الحمدلله و الصلاة و السلام على نبيه و بعد،،،
هي نصيحة بعدما استفحل الأمر، يقول تعالى ( و لا تعاونوا على الأثم و العدوان).
لا تقدموا خبراتكم للذين ينشرون الفساد في الأرض، و ينشرون المعصية.
الكثير من المواقع التي تخدمونها فيها صور نساء و اغاني و موسيقى، فاحذروا حتى لا تكونوا شركاء في الاثم.
انصحوهم بالتي هي أحسن فإن تابوا و إلا فاهجروهم و لا تردون عليهم.
والله حسبي و نعم الوكيل