أعلنت مايكروسوفت مؤخرًا أنها ستفرض تحديث أجهزة Windows 10 المتوافقة إلى الإصدار 21H2 من Windows 10 في محاولة لتدريب نموذج Windows Update القائم على التعلم الآلي (ML).
في نوفمبر من العام الماضي، قامت الشركة أيضًا بتسريع عملية طرح نظام التشغيل Windows 11 لأنها كانت مسرورة للغاية بجميع التعليقات “الإيجابية”. مع استمرار هذا الجهد، أكد عملاق أنظمة التشغيل، قبل يومين، أن Windows 11 يدخل مرحلته النهائية من الإتاحة مما يعني بشكل أساسي أن النشر الأوسع وشيك.
ومع ذلك، على الرغم من كل هذه الدفعة، إذا وجدت أن جهازًا واحدًا أو أكثر من أجهزتك التي تعمل بنظام Windows يبدو أنه فشل في التحديث بشكل صحيح، فقد يكون جهاز الكمبيوتر الخاص بك واحدًا من تلك الأجهزة التي لا تتوافق تمامًا مع التصحيح وفقًا لبيانات اتصال Microsoft Update.
توضيح من مايكروسوفت
تقول مايكروسوفت أن بيانات اتصال التحديث الخاصة بها قد سلطت الضوء على مقدار الوقت الذي يحتاجه الكمبيوتر للاتصال بالإنترنت حتى يمكن تسليم Windows Update إليه بنجاح. يوصى باستخدام ما لا يقل عن ساعتين من التحديث المسبق وست ساعات من وقت اتصال الإنترنت بعد التحديث.
ما وجدناه هو أن الأجهزة التي لا تلبي قدرًا معينًا من وقت الاتصال من غير المرجح أن يتم تحديثها بنجاح. على وجه التحديد، تُظهر البيانات أن الأجهزة تحتاج إلى ساعتين متصلتين كحد أدنى، وست ساعات إجمالية متصلة بعد إصدار تحديث للتحديث بشكل موثوق. يسمح ذلك بتنزيل وتثبيتات خلفية ناجحة يمكن إعادة تشغيلها أو استئنافها بمجرد أن يكون الجهاز نشطًا ومتصلاً.
يمكن العثور على بيانات اتصال التحديث على Microsoft Intune ضمن (Devices > Monitor) الأجهزة> المراقبة وتحديد إما فشل تحديث الميزة أو فشل تحديث Windows المعجل كما هو موضح في الصورة أدناه.
شجعت Microsoft على استمرار توصيل هذه الأجهزة وتوصيلها بحيث تستمر تحديثات Windows دون حدوث عوائق. يمكنك العثور على مزيد من التفاصيل حول منشور المدونة الرسمي هنا.
لا يسمح بنقل هذا المحتوى من سوالف دون الاشارة برابط مباشر
