استكمالا للحملة الدعائية التي بدأتها Microsoft بإعلانات لم تحمل لنا الكثير, أطلقت الشركة ما يبدو أنه سيكون الخطوة الثانية من هذة الحملة الدعائية و الذي بدأ في التعامل بشكل مباشر مع الصورة التي حاولت Apple رسمها لنظام التشغيل Windows ممثلة في الشخصية الهزلية في سلسلة إعلانات “I’m a Mac”.
الإعلان الجديد يحمل شعارا دعائيا واضحا و يعزف على فكرة الإنفتاح و حرية الإستخدام لكل شئ مستخدما العبارة ” ويندوز, الحياة بدون جدران”. أظن هذا الإعلان الجديد أفضل كثيرا من سابقيه.
الفيديو بعد الفاصل ..
لا يسمح بنقل هذا المحتوى من سوالف دون الاشارة برابط مباشر
إتبعنا
أوافقك إنه أحلى من الأول
إلى الأمام Microsoft
ولي قال أنو نظام Windows مايسوى شي قدام أنظمة Apple الأحسن إله أنو يعيد التفكير
لأن Microsoft راح تعود تنطلق وبقوة
و أنا أثق بأن بداية Microsoft الجديدة راح تبدا من Windows7
أصبرو و أبشرو بلخير
الفكره مميزه
حلوة الحياة بدون جدران :d
المفترض الاعلان يعكس الواقع, خصوصاً مع وجود الجدران النارية و مضادات الفايروسات و مضادات التروجان و الملفات التجسسية.. الخ :d
شكراً لك اخي..
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته …..
دعاية حلوه …. كما هي عادتها Microsoft في دعاياتها المكلفة و القوية في نفس الوقت …. ولكن هنالك أمر لا أعتقد انه صحيح …. في المقطع من الثانية 40 إلى 45 …. المحطه الفضائية تستخدم ويندوز …. يا جماعه أنا شاكك في هذا الأمر … لو أمكن حد يتأكد لنا ….. لأن الشك تغلغل في نفسي …..
أما عن باقي الدعاية …. فصراحه …. تستاهل تحيه ….. رد جميل على Apple
تحياتي للجميع …. :-)>
دعاية قوية
وأتوقع رسمت سياسة Microsoft القادمة في الإعلان فإلى الأماااااااام
الفكرة جميلة و مؤثرة
بس من المفترض الاشخاص الي طلعو في هذه الدعاية يذكرون كم مرة تم فرمتتة الجهاز و اي نوع البرنامج الخاص بالفيروسات و التروجن و الاسباي وير و غيره
الذي يستخدم من قبلهم
مع هذا الدعاية جميلة وحقيقية…… و المزيد من دعاية ابل الحقيقية التي تصف الـ pc
http://www.apple.com/getamac/ads/
مع التحية للجميع
حبيبي أكوا إنت المره إلي فاتت جبت كلام علا نفسك
الله يهديك
اعتقد يـ PSv2.x ان المستخدم في المحطات الفضائية نطام مختلف يقوم نواته على نظام يونكس ….. والله أعلم
حقيقه دعايه رائعه
هي حرب إعلانات بالنسبة لمايكروسوفت، لكنها حرب جودة قبل ذلك بالنسبة لأبل
ولهذا أبل أفضل
للأمام مايكرو
المنافسة من صالح المستهلك أخيراً
أتمنى أشوف الوندوز يعود بنظام أفضل من الحالي فيستا
—
مع حبي لأعلانات الماك المرحة دوماً ولكن من وجهة نظري أشوف أبل إستخدمت طريقة أعتقد أنها قذرة بإستهداف ويندوز بشكل صريح في إعلاناتها للتسويق للماك . هل هي نظامية؟! أم بحكم أنها تروج داخل موقع آبل فهو مسموح لهم
أخ مبارك الطريقة التي تبعتها ابل رائجة في كثير من الدول و تستخدمها الكثير من الشركات ,, أعتقد أنه لا يجدر بالشركات و الكيانات استخدام هذه الطريقة مطلقا.
تتميز أبل في أمور و تتميز مايكروسوفت في أمور أخرى أيضا لذا يصعب الحكم ,, و إن أراد أحد ما المقارنة لتكن المقارنة عادلة لأن أبل تصنع الأجهزة و السوفت وير بينما تخصصت مايكروسوفت في البرمجيات فقط .
ثم لا أعتقد أبدا أنها ليست بحرب إعلانات لأبل فالكل شاهد أو سمع عن إعلانات أبل .
بالنسبة لهذا الإعلان فأرى أيضا أنه أفضل من سابقه .
“ABDULLRAHMAN”
ههههههههه
ادري سوف تجيش علي الجيوش لكن نقول الله المستعان
بعدين انت تستخدم iMac 24″ صح ام خطاء
مع التحية الطيبة
بالله عليكم شوفو هذا الاخ الي ماله حل
http://www.youtube.com/watch?v=lVMy0PFr8no
ولكم الحكم
مع التحية الطيبة
أكوا ما يقدر .. مُستحيل .. خلاص يجيه مغص إذا ما يحط رابط لموقع أبل .. ( سلامتك من المغص ) بس الحقيقة انك تحفة ..
أكوا ما يقدر .. مُستحيل .. خلاص يجيه مغص إذا ما يحط رابط لموقع أبل .. ( سلامتك من المغص ) بس الحقيقة انك تحفة ..
أكوا
ما يقدر .. مُستحيل .. خلاص يجيه مغص إذا ما يحط رابط لموقع أبل .. ( سلامتك من المغص ) بس الحقيقة انك تحفة ..
أكوا
ما يقدر .. مُستحيل .. خلاص يجيه مغص إذا ما يحط رابط لموقع أبل .. ( سلامتك من المغص ) بس الحقيقة انك تحفة ..
أخ PS …
NASA has set January 2008 as a “target” for beginning the transition from Windows XP to Vista, according to a spokesman for the federal agency, which has approximately 60,000 Windows PCs.
ليش لأ ؟؟؟
……
تحياتي
أعتذر على التكرار في إضافة الرد ..
أولا… اسمحو لي… يا ادارة الموقع.. في خطأ في نقل الموقف…
وفيه شي كان من المفروض يكتببوه ويقولوه ادارة الموقع كنوع من الحقيقة الثابته….
وهو خبر انهاء علاقة مايكروسوفت بالممثل الفاشل سينفيلد اللي مثل مع بيل جيتس الدعايتين اللي راحت .. الاولانيات…. بسبب (فشل) الدعايات وانها كانت فعلا خيبة أمل… والخبر منشور في كل مكان في النت….
فاللي يقول من البداية،،،، ايه والله يا هي دعاية قوية ومدري ايش واللي قالو…
ههههههههههههههههههههههههههه ما ضحكني جد الا شخص رد في ذاك الموضوع وقال:
(((أخ حبيب .. أفهم الدعاية أول ..
و دعايات أبل ما فيها شي .. دعايات أبل استهزاء .. و إعلان مايكروسوفت فيه مليون كلام وكلام .. و قضية الحذاء و أنت بكرامة .. لمى لبس مقاس عشرة و صار مُريح بالنسبة له يبي يقول لك أن في شئ جاي بيصير ( Fit ) في حياتك .. و مُريح بالنسبة لك ..
و هذا اللي مايكروسوفت تشتغل عليه في مجموعة من الأمور .. وشبكة Live هي القصة ..))))
ههههههههههههههههههههههههههههه حلوة القصة هاه…
بالتوفييييييييييق،،،،،
والاخ اللي يقول (دعاية حلوه …. كما هي عادتها Microsoft في دعاياتها المكلفة و القوية في نفس الوقت)…… 😀 😀 😀 😀
اقول: مسالخير……. 😀 😀 😀
————
هذا الخبر…:
قامت شركة مايكروسوفت باتخاذ الخطوة الثانية من حملة إعلاناتها وهي الاستغناء عن خدمات جيري ساينفيلد وإيقاف إعلاناته التي ذكرت الشركة بأن هذه الدعايات لم تعمل شيئا سوى أنها ذكرتنا بمدى بعد مايكروسوفت عن المستخدم، وأن شركة بيل جيتس لديها الكثير من الاموال لتهدرها في توظيف ممثل هزلي انتهت حياته المهنية.
وذكر المتحدث باسم حملة إعلانات مايكروسوفت أنه لم يكن من المتوقع أن تكون الاعلانات مخيبة للآمال إلى هذا الحد ولكن لا زال بالامكان التعاون مع جيري ساينفيلد في أشياء أخرى.
————–
المصدر:
http://valleywag.com/5051455/microsoft-to-announce-jerry-seinfeld-ads-cancelled-tomorrow
ههههههههههههههههههههههههههههههههههه
ياحليلكم ياللي طايرين بمايكروسوفت وان اي شي سوته صح!!!
انبسطوا…..
\
النهدي،،،، محمد
دعاية افضل من سابقتها…
ههههههههههههههههههههههههههههههههههه
وانت يا علي إذا جا يوم وماتفلسفت مو يجيك مغص بس
الا يجيك مغص وحرقان والقولون يوصل خشمك والضغط والسكر يتقامزون
أنتبه على صحتك لا يجي يوم أحد يروعك يقولك أنه نظام أبل صار يشغل برامج الوندوز مباشرة
اضمن لك سكته قلبيه على طول.
—
AQUA:
شكراً على إدراجك للرابط.
فهو مرتبط بالموضوع، بحكم أنه أول مقطع في الفيديو كان يقصد دعايات أبل فهم مستهدفين في الحملة الدعائية.
كل الود ^_^
يا النهدي :
أكتب اسمي و قول انا اللي رديت .. عادي يا حبيبي .. انا اللي كتبت هذا الكلام … و هذا هو معنى الإعلان .. سواء كان مُخيب أو لا .. عجبك و لا ما عجبك ..
فوين الغلط يا بو الشباب ؟؟
غريبين الشعب هنا .. الظاهر ان رمضان قرب على نهايته و بعض الشباب اللي هنا انمسحت عقولهم مرة ..
الله يعين ..
اللهم صبرنا على ما ابتلينا به ..
“اللهم لا تُحاسبنا …. ”
تحياتي
كل مره ميكروسوفت تحاول تسوي فيها تطلع غبية. ميكروسوفت أعلنت عن إستغناءها عن ساينفيلد و غيرت من منهجها و إستعجلت في الرد على أبل. خلوني أشرحلكم بهدوء ليش ميكروسوفت إعلاناتها غبية. أنا ما أتكلم عن الوندوز و الماك بس أتكلم عن الإعلانات.
بس قبل بقول نكتتين لو سمحتوا:
النكتة الأولى: إذا ماكن عندك جدران أكيد ما راح تحتاج نوافذ. الحياة بدون جدران هي الحياة بدون وندوز يعني الماك أو لينوكس أو غيرها.
النكتة الثانية: لاحظوا في الإعلان الشخص اللي يقول: “أنا بي سي و أنا أتحدى القانون” طبعا ميكروسوفت ياما تحدت قوانين المنافسة الشريفة و مارست الإحتكار.
شباب بفهمكم حاجة: إعلانات أبل ذكية جدا. أبل في إعلاناتها تصور البي سي كأنه شخص عادي ليس لدية شيء مميز و تحكي معاناته مع الوندوز. لاحظوا أن الشخص ليس الوندوز و لكنه البي سي اللي ممكن تركب عليه وندوز أو لينوكس. و كيف أنه مجرد بي سي مسكين يهنق و يسوي ريستارت و تدخل عليه فيروسات بسبب تعرضه للوندوز. بينما الماك هو شخص مميز متكامل جهاز مع نظام تشغيل لا توجد لديه مشاكل و لدية الكثير من القدرات الإبداعية و “أموره ميسره”. نجحت أبل في إقناعنا بشخصية البي سي و ذلك حيدت الوندوز و ترسخ لدى الجميع أن الوندوز شيء جانبي يسبب المشاكل للبي سي. بينما شخصية البي سي ليست هي المقصودة بذاتها.
ميكروسوفت لم تفهم أبدا، و بدلا من الرد على أبل في فكرة أن الوندوز هي الفرق و أنها نظام ذكي و متكامل، دعمت فكرة أبل و ساعدت في تقوية الصورة التي أرادتها أبل أن هناك ماك و هنالك بي سي. و هذا هو الشيء الذي يمسز الماك فالبي سي عادي و الماك جهاز مميز. المسألة ليست الوندوز في الشخصية الثانية. و الدليل هو أنه في أحد الإعلانات يقول الماك أنا أستطيع أن أشغل الوندوز أسرع منك أيها البي سي. و في أخرى يقول أن مايكروسوفت أوفس يعمل عندي. فإعلانات أبل لم تكن هجوما على مايكروسوفت و لكنها محاولة من ماك لترسيخ فكرة أن البي سي يختلف عن الماك. و بينما البي سي يعاني من الترقيات المتكررة و يعاني من تكرار إصدارات الوندوز نجد أن الماك يخرج بصورة الجهاز المتماسك الأنيق.
أنا أشوف هذه الإعلانات ترسخ بزيادة للصورة التي بدأتها أبل.
و على فكرة مرة أخرى لا تستطيع مايكروسوف منذ أن أقتبست نظام الوندوز و الفأرة من الماك في الثمانينات و حتى اليوم لا تستطيع أن تكون لها طريق و شخصية مستقلة. دائما تدور في الفلك التي ترسمه أبل و دائما تعيش في دائرة رد الفعل بدلا من المبادرة. و الدليل أنه قبل أيام قررت مايكروسوف توظيف العديد من الشباب الخبراء في اوندوز و تشغيلهم في منافذ بيع الكمبيوترات في أماكن عديدة في أمريكا لكي يشرحوا للناس و يجيبوا على أسألتهم، و ذلك ردا على فكرة أبل و المسماه “أبل غوروز” و التي بدأتها أبل من سنتين بتدريب كادر فني مؤهل ينتشرون في نقاط البيع يقومون بالشرح و تدريب الناس بالمجان. طبعا أبل لديها متاجرها الخاصة و يمكنها القيام بذلك. و لكن مايكروسوف لا تبيع أجهزة فقامت بتوزيع موظيفها الجدد في مراكز بيع وال مارت و ديل و أتش بي. فقط تقليد لا يهم كيف و لكن نريد أن نكون كأبل.
المشكلة أنتم تتكلمون عن شركة تتحكم بخمسة و ثمانين إلى تسعين بالمائة من سوق أنظمة التشغيل مقابل أبل التي لا تتحكم سوى بسبعة بالمائة من السوق. لماذا تخاف مايكروسوف العملاقة من قزم صغير أصبح هاجسها الكبير؟ لأن أجهزة أبل هي الآن و منذ إصدار الليوبارد هي الأجهزة الأكثر مبيعا في أمريكا و قبل عام فقط كانت أبل خمسة في المائة من السوق و لو إستمرت النسبة كما هي فستكون أجهزة الماك هي رقم واحد في العالم بعد سبع سنوات أو أقل. هذا هي كابوس مايكروسوفت.
أنا نصيحتي لمن لم يجرب الماك أن يجربه عند أحد أصدقائة أو يذهب لمحل الماك و سوف يشرحون لك مجانا كل مواصفات الماك. صدقوني يا شباب الخبراء الحقيقيون في الكمبيوتر يعلمون أن الماك الليوبارد هو النظام الأكثر تطورا في العالم. الأكثر سرعة و ثباتا و خلوا من الفيروسات. يعمل بتقنية 64 بت و في الداخل ال UNIX أقوى كيرنل في تاريخ تطور الحاسب بدون منازع منذ السبعينات. و في الواجهة AQUA الحائز على كل جوائز التصميم و سهولة الإستخدام.
