قد تنصدم بما ستقرأ وتشاهد ,,, دابة الدجال ظهرت؟

[سيڨيل]

سؤال يسأل هنا ... هل الله له وجه مثلنا ؟ وفيه عينان مثل اعيننا ؟ حتى يقال "ان الله ليس باعور" ؟

انتبه أخي الكريم
سؤالك خطأ

لأن الله ليس كمثله شيء
فعندما تقرأ في القرآن الكريم أن الله سميع بصير
فإذا قلت هل لله سمع مثلي وبصر مثلي, تكون شبهت ومثلت الله تعالى سبحانه

الأمر دقيق وحساس والصحيح تجنب الخوض فيه أو حتى التفكير فيه وإنما تمريرها كما هي فليست لدينا القدرة على تصور الله الذي ليس كمثله شيء وتحول جبل موسى عليه السلام دكاً من نوره سبحانه

روابط مفيدة
http://islamqa.info/ar/ref/20652
http://www.binbaz.org.sa/mat/288
http://www.saaid.net/Doat/alarbi/41.htm

أرجو فضلاً غلق هذه الجزئية لعدم الإنحراف عن الموضوع

[Isaak]

انتبه أخي الكريم
سؤالك خطأ

لأن الله ليس كمثله شيء
فعندما تقرأ في القرآن الكريم أن الله سميع بصير
فإذا قلت هل لله سمع مثلي وبصر مثلي, تكون شبهت ومثلت الله تعالى سبحانه

الأمر دقيق وحساس والصحيح تجنب الخوض فيه أو حتى التفكير فيه وإنما تمريرها كما هي فليست لدينا القدرة على تصور الله الذي ليس كمثله شيء وتحول جبل موسى عليه السلام دكاً من نوره سبحانه

روابط مفيدة
http://islamqa.info/ar/ref/20652
http://www.binbaz.org.sa/mat/288
http://www.saaid.net/Doat/alarbi/41.htm

أرجو فضلاً غلق هذه الجزئية لعدم الإنحراف عن الموضوع

انا ما ذكرت هذا لاني اعلم ان الله ليس كمثله شيء سبحانه وتعالى
لهذا السبب سألت السؤال!

وقد اوردت لي هذا الحديث (خلق الله ادم على صورته وطوله ستون ذراع .... فلم تزل الخلق تنقص بعده حتى الآن)

هنا يسأل الانسان سألا ايضا : اولا مقام سيدنا ابراهيم عليه الصلاة والسلام في مكة وبينه وبين ادم عليه السلام اقل بكثير ما بينه وبيننا ... فهل من مقام سيدنا ابراهيم عليه السلام يبدوا لنا انه كان اكبر حجما منا ؟ (60 ذراع) ؟ وهل اختلف حجمنا عن ججم سيدنا ابراهيم بعد هذا الدهر الطويل ؟

ايضا الكاف في اللغة العربية تعني التشبيه والتمثيل ...
دمت بود!

[بوابة التميز]

سؤال يسأل هنا ... هل الله له وجه مثلنا ؟ وفيه عينان مثل اعيننا ؟ حتى يقال "ان الله ليس باعور" ؟

أخي الكريم ,,, نصيحة لوجه الله ,,

الله سبحانه لن يُعاقبك لو لم تسأل هذا السؤال ,,, أي ما اقصده , أسئلة البعض كيف هو الله وأين هو وما إلى تلك الأمور فالجهل فيها أفضل من الدخول في أعماقها ,, لآن الله لن يسألك ولا يُحاسبك لو لم تسأل عنها ,,

فالبعد عن هذه الساؤلات غنيمة ,,

فسلم بها كما جاءت ,, فلست مُجبر عن السؤال عنها , وحتى أن عقلك لن يستوعبها ,, وأعني حقاً ما اقول تلك الأمور عقلك لن يستوعبها ,, فقد تجرك إلى مهلكة ,,

فالله سبحانه سيسألك عن الأعمال ,, فهل أديتها ام لا ,,, فلن يسألك لماذا لم تسئل عنيكيف أكون واين أكون ,,

[سيڨيل]

انا ما ذكرت هذا لاني اعلم ان الله ليس كمثله شيء سبحانه وتعالى
لهذا السبب سألت السؤال!

وقد اوردت لي هذا الحديث (خلق الله ادم على صورته وطوله ستون ذراع .... فلم تزل الخلق تنقص بعده حتى الآن)

هنا يسأل الانسان سألا ايضا : اولا مقام سيدنا ابراهيم عليه الصلاة والسلام في مكة وبينه وبين ادم عليه السلام اقل بكثير ما بينه وبيننا ... فهل من مقام سيدنا ابراهيم عليه السلام يبدوا لنا انه كان اكبر حجما منا ؟ (60 ذراع) ؟ وهل اختلف حجمنا عن ججم سيدنا ابراهيم بعد هذا الدهر الطويل ؟

ايضا الكاف في اللغة العربية تعني التشبيه والتمثيل ...
دمت بود!

