منوعات
IDF 13: مباشر من الكلمة الإفتتاحية
- بريان كرزانيتش الرئيس التنفيذي الجديد لإنتل يعتلي المنصة، و الكلمة الإتتاحية تبدأ.
- برايان: “الحاسبات اليوم أصبحت أكثر شخصية و أكثر إتصالا”.
- برايان: “نحن بصدد إعادة تصميم مراكز البيانات، Data Centers، الجيل الجديد من مراكز البيانات سيستغل ما توصلت اليه إنتل من أفكار و تقنيات”.
- برايان: “خلال مؤتمر IDF13 هذا العام، ستُطلق إنتل الجيل الخامس من معالجات زيون لأجهزة الخوادم”.
- برايان: “لقد شهدتم إطلاق الجيل الرابع من معالجات Core، هذا العام سيشهد إطلاق المزيد من الحاسبات المحمولة التي لا تستخدم المراوح للتبريد، لا أظن أن هناك من كان سيصدقك إذا ما تحدثت عن حاسبات محمولة بدون مراوح تبريد منذ سنوات معدودة”.
- برايان يحمل بين يديه الآن أول حاسب محمول يعمل بمعالج بقياس ١٤ نانو متر، هذا المعالجات الجديدة ستظهر في الأسواق بنهاية العام الحالي.
- برايان: “الإبتكار الجديد للعام القادم هو أجهزة ٢×١، و هي أجهزة لوحية و حاسب محمول في جهاز واحد، بنهاية العام الحالي سيكون هناك أكثر من ٦٠ منتج مختلف من أجهزة ٢×١. و هذا هو مستقبل الحاسبات الشخصية في العام المقبل”.
- برايان يحمل بين يديه أول هاتف ذكي في العالم يعمل بمعالج إنتل بقياس ٢٢ نانو متر، الهاتف هو نموذج إختباري لا يحمل إسم أحد المنتجين، و لكن بنهاية العام ستبدأ هذة الهواتف في الظهور في الأسواق بشكل تجاري.
- برايان: “العام المقبل سيشهد إطلاق هواتف تحمل شرائح إنتل و تدعم سرعات إتصال بالإنترنت عبر الجيل الرابع تصل الى ١٥٠ ميجا بت بالثانية”.
- برايان يعلن الآن للمرة الأولى عن إطلاق سلسلة شرائح Quark، و هي شرائح من فئة “نظام على شريحة سيليكون” System on a Chip SoC، الشريحة الأولى من هذة الفئة هي Quark X1000. شرائح و معالجات “كوارك” معدة بحجم صغير و تحمل لظروف البيئات المفتوحة و هي مجهزة خصيصا ليتم إستخدامها في جيل جديد قادم من الحاسبات المحمولة على جسد المستخدم، مثل الساعات الذكية و غيرها من الأجهزة الإلكترونية الذكية صغيرة الحجم التي ستظهر في الأسواق ليضعها المستخدم على جسده للقيام بوظائف محددة.
- برايان: “خلال تواجدكم هنا على مدار اليومين القادمين، شاهدوا كل ما سترونه هنا بعناية، إستمعوا الى الأفكار، فما ستشاهدونه هنا هو مستقبل التقنية خلال العام المقبل”.
- رينيه جيمس، رئيسة شركة إنتل تعتلي المنصة.
- رينيه تتحدث عن مقارنة بين المعالجات منذ عشر سنوات و ما توصلت اليه تقنية المعالجات اليوم، و تؤكد على أن قانون مور الذي تعتمده إنتل في تطوير معالجات أصغر حجما كل عامين لا يزال حيا رغم العقبات التقنية التي تواجه الشركة في تطبيقه عاما بعد عام.
- رينيه: “مستقبل الحوسبة يقوم على إضافات ميزات و إمكانيات جديدة الى الأشياء العادية المحيطة بنا في حياتنا اليومية. مصابيح السيارات التي لم تكن تحمل الكثير من التكنولوجية من قبل، أصبحت الآن مصابيح ذكية يمكنها أن تتعرف على قطرات المطر المتساقطة لتتلافاها و تزود قائد السيارة بإضائة ذكية تتغلب على مصاعب البيئة المحيطة”.
- رينية: “أحد أهم الوجوه التي ستعالجها التقنية في المستقبل القريب و ستحمل أثرا هاما على حياة البشر هو إدارة المدن العملاقة و الرعاية الصحية. بمرور الوقت ستحتاج المدن الى إدارة ذكية و دقيقة، و سيحتاج ساكنو هذة المدن الى رعاية صحية تصل اليهم و تناسب إحتياجاتهم. و هذة من أكثر الوجوه التي نجدها مثيرة للإهتمام في إنتل”.
- رينيه تشرح كيف يمكن للتطور التقني أن يساهم في تحليل أفضل للأمراض الأكثر إنتشارا، و كيف يمكن لهذة التقنية أن تُدير مدن المستقبل و تنظم المرور و تعيد توجيه إزدحام السيارات.
- — إنتهى
لا يسمح بنقل هذا المحتوى من سوالف دون الاشارة برابط مباشر