و إن شاء الله في الوقت القريب أحاول أنزل فيديوهات عن أساسيات الماك للي يبغوا معلومات عن الليوبارد نظام التشغيل للماك. لكن ما أدري هل سوف يكون لها متابعة تستحق أو بس بتعب نفسي. على كل حال، هنا الكثير من الفيديوكاست من موقع أبل أنصحكم على الأقل مشاهدة أول إثنين:
http://www.apple.com/findouthow/mac/
و سامحوني على الإطالة و كل عام و أنت بخير
هههههههههه أكوا للأسف ماحصل نصيب
طوال عمري و أنا أجرب منتجات مايكروسفت
بس والله خايف من التجربه لإنوا سعر ال MAC زي ما أنت عارف شاطح كتيييير بس إنشاء الله يسير لنا نصيب
عبدالله العتيبي… عبارة واحدة فقط !
“تسلم يدك”
صراحة كاتب متميز…اتمنى لك التوفيق..
هلا أخوي عبدالله العتيبي ..
وافق اسمك اسمي لكن … 🙂
على اية الصورة التي صورتها لإعلانات Appel تصور نظرتك أنت الشخصية لهذه الشركة ولمنتجاتها .
لكنها ليست الحقيقة ..
أنا أحد الأشخاص التي لا أراها كما تراها أنت ..
الكثير يوافقونني .. الكثير أيضاً يوافقوك ..
لذلك …..
لا داعي للتأثير على المشاهد .. دع المشاهد يفهم ما يريد .
وعين الرضا عن كل عيب كليلة * وعين السخط تبدي المساوئا
بالتوفيق
بالنسبة للشعار لا يجينا المهرج ( اللي في بالي ) و يقول حقوق ما حقوق .. هم يستخدمو الشعار كمُلصق على الباب فقط و ليس كشعار تجاري ..
و الله بلوة صرت مُضطر أني اشرح كل حرف لضعاف الإستيعاب ..
“النكتة الأولى: إذا ماكن عندك جدران أكيد ما راح تحتاج نوافذ. الحياة بدون جدران هي الحياة بدون وندوز يعني الماك أو لينوكس أو غيرها.”
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
——–
الي عنده وندز و iPod ويستخدم الـ iTunes راح يعرف قيمة ابل مقابل WMP
يا سميي “عبدالله العتيبي” الآخر. و الكلام موجه لكل الشباب اللي يستخدمون الوندوز و لا يهونون جميع الشباب. أنا متفق و الكل في كل مكان لا يختلف على أن كل إنسان له الحرية في إختياره و كذلك الكل مقتنع بفكرة أن الشيء المناسب لي قد لا يكون مناسب لك و العكس صحيح. و لكن ليست هذه القضية.
الفكرة هو أن هناك تفضيلات شخصية فعلا و لكن هذا لا يغير الحقيقة في أن شيء أفضل من آخر. مثلا: أنا لما أشتري كامري على سبيل المثال فأنآ اشتري سيارة إقتصادية و متينة و تناسب حياتي و ظروفي و لذلك أنا أفضلها كثيرا على البي أم الفئة السابعة. و لكن هذا التفضيل الشخصي لا يغير من حقيقة أن البي أم دبليو أفضل. هذا شيء لا يخضع للرأي الشخص و لكن يخضع لمقاييس علمية.
عندما نضع الوندوز أمام الليوبارد فالمنافسة غير عادلة و الليوبارد متفوق بعشرات المرات. لا يمكن لشخص يفهم قليلا في أنظمة التشغيل أن يدعي غير ذلك. ممكن يجي شخص و يقول بس أنا متعود على الوندوز أو أبغى كمبيوتر رخيص أو عندي ألعاب ما تشتغل على الماك أو في المكتب مجبورين على الوندوز. لا بأس، الوندوز أفضل لك أنت و لكن هذا لا يغير من حقيقة الأمر.
هذه الحقيقة تعترف بها حتى ميكروسوفت. و بيل غيتس يعترف بها كما في اللقاء التلفزيوني عام 2007 و غيرها و لكن ميكروسوفت و بيل يقولون بالحرف الواحد أن هذه المميزات لا يحتاجها المستخدم العادي. و هذي على فكره هي فلسفة ميكروسوفت منذ بدايتها و في الثمانينات لما سألت مايكروسوفت لماذا لا تفكر بتطوير أنظمة “نوافذ” تماما كأبل لأنها سهلة الإستخدام و يمكن عمل تطبيقات أفضل كان جواب بيل جيتس أن المستخدم العادي غير جاهز لتقبلها. أنت كما ترى ميكروسوف تعترف طوال تاريخها أنها لا تطور إلا للمستخدم العادي و المستخدم العادي بالنسبة لميكروسوفت غبي و تنظر إليه نظرة نمطية. لذلك أنا لا ألوم أبل عندما تصور البي سي بنمطية معينه. ليس ذنب أبل أن ميكروسوفت حولت البي سي بهذه الصورة.
أبل في إعلانها كانت مؤدبة فلم تتعرض لمستخدمي البي سي بل عرضت شخصية البي سي نفسه و أعطت المستخدم (العادي كما تسميه ميكروسوفت) الخيار. بينما ميكروسوفت وقحة في إعلاناتها فصورت الأشخاص أنفسهم على أنهم هم البي سي. أنا بي سي و ألبس نظارات و أنا بي سي و عندي لحية. فعلا غباء و نظرة دونية للمستخدم.
أنا أستخدم الماك و لكنني لست “ماك” و لا أريد أن أكون جهاز “ماك” و لا بي سي و لا آي فون و لا أي جهاز آخر. و لكنني أحب الماك و الآي فون و السوني إريكسون و كاميرات كانون و تلفيزيونات سوني هكذا. أنا في رأيي أن هذه الإعلانات هي خلاصة الفرق بين نظرة ميكروسوفت للمستخدم و بين رغبة أبل في قيادة الإبداع بدلا من التبعية حتى و لو أدى ذلك لقلة المبيعات.
فكرة الدعاية جيدة
عبدالله العتيبي الأول، ولا يهون الثاني
أسعد الله ايامكم،
تسلم يدك على ماكتبت.
لكن..
إعلانات أبل تتعرض للوندوز بشكل مباشر
فمجرد إدراجهم لإسم منتج آخر بطريقة سلبية في دعاياتهم بغرض الترويج لمنتجهم هذه أعتبرها أنا حقارة (وجهة نظري).
أسلوب الويندوز في هذه الدعاية يعتبر هجوم مبطن فلم يتعرضوا لإسم أبل مباشرة
بل حاولوا استخدام نفس منهج أبل ضد أبل ولكن دون المساس بإسم منافسهم.
—
أعجبني ردك الي ذكرت فيه بأن شركة بحجم مايكروسوفت تنافس أبل الصغيرة وتشبيهك له بالسيارات، عين المنطق والعقل.
السؤال: هل تتعتبر أبل أقوى منافس للويندوز؟! وهل أبل تفكر بالويندوز كمنافس ينبغي الإطاحة به والتربع مكانة؟!
كل الود،
الاخوان الكرام… الاخ مبارك.. اوكي كلنا لنا وجهات نظر بس ياريت يكون فيه حدود في الردود والاحترام.
مع التحية
واسف عالاحراج
ولي عودة مع الردود
بصراحة لن ازيد على اخواني بكلمة واحدة وخاصة “عبدالله العتيبي” و ” محمد النهدي” و “مبارك بن لندن”
اما اخي الحبيب “ali” بس ان شاء الله تجي بالسلامة من كندا ارتب معك جلسة ودية “ماكية” طبعاً يمكن الله يهديك وتعرف ايش احنا نتكلم عنه
***للمعلومية***
الكثير يتعجب ان البنوك و الشركات الكبيرة و الدوائر الحكومية تستخدم الوندو
الامر بكل بساطة هي تستخدم كا طرفيه او ورك ستيشن مربوطة بسيرفر غالباً ما يكون UNIX او LINUX مع انهم اللينكس فرع من اليونكس بمعنى الحسنة الوحيدة للوندو طقم الاوفيس وهو موجود للماك ايضاً ……. هذا رايي والله اعلم
مع التحية الطيبة
على طاري لينكس يا أكوا :
مرة كنت في إكسترا في الصباح ..
و لمى وصلني الدور في المُحاسبة فجأة يقول لي الموظف السيستم تعطل .. قلت له كيف ؟؟ !!!!
يقول السيستم تعطل .. قلت له و الحل قال الحين يجي الفني و يصلحه .. قلت له خير .. و انتظرت ساعتين و أنا واقف و اللي وراي من الناس اللي ترك أغراضه و مشى و اللي صار يشتم و يسب .. ألخ ..
و بعدها لمى جا الفلبيني و جيك السيستم طلع السيستم تبعهم ريد هات و اسيرفر ريد هات .. و قعد له نص ساعة و هو يحاول فيه ما عرف له ابدا ( و هو الفني ) و بعد كذا اضطر لموظف يطلع الفواتير الورقية ..
و مشانا ..
لنكس هو عبارة عن الرجعية و الرجوع للتخلف .. و وندوز هو التقدم للأمام عبر نوافذ المُستخدم ..
و على فكرة يا أكوا أنا في السعودية من شهر و نص ..
تحياتي
الغالي محمد النهدي
أسعد الله أيامك،
أخي الحبيب صدقني ما رديت في يوم على أحد إلا بكل إحترام وتقدير.
وآخر ما أفكر فيه أني أفرض رأيي يوم على احد والسبب أنني أقدس حرية الأراء وتعددها. ومؤمن بأن هذا هو أساس العلم والتقدم.
لكن إذا شفت واحد يفتري علينا بمعلومات لا أساس لها من الصحة أو أنه يرد بإحتقار وإزدراء على شخص ليظهر فيها بصورة المثقف وهو من جمبها فهنا لا أستطيع إلا أن أوقفه عند حده، وارد عليه بمثل أسلوبة.
كل الود ^_^
أنت تعرفني.. وتعرف كيف أتلكم وكيف ارد علي هؤلاء الأشخاص… اللي تتكلم عنهم…
وأعرف الطريقة والأسلوب وووووو الخ… وعلى قولتك… عن موضوع الثقافة..
لكن.. يعني … انا اقول.. خلك افضل!!
وانا ما كان قصدي موضوع الحرية والآراء.. أنا اقصد بالاسلوب..
الموقع هذا من آرقى المواقع حقيقة وشهادة لله…
ولكن.. اقلها .. نحترم الموقع اذا والله في اسوأ الأحوال ما احترمنا الرأي أو الشخص..
والدنيا مو طايرة..
وعلى قولة المثل…
اللي ماله اول ماله ثاني…
وعلى قكرة للي كانو بس يتابعون موضوع ويندور ٧ الجديد…
اللي كان فيه نقاش مطول… وردينا وردو علينا…
في الاخير… جاب واحد من الشباب الله يسلمه رد… قال بس… هذا هو…
وحسب انه خلاص مسكت…
وكان الرد علي…
فانا رجعت ورديت عليه بعد فترة طويلة لاني كنت فعلا مشغول..
بس عشان مايقولون تهرب ولا حجر لي ولا شي..
هذا الرابط..
https://www.swalif.net/2008/09/13/win7-beta-delayed/#comment-16728
النهدي… ولد ابوه..
انا كذلك كنت يوم من الايام في وكاله البورش و دخلت الورشة و تفاجئت بالكايين
2008 منزلين المحرك لعمل اصلاحات عميقة على المحرك
مع التحية الطيبة
محمد النهدي أنت مسكين مرة :
نظام التفاحة المأكولة غبي رضيت أو ما رضيت فما يغر الحال كثر الكلام ..
و احن جماعة microsoft نعرف نظامنا صح و نعرف ويش فيه و ما فيه و نقر و نعترف بوجود مشاكل في النظام … لكن جماعة ستيف جوبز أبو بلوزة سودة و جنز أزرق من عام الفيل لليوم ما بدلهم .. للأسف هو يكذب عليهم و يقول نظامنا قوي و نظامنا ما فيه مشاكل.. و يطلع كل كلامه خرطي .. كل كلامه فالصو مثل أفكار جماعته ..
محمد النهدي هذي مشاكل سواء كانت وحدة من 9000 و لا كانت مشاكل تافهة و لا كانت محلولة و لا كانت ما أعرف أيش أو حتى لو حاولت تزينها بتبقى مشاكل .. و هذا دليل الكذب اللي يتعلموه جماعة التفاحة المأكولة من صاحب الشركة و من نظامهم..
ليش جماعة ويندوز ثقافتهم أعلى من جماعة ماكنتوش ؟؟
لمى كنت في كندا كنت أتكلم ويا جماعة ماكنتوش عن أمور عادية و تاهة موجودة في هذي الدنيا .. ما يصدقو أن هذي الأمور موجودة .. أروح معاهم على النت و أوريهم أو حتى أروح معاهم الملحلات لحتى يشوفوا أمور ماكانو يعرفو عنها حاجة .. ويستغربو أني أعرف كل هذي الأمور .. تعرفو ليش ؟؟
لأن جماعة ماكنتوش منحصرة عقلياتهم و تفكيرهم و هم بكامل أعضائهم في صندوق خشبي في يوم من الأيام بيتكسر و يطيح عليهم .. لأن اللي أساسه خشب غير اللي أساسه حجر .. و يا محمد النهدي قول الله يخلي بيل جيتس يوم أنه أشفق على جماعة التفاحة الغبية المأكولة و عطاهم فلوس و مُساعدات لحتى يظلو موجودين في السوق .. و 1997 تاريخ ما يُنسى أبدا .. لأنه سبب بقاء أبل ..
لكن ستيف جوبز كالعادة قليل أصل . في كل مؤتمر يسخر على مايكروسوفت ..
و هكذا هم جماعة أبل .. ساخرون مُطبلون ..
سأقول لكم كلمتين لكم لعبة و لنا حقيقة ..
لكم حلم و لنا واقع ..
عيشو كما تُريدون و سنعيش كما نُريد ..
و من يسير على هذه القاعدة:
و علمته الرماية كل يوم *** فلما اشتد ساعده رماني ..
لا يوجد هنالك مجال لأن يعيش على رُشده ..
علمتكم مايكروسوفت .. رقتكم مايكرسوفت .. عرفتم الكمبيوتر و كل شئ عن هذه التكنلوجيا بسبب مايكروسوفت .. هي من نقلكم لما أنتم عليه .. رضيتم أم أنكرتم ما لا اعلم ماذا فعلتم ..
ستظل مايكروسوفت نارا على علم في اعلى قمم الجبال و غيرها يأتيها زاحفا فلعله يصل إليها ..
تحياتي
سؤال لجماعة التفاحة المأكولة :
ليش برايكم في أشخاص مثلي أو مثل مستر سي بي يو أو مثل أي شخص .. لليوم متمسك بمايكروسوفت ؟؟
هل مثلا أحنا أغبياء و أنتو أذكياء ؟؟
مع العلم بأني مثلا مجرب أنظمة كثيرة و للملعومية بجنب جهازي الفيستا عندي جهاز يشتغل على أبونتو .. بس ليش أنا متمسك بمايكروسوفت ؟؟؟
أبي جواب صريح و مُباشر و بدن لف أو دوران ..
يالله حلو الواجب ..
تحياتي
و على فكرة .. قضية الحياة بدون جدران تعني .. الحياة خارج صندوق التفاحة المأكولة ..
و الحياة خارج هذا الصندوق تعني الإنفتاح في التفكير و المنطق ..
جاو
“ali”
500 مرة قنالك لا تجر احد في نقاش شخصي ولا تستفز اي شخص هنا
نحن نتكلم في مجال التقنية و التجارب الفنية و الكل يكتب راييه و تجربته
لكن الي انت تتعامل به شي غير لائق ابداً ….. ارجو الصورة واضحة لك
اما التفاحة راح تزعجك اكثر عن قريب العاجل “تذكر كلامي”
مع التحية الطيبة
أكثر شي تسمعه من الشباب، هو “إنتظر Windows 7” و تهديدات إنها بتكون ثورة في عالم الكمبيوتر. يمكن “ثورة” مؤنث “ثور” بس الحقيقة اللي يعرفها المتتبعين إنها بتكون تكرار للفيستا مع مميزات جديدة أغلبها برمجية. ما راح يكون فيها أي تغيير جذري. و لكن السؤال هو ليش محبي الوندوز ما يتكلموا عن الفيستا، لأنها هي الإصدار الأحدث و آخر ما توصل له عقول أكثر من خمسين ألف مطور في ميكروسوفت و أكثر من مليون شخص شاركوا في إختبارات البيتا و أكثر من أربع سنوات من التطوير و مئات الملايين من الدولارات؟ و في الأخير يخرج لنا نظام لا يضيف شيئا عل الإكس بي. شكل جديد و ألوان جديدة بدون إضافة حقيقية تفيد المستخدم.
