ماذا تريد قوقل من كروم؟ وماذا تريد مايكروسوفت من بينق؟
هل بالفعل ما تريده قوقل هو أن تغير من مفهوم أنظمة التشغيل، وتزيد من كفاءة أجهزة الحاسب الشخصية، ومن سهولة استخدامها؟
أجدني غير مقتنع حقيقة في أن هذا هو السبب. رؤية قوقل لمتصفح أفضل، أو لنظام تشغيل أفضل. وحديث قوقل في أنها تتطلع لتجربة أفضل في استخدام الإنترنت، والانغماس في عالم الويب لمحبيه، لا يبرر لها دخول هذين السوقين، سوق المتصفحات وأنظمة التشغيل، وبهذه الصورة التنافسية. بل كان بالأحرى الاستمرار في دعمها للمشروعين FireFox و Ubuntu، كشريك استراتيجي.
لكن هذه النقلة النوعية من كونها شريك استراتيجي في هذين السوقين، إلى طرف منافس، تقلب فيه الطاولة على الجميع، لا يوضح لي سوى أمر واحد لا يوجد غيره في ذهني حتى الآن: قوقل تريد اشغال مايكروسوفت، وبالتحديد مايكروسوفت، في نفسها، بكل طريقة ممكنة، قبل أن تقوى منافستها على سوق محركات البحث، منجم الذهب لقوقل.
ولأنها لم تفلح في شراكتها الاستراتيجية مع موزيلا أو أوبنتو في ارباك مايكروسوفت وتأخيرها لاطلاق Bing، عزمت على فسخ تلك العلاقة والتكفل بالمهام بنفسها، لعل هذا يكون على الصعيد الاعلامي والمالي أكثر شراسة وأقوى وطئاً على مايكروسوفت.
الأمر نفسه يحصل مع مايكروسوفت في ظني. تريد من بينق، ومن فكرة محرك البحث بالكامل، ارباك قوقل فقط وبالتالي اشغالها في نفسها حتى لا تدخل هي معها في منافسة شديدة على صعيد صناعة البرمجيات، وأنظمة التشغيل.
الأمر إذاً في تصوري، وباختصار: هو أن قوقل قلقة من منافسة مايكروسوفت لها في سوق محركات البحث، والاعلان عبر الإنترنت. ومايكروسوفت قلقة من منافسة قوقل لها في صناعة البرمجيات، وابتكار حلول بديلة على الإنترنت. وبالتالي كلاً منهما يريد فقط ارباك الآخر، واشغاله في نفسه، من خلال الدخول فيما يتقنه ويتمكن منه، وليس ليحصل على حصة من هذا السوق. هي في تصوري إذاً خطوات احترازية تخوفاً من القادم، أكثر منها خطوات للمنافسة والتطوير والابتكار.
وعلى كل حال، دخول كلاً من قوقل ومايكروسوفت للمجال الذي يتقنه الآخر ويحصد منه على الكثير من المال، ولو من باب الاشغال والارباك، سيعود بالنفع للمستخدم في نهاية الأمر من خلال تحسين المنتج وتطويره أكثر من طرف المنتج السابق وليس اللاحق.
إلا أنني لا أعتقد بأنه يمكن أن نعول على ما تتقنه قوقل ثم تنتجه مايكروسوفت، ولا على ما تتقنه مايكروسوفت، ثم تنتجه قوقل. وأعني بالاتقان هنا ، الاتقان على المستوى التسويقي والعملي قبل أن يكون على المستوى الفني والتقني.
لا يسمح بنقل هذا المحتوى من سوالف دون الاشارة برابط مباشر
شكرا جزيلا أخي على المقال الجيد
بالنسبة لقوقل كل ما قلته صحيح نوعا ما خاصة قضية إرباك ميكروسوفت أما ميكروسوفت فإنها قادمة بالفعل للمنافسة في مجال محركات البحث وقد نجحت فعلا في إرباك قوقل وسوف تنجح قريبا حيب ما أرى في تقاسم سوق البحث والإعلانات مع قوقل لذلك ييجب على قوقل تفعيل استراتيجيتها والتحرك بسرعة في سبيل انجاز نظام تشغيل خاص بها سهل وقوي ومنافس لميكروسوفت
بأي حال بنتظر نظام جوجل ربما يعجبني و يحقق افضلية لدي ليس ككروم بالنسبا لموزيلا
والله انا اشوف الاكسبلورر الجديد 8 تعبان جدا
و بطيئ و يعلق و بالنسبة للبحث ما اعتقد مايكروسوفت تنافس قوقل بهالمجال , لو
يفتحوا المجال للعرب بصير وقتها تنافس
والله تحليل منطقي وسليم للأمور
أظن أن مايكروسوفت قادمه بقوه في سوق محركات البحث
لكن قوقل سيبقى الأفضل بالنسبه لي
أما فكرة نظام التشغيل………….فأظن أنه قد فات الأوان لدخول طرف جديد في سوق أنظمة التشغيل
فنظام ويندوز أصبح جزء من نمط الحياة لغالبية مستخدمي الكمبيوتر
