفكرة ، اعتقد ان الفكرة و سبق استهلاكها ، و نحن كمجموعة شباب ليس لدي رأس مال جريء يمكننا من بناء حاضنة بهذا الشكل المصغر ، انما قصدت - وان خانني اللفظ- ان نطلق فكرة من عيار Web business ، و نوفر لها بقدر ما نستطيع الظروف الملائمة لبزوغ الفكرة خاصة اذا كانت تحت ايادي خبيرة .

اما قسم الأفكار فقد كان موجوداً و دمج في ما دمج من الأقسام بعد موجة التعديلات التي قامت بها الإدارة سابقاً .

[fayez]

موضوع جميل

عوامل الفشل كثيره ولكن يبقى هناك محال للنجاح فقط كرر المحاوله ... بشكل مختلف


و لي عودة ان شاء الله

[لامارتين]

عوامل الفشل كثيره ولكن يبقى هناك محال للنجاح فقط كرر المحاوله ... بشكل مختلف

أو كررها بنفس الشكل


قد تنجح

[:saudi:]

الانترنت العربي خصب للمشاريع ولكنه مبهم جدا ويحتاج الى من يوفق رأسين بالحلال
الكثير لديهم افكار ولكن تنتهي الفكرة في منتدى او مدونة

[الإغريقي]

أولا شكراً للأخ وضاء على فتحه هذا الموضوع المهم.

ثانياً لنرجع قليلاً بالزمن لسبب انشاء سوالف ... المبدء و ليس الفكرة. " تنمية و تطوير الويب العربي " .

لكن أين نحن من ذلك ... مدونة سوالف لا تنقل سوى الأخبار العالمية اما العربية مقموعة.

تم مأخراً انشاء مدونة سوالف جديدة لاخبار الاندرويد بينما مدونة يجب ان تنشء منذ البداية خاصة بنقل اخبار المواقع العربية لاااااااااااا وجود لها.

كم من الشباب معنا في المنتدى ... يضعون مجهودهم و حلم حياتهم في التعليق دون ان يكترث لهم احد إلا ببضع كلما تشجيع من بعض الاخوان ... حتى مواضيعهم لا تتم زيارتها.

يكفينا فقط الدخول للمواضيع التي فيها حرب بين اصحاب الماك و الاندرويد ...

يا اخوان و الله سنبقى دائما هكذا ... ان لم يقدم اصحاب الايدي التي تنبع بالخبرة و حب الخير و المخاطرة بالاموال من اجل مبدء تطوير العالم العربي الذي سيعود بالنفع على الامة الاسلامية كاملة فسنبقى دائما نكتب و نتلاهف على اتفه اخبار المواقع الغربية. كتغيير لون زر او تغير موضع قائمة.


اقتراحي قبل ما تفضل به الأخ Cenrak عن وضع مورد مالي للمشاريع الناشئة

و الذي احب ان اقتبس منه عبارات قوية قالها

"علينا باللجوء إلى برمجيات يتم عملها لحل مشكلة نواجهها،و ليس باستخدام برمجية بُرمجت لحل مشكلة أخرى"
"أفكار المواقع الناجحة نابعة من حاجة، و ليس رغبة"

ان نعرف بالمشاريع اولا حتى نخلق جو منافسة و لهيب حب التعلم و القراءة و الاستفادة من تجارب الآخرين.

بعدها سنرى مشاريع تنافسية اكثر قوة ... و ربما مبهرة لان اصحابها سيعرفون ان مشروعهم سيعرفه الجميع لكن يجب ان ينال اعجابهم ايضاً ...

اعطي مثال ولو ان اصحابه في غنى عن الدعم.

متى قرأتم مقال عن ترايدنت و التطورات الأخيرة المبهرة التي قامت بها في مدونة اخبار سوالف ؟

المواقع العربية التي اصحابها عرب تهمنا قبل المواقع العربية التي اصحابها غير عرب.
لانها اولا لغتنا ثانيا تقافتنا و ثالتا جزء من ديننا... و لا يمكننا السماح بهذا التجاهل التام الحاصل في مواقع و منتديات و مدونات اخبار التقنية العربية.

ما العيب بنقل موضوع عن موقع عربي حتى لو كان ترتيبه المليار في اليكسا ان كان برمجة خاصة و صاحبه قد بدل جهداً ...
لن يضر كتابة مقال عنه ... ربما يقرأه من يرى فيه ربحاً مادياً له لو دعمه ... ربما يقرأه من يرى فيه ربحاً معنوياً لو قام بدعمه ...

و المواقع ذات البرمجة الخاصة اولى بالمواقع ذات السكربتات الجاهزة ...