و الأسوأ من ذلك أن ميكروسوف حددت نهاية يونيو الماضي لإنهاء الضمان على الإكس بي و بالتالي تجبر المستخدمين على الترقية. طبعا المستخدم الفردي ماهو الهدف الرئيسي. و لكن الشركات المسكينة اللي تخاف على الضمان و تحرص على الإعتماد على الدعم الفني من ميكروسوفت. يعني مستعبدتها ميكروسوفت مثل الشركات الكبيرة.
تخيلوا نظام تشغيل ليس له أية فائدة حقيقة للمستخدم، لا يحل مشكلة يعاني المستخدم حاليا، و لا يقدم سرعة أكثر من السابق بل بالعكس و أبطأ و لا يخفض التكاليف بل بالعكس يلزم لك هاردوير أقوى و ذاكرة أكثر و تكاليف الترقية و إزعاج أقسام الآي تي للموظفين و لا أمان أكثر بل أن الإكس بي مع برنامج فيروسات معقول توازي أمانه أمان الفيستا. تخيلوا نظام يكلف كل هذه الأموال. هذه يا أصدقائي تسمى عملية “غسيل أموال” للناس الفاهمة في أمور المالية.
لذلك ما أستغرب لما سارعت ميكروسوف بإعلان البيتا من Windows 7UP و طبعا الشباب المتحمسين الله يهديهم سقطوا في فخ التسويق الخادع من ميكروسوفت و أخذوا يسون لها دعاية. ليس طموحا و لكنه إحباط. إحباط من قدرات الإكس بي الضعيفة في مواكبة التقنيات الجديدة و المميزات العصرية و إحباط من عجز الفيستا من تقديم حلول لهذا العجز.
طبعا الشباب لا يعلمون ماذا تقديم الوندوز سفن أب، و لكن هذا أملهم الوحيد لعل و عسى تتحسن الأوضاع. أسمحولي أشبه وضعهم بوضع تخلف المسلمين، و عجزنا عن التقديم صرنا نتعلق بفكرة خروج المهدي و آخر الزمان. معليش الشطحة القوية بس أعتقد المعنى واضح :). بدل أن نتطور و نتقدم و نتعلق بالمستقبل.
بس مافي داعي نتعلق بالمستقبل لأن المستقبل موجود اليوم. الوندوز عام 2050 موجوده اليوم في الماك و في الليوبارد.
في النهاية أعطيكم خبر و فيديو. في الخبر بعض من دلائل فشل الفيستا. و في الفيديو نكته حلوة.
الخبر: شركة أتش بي أكبر مصنع للبي سي و بالتالي أكبر موزع وندوز ربما تدرس إنشاء نظام تشغيل خاص بها بعد إحباطها من الفيستا. الرابط:
http://www.businessweek.com/magazine/content/08_38/b4100084242512.htm
و الفيديو من إعلانات أبل العبقرية يوضح الفهم الخاطىء لميكروسوفت لمفهوم الأمان. و أن الأمان يعني إزعاج المستخدم. اللي أشتغل على الفيستا يعرف الرسالة المزعجة اللي تطع كل مرة تبي تركب رنامج أو تشيل برنامج أو تشغله أو تقون بأي عملية إحتمال يكون فيها خطر على النظام (شوفوه مرتين أو ثلاث).
http://www.youtube.com/watch?v=FfetbidVUYw&feature=related
و سحورا هنيئا.
lol i’m a pc user and i’m fully screwed 😀
مستر ألي بيه.. وش هالحماااااس اليوم ماشالله عليك باين انك مسخن ومتدرب والحرارة إتش هههههههههههههههههههههههههه
—
أقدر أختصر لكم ردود علي بيه في سطرين وياجماعة الأبل لاتزعلون مني لكن الحق يقال وهو أن علي أصاب في الخمسمية سطر الي كتبهم فوق ملاحظات هامة جداً:
أثبت لنا ياعلي شي قوي توني أنتبه له وهو أن التفاحة في جهازي مأكولة. وهذا ظلم من أبل لعملائها. حنا دافعين مبالغ طائلة على أجهزتهم وأنظمتهم ويجب عليهم كأقل تقدير يعطونا تفاحة كاملة!
كما أبهرتنا بقدراتك العجيبة في التدقيق في خلاقين ستيف جوبز.
(صادق والله ياجماعة توني أنتبة.. هو وراه مهوب يغير ملابسه ههههههههههههههههههههههههههههههه)
الحقيقة أنا تم إقناعي بطريقة عجيبة جداً.. أنا أعتبره غسيل مخ
ومن بكره راح اشوف لي حل أنا وأجهزة التفاح المأكول الي عندي.
كما نوة حظرة البروفسور على نقطة مهمة وهو أن عقول مستخدمين الأبل قافلين عليها في صندوق خشبي “مثل حق سيلفر في جزيرة الكنز”.
بعكس عقل البروفسور علي فقد تم صيانتة وحفظ مخه داخل تنكه تمر مصديه حتى مايلعب فيه الزمن مثل مالعب في عقول أصحاب التفاحة
—
نجي للجد:
يا جماعة ترى بديت أشك انه علي مندوب مبيعات لشركة أبل، وقاعد يستخدم أسلوب جديد للتسويق. وأنا اشوف أنه ناجح جداً والله
كل مستخدمين الوندوز يشوفون طريقته وهباله في الرد، بيحولون لأبل
فهو قام بشد إنتباهنا على مشاكل ويندوز، وردود المستخدمين لأبل كافية لإقناع المتابعين بالتحويل أو التفكير الجدي في إستخدام نظام أبل.
مبدع يا علي مبدع
إلى الأمام ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
ماحد جاوب على السؤال .. مو قلت لكم جماعة أبل تفكر داخل الصندوق و تلتفت لفتافيت الأمور ..
يبقى السؤال موجود ..
و لا احد راح يجاوب عليه كالعادة ..
تحياتي
ياحبابي ما لاحظتوا شي ، والله أعلم ممكن أكون أنا الغلطان و أحتاج أحد يفهمني
بعد كل ما فعلته آبل بمايكروسفت من الإعلانات اللاذعه
ليه مايكروسفت ساكته عليها ليه ما توقف تعاملها معها نهائيا من ناحية جميع البرامج التي تقدمها مايكروسفت لآبل
هل مايكروسوفت محتاجه لآبل — لا
والله أنا لا أجزم بل أعتقد أنوا هذا النظام إذا توقفت مايكروسفت التعامل معه ب أي شكل من الأشكال
ممكن إنوا هذا النظام يختفي وهاذا حقيقه ، كم مستخدم لأجهزة آبل؟ 10 -11 % إذا توقفت التعامل معاهم ولم يستطيعوا الإتصال ب 90% كيف حيكملوا حياتهم ( ولايجي أحد يقلي عادي ) حيضطروا إنهم يلجأوا إلي ال 09% وما يستعملونه
فيا شباب لو واحد منكم كان مدير أو رئيس شركة مايكروسوفت و مايسير في الشركه شي إلا بإذنوا ألن توقف التعامل مع آبل بسبب الإستهزاء ولو كان المنتج الذي تقدمه مايكروسفت سيئا
شي طبيعي حيكون الجواب —– > نعم
وهذا بالعكس إنتا بدي الطريقه بتقتل منافسك إلي من الممكن إنوا يسيطر على نسبه كبيره من مستخدمين الحاسب و أنا ما أقول من الممكن أقول هذا شي حيسير و آبل بتبدأ تدخل سوق الحاسبات بقوه
طيب الشاطر يقلي ليه مايكروسفت و آبل ماتزال بينهم العقود التجاريه مستمره إلى الآن ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل مايكروسفت خايفه من الأمور القضائيه ما أظن فقد مرت سنوات على مايكروسفت أتهمت فيها بجميع ما يخطر على البال من الأمور القضائيه ومن أهمها إحتكار الشركات الصغيره وفي النهايه خرجت الشركه من المشكله زي الشعره من العجين
ياحبابي نحنا هنا قاعدين نتحاور و نتضارب و في النهايه بيسير كلام كبير خلف الكواليس و محنا عارفينه
وهاذي المشكله
والله الموفق
أخ علي
طيب ليه في ناس زي AQUA وزي مبارك بن لندن و النهدي متمسكين بآبل ؟
هل هم أغبياء و أنتم أذكياء ؟؟؟؟
أخ علي السؤال إلي إنت سألتوا موجه للشباب حقون آبل ، وهما يجاوبوك عليه
والسؤال إلي سألتوا أن
موجه لك شخصيا فلتتكرم و تجاوبني عليه
الحين قاعد يقول الاخ المكرم علي قدس الله روحه،،،،
انتو وانتو،،، وحنا وحنا،،،، ويختار الشي اللي يبيه بس من الردود…
او بالاحرى اللي يلقى شي يبيض الوجه عشان يرد عليه…
اما الشي اللي واضح ولا يقدر يكذبه او ينكره وهو سبب فشل جماعتهم… اتحداه يقدر يرد… اتحدااااااااااااااااه ياجماعة… والله ينسل كالشعرة من العجين! مستحيل…. يذكرني بالمستقلة….
ولو اني زيه .. ماكان رديت في موضوع ويندوز ٧…. بعد الرد المطول له حفظ الله اباه،،،
بس السالفة واضحة.. ياجماعة… يبغى الرد وبس…
تحياتي
وشكرا لجميع الشباب اللي هنا والادارة
عندي اقتراح بالمناسبة ياجماعة الماك….
لكم مني اجمل تحية…… وشكرا على الجهود..
ولكن من خلال متابعتي للنقاشات اللي زي كذا من فترة..
وجدت اننا كلنا في جهة وكلنا نرد في جهة وكلنا ندافع عن جهة…..
ومايرد علينا الا الاخ علي… في جهة اخرى ،… ولا يؤمن بفكرته الا هو..
فحرام نضيع الوقت والمجهود في الكتابة والرد ووووو … للرد على الاخ علي…
الذي قرر أنه يريد الرد وبس.. من أجل الرد.. كما ترون…
وحنا دايم نقول عندنا وعندنا…
والقارى العادي.. يحتاج من يوضح له الصورة..
فأنا أقول… دعونا من الكلام،، وخلينا نبدأ جانب عملي في الموضوع
باتفاق مع ادارة الموقع… يخصص لنا قسم للتعليم والاخبار والتحليلات والمناقشات والجديد وغيره….. وراح يكون له التأثير الابلغ والافضل وراح تشوف الناس فعلا تجي.. اما هالنقاشات… كأننا قاعدين شغالين عشان حضرة الاخ علي …. يقتنع!! بألف سلامة…
لككن فكرو فيها…. وياريت تكون الفكرة اكبر…
للتواصل… ولا تتردد في التواصل
mo2nahdi@gmail.com
محمد النهدي
الرياض
أنا ما عندي مُشكلة .. خلهم يستخدمو أبل .. لكن هم عندهم مُشكلة بالنسبة لمايكروسوفت .. شفتني قلت لواحد منهم لا تستخدم أبل ؟؟
هم اللي يجو مثل الجن .. ويقطو روابط الدعوة الماكنتوشية في كل موضوع ..
يا رجل كُن مُنصفا …
…….
اخ محمد النهدي :
ما تعرف ترد على السؤال صح ؟؟
لأنك تحمل فكرة جامدة بعقل مُتحجر .. و لهذا خايف ترد لحتى ما يُأخذ عليك ردك بالغلط ..
حبيبي لا ترد .. و بالنسبة لأوكار الماك تراها كثيرة ..
و انت ليش ميت تبي تقنعني ؟؟
كم تاخذ على كل زبون ؟؟
الله يهديك بس
أخ عبدالرحمن .. قلت هذا الكلام قبلك لكن أنا اطلع عاطل و الجماعة مُحترفين .. فأكون انا الغلطان و هم الصح دائما .. لأن أبل زرعت النرجسية فيهم ..
…….
اخ محمد النهدي .. الرد من أجل الرد تركته لك .. فأنا لا أملك وقت للرد من اجل الرد .. فلا الموقع موقعي و لا مصلحة لي فيه .. و لكني أملك المُتواضع من المعلومات و الحقائق التي أجد نفسي في محط المُلتزم بإيضاح بعض الأمور المغلوطة التي لا ينفك أحد ليقولها هنا في هذا الموقع و في غير هذا الموقع ..
هل تعتقد يا حبيبي اني هنا لكي أكون مايكروسوفت و لأضعك انت أبل ..
إذا أنت مُخطأ ولم تفهم القضية .. أنا هنا لكي أرد على أكاذيب تُزرع في عقول الناس من هنا و هناك .. أكاذيب لا داعي لوجودها …
فلا أُريد أن تكون أنت الخاسر لأكون أنا الرابح فلست هنا في معركة ..
جميل هو تبادل المعلومات و الخبرات ولكن كم هو قبيح بغيض مرفوض في جميع الأعراف أن تزرع معلومات مغلوطة في موقع مُلزم بزرع المعلومات الصحيحة .. فأنت هنا في محط ناشر علم عن طريق معلومة .. قل الصحيح و احتفظ بالكذب ..
عندما أقول بأن مايكروسوفت لو تخلت عن ابل لانتهت أكون مُهرجا و كاذبا و لا اعلم باقي المُصطلحات التي تُلقونها و لكن عبدالرحمن ليس علي ولهذا هو سليم و أنا مُخطأ …
تفضل هذه هدية مني لك .. هي كذبة و لكن تقبلها مني :
http://www.youtube.com/watch?v=Scf6dV4FSf8&feature=related
….
و مثل ما يقولون :
انت صاحب الدار و انا اللي راح اطلع منها ..
انت ظل في الموقع بدون فتح أي أطراف ثانية .. انا راح أكون خارج الموقع .. و لكن انقل الأمور بامانة و ليس بالكذب ..
على العموم سعدت بالنقاش ( و الشجار ) معكم إن صح التعبير ..
تعرفت إلى كثيرين هنا و استفدت من كثيرين و كرهني كثيرين لحدة لهجتي و هجومي .. و لكن نيتي كانت صافية فلم أكره أحدا منكم و لم أحمل على أحد منكم أي خطأ ..
اكوا ، محمد النهدي ، حبيب ، عبدالرحمن ، مستر سي بي يو … ألخ
و صاحب الموقع أحمد جبر ..
شكرا لكم
هو آخر رد .. و لكن من يدري فلربما الأقدار تُلقي بي هنا .. وربما لا ..
تحياتي
بصراحة انا أدعو الأخ علي و الجميع إلى الهدوء قليلا و فهم الأمور عوضا عن التناحر فيما لا يُفيد ..
الجميع هنا يحمل معلومات جيدة و لكن لا يتم توظيفها بالشكل المطلوب .. فالموقع يجب أن يكون مُوّثِق للأخبار و المعلومات الصحيحة لا الاخبار و المعلومات بحسب نوع النظام المُستخدم ..
فلأبل محاسن و مساوء و لمايكروسوفت محاسن و مساوء ..
فلماذا هذه المُكابرة و المس من كلام الأخ علي بانه يُقر بهذه القضية بأن مايكروسوفت لها من الاخطاء كما لها من الأمور الطيبة ..