لا أعلم ولكن بدأت تظهر لي علامة استفهام من تنقلاتك عزيزي إسحاق وهدفها هل أنت مسلم سني أم غير ذلك؟

الحديث المقصود منه كما تم توضيحه في الروابط المذكورة سابقاً, أن الله خلق آدم عليه السلام على صورته التي خلقه بها بطول 60 ذراع. بمعنى أن الهاء تعود على آدم عليه السلام وليس الله سبحانه. لن يستفيد أحد وليس مطالب أحد بتخيل أو تصور الله سبحانه. ومن يريد الفتنة لنفسه فسيتبحر ويناقش ويجادل بجهل لأنه لا يملك دليلاً عن ذلك الأمر الغيبي.

بغض النظر عن المدة بين الأنبياء عليهم السلام
فتوجد أدلة كثيرة على ضخامة الأمم السابقة من كثير من الآثار الباقية وأيضاً الأحاديث الصحيحة, ومعدل التناقص في أحجامهم لا يشترط أن يكون Linear
فقد يكون متسارعاً في بدايته بشكل عظيم بين آدم عليه السلام ثم أبنائه وأحفاده ثم أصبح التناقص محدوداً.

على كل جذبني إعادة إنعاش الذاكرة بالمدة بين الأنبياء عليهم السلام
ما وجدته أنه
بين إبراهيم وموسى عليهما السلام 700 سنة فقط, وبين موسى ونبينا صلى الله عليهما وسلم فهي 2000 سنة بينما بين آدم عليه السلام ونوح 10 قرون وبين نوح وإبراهيم 10 قرون اختلف في تفسيرها هل هي 100 سنة أم متوسط عمر الجيل حينها (وكان مكث نوح عليه السلام في قومه 950 سنة) ومشهور أن أعمار الأمم السابقة مئات السنين وقد تصل الألف. فيكون إبراهيم عليه السلام أقرب لنا من قربه من آدم عليه السلام والله أعلم.
مصادر مفيدة:
http://www.islamweb.net/fatwa/index....twaId&Id=76216
http://islamqa.info/ar/ref/20907
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/archiv...p/t-97355.html

أرجو عدم وضع ما يحور الموضوع أو يضيف شبهات ليس هذا محل مناقشتها.

[محمد رضا]

الدابه التى سيظهر بها الدجال هو شكل من اشكال الاطباق الطائره

وقد رأيت ثلاثه اطباق طائره فوق صحراء مصر اثناء سفري علي طريق مصر الاسماعيليه

وكان معي اهلي واوقفت السياره نظرا لاندهاشي من سرعتها الفائقه

واقسم بالله انها لم تكن اى شيء يشبه الطائرات المعرووفه

[Isaak]

لا أعلم ولكن بدأت تظهر لي علامة استفهام من تنقلاتك عزيزي إسحاق وهدفها هل أنت مسلم سني أم غير ذلك؟

الحديث المقصود منه كما تم توضيحه في الروابط المذكورة سابقاً, أن الله خلق آدم عليه السلام على صورته التي خلقه بها بطول 60 ذراع. بمعنى أن الهاء تعود على آدم عليه السلام وليس الله سبحانه. لن يستفيد أحد وليس مطالب أحد بتخيل أو تصور الله سبحانه. ومن يريد الفتنة لنفسه فسيتبحر ويناقش ويجادل بجهل لأنه لا يملك دليلاً عن ذلك الأمر الغيبي.

بغض النظر عن المدة بين الأنبياء عليهم السلام
فتوجد أدلة كثيرة على ضخامة الأمم السابقة من كثير من الآثار الباقية وأيضاً الأحاديث الصحيحة, ومعدل التناقص في أحجامهم لا يشترط أن يكون Linear
فقد يكون متسارعاً في بدايته بشكل عظيم بين آدم عليه السلام ثم أبنائه وأحفاده ثم أصبح التناقص محدوداً.

على كل جذبني إعادة إنعاش الذاكرة بالمدة بين الأنبياء عليهم السلام
ما وجدته أنه
بين إبراهيم وموسى عليهما السلام 700 سنة فقط, وبين موسى ونبينا صلى الله عليهما وسلم فهي 2000 سنة بينما بين آدم عليه السلام ونوح 10 قرون وبين نوح وإبراهيم 10 قرون اختلف في تفسيرها هل هي 100 سنة أم متوسط عمر الجيل حينها (وكان مكث نوح عليه السلام في قومه 950 سنة) ومشهور أن أعمار الأمم السابقة مئات السنين وقد تصل الألف. فيكون إبراهيم عليه السلام أقرب لنا من قربه من آدم عليه السلام والله أعلم.
مصادر مفيدة:
http://www.islamweb.net/fatwa/index....twaId&Id=76216
http://islamqa.info/ar/ref/20907
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/archiv...p/t-97355.html

أرجو عدم وضع ما يحور الموضوع أو يضيف شبهات ليس هذا محل مناقشتها.