سؤالي لادارة سوالف ... لماذا لا تقوم الادارة بانشاء مدونة للتعريف باخبار المواقع العربية...
و يكفيها فقط نقل الاخبار من قسم معين من سوالف يكون خاص باخبار المواقع العربية او الموافقة على مقالات تكتب في المدونة.

و ان تكون شروط الموقع العربي :
ان لا يستعمل برمجية مجانية كالورد برس او المنتديات ... إلا اذا كان التعديل عليها يدخل في البرمجة الخاصة.
و تكون تقدم خدمة ... وليست بالضورة ان تكون تنقل اخبار او مقالات تقنية.

هكذا سيعرف المبرمجون و المصممون و الزوار العرب مواقع بعضهم البعض و كيف يمكنهم ان ينافسوا على الافضل ...

الادارة و الموارد المالية ... ستأتي لوحدها عندما يعرف المشروع و يتابعه الناس .

اما و المشروع متعوب عليه و مجهول لا احد يعلم به فكل الكلام عن الادرة و الموارد المالية ... لا محل لها من الاعراب .

قال لي احد الاشخاص في نقاش معه حول نفس الموضوع ..." يجب ان تفرض المواقع نفسها حتى نستطيع دعمها "...

الجواب ببساطة : لا يمكنك ان تفرض نفسك على الآخرين و انت وحيد في جزيرة وسط البحر.

المواقع الكبرى العربية التقنية كسوالف هي تلك السفينة التي تنقل الافراد من على الجزر للقارات
و هناك التقييم الحقيقي لهم ان هم فعلا يستحقون الاحترام و التقدير و يستطيعون فرض وجودهم ام لا.

و اكرر شكري لفاتح هذا الموضوع.

[وضاء]

موضوع جميل

عوامل الفشل كثيره ولكن يبقى هناك محال للنجاح فقط كرر المحاوله ... بشكل مختلف


و لي عودة ان شاء الله

الفشل يكون في طريقة العرض و ليس في لب الفكرة ، و دائما ما اقول ليس هناك شخص فاشل بل هناك شخص ناجح في التسويق .

أو كررها بنفس الشكل


قد تنجح

اذن انت تستنسخ تجربة فاشلة و بالتالي فالنتائج ستكون متطابقة .

الانترنت العربي خصب للمشاريع ولكنه مبهم جدا ويحتاج الى من يوفق رأسين بالحلال
الكثير لديهم افكار ولكن تنتهي الفكرة في منتدى او مدونة

انت فقط من فهم الموضوع بأكمله لانك ببساطة جزء من عقلي .. اشترك معك في الامور كلها اولها و اخرها الله يحفظك لي.

أولا شكراً للأخ وضاء على فتحه هذا الموضوع المهم.

ثانياً لنرجع قليلاً بالزمن لسبب انشاء سوالف ... المبدء و ليس الفكرة. " تنمية و تطوير الويب العربي " .

لكن أين نحن من ذلك ... مدونة سوالف لا تنقل سوى الأخبار العالمية اما العربية مقموعة.

تم مأخراً انشاء مدونة سوالف جديدة لاخبار الاندرويد بينما مدونة يجب ان تنشء منذ البداية خاصة بنقل اخبار المواقع العربية لاااااااااااا وجود لها.

كم من الشباب معنا في المنتدى ... يضعون مجهودهم و حلم حياتهم في التعليق دون ان يكترث لهم احد إلا ببضع كلما تشجيع من بعض الاخوان ... حتى مواضيعهم لا تتم زيارتها.

يكفينا فقط الدخول للمواضيع التي فيها حرب بين اصحاب الماك و الاندرويد ...

يا اخوان و الله سنبقى دائما هكذا ... ان لم يقدم اصحاب الايدي التي تنبع بالخبرة و حب الخير و المخاطرة بالاموال من اجل مبدء تطوير العالم العربي الذي سيعود بالنفع على الامة الاسلامية كاملة فسنبقى دائما نكتب و نتلاهف على اتفه اخبار المواقع الغربية. كتغيير لون زر او تغير موضع قائمة.


اقتراحي قبل ما تفضل به الأخ Cenrak عن وضع مورد مالي للمشاريع الناشئة

و الذي احب ان اقتبس منه عبارات قوية قالها

"علينا باللجوء إلى برمجيات يتم عملها لحل مشكلة نواجهها،و ليس باستخدام برمجية بُرمجت لحل مشكلة أخرى"
"أفكار المواقع الناجحة نابعة من حاجة، و ليس رغبة"

ان نعرف بالمشاريع اولا حتى نخلق جو منافسة و لهيب حب التعلم و القراءة و الاستفادة من تجارب الآخرين.