فلماذا تُكابرون ؟؟؟
محمد النهدي :
القضية ليست قضية إعلان لأبل .. فالقضية أمانة في النقل .. فما هي الفائدة أن فتحت انا قسما أو منتدى لمايكروسوفت و قمت بالتحدث جُزافا و بطريقة غير عقلانية و منطقية عن مايكروسوفت و صنعت منها سُورمان و هي لا تتعدى كونها شركة فيها موظفين من كوكب الأرض يُخطأون و لكنهم يجتهدون لصُنع شئ ..
هذه هي الحقيقة و ما عدا ذلك فهو كذب ..
أنا لا أُحب ابل أبدا .. و لا أُريد أن أُحب هذه الشركة .. لأني أُؤمن بكونها شركة مُحتكرة كما يُؤمن بعض الأخوة هنا بذلك .. و لي أسبابي الخاصة ..
و لكن يجب أن نكون واقعيين وازنين للامور بشكلها الصحيح .. عوضا عن الهراء الذي لا معنى له ..
بالنسبة لإعلان مايكروسوفت هو إعلان يحمل فكرة ما و هدفها واضح وضوح الشمس في رابعة النهار .. فا يُوجد هنالك داع لذكر القصص و الخُرافات ..
و انا أقترح على السادة الكرام هنا أن يضعو الردود بمقياس .. فهذا الموضوع عن إعلان مايكروسوفت فمالذي أتى بأبل ؟؟
إن كنتم تُريدون نقاشا و تبادل خبرات و تبادل افكار إذا لتبدأو بالشكل الصحيح .. وهو جعل النقاش محصورا فقط حول عنوان الموضوع .. بدون إدخال مالا يوجد هنالك داع له ..
و البعد عن الشخصنة الحوارية ..
كما أُريد من الأخ علي أن يكون موجودا هنا فهو يحمل معلومات جيدة بحسب مُتابعتي للموقع منذ فترة ..
و لكن اخ علي كُن “Cool” لا يُوجد هنالك داع للعصبية فكلنا أخوة هنا ..
لنضع بنود لنُحي الحوار و لننبذ العصبية :
1- الموقع هذا هو أحد أهم المواقع العربية في نشر أخبار التكنلوجيا و لذا هو مسؤلية الجميع أن يظهر بمظهر لائق .
2- البعد عن العصبية.
3- وضع التعليقات لتدور حول عنوان الموضوع .. و عدم الرد بما يتسبب بالخروج عن الموضوع .
4- الأمانة في النقل و إضافة المعلومات .
5- وضع الردود العلمية مع الدليل .. أي دليل كان .. صور ، فيديو ، رابط لمقالة .. ألخ .
و أمور أخرى نتفق عليها إن اتفقتم على هذا ..
….
اخ علي إن أردت فهذا هو إيميلي :
ms.1974@live.com
و انا أنتظر الإخوة
اخوكم
أخ مبارك الكريم من لندن. إجابة علي سؤالك. أنا ما أدعي علمي بإستراتيجيات أبل بالتفصيل بس ممكن أجاوبك من متابعتي لإستراتيجيات أبل السابقة و الحالية و فلسفتها. و كما قال على كرم الله وجهه “الحكمة هي أن تعرف ما سيحصل مما قد حصل”.
أبل في وضع تنافسي غريب شوي. وضع يختلف عن أي شركة ممكن تفكر فيها. أبل تصنع الأجهزة و تطور برامج التشغيل يعني تقدر تقول إنها تنافس مايكروسوفت و في نفس الوقت تنافس إتش بي و ديل و في قبل عام 2005 السنة اللي تحول فيها الماك إلى إنتل كانت أبل برضو في تنافس مع إنتل لأنها كانت تسوق للباور بي سي أو RISC Processor. و في البداية و في الثمانينات كانت في منافسة مع IBM/Intel/MS. كانت أبل تراهن على المستخدم.
يعني بطريقة أخرى: أنت تعرف أنه من الممكن إتباع طرق تجارية و تسويقية و تقدر تبيع منتج أقل جودة من منتج آخر. أنت تعرف أن عملية البيع و النجاح التجاري غير مرتبطة بالتفوق التقني. لذلك كانت أبل تراهن رهان خسران بإنها لو طورت أنظمة متطورة ذكية تخدم المستخدم راح يوقف معاها المستخدم ضد العمالقة اللي تنافسهم. بس المستخدم خذل أبل كثير. مثلا أبل أول من قدم أنظمة النوافذ و طورها و أول من قدم فكرة تعدد اللغات في النظام حتى أن أبل أول من قدم اللغة العربية و الكيبورد العربي بشكل متكامل.
مثال آخر: في بداية التسعينات قدم أبل إبداعات كثيرة: System 7 كان نظام ثوري كل المقاييس. أول نظام 32 بت. و بعد ذلك Power Mac بمعالجات RISC. فكان رد إنتل و ميكروسوفت هو أن مايكروسوف طورت نظام الوندوز 95 و إنتل معالجات البنتيوم في عام 95 بأسعار زهيدة لضرب الماك. طبعا في ذلك الوقت كانت قدرات البنتيوم و الوندوز متأخرة عن الماك. و لكن إستراتيجية البيع بالجملة و التسويق الناجح خدمت ميكروسوفت و إنتل. الضحية هو المستخدم طبعا لأن تقنيات الملتي ميديا و الرسومات عالية الجودة و الحوسبة العالية التي تستخدم 32 بت تأخرت 5 سنوات على الأقل. البعض يعتقد أن ميكروسوفت خدمت التقنية و نشرتها و الحقيقة أن أكثر من عرقل التقنية هي ميكروسوفت. و قليل من الحوار العاقل و الرجوع للتاريخ يوضح الأمر.
بعد عام 2005 و بعد أن إقتنعت أبل بتطور معالجات إنتل و التي أصبحت تقدم 64 بت و بقوة معالجات nVidia للرسومات قررت أبل أن تتحالف مع إنتل بدلا من منافستها. و فعلا نجحت في تقديم أجهزة قوية. و من وضع نفسها في الخط السريع للمنافسة. الآن أبل تنافس بقوة. و بدلا من مليون جهاز في السنة تبيع مليون جهاز في الشهر، هل تعلم بأن أبل شحنت ثلاث ملايين جهاز للبيع في شهر سبتمبر هذا فقط.
معلوم أن الآيبود هو الغاجت الأكثر مبيعا في التاريخ الآن يحتل المرتبة الثانية في سرعة البيع بعد أجهزة الماك، و أن أبل الآن و في شهر أغسطس إستطاعت تخطي غوغل في القيمة السوقية:
http://www.informationweek.com/blog/main/archives/2008/08/apple_now_worth.html
أبل لا زالت في وضع ضعيف مقارنة بهيمنة ميكروسوفت بس تقدر تنافس. و المستخدم كما ترى لا يقف مع التقنيات المتقدمة و ليس لديه رؤية لأن الناس تريد الرخيص و تقع ضحية بسرعة للإستراتيجيات التسويقة كما يقع الفأر في الفخ. و لكن أنا أستطيع أن أقول أن الماك سينجح لأن النظام الآن متكامل:
أولا: بتحالفها مع إنتل، أجهزة الماك الآن تستطيع ترقيتها بسهولة، إضافة هاردسك أو ترقيته، ترقية الذاكرة بسهولة بنفس نوع الهارد دسك و الذاكرة المتوفر في السوق، توافق تام مع ملفات الوندوز و قدرة على التعامل مع الأقراص القادمة من الوندوز، أيضا القدرة على تشغيل الوندوز. كل المميزات التي كانت تستخدمها الوندوز ضد الماك الآن بتحالف أبل مع إنتل نحصل عليها يعني ممكن نقول تنافس عادل.
ثانيا: اليونكس هو أقوى الأنظمة على الإطلاق بتقنيات عالية لا تستطيع الوندوز أو حتى الماك مجاراتها. فقط أنظمة اليونكس تستطيع. هناك نقاش طويل للميزات اليونكس و الكل يعلمها و لكن أستطيع أقولك إن أقوى الأنظمة هي التي تم تطويرها على نظام اليونكس (اللينوكس ليس نظام يونكس و لكنه شبيه جدا). نظامين فقط يعملان على أجهزة إنتل و هما نظام NextStep الشهير الذي طوره ستيف جوبز عندما خرج من أبل في نهاية الثمانينات و FreeBSD الذي هو مفتوح المصدر. عندما عاد ستيف جوبز لأبل في عام 1997 بدأ في عام 1998 تطوير الجيل العاشر من Mac OS و الذي أطق عليه إسم Mac OS X. تخيل ما هي فكرته؟ النظام سيبنى من جديد تماما و لكن سيتم بناءه على أنظمة NextStep و FreeBSD. اليوم تحصل على أقوى الأنظمة في الماك. ليس كلام حماسي و تعصبات شخصية بل حقائق علمية. Mac OS X هو الآن أكثر أنظمة UNIX إنتشارا بعد أن كان محصورا فقط في الأجهزة غالية الثمن أم غير العملية. و لعلمك نظام الماك الآن هو النظام الوحيد الذي حصل على شهادة التوافق مع مقاييس BSD UNIX 4.4 و هو النظام الوحيد المتوافق. حتى اللينوكس لا يمكن أن يحصل على هذه الشهادة لأنه غير متوافق تماما مع هذه المعايير القوية.
ثالثا: دمج هذه الأنظمة القوية مع واجهة ماك QUARTZ/AQUA و بتقنيات ماك المتعددة التي لا تحصى في سهولة الإستخدام و الفعالية.
رابعا: الماك الآن ورث قوة NextStep الخيالية في تطوير برامج عالية المستوى. أنا عملت على أنظمة NextStep و الذين عملوا عليها و برمجوا عليها يعلمون قوتها. اليوم ماك يأتي بكافة برامج التطوير Xcode مع Objective-C المبنية على لغة SmallTalk الرائعة و سهلة الإستخدام. تستطيع برمجة برامجك المفضلة ب Cocoa و Ruby و Python و AppleScript بكل سهولة. في الوندوز لا تستطيع. يجب عليك شراء Visual Studio بآلاف الدولارات قبل أن تكتب سطر واحد. ميكروسوفت تنظر للمستخدم بأنه غبي و لا يحتاج للبرمجة و لذلك تأتي الوندوز فارغة من أية برمجة. كم تكلفة تقنيات الماك المتقدمة في البرمجة؟ لا شيء تستطيع تركيبها من السي دي الثاني أو تنزيلها من النت مجانا. حتى لغات البرمجة في الوندوز مع أنها غالية و لكنها في غاية التعقيد و المحدودية مقارنة بتقنيات Xcode و Cocoa. حتى مبرمجي UNIX وجدوا في الماك ضالتهم فهو نظام يونكس متكامل تستطيع فيه برمجة أي لغة تريد مباشرة و في نفس الوقت هم يعملون على نظام سهل الإستخدام يمكنهم من الحصول على التطبيقات المكتبية بسهولة.
أنا أعتقد أن التصميم الحالي للماك: Intel/UNIX/NextStep/Mac هو الذي يجعل ماك مميزا بشكل م يسبق له مثيل في تاريخ الكمبيوتر الشخصي. تحصل على أقوى و أسهل الأنظمة مع الهاردوير الأكثر شعبية و تطورا. هذه هي الخلطة التي قلبت موازين مايكروسوفت و جعلها تتخبط كل هذا التخبط.
قد تنجح أبل و قد لا تنجح. الله وحده أعلم. و لكن أنا أعتقد أن هذه آخر فرصه لنا نحن المستخدمين لقول كلمتنا. لكي ندعم التقنية و الإبداع و الإبتكار و المنتجات عالية الجودة من أبل. و نستطيع أن نخذلها كما فعلا في السابق.
أخ MS :
هذا ما طالبت به وناديت و لكن … !!!؟؟؟
انا موافق و سأبدأ بنفسي إن وافق الباقون .. فما هو نفع موافقتي و الآخرين يُريدون خلاف هذا ؟؟
انا انتظر .. فإن أرادو كنت هنا و إن لم يُريدو ذلك .. فانا خارج اللعبة ..
و هذا هو إيميلي
alihht@hotmail.com
أخ عبدالله العتبيبي :
السلام عليكم ..
في شي غريب انت قلته :
“حتى أن أبل أول من قدم اللغة العربية و الكيبورد العربي بشكل متكامل.”
متى أتت أبل للمُستخدم العربي ؟؟
بينما ويندوز 3.11 أتى باللغة العربية أي مُعربا و كان موجودا في بداية التسعينات .. بينما أبل لم تأتي للمسامع المُستخدم العربي إلا بعد OS X و الكيبور العربي كان موجودا قبل التسعينات ..
كيف تُفسر هذا ؟؟
………..
“بس المستخدم خذل أبل كثير”
كيف يخذل المُستخدم شخصا لم يعرفه ؟؟
المُستخدم العربي بالذات لم يعرف أبل إلا مؤخرا .. و السبب كونها لم تُعرف بنفسها للمُستخدم العربي .. فكيف لك أنت تتهمه بخذلانها ؟؟
“البعض يعتقد أن ميكروسوفت خدمت التقنية و نشرتها و الحقيقة أن أكثر من عرقل التقنية هي ميكروسوفت. و قليل من الحوار العاقل و الرجوع للتاريخ يوضح الأمر.”
وجود مايكروسوفت اثرى شركات كثيرة .. و جعلها تنشر كل ما يُمكن نشره من تقنية للمُستخدم .. و شركات أُخرى اكتشفت إبداعاتها و نهضت من الصفر لتكون شركات جديدة للمُستقبل بسبب مايكروسوفت .. كيف ؟؟
ابل كانت في امريكا فقط .. و كانت تعمل لنفسها بنفسها .. بينما مايكروسوفت انتشرت و فتحت مجالا واسعا للبزنس بالنسبة للشركات الأخرى .. مما جعل هذه الشركات تعمل للتنافس لتكون موجودة و داعمة لنظام مُنتشر حول العالم .. و هذه الشركات أبدعت بتقنياتها .. ادوبي ، ريل بلير ، و الكثير من البرامج في كثير من المجالات .. فهل ما تنشره الشركات لا يُعتبر تكنلوجيا بينما ما يتم إنتاجه من أبل هو تقنية ؟؟
مايكروسوفت فتحت الباب الذكي .. أبل لا تُنافس فقط مايكروسوفت .. أبل تُنافس كل الشركات .. و الكثير من هذه الشركات داعم لنظام مايكروسوفت .. إذا مايكروسوفت لا تزال في الصدارة .. هذا هو التاريخ و العقل و المنطق .
“أبل لا زالت في وضع ضعيف مقارنة بهيمنة ميكروسوفت بس تقدر تنافس. و المستخدم كما ترى لا يقف مع التقنيات المتقدمة و ليس لديه رؤية لأن الناس تريد الرخيص و تقع ضحية بسرعة للإستراتيجيات التسويقة كما يقع الفأر في الفخ.”
سيدي الكريم المُستخدم لا يُريد الرخيص فحسب .. ( فليس كل رخيص رديئ ) فالمُستخدم يُريد الحرية ..
يُوجد في السوق ما هو أرخص من أجهزة أبل و أقوى منها في المواصفات مثل أجهزة سوني و توشيبا … و ديل المكتبية .. وكل هذه الأجهزة تُعطيك مُطلق الحرية لتضع ما تُريد من أنظمة بداخلها .. بينما أجهزة أبل غالية الثمن و انا كمُستخدم ساكون مُلزما بنظام واحد .. أليس هذا يُعد ظلما للمُستخدم ؟؟
تخيل ان مايكروسوفت قامت بعمل ذلك ؟؟
ستقول انت و الكثيرين بأن مايكروسوفت احتركت ، مايكروسوفت ظلمت المُستخدم ، مايكروسوفت تُريد سجن المُستخدم .. ألخ ..
هذه أحد المعاني لإعلان مايكروسوفت و هو العيش بدون جدران .. العيش بحرية .. وهذا ما يوفر PC و ما لا تُوفره أبل للمُستخدم .