لازال الجميع يشكك في ديني هنا

ما اعتدنا اسئلة كهذه من الشيعة يا اخي ... الشيعة اكثر مذهب يسلم بما يقوله لهم شيوخهم وائمتهم!

الا اذا كنت تشكك في انتمائي للاسلام بالجملة كان اكون علمانيا او ليبيراليا ... :nice:

هداك الله واياي
حسنا سوف اتجاهل هذه النقطة حتى لا يثار الموضوع رغما انها في صلب الموضوع ... الاولى ان يجاب على هذه الاسئلة اولا قبل ان يتم تأويل اي شيء ..

دمت بود

[سيڨيل]

لم يكن القصد إلا التوضيح أخي الكريم
وسؤالك ليس معجز أو يصعب الرد عليه من أهل العلم
ولكن سبق أن تناقشت مع شخص هنا في سوالف في عدة مواضيع يطرحها تتعلق بشبهات حول الإسلام وكان الأكثرية يظنونه علمانياً
وإذا بي أكتشف بعد فترة أنه نصراني متطرف حاقد على الإسلام!!!

على كل إن شاء الله ما ذكرته في ردي الأخير يحتوي ولو جزء مما تبحث عنه.
وإذا لم تجد ما تبحث عنه, فأنصحك بهذين الموقعين لطرح استفتائك
www.islamqa.com/ar
يجيب على الإستفتاءات الشيخ محمد بن صالح المنجد حفظه الله
وأيضاً
http://www.islamweb.net/fatwa/index.php

خالص التحية
والسلام عليكم

[Isaak]

لم يكن القصد إلا التوضيح أخي الكريم
وسؤالك ليس معجز أو يصعب الرد عليه من أهل العلم
ولكن سبق أن تناقشت مع شخص هنا في سوالف في عدة مواضيع يطرحها تتعلق بشبهات حول الإسلام وكان الأكثرية يظنونه علمانياً
وإذا بي أكتشف بعد فترة أنه نصراني متطرف حاقد على الإسلام!!!

على كل إن شاء الله ما ذكرته في ردي الأخير يحتوي ولو جزء مما تبحث عنه.
وإذا لم تجد ما تبحث عنه, فأنصحك بهذين الموقعين لطرح استفتائك
www.islamqa.com/ar
يجيب على الإستفتاءات الشيخ محمد بن صالح المنجد حفظه الله
وأيضاً
http://www.islamweb.net/fatwa/index.php

خالص التحية
والسلام عليكم

وهل يبدو على كلامي الحقد ؟ :shy:

شكرا لك وسارجع الى المواقع التي ذكرتها ان شاء الله

دمت بود

[Isaak]

لا أعلم ولكن بدأت تظهر لي علامة استفهام من تنقلاتك عزيزي إسحاق وهدفها هل أنت مسلم سني أم غير ذلك؟

الحديث المقصود منه كما تم توضيحه في الروابط المذكورة سابقاً, أن الله خلق آدم عليه السلام على صورته التي خلقه بها بطول 60 ذراع. بمعنى أن الهاء تعود على آدم عليه السلام وليس الله سبحانه. لن يستفيد أحد وليس مطالب أحد بتخيل أو تصور الله سبحانه. ومن يريد الفتنة لنفسه فسيتبحر ويناقش ويجادل بجهل لأنه لا يملك دليلاً عن ذلك الأمر الغيبي.

بغض النظر عن المدة بين الأنبياء عليهم السلام
فتوجد أدلة كثيرة على ضخامة الأمم السابقة من كثير من الآثار الباقية وأيضاً الأحاديث الصحيحة, ومعدل التناقص في أحجامهم لا يشترط أن يكون Linear
فقد يكون متسارعاً في بدايته بشكل عظيم بين آدم عليه السلام ثم أبنائه وأحفاده ثم أصبح التناقص محدوداً.

