يمتلك العراق ربع احتياطى العالم من البترول.
100 عضو من الحكومة الأمريكية الحالية كانوا موظفيين فى شركات بترولية
درست الحكومة الأمريكية وعلى مدى شهور الثغرات القانونية الدولية لإلغاء عقود النفط العراقية الروسية والعراقية الفرنسية ولم يجدوا إلا بند واحد قانونى وهو إحتراق اصول العقد وهو الآبار نفسها وعليه تم التعاقد مع الشركة الأمريكية التى كان بوش مستشارا لها لإطفاء حرائق الأبار العراقية بعد الحرب وبدأت الحكومة الأمريكية بالإعلان عن خوفها من ان يقوم صدام بحرق او تلغيم الآبار وذلك لتحضير العالم نفسيألما سوف تقوم به امريكا.
عند فوز بوش بالإنتخابات و لقاء شارون له كان الحديث حول الوضع فى الشرق الأوسط والانتفاضة كان تعليق شارون أن الإنتفاضة ليست سوى نزلة برد ولكن العراق هو الصداع النصفى
والأن تم إرسال القوات الأمريكية لعمل أكبر عملية جراحية عالمية لأزالة الصداع النصفى من جذوره
منقول