“أولا: بتحالفها مع إنتل، أجهزة الماك الآن تستطيع ترقيتها بسهولة، إضافة هاردسك أو ترقيته، ترقية الذاكرة بسهولة بنفس نوع الهارد دسك و الذاكرة المتوفر في السوق، توافق تام مع ملفات الوندوز و قدرة على التعامل مع الأقراص القادمة من الوندوز، أيضا القدرة على تشغيل الوندوز. كل المميزات التي كانت تستخدمها الوندوز ضد الماك الآن بتحالف أبل مع إنتل نحصل عليها يعني ممكن نقول تنافس عادل.”
ما هي أنواع الذاكرة و الهارديسك و كروت الشاشة التي من المُمكن استخدامها لترقية اجهزة الماك ؟؟ و كم هي الأنواع بالمُقارنة مع جيش العتاد الذي يستطيع مُستخدم البي سي استخدمها مع نظام مايكروسوفت ؟؟؟
“النظام سيبنى من جديد تماما و لكن سيتم بناءه على أنظمة NextStep و FreeBSD. اليوم تحصل على أقوى الأنظمة في الماك. ”
أقوى الأنظمة في ماذا ؟؟
هلا أفدتنا بامور ملموسة و رد كامل ؟؟
“يجب عليك شراء Visual Studio بآلاف الدولارات قبل أن تكتب سطر واحد. ميكروسوفت تنظر للمستخدم بأنه غبي و لا يحتاج للبرمجة و لذلك تأتي الوندوز فارغة من أية برمجة”
كيف لشركة ان تنظر للمُستخدم بأنه غبي و مع هذا ترعى دورات و معاهد و كليات تعليمية للبرمجة بمليارات الدولارات .. و أيضا تقوم بإصدار مجموعة مُتمكاملة للبرمجة تحت إسم Visual Studio ؟؟
إصدرات الكُتب التي تُصدرها مايكروسوفت لتعليم البرمجة كثيرة و عالية الجودة .. بل إن أحد أسهل لغات البرمجة حاليا هو visual basic.net و الذي و بكل بساطة يعمل بلغة الإنسان المنطقية .. اي انت كمُستخدم يجب عليك فهم المُعادلات المنطقية و فهم بعض الاوامر لكي تُبحر في البرمجة بلاحدود ..
“حتى لغات البرمجة في الوندوز مع أنها غالية و لكنها في غاية التعقيد و المحدودية مقارنة بتقنيات Xcode و Cocoa”
للأسف بمقاييس عالمية C# هي أفضل و أقوى لغة برمجة احترافية .. للآن ..
و هذا هو راي مُبرمجين كُثر في برامج ثقافية و في المواقع و من الأجانب الذين قابلتهم من دول كثيرة في هذا العالم الواسع .. كما قال لي أحد أصحاب الشركات التي نمت في البرازيل .. كنا نستخدم الديلفي و سننتقل للسي شارب لأنه الأفضل على الإطلاق ..
الفيجول ستوديو غالي و انا أتفق معك .. لكنه مجموعة من لغات البرمجة في باكيج واحد .. و ليس لغة او لغتين ..
“هذه هي الخلطة التي قلبت موازين مايكروسوفت و جعلها تتخبط كل هذا التخبط.”
مايكروسوفت لم تتخبط ولكنها تستعجل الأمور ..
لو انها ركزت على لونق هورن لفترة أطول لكان لونق هورن قوريا بكل ما تعني الكلمة من معنى .. فتقنية winFS رائعة و ستُضيف لويندوز الكثير لو تم استخدامها :
http://www.youtube.com/watch?v=lvsxPNt-_B0
………
أنا لا اخاف أبل .. فأبل لا تستطيع التجرد من مايكروسوفت كما قال ستيف جوبز .. خسارة مايكروسوفت تعني خسارة أبل .. لأن مايكروسوفت تدعمها بشكل كبير .. و كما يقول الأخ علي دائما ” قسم تطوير برمجيات أبل موجود في مايكروسوفت ”
الأخ عبد الرحمن تطرق لنقطة مهمة و هي ماذا لو تخلت مايكروسوفت عن أبل ؟؟
ماذا سيحدث ؟؟
تحياتي
يبدوا اني تاخرت يومان لارجع وارى ان المواجهة قد اختلفت وبدأ مشجعوا ماك بالجواب عن ما كنا نسأله في السابق ولو ان الاخ علي زعل وخرج ولااظن بيرجع بعد اللي نقال عن شخصه ولو انه ما قصر في الرد وحيدا………
اول شيء يتوجب علينا احترام حرية الاشخاص فنحن هنا لا نناقش لكي تتحول انت لوينودوز او انا اتحول لماك
من جواب الاخ عبدالله يوضح الكثير عن ما كان اكوا يصرخ به من النظام العريق فبكل بساطة نظام مكان اليوم ليس هو السابق فلا يحق له ان يباهي بتاريخ النظام السابق
وكم مره قعدنا نقول ان الفارة والنوافذ ليست ابتكار كلا من ابل او مايكروسوفت بل هناك من وصل لاستخدام الماوس والواجهه قبل الاثنتين وهي xerox من مركز الابحاث التي زارها فريق مطوروا ابل لتقديم نظامهمlisa قبل الماكنتوش
وبعيد عن اتهامات وادعائات من سرقة مايكروسوفت وان تكن المحاكم لم تدنها بذلك
بالنسبة لعرقلة مايكروسفت لتطور التقنية فهل الموجودون هنا يتوقعوا من ابل تقديم كل الكمبيوترات اللي في العالم وتسهيلها كما فعلت مايكروسوفت
ام يستهمونها بالاحتكار عن فعل ذلك
اما بالنسبة عن عدم القدره عن التنبؤا عن الخطوات القادمة من ابل فهذا الامر متوقع من سياسة لايمكن معرفتها من ابل فانت لاتملك التخلي عنها وعن منتجاتهادون ان تأذن لك لانك مجبر باتباع الهاردوير والسوفت وير الي تبعها
في النهاية لا اتمنى اكثر من احترام وجهات نظر جميع الموجودين هناولا يعلق احد على ذات الشخص لا كلامه
وان لايزعل علي ويرجع لطاوله الحوار
البلوق في الرابط بالأسفل فيه حاجه طريفة عن الإعلانات، إنه تم تصميمها بإستخدام الماك. و البلوق يذكر لك إنك ممكن تتأكد بنفسك من خصائص الملفات التي تقدر تنزلها من موقع ميكروسوفت.
http://www.macworld.com/article/135659/2008/09/microsoft_ads.html?lsrc=rss_main
أخ عبدالله :
و هذا الرابط يدعم الفكرة 100% .. و هي أن قسم تطوير السوفتوير تبع أبل موجود في مايكروسوفت …
إذا فإن البرامج المُستخدمة لصناعة هذا الإعلان هي برامج مايكروسوفت ..
وماالمانع إذا ؟؟
تحياتي ” مثل ما يقول الأخ علي “
كالعادة خروج عن آداب الحوار من عدة أشخاص ,,,
أعتذر عن الإدلاء برأيي هنا .
“At the 1997 Macworld Expo, Steve Jobs announced that Apple would be entering into partnership with Microsoft. Included in this was a five-year commitment from Microsoft to release Microsoft Office for Macintosh as well a US$150 million investment in Apple. It was also announced that Internet Explorer would be shipped as the default browser on the Macintosh. Microsoft chairman Bill Gates appeared at the expo on-screen, further explaining Microsoft’s plans for the software they were developing for Mac, and stating that he was very excited to be helping Apple return to success”
http://www.youtube.com/watch?v=Scf6dV4FSf8&feature=related
تحياتي
المبدع عبدالله العتيبي،
أخي الحبيب، والله إني أستمتع بالقراءة لردودك وما تحمله من معلومات.
لكن حسب ماذكرت في النقطة الرابعة بأن مايكروسوفت لاتعطي اليوزر أهمية من ناحية توفير أدوات البرمجة.. فكيف تفسر وجود الكم الهائل من البرامج في الانترت الخاصة بالويندوز؟؟ على النقيض من الماك فقد يضنيك التعب للحصول على برنامج متخصص، تجد مقابله عشرات البرامج في الويندوز؟؟
كل الود ^_^
الأخ MS.1974
عدّاك العيب والله،
إن شاء الله يتم التقيد بما طرحت، لكي تظهر المعلومة بشكل جميل خالية من الفلسفة أو التدليس والكلام الفاضي مثل التطرق للصناديق والخلاقين وإحترام الغير في الردود.
كل الود ^_^
الأستاذ الفاضل Ahmad.ajd
والله رأيك يهمنا يا أخي الفاضل، فلا تحرمنا المعلومة
والله يجعلك من المقبولين في هذه العشر المباركة
السلام عليكم يا شباب
الموضوع تشعب إلى عشرات المواضيع. و الحقيقة أنا أعنقد أني جزء من السبب. كالعادة أنا أخرج عن الموضوع و أطولها و هي قصيرة عشان أوصل المعلومة. سامحوني. يا شباب السبب اللي يخليني أتحمس للماك ليس لأن الوندوز سيء. الوندوز و الماك كلاهما يستطيعان القيام بنفس الأعمال و إنجاز نفس المهام تقريبا. و أنا أوافق أن الوندوز أكثر إنتشار و أكثر برامج. الحقيقة هي أننا كلنا نستخدم الوندوز إما في العمل أو في مكان ما بسبب إنتشار الوندوز. أنا نفسي إبرمج على الوندوز بالفيجوال بيسك من الإصدار الثالث في بداية التسعينات و بالدلفي منذ عام 95 أو 96 و على C و ++C منذ Borland Turbo C و على #C منذ صدورها. يعني ممكن أقول أنني أكثر ميكروسوفوتية من أي شخص يتعصب للوندوز. و لكنني أيضا أستخدم اليونكس و إبرمج عليه و الماك و اللينكس و كنت محظوظا أن عملت على NextStep منذ فترة طويلة و كنت أيضا أتعلم البرمجة كهواية.
ممكن أكون غلطان، بس أنا مقتنع بما حصلت عليه من خبرة و لأسباب تقنية و تاريخية و مستقبلية أيضا هو الخيار الأفضل و بفارق بعيد جدا. بل أنني أخجل عندما أضع الماك و الوندوز في مقارنة مع بعضهما. و أنا مقتنع بأننا نحن العرب نحب الأشياء المميزة و الأفضل هذا اللي يخليني أشجع الشباب على الماك. و لكن يبدو أنني مخطيء فالإنسان يختار ما يشاء و حتى لو كلامي صحيح بأن الماك أفضل و لكن ربما التقنيات و المميزات التي تجعل الماك مميزا لا يستخدمها أحد أصلا. ممكن أنا أقدرها و معجب بها و لكن يمكن الأغلبية من الناس لا يهتمون بها.
مثلا عندما بدأ التعريب في الماك في عام 87 ببرنامج الكاتب و بعدها بقليل “مشروع أبل لأنظمة التعريب” لم يشجع أحد التعريب و كانت مبيعات أبل ضعيفة في العالم العربي. يمكن السبب هو أن العرب كانوا إما يرزحون تحت وطأت الجهل و التعتيم الإعلامي و المجتمعات المتخلفة أو لأن معظم المتعلمين إنكبوا على أنظمة الدوس المتخلفة. لو إنشغلوا مثلا باليونكس لكان ربما أفضل. طبعا أبل تعرضت لنكسات مالية و خسائر في التسعينات حتى عام 1998. في التسعينات إنتشر الحاسب بقوة في العالم العربي و في وقتها وجدت ميكروسوفت فرصة إستثمارية جيدة في أنظمة النوافذ و في التعريب و عدة لغات أخرى.
هنا الفرق الذي قد يراه شخصين بنظرتين مختلفتين. فالماك هو صاحب الريادة و لكن ميكروسوت لها حسابات أخرى، فهي لا تغامر تنتظر حتى تكون هناك فرصة تجارية ثم تضرب بكل قوة و بكل الوسائل الشرعية و أحيانا في مناسبات أخرى الغير شرعية. الشخص الأول مثلي أنا أرى الأمور كالتالي: المبدعون أشخاص مغامرون يأخذون الخطوات الأولى و يسابقون الزمن و يقدمون الجديد. معظم الناس ترفضهم لأن طبيعة الناس تحب الأشياء الموجودة و ترفض التغيير.
الشخص الثاني قد ينظر للميزات الجديدة بأنه غير محتاج لها و لا تهمه و يستمر على وضعه حتى تتوفر له هذه المميزات في المستقبل. و هذا ما حدث في بداية التسعينات و ما بعدها عندما تم تعريب الوندوز و أصبح التعريب في الوندوز أفضل بكثير من الماك طوال فترة التسعينات حتى اليوم.
و لكن الناس ربما لا تعرف أن أبل قدمت الجيل الثاني من التعريب أيضا بسنوات قبل مايكروسوفت. في الإصدار 8.5 من Mac OS قدمت أبل تقنية unicode في عام 98. هذه التقنية لم تقدمها مايكروسوفت قبل عام 2001. و الذي كنت أقصده هو أن أبل تعرضت لخسائر و أزمات و مع أنها تفوقت في تقديم التقنيات الجديدة لكننا نحن المستخدمين لم ندعم أبل بالشكل الكافي لكي نسمح لأبل بتطوير التقنتيات و نشرها أكثر و أكثر.
و لكن هذا لا يهم. لأن الناس أو معظم الناس لا تريد التقنية قبل وقتها.
الآن الناس لا تهتم بالمميزات العديد للماك. لن تهتم إلا بعد خمس سنوات من الآن. عندما تقدمها مايكروسوفت في إصدار آخر من الوندوز. إنا أعتقد اآن أن هذه هي المعادلة التي يجب أن أفهمها و يفهمها كل شخص يحاول إفادة الناس بمزايا الماك. يجب أن نتوقف و يجب أن يستمتع كل شخص بما لديه.
أسمح لي أخ عبدالله :
في البداية السلام عليكم
ماشاء الله عليك باين عليك من القُداما في استخدام الكمبيوتر ..
لكن اسمح لي أقول لك معلوماتك يبي لها تصحيح :
اليوني كود بدأ دعمه في ويندوز بشكل غير كامل أي بشكل محدود مع ويندوز 95 و انا أتذكر لمى كنت أتصفح الإنترنت في ذيك الفترة كانت بداية الدايل أب في السعودية و كنت أستخدم الإن كودينق و احوله على اليوني كود أثناء فتح موقع لا يدعم arabic windows ..
http://msdn.microsoft.com/en-us/library/ms776459.aspx
بالنسبة للبرمجة و توفر الأدوات:
اليونكس و اللينكس و الماك و النكست ستيب كلها أنظمة تأتي بشكل تلقائي مع مجموعة من الأدوات البرمجية المتكاملة. لا تحتاج لشراء أية برامج أخرى. هناك العديد من البرامج الإضافية التي تستطيع إضافتها سوآء المجانية أو التجارية لتسهيل عملية البرمجة و لكنك لا تحتاجها.
في الوندوز، لا تستطيع من عمل و لا برنامج صغير واحد. إذا كنت في شركة برمجة ممكن تحصل على دورات تدريبية و كتب و راح تحصل على الأدوات الباهظة الثمن. و ممن طبعا تشتري بنفسك. و كل هذه الأشياء أيضا متوفرة على أنظمة التشغيل الأخرى.
في الماك تستطيع أن تبرمج من أصغر سكربتاتbash لليونكس إلى إعقد و أكثر البرامج تطورا. أي شخص لديه الماك لديه هذه القوة و هذه المرونة مباشرة و بدون تكاليف إضافية. هذا هو الذي أقصده بقولي أن أبل تقدم كل القوة البرمجية للمستخدم العادي. بينما ميكروسوفت لا تسمح لجميع المستخدمين بالبرمجة سوى المتخصصين و المبرمجين المحترفين و ببرمج مكلفة.
