وما دخل يزيد نحن نتكلم عن معاوية وعن التعرض لعائشة رضي الله عنها ,,,
تركيزنا كان في مُجمل الشبهة ,فعدنان إبراهيم يلقي الشبهة تلو الشبهة فما كان الأهم بين الأمور ,,
ولو افترضنا جدلاً أن الشيخ عثمان الخميس اخطأ فخطاه لا يُقارن بأخطاء عدنان إبراهيم
بالنسبة لما قاله الشيخ الفاضل عثمان الخميس ,
فهل ركزت جيداً من يخاطب وبماذا يرد ,, فهل سمعت ما قاله قبل هذا القول بما يقوله عدنان ,, فهل ما قاله عن قول له أم عن افتراض من قاله الخوارج والنواصبلو قلنا ان الخواج اتت بقصة ان علي تسبب في فتنة وقتل 70 الفا من المسلمين من اجل ان يتمسك بالكرسي واتيت انا وزدت عليها .... ثم يسكت قليلا ويقول وما كان ذلك ببعيد
هذا ما قاله بالنص
هل تعلم ماتفسيري لما قال أنه لا يقر بذلك ولكن يقول أن الخوارج قد يقلون ويعكسون ماقاله عدنان وقوله لما كان قولهم بعيداً بالنسبه لقولهم هم وتفكيرهم قوله لو عكسها الخوارج أي منسوب للخوارج فكيف تنسبوا له القول وهو افتراض بأن من يقوله الخوارجلو جاء اليوم إنسان من الخوارج وقال أو النواصبِ من الذين يبغضون علي رضي الله عنه
وأخذوا هذه الأمور وجعلوها مطاعنا على علي رضي الله عنه , ثم زادوا عليها أكاذيب على علي رضي الله عنه أنه فعل كذا وفعل كذا وأن شئتم أضفتوا عليها غيرها ,, لو قال قائلاً كما قال هذا الذي ينقلون عنه عدنان إبراهيم . قتل معاوية سبعياً الفاً لأجل خلافة , لو عكسها الخوارج والنواصب قبحهم الله
وقالوا علياً قتل سبعياً الفاً لأجل أن ينال الخلافة ( لما كان قولهم بعيداً ) يوق علي يُقاتل يقتل سبعاً الفاً لآجل فقط أن يحصل الكرسي يقتال معاوية ويقاتل من أجل ان يتمسك بالخلافة ويطعنون على علي رضي الله عنه لن يجدوا أحسن من ذلك
هذا تدليس ايضاً من عدنان , فلم يفلح بذلك الاقتباس
أما بالنسبة لقول الشيخ نواف , فهل تستطيع الرد عليه وتأتي بعكس ماقاله فهو قال لم يثبت عليه شيء وقول الأمام أمره إلى الله لأن الأقول حوله تضاربت
وأنا اقول كما قال الإمام أحمد أمره إلى الله , فهل جملة أمره إلى الله يُفهم منها أنه فاسق , عجيب هذا الفهم
فأن كان لديك رداً عليه فبعث له رساله وأجمع قول أهل العلم وناقشه ,, حتى يتبين لك وله الحق
وعلى فكرة أسألك سؤلاً فهل شهد معاوية رضي الله عنه مع النبي صلى الله عليه وسلم غزوات
تم إضافة على الرد