اضغط هنا للحصول على العضوية الذهبية في منتدى سوالف سوفت

منوعات

بسعر يبدأ من 2 دولار شهريا : يوتيوب تبدأ عصر ادفع لتشاهد

YouTube-logo

قالت صحيفة الفايننشيال تايم في نسختها الالكترونية أن موقع مشاركة الفيديو الاول في العالم يوتيوب ، قد بدأ بالفعل في تجربة نظام جديد للاشتراكات مدفوعة الثمن لبعض القنوات على الموقع .

وقال التقرير أن الاشتراكات ستبدأ من 2 دولار في الشهر لبعض قنوات الاخبار والبرامج ، التي سيصل عددها الى 50 قناة في المرحلة الاولى .

وفي نفس السياق لم يؤكد متحدث باسم اليوتيوب هذا الخبر في تعليقه لموقع ماشابل الذي طلب رد رسمي ، ووان كان لم ينفي في الوقت نفسه أن لديهم خطط بالفعل للايجار الشهري لبعض القنوات المميزة على اليوتيوب ، سعيا وراء محتوى أفضل ، على حد تعبيره .

لا يسمح بنقل هذا المحتوى من سوالف دون الاشارة برابط مباشر

Ayman abdallah

مؤسس ومدير تنفيذي لمشروع [محتوى] للمواقع العربية، مدير ادارة المحتوى في شركة Super App والرئيس التنفيذي ومدير التحرير والاعلانات لموقع سوالف سوفت.

اقرأ أيضا:

‫10 تعليقات

    1. ممكن بلنسبة للعرب لانه لايوجد حقوق ملكية فكرية، لكن بنسبة للاجانب الموضوع عادي لانه مشاهدة بعض المسسلات او افلام مقابل مبلغ زهيد شيء عادي !

      1. ليس فقط العرب يا أحمد ضف اليهم الدول الأسيوية باستثناء اليابان و الدول المتقدمة…و مع ذلك تجد الكثير منهم لا يدفعون!

  1. الخبر قديم نوعا ما ، شفت فيديوات تباع قبل شهر ونص في اليوتيوب ، تستاجر الفيديو لمدة اسبوع

  2. أعتقد سيكون نظام عمل اليوتيوب مثل نظام عمل شركات خدمات التلفاز في اوروبا وأمريكا
    بحيث تدفع اشتراك شهري لتحصل على باقة قنوات تختلف باختلاف الفئة التي اشتركت بها

    تطور جميل، ولكن مخالف للتوجه العام للبشرية (من وجهة نظري) التي تسعى لمجننة (مجانية) خدمات النقل

    1. “مخالف للتوجه العام للبشرية” *تصحيح “مخالف للتوجه العام للعرب”

      1. بل التوجه العام للبشرية كما فال سليمان .. وإلا فمن الذي اخترع التورنت وال p2p والشيرينغ والكراك وسرقة السيريال وتوزيعها ؟!؟ العرب ؟!؟

        الفرق بيننا وبينهم انه توجد لديهم فئة ليست قليلة تؤمن بحقوق الملكية الفكرية وتدفع مقابل الحصول على خدمة أصلية بالرغم من مقدرتهم على الحصول عليها مجانا !! مما يحقق ارباح ممتازة للشركات بالرغم من الكم الهائل من السرقات والاعتداءات على الملكية الفكرية لمنتجاتها وخدماتها.

        بينما نحن ما زلنا في بدايات عصر احترام الملكية الفكرية .. وفكرة ان ندفع مقابل خدمات رقمية مازالت مستهجنة .. مستعدين ندفع ١٠٠ ريال حق وجبة غداء ولا ندفع ٣ ريالات حق برنامج أصلي نستخدمه على هاتف سعره أصلا ٣ آلاف ريال !!!

    2. الدعايات هي الدخل و الحل الأمثل للحصول على الربح…الجرائد تباع بسعر رمزي لا يغطي ثمن الحبر! يعتمدون في دخلهم على الإعلانات…

    3. لعل أخي أبو ريان دعم وجة نظري كثيرا، فللعلم أحدى الجرائد السعودية تكلف النسخة الواحدة منها 4-5 ريالات على ما أذكر، ومع ذلك فهي تباع بريالين. تغطية التكاليف تكون عن طريق الإعلانات

      أما التوجه العام للبشرية، فلو تفكرت قليلا فيما يدور حولنا (نقل الصوت، الصورة، البيانات وحتى النقل الملموس) كلها تتجه في أسعارها للإنخفاض يوما بعد يوم.

      ربما أكون مبالغا نوعا ما، وخصوصا في هذه الفترة، ولكنني مؤمن بها

زر الذهاب إلى الأعلى