أما عن مقارنة قوة البرمجة على الماك و الوندوز فالموضوع يطول و لكن بإختصار لا يستطيع الحكم سوى شخص يبرمج على اللغتين #C و Objective-C. الفرق كبير و كبير جدا من المستحيل المقارنة بين قوة و عمق و ديناميكية و إنتاجية Objective-C التي تعمل في نظام Cocoa السهل الإستخدام. و بين #C التي هي لغة مفتبسة من لغة الجافا و بالتالي فهي غير متوافقة مع C و تعمل في نظام دوت نت. و هذا يعني أنها محدودة في في قونها بتواجد المكتبات البرمجية. اللغة نفسها تفتقد للكثير من التقنيات و أساليب التصميم Design Patterns كما تفتقد للقوة و للعمق.
أحاول أن أبتعد عن التفاصيل لأنها تحتاج لكلام كثير جدا. و لكم بإختصار في Cocoa و بإستخدام Objective-C تستطيع برمجة أعقد البرامج بأحدث التقنيات من البرامج الشبكية المتوافقة من الوندوز و الماك و اليونكس إلى حتى برمجة نظام تشغيل بأكملة إن أردت. و ذلك بطريقة أنيقة للغالية ليس لها مثيل بإستخدام طرق لم يسمع بها مبرمج الوندوز أبدا مثل MVC و Bindings و Delegates و Object Modeling و Observer و Chain of Responsibility و عشرات التقنيات الأخرى.
المشكلة في الدوت نت أيضا أنه بعد إنتهاءك من البرنامج سيقول الكومبايلر بترجمة البرنامج للغة بايتكود تماما مثل الجافا و بالتالي فالتطبيقات تصبح أبطأ من لو أنها ترجمة للغة المعالجنفسه كما في Cocoa.
كما أن قوة Cocoa الكبرى هي في أن الكومبايلر يقوم بترجمة Objects مباشرة و حتى آخر المطاف للغة المعالج مما يمكنك من التعامل مع هذه ال Objects حتى بعد أن يبدأ البرنامج بالعمل مما يجعلها لغة ديناميكية للغاية.
ممكن تقارن الدلفي بالسي شارب. بس أنصحك أبعد عن المقارنة مع Cocoa.
أسمح لي أخ عبدالله :
في البداية السلام عليكم
ماشاء الله عليك باين عليك من القُداما في استخدام الكمبيوتر ..
لكن اسمح لي أقول لك معلوماتك يبي لها تصحيح :
اليوني كود بدأ دعمه في ويندوز بشكل غير كامل أي بشكل محدود مع ويندوز 95
راجع هذا الموقع
http://msdn.microsoft.com/en-us/library/ms776459.aspx
و هذا الموقع
http://support.microsoft.com/kb/210341
و لكن الدعم الكامل بدا سنة 2000 تقريبا .. مع windows NT
..
بالنسبة لكيبورد العربي فصخر من أوئل من أطلق الكيبورد العربي .. و أبل يادوب لحقت على القصة ..
أما عن دعم اللغة العربية .. فاسمح لي الدعم الكامل أتى من مايكروسوفت عبر ويندوز 3.1 و 3.11
و اسمح لي أقول لك أنك تغالط في الكثير من الأمور رغبة في تسليم دين أو ما شابه ضد ويندوز و تُحاول النزوح في الإتجاه المُعاكس بأي طريقة حتى و إن كانت بكلام غير محسوب ..
كيف تُريد للناس أن تهتم بشئ غير موجود في حياتها ؟؟
أبل لم تكن موجودة في العالم العربي .. يونكس لم يكن موجود في العالم العربي في تلك الحقبات .. كنظام يستخدمه الناس استخدام شخصي ..
فكيف تُرجع الإهمال على المُستخدم العربي بينما الإهمال أتى من الشركات بعينها ؟؟؟
لماذا لم تأتي أبل كما أتت مايكروسوفت ؟؟؟
لماذا لم تأتي لنكس كما أتت مايكروسوفت ؟؟
الجواب بسيط :
لأن المبدأ لم يكن موجودا ، لأن المُستخدم العربي لم يكن في خريطة الأولويات .. لدى هاتين الشركتين .. بعكس مايكروسوفت التي وضعت المبدأ و الهدف أمامها :
“كمبيوتر في كل منزل ، على كل مكتب ، يعمل ببرامج مايكروسوفت”
و لهذا كان المُستخدم العربي ضمن الخطة و أحد الأهداف .. و لهذا وصل الدوز المُتخلف بحسب زعمك و وصل الويندوز الذي يتنكر لفضله الجميع و وصل جهاز الكمبيوتر الذي لولا مايكروسوفت لكنا للتو نتدرب على تشغيله و إطفائه ..
أعذرني بالنسبة لكملتك بان الماك هو صاحب الريادة … لن أدخل معك في تفاصيل الجدل .. و سأُعطيك الكرت لأقول لك مع عدم اقتناعي و مع وجود الأدلة لدي و مع ذكر التاريخ لتراجع أبل .. سأقول لك بان أبل كانت صاحبة الريادة في امور كثيرة بحسب زعمك و زعم مُستخدمي ماكنتوش ..
و لكن مايكروسوفت هي صاحبة الريادة الأولى و هي صاحبة اللبنة الاولى لإنفتاح العالم على عالم الكمبيوتر و التكنلوجيا .. هي من بادر و ابتكر .. و هي من قاد ولا زال يقود دفة التكنلوجيا للآن و اعتقد بانها ستقودها إلى الأبد ..
اما عن المغامرات فمايكروسوفت هي من قام باكبر مُغامرة عرفها عالم الكمبيوتر و هي الإنتقال من سياتل في أمريكا إلى العالم بأسره و انت تعلم ماذا يعني توسيع مجال السوق في التجارة .. يعني ريسك أكبر و خطر اعلى في الوقع و إعلان الخسارة و الإفلاس ..
………..
عبدالله العتيبي ..
لك شأنك و لكني سأوضح نقطة مهمة :
أنا أُدافع عن مايكروسوفت و أُقدم كل ما أعرف وما تعلمت و ما أملك من خبرة مُتواضعة في هذا المجال لكل من يمر علي بأمانة مُطلقة .. لسببين :
الأول أن مايكروسوفت أتت لنا كمُستخدمين عرب و قدمت لنا مالم يُقدمه غيرها على طبق من ذهب .
الثانية أننا كمُستخدمين لويندوز مثلي و مثلك .. تعلمنا الكثير بسبب ويندوز .. و من يقول بان مشاكل نظام ويندوز نقمة فهو مُخطأ .. فنظام ويندوز هو نعمة على كل من يُقدره .. لأننا تعلمنا الكثير من كل المشاكل و من كل الإيجابيات و السلبيات .. تعلمنا البرمجة و تعلمنا أمور كثيرة بسبب ويندوز .. فتخيل أخي الكريم فقط تخيل بمنطقية و واقعية .. ماذا لو لم يكن ويندوز موجودا ؟؟؟ أُريد منك جواب منطقي عقلاني .. في سنة كم سوف نُجرب أول كمبيوتر في العالم العربي ؟؟
أما دعمك لأبل فأنا أستغربه لكونها لم تأتي إليك بل انت من أتى إليها ..
و لك في النهاية مُطلق الحرية
تحياتي
C# لست أنا ولا انت من يُقارن و من يقول ما هو الأفضل .. فشركات برمجة عالمية كبيرة تعمل على السي شارب و تُفضله على لغات كثيرة ..
في احد المرات زرت أحد المعاهد الأجنبية في الخارج كان هذا المعهد من المُستخدمين لأجهزة ماكنتوش .. و لكن في البرمجة لا يتم تدريس إلا 3 لغات رئيسية .. C# و جافا و asp.net
لماذا ؟؟
لماذا لا يقومون بتدريس cocoa ؟؟
لماذا جامعات كبيرة في أمريكا لا تقوم بتدريس هذه اللغات الجبارة التي أشرت إليها ؟؟
لماذا تقوم بتخريج طلاب بهذه اللغات الضعيفة ؟؟
تحياتي
خلنا نتكلم عن أنظمة النوافذ و من أول من قدمها.
البعض لا يعلم أن مختبرات XEROX PARC بقيادة بعض الخبراء قاموا بتطوير مفهوم GUI و هو نظام النوافذ. نفس هؤلاء الخبراء إستمروا مع أبل في مشروعي ليزا و ماكنتوش لتحقيق حلم الكمبيوتر بالنوافذ. أبل كانت إستمرارية و تكملة مهمة للفكرة من أصحاب الفكرة أنفسهم.
أبل كان بإمكانها السير مع التيار و صنع أجهزة متوافقة مع IBM و تحقيق نجاحات كبيرة في ذلك الوقت. و لكنه الحلم بتقديم المميز و الرؤية لتقديم أجمل التقنيات للمستخدم كانت سمة أبل منذ البداية.
يجب فهم بعض الحقائق.
أولا فكرة GUI كانت فكرة في مختبر. و لكن أبل هي القالب الذي إستطاع هؤلاء المبدعون من زيروكس و قيادات أبل من جعله واقعا رغم الصعوبات و عدم وجود التقنيات المناسبة في ذلك الوقت كالذاكرة و معالجات الشاشة المتطورة.
ثانيا: يجب أن نعلم أن كل المستخدمين في ذلك الوقت كانوا من المبرمجين اللذين يحبون اليونكس و الدوس لأنه أكثر مرونة. فكرة أبل هي تقديم الكمبيوتر للشخص الموجود في البيت و الهواة بشكل مبسط و سهل التعامل معه. لم يكن قرارا سهلا أن تسير عكس التيار. و هذا الذي جعل ميكروسوفت عبر السنين تنجح أكثر من أبل من الناحية المادية على الرغم من ضعف ميكروسوفت من الناحية الإبداعية و هو فرق جوهري في فلسفة الشركتين.
MS.1974
أنا أناقشك بأسلوب علمي و من خبرة شخصية مجردة من أي عوامل أخرى حتى نستطيع أن نصل لنتيجة صحيحة.
أنت ذهبت في تساءلات عديدة تبحث عن جواب.
المعهد قد تكون لديه أسباب تحكمها العرض و الطلب. نواحي مادية. الوندوز هي الأكثر إنتشارا و بالتالي أكثر الناس يريدون أن يتعلموا ليحصلوا على وظائف إلخ.
لا تستطيع تسألني ماهي أفضل سيارة بعدين أقولك البورش مثلا. تجي تقولي ليش طيب الناس كلها تشتري كورولا؟ ليش كل مطاعم التوصيل عندها كورولا؟ ماهي طريقة علمية للمقارنة بين شيئين يا عزيزي.
هذه المعلومة تزن وزنها ذهب من “عبدالله العتيبي”
البعض لا يعلم أن مختبرات XEROX PARC بقيادة بعض الخبراء قاموا بتطوير مفهوم GUI و هو نظام النوافذ. نفس هؤلاء الخبراء إستمروا مع أبل في مشروعي ليزا و ماكنتوش لتحقيق حلم الكمبيوتر بالنوافذ. أبل كانت إستمرارية و تكملة مهمة للفكرة من أصحاب الفكرة أنفسهم.
مع التحية الطيبة
الأخ الحبيب مبارك بن لندن :
أشكر لك مجاملتك اللطيفة و لو أني لست بأستاذ أو ما شابه فقد تشرفت و الله بما كتبت .
في الحقيقة أنا أوافق على أغلب كلام الأخ MS.1974 و قد قرأت ردوده هو والأخ عبد الله العتيبي فخبرتهما في عالم الكمبيوتر لا تقارن بثمن ,, ولكن :
ألم تنتبها أيها الكرام بأنكم قد خرجتم كليا عن الموضوع الذي أتينا لنقاشه ؟
ألم تتنبها إلى أن الموضوع قد تحول إلى سرد سير و خبرات شخصية في عالم التقنية ؟
و أنكم قد نسيتم ما نحن بصدده تماما ؟
لا أقصد الإساءة و الله ، و أعلم أيضا أنكم تفوقونني علما بهذه الأمور .
و لكن خير الكلام ما قل و دل .
فكثرة الكلام جالبة للملل .
اسمحوا لي بأن أغتنم الفرصة لأوجه النداء لأسرة هذا الصرح و القائمين عليه كي يتخذوا التدابير اللازمة لردع أو تنبيه الخارجين عن آداب الحوار .
رأي شخصي (لم أستطع المقاومة^_^) :
“الحياة بلا جدران ”
تماثل في معناها النظر و قراءة ما وراء السطور ,, و هي أيضا كالتفكير خارج الصندوق .
و من الطريف فعلا أن تفسر بمعان أخرى .
أي أنها انطلاقة جديدة بسياسة و عقل و فكر متفتح جديد و مبصر نحو الأفضل .
إن أخطأت في اختيار الوسيلة فقد نجحت في إيصال الفكرة .
على كل : “ننسى الأحداث و تبقى النتائج” (ABDULLRAHMAN) .
نرجع للموضوع. لو حاولنا نفهم الإعلانات هذي و نربطها بتاريخ الشركتين و كمان في المنافسة بينهما بتتعقد المسألة كثير. مع أن الربط مهم، بس عشان نبسط الأمور و نتكلم عن الإعلان من الناحية التسويقية بس فقط لا غير.
إنت تعرف إنو مو كل مستخدمي الوندوز يعرفوا عن إعلانات أبل. يمكن الكثير حتى ما شافها. عشان كذا أتوقع إن اللي يحب الوندوز و هو عارف عن إعلانات أبل و مو عاجبه طريقة أبل ممكن تعجبه الإعلانات لأنها ردة فعل و إنتقام كما يبدو و في نفس الوقت رد إعتبار.
لكن الإعلان هذا بيفتح عيون ناس كثير ما كانت تعرف عن إعلانات أبل، يعني بيصير هناك إعلان لأبل بطريقة غير مباشرة. الناس بتحاول ترجع و تبحث عن إعلانات أبل و بتحاول تقارنها و يمكن النتائج تكون معاكسه على ميكروسوفت. و يمكن اللي شاف إعلانات أبل قبل كذا و ما كان يعيرها كثير من الإهتمام يرجع و يحط إعلانات أبل بعير الإعتبار و يحاول يفهم القصة.
لاحظ إن إعلانات أبل مهما كانت جات من شركة صغيرة نسبيا و غير منتشرة. بس إعلانات ميكروسوفت تجي من أكبر شركات العالم و الناس تحط لها كل إعتبار. أنا في نظري إن اللي قاعد يصير إن هذي الشركة الكبيرة الضخمة قاعده تستخدم إسمها و سمعتها عشان تسوي دعاية مبطنة لأبل و هي مي دارية.
لو كنت مستشار في ميكروسوفت ما كنت أبد نصحتهم يسووا الإعلان هذا أبدا.
فيه حلول أفضل بكثير من “ردة الفعل”.
أخ عبدالله :
“أبل كان بإمكانها السير مع التيار و صنع أجهزة متوافقة مع IBM و تحقيق نجاحات كبيرة في ذلك الوقت. و لكنه الحلم بتقديم المميز و الرؤية لتقديم أجمل التقنيات للمستخدم كانت سمة أبل منذ البداية.”
و لازلت تُغالط التاريخ و لا زلت تعتقد بان معلواتك صحيحة ..
أخ بعدالله .. أبل كما سجل التاريخ كانت على وشك تسجيل عقد شراكة بينها و ين IBM و لكن بيل جيتس كان مُتربصا و قد كان حينها يُنهي تطوير البيسك 2 لتحويله لإم إس دوز .. و بعد الإنتهاء مُباشرة قدم لIBM عقد شراكة يُبقي أجهزة IBM و يدعم أجهزتها عوضا عن اول في شراكة استراتيجية مجهولة المُستقبل و الهدف حيث أن أبل كانت تُصنع أجهزة كما كانت تفعل IBM ..
راجع برنامج who’s the most power full في محرك بحث الفيديو الخاص بقوقل ..
“أنا أناقشك بأسلوب علمي و من خبرة شخصية مجردة من أي عوامل أخرى حتى نستطيع أن نصل لنتيجة صحيحة.”