على كل جذبني إعادة إنعاش الذاكرة بالمدة بين الأنبياء عليهم السلام
ما وجدته أنه
بين إبراهيم وموسى عليهما السلام 700 سنة فقط, وبين موسى ونبينا صلى الله عليهما وسلم فهي 2000 سنة بينما بين آدم عليه السلام ونوح 10 قرون وبين نوح وإبراهيم 10 قرون اختلف في تفسيرها هل هي 100 سنة أم متوسط عمر الجيل حينها (وكان مكث نوح عليه السلام في قومه 950 سنة) ومشهور أن أعمار الأمم السابقة مئات السنين وقد تصل الألف. فيكون إبراهيم عليه السلام أقرب لنا من قربه من آدم عليه السلام والله أعلم.
مصادر مفيدة:
http://www.islamweb.net/fatwa/index....twaId&Id=76216
http://islamqa.info/ar/ref/20907
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/archiv...p/t-97355.html

أرجو عدم وضع ما يحور الموضوع أو يضيف شبهات ليس هذا محل مناقشتها.

السلام عليكم
قد بحثت في الامر ورأيت بعد اذنك ان اضع نتائج بحثي هنا حتى يستقيد القراء زائرين واعضاء :deal:

اما اول الحديث حتى القول "على صورته" فقد اختلف المفسرون لمن يعود الضمير فقال بعضهم انه يعود لله وقالوا ان الصورة هنا تعني ليس الخلقة بل الصفة مثل البصيرة والسمع ... الخ وقال بعضهم انه يعود لادم عليه السلام وقال بعضهم انه يعود للشخص الذي كان سيضربه احد الاشخاص فنهاه الرسول عن ذلك وقال له بان لا يضربه لان صورته على صورة ادم عليه السلام ودعموا هذا الراي باحديث كثيرة تنهى الضرب على الوجه (انظر كتاب فتح الباري الجزء الخامس صفحة 183 للحافظ بن حجر العسقلاني - رحمه الله -) وقد استنكر العديد الحديث القائل (خلق الله صورة ادم على صورة الرحمن)

اما الجزء الثاني من الحديث عن طول ادم 60 ذراعا فقال فيه بن حجر - رحمه الله - التالي :

قال ابن حجر رحمه الله في الفتح عند شرح حديث "خلق الله آدم وطوله ستون ذراعا في السماء":

"قوله فلم يزل الخلق ينقص حتى الآن أي أن كل قرن يكون نشأته في الطول أقصر من القرن الذي قبله فانتهى تناقص الطول إلى هذه الأمة واستقر الأمر على ذلك وقال بن التين قوله فلم يزل الخلق ينقص أي كما يزيد الشخص شيئا فشيئا ولا يتبين ذلك فيما بين الساعتين ولا اليومين حتى إذا كثرت الأيام تبين فكذلك هذا الحكم في النقص ويشكل على هذا ما يوجد الآن من آثار الأمم السالفة كديار ثمود فإن مساكنهم تدل على أن قاماتهم لم تكن مفرطة الطول على حسب ما يقتضيه الترتيب السابق ولا شك أن عهدهم قديم وأن الزمان الذي بينهم وبين آدم دون الزمان الذي بينهم وبين أول هذه الأمة ولم يظهر لي إلى الآن ما يزيل هذا الاشكال" انتهى كلام الحافظ رحمه الله.

وانا لاميل الى هذا الامر كثيرا لكون ان النبي صالح عليه السلام اقرب الانبياء الى ادم عليه السلام بعد ادريس ونوح وهود عليهم السلام وغيرهم من المرسلين الذين لا نعلمهم ومساكن ثمود قائمة اليوم في مدائن صالح في السعودية ومن يزورها يلاحظ ان قوم ثمود ما كانوا اطول او اضخم منا حجما وهذا بارز في مساكنهم.

ثم كما سبق وذكرت هو حجم مقام سيدنا ابراهيم عليه السلام فهو لا يختلف عن مقامنا اليوم وكذلك في عهد موسى فالمومياءات الفرعونية في ظاهرها ومجملها كانت في نفس طولنا وحجمنا وهذا ايضا ظاهر في الاهرامات واثارهم الباقية

وحتى اعلل هذا الامر بدقة اكثر هو ما ورد في الحديث "فلم يزل الخلق ينقص حتى الآن. " وكما فسره اهل الحديث وقال فيه الحافظ بن حجر - رحمه الله - ان التناقص قد توقف عند قرن النبي محمد صلى الله عليه وسلم اي ان الخلق بعد ذلك ليسوا بنقصان. لكن اثار الامم السابقة ثمود ابراهيم عليه السلام لوط الفراعنة (موسى عليه السلام) لم تختلف احجامهم عن احجامنا فهذا يدل ان التناقص قد توقف ليس عند قرن سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم وانما قبل الف السنين.

هذا مجرد رأي واجتهاد وتفصيل فان اصبت فمن الله وان اخطأت فمن نفسي والشيطان
وما انا باغ بردي هذا الا علما

صور مدائن صالح
http://vb.we3rb.com/showthread.php?t=18838
دمت بود