بعدها سنرى مشاريع تنافسية اكثر قوة ... و ربما مبهرة لان اصحابها سيعرفون ان مشروعهم سيعرفه الجميع لكن يجب ان ينال اعجابهم ايضاً ...

اعطي مثال ولو ان اصحابه في غنى عن الدعم.

متى قرأتم مقال عن ترايدنت و التطورات الأخيرة المبهرة التي قامت بها في مدونة اخبار سوالف ؟

المواقع العربية التي اصحابها عرب تهمنا قبل المواقع العربية التي اصحابها غير عرب.
لانها اولا لغتنا ثانيا تقافتنا و ثالتا جزء من ديننا... و لا يمكننا السماح بهذا التجاهل التام الحاصل في مواقع و منتديات و مدونات اخبار التقنية العربية.

ما العيب بنقل موضوع عن موقع عربي حتى لو كان ترتيبه المليار في اليكسا ان كان برمجة خاصة و صاحبه قد بدل جهداً ...
لن يضر كتابة مقال عنه ... ربما يقرأه من يرى فيه ربحاً مادياً له لو دعمه ... ربما يقرأه من يرى فيه ربحاً معنوياً لو قام بدعمه ...

و المواقع ذات البرمجة الخاصة اولى بالمواقع ذات السكربتات الجاهزة ...


سؤالي لادارة سوالف ... لماذا لا تقوم الادارة بانشاء مدونة للتعريف باخبار المواقع العربية...
و يكفيها فقط نقل الاخبار من قسم معين من سوالف يكون خاص باخبار المواقع العربية او الموافقة على مقالات تكتب في المدونة.

و ان تكون شروط الموقع العربي :
ان لا يستعمل برمجية مجانية كالورد برس او المنتديات ... إلا اذا كان التعديل عليها يدخل في البرمجة الخاصة.
و تكون تقدم خدمة ... وليست بالضورة ان تكون تنقل اخبار او مقالات تقنية.

هكذا سيعرف المبرمجون و المصممون و الزوار العرب مواقع بعضهم البعض و كيف يمكنهم ان ينافسوا على الافضل ...

الادارة و الموارد المالية ... ستأتي لوحدها عندما يعرف المشروع و يتابعه الناس .

اما و المشروع متعوب عليه و مجهول لا احد يعلم به فكل الكلام عن الادرة و الموارد المالية ... لا محل لها من الاعراب .

قال لي احد الاشخاص في نقاش معه حول نفس الموضوع ..." يجب ان تفرض المواقع نفسها حتى نستطيع دعمها "...

الجواب ببساطة : لا يمكنك ان تفرض نفسك على الآخرين و انت وحيد في جزيرة وسط البحر.

المواقع الكبرى العربية التقنية كسوالف هي تلك السفينة التي تنقل الافراد من على الجزر للقارات
و هناك التقييم الحقيقي لهم ان هم فعلا يستحقون الاحترام و التقدير و يستطيعون فرض وجودهم ام لا.

و اكرر شكري لفاتح هذا الموضوع.

مفتاح الرد كله جاء في اخر خمسة اسطر تقريباً و هي ما تفتقر اليه المشاريع العربية "حضن" يحتضنا و يربيها في كنف تجربته حتى تنمو و تكون قادرة على التقدم بدون مساعدة من احد! لكن اذا تقاعس الجميع ان دعمك فلابد ان تعتمد على الله و تحاول ان تنهض لوحدك و حتماً ستجد نفسك يوماً ما قد حققت ذلك .

انتظر المزيد من التفاعل بارك الله فيكم .

[الإغريقي]

مفتاح الرد كله جاء في اخر خمسة اسطر تقريباً و هي ما تفتقر اليه المشاريع العربية "حضن" يحتضنا و يربيها في كنف تجربته حتى تنمو و تكون قادرة على التقدم بدون مساعدة من احد! لكن اذا تقاعس الجميع ان دعمك فلابد ان تعتمد على الله و تحاول ان تنهض لوحدك و حتماً ستجد نفسك يوماً ما قد حققت ذلك .

انتظر المزيد من التفاعل بارك الله فيكم .

فعلا احتضان الشركات الكبيرة و اصحاب الاسثمارات مهم جداً لكنه يبقى خياراً لا سبيلاً و الاعتماد على الله يجب ان يكون سواء اكان هناك محتضن او لا ...

و أنا من المؤمنين بمقولة "هناك حل لكل شيء" ... حتى لانعدام الحاضن.