أحي فيك روحك .. و لكن يا أخي معبوماتك أكثرها خطأ .. و مغلوطة .. و أنت لا تُريد البحث هنا لأنك لا تقف لتسأل لماذا يقو لي فلان بأن معلومتي خطأ .. بل أنت تستمر لتبني عليها و هنا المُشكلة .. قف و تأمل و اسأل ..
قلت بأن أبل هي منعرب .. و أتيتك بمن عرب تعريباكاملا بالدليل .. و هو windows 3.1 و 3.11 .. قلت بالكيبورد و أثبت لك بأنك مُخطأ . حيث أن صخر و غيرها هم من أوائل من قام بتعريب الكيبورد ..
قلت بأن أبل هي أول من دعم اليوني كود .. و أثبت لك بأن windows 95 كان يدعم اليوني كود بشكل محدود و دعمه windows بشكل كامل في windows NT ..
ألغيت ما صنعت مايكروسوفت من ثورة .. و أتيت تتحدث عما استفادت منه أبل في ثورة مايكروسوفت .. تناسيت سقوط ماكنتوش في الثمانينات و بداية التسعينات و تجاهلت صفقة 1997 و من له الفضل في بقاء أبل على الطاولة للآن ..
أنا أستغرب منك فعلا … هل تُريد طرح حقائق أممعلومات و كيفما اتفق . كانت صحيحة م كانت خاطئة ؟؟
أنت تُسئ إلى نفسك بنشرك معلومة بدون دليل و بدون بحث حقيقي .. أنت تُسيئ لنفسك عندما تقول بأن بحثي علمي و هو ناقص و يفتقر إلى أمور كثيرة .. و مغلوط في كثير من مواضعه ..
أنت فقط تقف في صف الدفاع مستميتا .. ولا يهمك ما إذا كن من تُدافع عنه مظلوما أم ظالما ..
لا تضع اللوم على من لا علاقة له بالقصة ..
فكيف للمُستخدم أن يكون ظالما لشركة ما تُصنع أرقى التكنلوجيا و هي في آخر بلدان العالم .. و لو فرضنا بأن المُستخدم علم بها .. هل تُريد منه أن يذهب إليها ؟؟؟
في أل قواعد التسويق و التجار تجد بند :
الزبون أو المُستهلك أولا ..
احترام الزبون هو أول البنود ..
فهل الوقوف دن حراك لسنوات عدة بعيدا عن المُستخدمين العرب يُعد احتراما لهم ؟؟؟
غريب أمرك فعلا ..
راجع الحقائق و التاريخ و تذكر :
هذه القاعدة التي أستنبطها من الأخ علي الذي أحترم هدفه :
علمت شيئا و غابت عنك أشياء
تحياتي
و أود أن أُشير بأن أول جهاز دخل منزلي مذ كُنت صغيرا كان يعمل بالدوز و برام عربية مُطورة تعمل على الدوز .. هذا قبل أن يصلنا ويندوز 3.1 ..
كما أن برامج صخر كانت تعمل بالعربي ..
فقط للتنويه
تحياتي
جهود التعريب في الحاسب بشكل عام كانت موجودة منذ السبعينات و ربما قبل ذلك. و لكنني هنا أتكلم عن التعريب في أنظمة الحاسب الشخصي لأننا لو شملنا كل جهود التعريب منذ بداية الحوسبة فسنحتاج لجهود كبيرة لحصرها. أنا فقط أشير للأشياء التي هي في سياق الكلام. سياق الكلام كان أننا يجب أن ندعم أبل لأن جهودها رائده في دعم اليونيكود و ليس فقط العربية بل لغات أخرى عديدة. و لكن بسبب ضعف المبيعات و قلة الإقبال على أنظمة الماك ضعف التعريب و بالتالي خسر المستخدم في الأخير.
المستخدم العربي رأى العربية في Mac OS ثم بشكل أفضل في Mac OS X. و لكن أبل في الحقيقة هي من إبتكر unicode بالتعاون مع XEROX PARC طبعا. و ذلك في العام 1987. و كان الأساس هو برتوكول أسمه كما أعتقد Apple Exchange.
الدعم في Win95 و Win98 و كان عبر إضافات أصدرت فيما بعد أطلق عليه أسم Unicode Layer. و هي شبيهة باليونيكود الموجود في WinNT. وهي تسمح لك بقراءة النصوص المشفرة باليونيكود كالعربية مثلا. و لكن العربية كانت و أستمرت على ASCII حتى عام 2001. و لم تكن تستطيع البرامج التعرف على اليونيكود إلا إذا تم تطويرها من الصفر عن طريق الشركة المطورة الأصلية Adobe Photoshop مثلا لكي تدعم العربية. و هذا نادرا ما يحصل. لم يكن اليونيكود سوى مترجم يسمح للوندوز بقراءة النصوص المشفرة باليونيكود. المقصود هنا أن نظام اليونيكود لم يكن موجودا فعلا بحيث تستفيد منه التطبيقات و لكن الوندوز على الأقل يستطيع التعرف على اليونيكود حتى لا يصبح زي الأطرش في الزفة.
اليوم الوندوز و الماك يدعمون اليونيكود دعما كاملا و يمكن للمستخدم من كتابة نصوص من ثلاث لغات و أكثر في نفس الملف و قراءتها على الماك أو الوندوز كلها سواء.
بالنسبة لصفقة ال 150 مليون دولار في عام 1997.
مع الأسف ما أدري ليش نحن العرب متأخرين في فهم كل شيء. لأن الموضوع تم مناقشته و فهم القضية في وقتها. و مع ذلك يعتقد البعض أن مايكروسوفت فعلا طيبة و حنونة و أن أبل ناكرة للجميل. فعلا تفكير رومانسي جدا و يناسب طفلة عمرها سبع سنوات.
مايكروسوفت ليس مؤسسة خيرية. و لو لم يكن لها مصلحة من إستثمار هذا المال لما فعلت ذلك. و بالفعل كان لها مصالح كثيرة. هذه الصفقة أفادت أبل طبعا و لكن ليس كثيرا كما يعتقد البعض أنها كانت تمثل الفرق بين الحياة و الموت.
ستيف جوبز كان قاد عاد لتوه بعد صفقة ال 400 مليون دولار التي إشترت بها Apple شركة NextStep. جوبز أصبح المدير التنفيذي و بدأ سهم أبل بالإرتفاع و وضع ستيف خطط مستقبلية طموحة للعودة بأبل للربحية و التألق مرة أخرى.
هناك مشكلة لمايكروسوف فشركتي أبل و نكست ستيب تملكان العديد من براءات الإختراع في تطبيقات أنظمة التشغيل التي إخترقتها مايكروسوفت و كانت مايكروسوفت تود أن تنهي الموضوع الذي حتى ذلك اليوم عالقا. و فعلا وافقت أبل على إنهاء كافة هذه القضايا و بداية صفحة جديدة. كان ذلك ثمنا زهيدا أنفقته مايكروسوفت من أجل مكسب كبير.
كذلك كان سوق الماك و لو كان ضعيفا و لكنه يتكون من عشرة ملايين مستخدم. و بالنسبة لمايكروسوف هذه فرصة ذهبية لفتح سوق جديد لبرنامج الأوفيس و الإنترنت إكسبلورر. و لذلك فالصفة بشكل أو بآخر ستنفع مايكروسوف كثيرا.
هذه الأموال لم يكتب بها شيك و يعطى لأبل بل كان على شكل شراء أسهم. و أسهم أبل أصلا كانت في طور الإرتفاع. و بالتالي فإن أبل حقيقة و مع كل ما سبق هي التي ساعدت مايكروسوفت و ليس العكس إذا أردنا فعلا أن ننظر بعمق.
يعني: سأشتري منك جزء من بيتك بميه و خمسين و أنا عارف أنه بيرتفع سعره بعد فترة قصيرة مقابل تتنازل عن كل القضايا ضدي و كمان بعطيك منتجين من منتجاتي تبيعها على سكان بيتك.
و لكن لنقل أن للشركتين مصالح مشتركة.
في عالم الشركات الكبرى لا يوجد شيء إسمه صدقه. بل مصالح.
أخ عبدالله .. هذا الكلام تغنى به كثيرون و هو غير صحيح أبدا .. راجع الوثائقيات و المجلات اللكترونية و صفحات التاريخ و المُعلومات الحقيقية ..
لا لم كل هذا ؟؟؟ راجع اللقاء الذي تم بين ستيف جوبز و بيل جيتس و ستيف جوبز بنفسه تكم عن هذه الحقبة .. أما عن قضية حقوق و ما حقوق .. أبدا لم يكن هنالك لا حقوق ولا غير الحقوق .. و أحد خريجي جامعة سياتلو من المُستخدمين لنظام يونكس .. بل هو أستاذ جامعي في هذا النظام .. تحدث و قالها صريحة .. لم يكن هنالك حقوق لا على أبل و لا على مايكروسوفت .. و إنما هو غضب محقون بين الطرفين و خاصة أبل بسبب ضياع فرصة تدوين الحقوق .. و استفادت مايكروسوت من عدم وجودها ولهذا تم الأمر ..
أما عن المُشكلة فستيف جوبز تحدث عن أزمة دبت في شركة أبل أثناء رجوعه و كان لا بد من عمل شئ لإنقاذ الموقف و النهوض من جديد .. و لكي تعرف مصدر كلامي راجع في اليوتوب مُتمر ابل سنة 1997 و استمع إل كلام ستيف جوبز جيدا ..
أبل كانت تُعاني و ستيف جوبز بنفسه قال في لقائه ببيل جيتس .. طلبت المُساعدة من بيل جيتس …
يا أخي لو كان في الأمر شئ مبهم ومور من اتي قُلتها لماذا الناس يخافون الحديث فيها بعد أكثر من 10 سنوات ولماذا يخافون منها الآن .. لماذا ستيف جوبز يخشى قول مثل هذه الأمور و هو لا يخشى السُخية على مياركسوفوت علنا في مُتمرات أبل السنوية ..
أخي الكريم عبدالله :
“خاطب العاقل بما لا يليق فإن صدق فلا عقل له”
خليا شوي بعيد عن تزيكبة أبل .. و خلينا نتكلم في الحقائق و لا شئ غير الحقائق ..
أنت أتيت بكلام مصدره مُستخدمي ماكنتوش و أنا أتيتك بكلام مصدره ستيف جوبز .. فأيهما صحيح ؟؟
……..
أما عن اليوني كود ..
دعني أُصحح لك معلومة :
اليوني كود تم ابتكارها على يد Xerox بالتعاون مع شخصين من شركة أبل .. و ليس العكس .. و لهذه الجملة اختلاف جذري عن التي ذكرتها ..
أما عن الدعم .. فاليوني كود وجد في نظام 95 …
أما عن اللغة العربية :
فاعطني تاريخ أول نظم ماكنتوش مُعرب بالكامل ” بالكامل” و أنا أعطيتك الدوز و 3.1 و 3.11 ..
التعريب كان و لا زال أهم الأمور التي تتطرق لها مايكروسوفت منذ اعتنت هي بالمُستخدم العربي ..
و لا تنسى arabic windows الذي كان أهم الأمور التي اعتنت مايكروسوفت بها.. فماذا قدمت أبل للمُستخدم العربي .. الآن أسمع أحد الإخوة المُستخدمين للماك .. يقول لي :
لماذا مايكروسوفت قامت بعمل غبي !!! قلت له ماذا قال arabic windows قلت له و أين الغباء فيه .. يقول لي لأن المُتصفحات لا يُمكنا قراءته.. لماذا لم يستخدمو اليوني كود ..
يا جماعة لنكن واقعيين .. مايكروسوفت صنعت خدمة بالأربيك ويندوز …
و شوفو اتفاقية مايكروسوفت و أبل بخصوص الخطوط المُبتكرة من مايكروسوف :
Microsoft and Apple Extend Font Licensing Agreement
Seamless Web and software experience for Apple users.
SEATTLE — Aug. 2, 2007 — At TypeCon2007 today, Microsoft Corp. and Apple announced they have renewed their font licensing agreement, giving Apple users ongoing use of the latest versions of Microsoft® Windows® core fonts. Under the agreement, Apple and Microsoft are extending the seamless Web and software experience Apple users have enjoyed for years when using and viewing popular Microsoft fonts such as Times New Roman, Arial and Verdana®. Apple customers, developers and Web designers can safely specify fonts knowing that their documents, presentations and Web pages will appear as they are meant to be seen on screen and in print.
ليش أبل ما ضلت على اليوني كود ؟؟؟
لأن هذي الخطوط هي الأكثر استخداما على الإطلاق ، ليش ؟؟ لأن مايكروسوفت هي الأكثر انتشارا على الإطلاق .. ليش هي الأكثر انتشارا .. لأنها تُقدر المُستخدم لحد كبير و تهتم بالمُستخدم بشكل مُطلق ..
سُبحان الله يا جماعة ..
شركة أتتنا بالخيرات نكون جاحدين في حقها علينا
و شركة لم تأتنا بشئ و نلوم أنفسنا و نتهم أنفسنا بأننا السبب في تراجعها ..
تحياتي
السلام عليكم الشباب
اشكر الجميع على الارتقاء باسلوب الحوار والالتزام بآدابه
وصحيح ان لو تكلمنا بمنطقيه و بدون انحيازية لوجدنا اننا متفقون في اغلب الامور والبقيه تكون اراء شخصية
شي طيب من الاخ عبد لله ذكر تاريخ وبعض تفاصيل ابتكار الماوس والواجهة الرسوميه وانها لم تكن من كلتا الشركتين بس اللي يبي له مراجعة ان شركة xerox لم تشارك في اكمال المشروع مع ابل بل كان ذلك مختبر ابحاث تابع لها وابل رسلت فريق منها لرؤيته لمدة زمنية بالتفاق معها ولما صارت القضايا في المحاكم بين ابل ومايكروسفت جت زيروكس ورفعت قضية على ابل لسرقة الوجهة ورفضت لانها جائت متأخرة بعد 3سنوات
اما التعرب فهو متأخر جدا في ماك
وان يكن جهوده قديمة فمنذ فتره طويلة وانا ابحث شخصيا عن ذلك في موقع ابل الرسمي دون ملاحظة اي ذكر لدعم او توزيع في البلدان العربية فلا يمكننا حسبان تعريب لم يظهر او يسوق على الاقل وان انه من شركات ثانية
لكن قبل حوالي 6 اشهر ظهرت الواجهة الكاملة العربية الرسمية من ابل ووضع اعلان لها في مكتبة جرير مع رابط التحميل وفي موقع ابل والموزع الرسمي لها في السعودية الشركة العربية للحاسبات .
اما بالنسبة لليوني كود فكلام الاخ ms1974 واضح وجلي ويمكننا التاكد من ذلك بشويه بحث في الموسوعات او على النت
اما لغات البرمجة فبما اتفق مع عبد الله العتيبي ي انها افضل لاني ليست لدي معلومات في الحقيقة عنها
بس التسويق وانتشار ودعم متعدد يخلي visual studio منتشر
وعلى فكره في express edition تجريبة ل30 يوم وفي نسخ تقدم مجتنا للجامعات المدارس وهدا الخبر موجود في المجلات والمواقع على النت بعد بعدين لو حطوها في الوينودز كم باصير حجمة و هوبدون شي 10 في فيستا
والمستخدمين علطول بركبوا كل شي واكثر نسخة حجمازي اللي يصير في vista ultimate
واسف على الاطاله
تحياتــــــــــــي
يا شباب نبغى نتكلم في نفس النقطة بالنسبة للتعريب. نحن متفقون على أن الوندوز منذ بدأت التعريب حتى اليوم هي الأفضل و الأكثر إنتشارا. و كذلك بعض التقنيات و الأفكار الأخرى الكثيرة كانت تنجح مايكروسوفت كثيرا في تسويقها.
و لكن ليست هذه هي النقطة التي كنت أتكلم عنها. عندما كنت أتكلم عن أهمية أن يدعم المستخدم الشركات الرائدة التي تقدم مميزات جديدة. دعني أشرح لكم قليلا و إن شاء الله نتفق.
