أولا : أنا إن شاء الله أقول عن علم أنه لا يجوز التوسل بالنبي و لا بجاهه ، و من قالها هو أحد ثلاثة ، إما رافضي و إما جاهل و إما من الفرق المنحرفة كالأشعرية أو الصوفيه أو الحبشيةرد مقتبس من داعية
إقرؤوا كتب الحنفية والمالكية والشافعية الكثيرون أجازوا التوسل بالرسول (ص) ,
ثانيا - كتب الحنفية و المالكية و الشافعية لا تغني عني من الله شيئا ، لأن الله سيسألني : لماذا تركت الحديث الصحيح و اتبعت كتاب فلان
ثم أن كتب الحنفية و الشافعية و المالكية لم يكتبها أبو حنيفة و مالك و الشافعي ، بل من أتى بعده و ادعى أنه حذا حذوه ، و قد اخطأ منهم كثيرون
ثم أن الشافعي ذاته يقول : إن خالف الحديث مذهبي ، فخذ بالحديث و دع مذهبي ، فلا حجة لهذه المذاهب و لا كتبها أمام الحق
لأنه لا يجوز التوسل بالميت و لا بجاهه و لا بالسجادة التي كان ينام عليها
بقيت نقطة مهمة و هي ما ذكرها الأخ بين قوسين ( ص ) ، هذه ليست من أعمال أهل السنة ، و هي شتائم ضمنية في الأصل من منافقي الروافض لأهل بيت النبي أنصحك بالابتعاد عنها ، نحن لا نبخل على النبي بأن نقول : صلى الله عليه و سلم ، بدل ( ص )