بداية: البعض يحمد لمايكروسوفت ما قدمته لمستخدم من خدمات. و لكن يجب أن نعلم أن مايكروسوف لم تكن تفعل ذلك حبا في الناس مثلا بل كانت تحاول الإنتشار بقوة و إختراق كافة الأسواق و جعل كل الناس يستخدمون منتجاتها هي فقط. و لذلك فقد دخلت في منافسات شرسة و إستخدمت كل الوسائل لإقصاء منافسيها مثل إستخدام كود الوندوز و عدم الإفصاح عن كل مميزاتها لكي تستخدم ذلك في تطوير مميزات أكثر في التطبيقات الرئيسية. كذكل قامت دائما بتوظيف أفضل و أكثر المطورين حساسية من عند منافسيها برواتب خيالية. هذه الأمور سببت كثيرا من القضايا ضد مايكروسوفت مما أدى إلى قضايا الإحتكار المعروفة و كانت ستؤدي إلى تقسيم شركة مايكروسوفت لكي لا تستفيد من مميزات معرفتها بنظام الوندوز و خباياه. كما تعلمون نظام الوندوز نظام مغلق غير مفتوح المصدر و من الممكن أن تستخدم ذلك مايكروسوفت كميزة.
في الثمانينات، قامت شركات رآئدة كصخر بالتعريب و في مراحل مبكرة مما أدى إلى إنتشار الحاسب الآلي و كان توفر اللغة العربية على الماك مبكرا له دور كبير في نشر ثقافة الحاسب الشخصي. أرجو أن لا يفهم أن التعريب في ذلك الوقت كان كاملا كما نراه اليوم مثلا. و لكنه كان بداية رائعة و إنجاز مميز يحتاج للتشجيع. كان دور مايكروسوفت في التعريب في الثمانينات و بداية التسعينات سلبيا. عندما جاءت مايكروسوفت في التسعينات وجدت السوق العربي ناضجا بما فيه الكفاية لكي يشكل فرصة تجارية مربحة لها. لذلك وضعت جهودا جبارة لكي تستحوذ السوق. هذا نفع سوق الحاسب الآلي كثيرا جدا و قام أيضا بنشر الحاسب بشكل أكبر من ذي قبل. أنا كنت أفضل تعريب مايكروسوفت و سرعة الشركة في التحديث و إصدار البرامج. كان هدفها الإحتكار و الهيمنة على السوق و لكننا أيضا إستفدنا.
هذا لا ينكر الدور الريادي للآخرين. رغم الفوائد العديدة و لكن وجود منافسين في السوق مهم. مهم أن يكون لشركات عديدة حصص معقولة تبقيهم. أنا لا أتمنى أن تدمر أبل مايكروسوفت و لكن أتمنى أن ينتشر الماك و اللينكس و أن تصبح الحصص متقاربة بحيث يصبح للمستخدم أن يعمل على ما يشاء و أن يختار ما يشاء بحرية. ليس من صالحنا أن تكون شركة واحدة مهيمنة على تسعين بالمائة من السوق. مثلا كسوق السيارات حيث لنا الحرية في الإختيار و لا يوجد إحتكار أو هيمنة من أحد.
نحن نعلم الذي كسبناه من سيطرة مايكروسوفت على أسواق عديدة و سرعة إنتشارها. نعلم الذي كسبه التعريب من مايكروسوفت و لكن لا نعلم ما خسره التعريب من خروج صخر و آخرين. نحن لا نعلم عن الأشياء التي فاتتنا و كان بالإمكان أن نحصل عليها. الإنسان يعلم بالأشياء التي حصل عليها لأنها حدثت و رآها و لكنه لا يعلم بالأشياء التي خسرها لأنها لم تحدث و لم يرها. وجود منافسين يجدد الأفكار و يقدم دائما أشياء مبتكرة. أعطيكم مثالا بأكثر برامج السبريدشيت إنتشارا في السابق Lotus 123. قامت مايكروسوفت بتسويق Excel بطريقة قاسية حتى أنهت ذلك البرنامج الذي قدم مطوروه أفكار عديدة و كذلك في منافستها ببرنامج MSWord ضد WordPerfect الذي قدم الكثير من الأفكار. و المنافسة الشرسة مع Borland الرائدة في تطوير البرامج حيث إستطاعت من توظيف أهم مطوري الشركة عبر سنوات عديدة مما أدى إلى تراجع الشركة كثيرا.
فترة الثمانينات هي فترة الأبداع و كذلك بشكل أقل في التسعينات. منذ ذلك الوقت أصبح تفرد شركة واحدة يضر بالإبداع و الأفكار الجديدة. مثلا برنامج Word منذ خروج المنافسين هو نفسه تفريبا مع إضافة بعض المميزات العادية، تصحيح الأخطاء و تغيير الواجهة. منذ أكثر من عشر سنوات نفس البرنامج من غير أفكار حقيقية. المقارنة كذلك بين الإكس بي و ال 2000 و الفيستا. الشكل يتغير مع بعض المميزات الجانبية بدون إبداع حقيقي.
خرج بعض المنافسين الصغار للوورد و الإكسل محاولين تقديم أفكار جديدة لعلهم بتلك الأفكار أن يشكلوا إختلافا و لكن كل فكرة جديدة يتم أخذها و وضعها بسرعة في الإصدار القادم لمايكروسوفت أوفس و بالتالي فقد أي أحد الرغبة في الإبتكار في ذلك المجال.
أرجو أن تكون الفكرة واضحة الآن.
بالنسبة لليونيكود. وجدت صفحة إنترنت تتحدث عن تاريخ اليونيكود. و الخلاصة أن فكرتها بدأن في Apple عام 1985 في مشروع KanjiTalk ثم تم تطوير الفكرة فيما بعد في XEROX PARC بين عامي 1985 و 1987. و إستمر التعاون بينهما حتى تم تطوير المشروع بشكل كامل. كان هدف أبل هو تطوير الماك بحيث يعمل على اللغات الأخرى و خاصة اليابانية في ذلك المشروع. الرابط:
http://www.unicode.org/history/tenyears.html
إي دكتور من سياتل و لقاء عى التلفزيون؟ إذا أرت تحليل القضية ربما تقرأ بعض الصفحات اتي وجدتها بالبحث السريع:
http://findarticles.com/p/articles/mi_qn4182/is_19970808/ai_n10111403
http://ecoustics-cnet.com.com/MS+to+invest+150+million+in+Apple/2100-1001_3-202143.html
حيث هناك توضيحات مهمة. هذا من ناحية التحليل العلمي. أما من ناحية التفسير المنطقي إذآ أردت فكيف نفسر حاجة شركة تقدر قيمتها السوقية ببلايين الدولارات حتى و إن كان وضعها المالي تحتاج لمبلغ 150 مليون أو إنها ستنتهي. و نفس الوقت تقوم بدفع 400 مليون دولار لشراء شركة أخرى قبل ذلك بأشهر؟ كلام ستيف جوبز في لقاء تلفيزيوني يمكن يفسر على أنه مجاملة من مدير تنفيذي لشركة محترمة مع شركة محترمة أخرى كلام بزنس يعني مو معقول بيسب ماكيروسوفت أو بيقول كلام مو ديبلوماسي. أصلا مايكروسوفت هي أكبر شركة تشتري أجهزة ماك. و الشركتين بينهم مصالح مشتركة كثيرة.
الشركة لما تمر بمرحلة حرجة تعلن إفلاسها رسميا و يتم شراءها أو إنقاذها قبل الإفلاس عن طريق شركة أخرى بدفع مبالغ عادة بالبلايين، قل مثلا عشرة بلايين دولار لشركة مثل أبل أو ربما أكثر و ليس مبلغ زهيد مثل 150 مليون. الشركات تستثمر في بعضها و أبل و مايكروسوفت يستثمرون في إنتل و IBM و شركات عديدة أخرى. شيء طبيعي جدا.
لا أحد ينكر أهمية تلك الصفقة في توفير سيولة مالية لأبل. و لكنها لم تكن الصفقة التي أنقذت أبل و بدونها كانت أبل ستذهب للجحيم. أنا أعلم أن البعض يحب أن يستخدم هذا كسلاح يحارب فيه محبي أبل. و في رأيهم أنه كلما إزدادت الإنتقادات و الإحراجات لأبل من منتقديهم فهذا يعني أن الماك غير جيد و أن الوندوز أحسن. طبعا لا. لا يغير في الأمر شيئا.
أيضا رابط آخر:
http://en.wikipedia.org/wiki/History_of_the_graphical_user_interface
“Beginning in 1979, started by Steve Jobs and led by Jef Raskin, the Lisa and Macintosh teams at Apple Computer (which included former members of the Xerox PARC group) continued to develop such ideas”
يوضح أن فريقا من XEROX PARC أصحاب فكرة GUI شكلوا من فريق من أبل بداية مشروع الماكنتوش. في حاجه مهمة لازم تعرفوها. الشركات غالبا تنظر للسوق و إحتياجاته و تقرر في تستثمر أموالها. لذلك فقد كانت هذي مغامرة كبيرة من أبل إنها قررت إخراج جهاز شخصي بهذه الأفكار التي لا يعدو كونها أفكار جامدة في المختبر. تلك الأفكار ما كان أحد يؤمن فيها و لم تكن مرغوبة كما وضحت في التعليق في البداية. و لم تكن أيضا أفكار سهلة التنفيذ. لم تكن التقنيات كلها موجودة. لما طلعت مايكروسوفت الوندوز بنجاح في التسعينات كان كل شي جاهز تقنيا و كان الناس مستعدين لتقبل فكرة النوافذ. و هذا اللي أقصده بالضبط و أدور حوله “الإبداع”. كيف قدرت أبل تؤمن بفكرة مبدعة و كيف قدرت تجعلها حقيقة. فيه فرق بين تكون شخص مستثمر تبحث عن فرص إستثمارية جيدة و أسواق تضمن لك الربحية و بين المغامرة من أجل تقديم الجديد.
خلونا ننسى دقيقة بس كل التنافس بين الشركتين. خلونا ننسى من هو أول واحد سوى الفكرة ذي أو ذيك و أول من قدم و أكثر واحد و أحسن واحد. خلينا ننسى كل هذا لو سمحتوا دقيقة بس. و نركز على فكرة الأبداع و الإيمان بشيء جديد و العمل من أجله. و تحقيقه. مو مشكله قول الأفكار مو فكرتك بس أنت تؤمن فيها لما كل الناس مو متهمين بها. فكره مجنونة مثلا. لو تحققت بتصير تقدم إلى الأمام سنوات عديدة. فكرة كريزي فكر فيها واحد غير قابلة للتحقيق في المستقبل المنظور بس أنت قلتله نقدر نحققها. تعال معي نشتغل و صدقني نقدر نحققها و نخلي الناس تستمتع بمنتج خيالي جاء قبل عصره.
يعجبني الإعلان هذا كثير. دمتم بخير و Think Different:
http://www.youtube.com/watch?v=USn5t5nQWU8
“بداية: البعض يحمد لمايكروسوفت ما قدمته لمستخدم من خدمات. و لكن يجب أن نعلم أن مايكروسوف لم تكن تفعل ذلك حبا في الناس مثلا بل كانت تحاول الإنتشار بقوة و إختراق كافة الأسواق و جعل كل الناس يستخدمون منتجاتها هي فقط”
أخ عبدالله .. رجاء فكر صح .. انت تُدافع فقط ولا تجمع حقائق .. و دفاعك مردود عليك ..
هل تعرف لماذا .. يعني بالله عليك .. لو حصل لأبل إنها تحتكر السوق ماراح توقف .. لو هي بس على مايكروسوفت ؟؟؟
من حق اي لاعب أن يسرح و يمرح في الملعب كما يشاء فمن يستطيع جذب الجماهير هو الرابح بلاشك ..
و كأنك تقول :
لانك تُحب برشلونة و لأنك تعتقد بانهم أصحاب مهارات .. تقول نحن ظلمناهم لأننا لم نتواجد في الملعب لمُساندتهم و ان ريال مدريد احتكر الملعب بأكمله و أن الجماهير يُلامون لانهم ظلمو برشلونة .. ( هههه ) هذا كلام لا يُقال من شخص حتى و إن لم يكن في كامل وعيه أبدا .. يا خل برشلونة يفوزو و بعدها قول للجماهير تجي .. هذا هو المبدأ ..
مايكروسوفت أرادت النقود و لكن في مُقابل النقود حققت مالم يُحققها غيرها بطريقة إعجازية و هذه هي الحقيقة ..
…….
بالنسبة للصفقة .. أنا لن أكترث لهذين الرابطين و سأضرب بهما عرض الحائط لانهما يحتويان فقط على افتراضات و تحاليل وهمية تصدر من مصادر شخصية فقط .. و لكني أملك ستيف جوبز كدليل ..
سلسلة من 7 أجزاء :
شاهد و افهم ماذا يقول صاحب شركة أبل و المالك لـ 68% من أسهم الشركة :
http://www.youtube.com/watch?v=_5Z7eal4uXI
هذا هو الجزء الأول و تابع باقي الأجزاء من خلال اليوتوب ..
فقضايا الحقوق هذه وهمية و لا اساس لها من الصحة …
أما عن اليوني كود .. و ويندوز و أبل ..
لا تزال تدعم أبل و تدعي بانها هي من بدأ .. يا أخي ارحم عقولنا و ارحم التاريخ فلقد بدأت تتخبط هنا و هناك و تحولت من ناقل لمُدافع ..
خذ هذا الرابط لتُصحح معلومات :
http://video.google.com/videoplay?docid=5930726479291038743&ei=30vaSIboKZXeqAO3ufGWCw&q=who%27s+the+most+powerful+bill+gates+%26+steve+jobs&hl=en
شاهد و تثقف و استوعب ما يُقال عن تاريخ الشركتين ..
………..
أبحث عن الأمور من مصدرها الصحيح .. فليس سماع المعلومة أو قراءتها من أي مصدر هو نهاية الموضوع ..
أنت مُستخدم لأبل ماكنتوش و لهذا تُدافع عنه و تُريد المزيد من المُستخدمين لكي تشعر بأنك موجود .. و لكن ماهكذا تُورد الناقة يا أخي ..
كن أمينا في نقلك للحقائق و كن واضحا و صريحا ..
تحياتي
أنا بصراحة إستمتعت بالحوار كثير و أشكركم. الصراحة كانت كم يوم ساخن. و هذي هي الحقيقة النقاش في موضوع زي هذا ينقلب لمناظرة أشبه بالمناظرات الدينية أحيانا 🙂 بس أعتقد زي ما كان فيه نقاط خلاف كثيره. كذلك فيه نقاط إتفاق كثيرة. و المهم نستفيد.
أنا ما راح أنجر وراء الإتهامات الشخصية و الإنفعالات الطفولية.
بس أحب أقول كل عام و أنتم بخير. و تقبل الله صيامكم. و من العايدين مقدما.
“أنا ما راح أنجر وراء الإتهامات الشخصية و الإنفعالات الطفولية.”
هذه ليست إتهامات .. و لا إنفعالات .
سأُسامحك على كلمة طفولية ..
هذا ما يقرأه العاقل و المجنون مما تكتب .. و هذا أنت المسؤل عنه . فما يُفهم من المكتوب من مسؤلية الكاتب ..
أنصحك في النهاية .. إبحث أكثر و تعلم أكثر فما علمت إلا القليل القليل .. فلا تعتقد بأنك علمت أسرار الأمو بكاملها ..
علمت شيئا و غابت عنك شياء ..
تحياتي
النقاش كان خلو وساخن في نفس الوقت واستفدنا ما يكفي منه
ووجدنا نقاط اتفاق يمكن اكثر من الاختلاف وهدا شيء طيب والحمد لله
شكرا للجميع
وكل عام وانتم بخير
الفيديو لم يعد يعمل …….
🙁
وبالتالي لم اشاهد الاعلان
شكرا لكم