ومن الصعب تعود الناس على نظام جديد مهما كان قويا
اظن اننا بحاجة لتطوير انظمة التشغيل اكثر من تطوير البحث عبر الانترنت
لذلك كانت سعادتي كبيرة بدخول جوجل لهذا المجال خصوصا بعد التطوير الكبير والنقلة مع ويندوز 7 ، لذلك جوجل مطالبة بالكثير من اجل المنافسة في هذا السوق ومايكروسوفت لن تسمح لاي بادرة في انخفاض حصتها من السوق العالمي ، من اجل ذلك اتمنى ان تكون تكون خطوة دخول جوجل لهذا السوق ذات تأثير ثوري في هذا السوق لا من ناحية تطوير عمل مايكروسوفت ولا من ناحية لفت انظار الشركات الى جدوى التعامل مع نظام التشغيل لينكس
السلام عليكم
فكرة جوجل بنضامها المجاني مفتوح المصدر هو فتح المجال لأمرين اولا نشر النضام ودعمه اعتمادا على حب اكثر المستخدمين لجوجل والمستعدين لقبول كل ماتقدمه جوجل دون النضر لقيمة ماتقدمة ثانيا السماح للشركات الصغيرة المصنعة لأجهزة الكمبيوتر الحصول على نضام تشغيل مجاني يخفف تكلفة الانتاج وفي هذا ضرب لمايكروسوفت ولأجهزة الكمبيوتر لاني الآن ارى ان اجهزة الكمبيوتر على ماتقدمة من خدمات كبيرة ارخص من اجهزة الموبايل الحديثه والتي لا تقدم المرجو منها
بما ان نظام google مجاني ومفتوح المصدر
😆 ففي كل الاحوال سنجربه واتمنى ان يتطور
ولو اني شخصياً اميل لنظام تشغيل لينكس اكثر من اي نظام اخر بعد العمل على انظمة الويندوز منذ عام 1995
جوجل يا جماعة بقت عاوزة كل حاجة ولازم فعلا نهتم بانظمة التشغيل اكتر من اننا نعمل مواقع عبر النت ونشهرها لان انظمة التشغيل اساس لتشغيل الانترنت وتشغيل اى حاجة من خلاله
جوجول سيطرت على الانترنت بشكل عام
اولا بمحرك البحث
ثانيا بالبريد
وثالثا كل شي على الانترنت
والآن تريد السيطرة على البرامج والانظمة
هذا كل ما في الامر السيطرة على كل شئ فالانسان بطبيعته طماااااااع
اخوي محمد تحليل ممتاز من وجهه النظر التجارية و اجده الاقرب و الاصح في هذا الاتجاة و لكن يمكن ان تضيف عليه ان دخول قوقل لعالم المتصفحات وذلك بعد ان رفضت الفايرفوكس التجسس علي الخصوصية الخاصة بالمستخدمين او بمعني ادق تجميع تفاصيل و بيانات خاصة بالمتصفحين و نفس الشئ في نظام التشغيل ولذلك تجد قوقل قامت بهذه الخطوات بالاعتماد علي نفسها . و ليس غرضها من تجميع بيانات الخصوصية الخاصة بالمتصفحين بالتجسس عليهم بالمعني العكسري و لكنها تريد من ذلك تقوية المعلومات لديها بان تعرف ماذا يتصفح يوميا و ماذا يزور و ما يحب ان يقرأ و هكذا حتي يمكنها الدخول الي كل عقل و كل فكر و كل شئ في عالم الانترنت بسهوله تامة و السيطرة عليه .
تحليل ممتاز ويكاد يكود مرآة لما يحدث على ارض الواقع وفي كل الاحوال مبادرة مايكروسفت قي محركات البحث جدية ومفيدة كما تبدو للعيان ولكن ما لا زال يثير التساؤل هو كروم او اس خصوصا بعد ما اعلنت غوغل انه مبني على نواة موجودة حاليا وهي لينكس
❓ ❗ 😯
يبدو واضحا لي ان جوجل هي من بدأت بهذة الالعاب السخيفة عندما قامت بأطلاق كروم في وقت تعجب الجميع فية من هذة الخطوة باطلاق متصفح جديد بسوق لا يحتاج غزو جوجل بة، فكان من باب اولي كما ذكرت استاذ محمد ان تقوم بدعم الفايرفوكس او اي متصفح اخر جديد (إذا كانت قد رأت جوجل بان الفايرفوكس اخذ حقه في الدعم بما يكفي) فبالرغم من ان الاغلب لم يسمع إلا باكبر ثلاث متصفحات في هذا السوق (فايرفوكس/اوبرا/اكسبلورر) إلا ان هناك مئات المتصفحات الاخري التي خرجت ومازالت موجودة علي الجانب المحلي او العالمي ولم يتم دعمها بشكل يجعل المستخدم يتعرف عليها ويقيمها جيدا. ومن وجهة نظري اذا كانت هذة الاعمال قائمة علي اساس مجرد تشتيت وابعاد الطرف الاخر عن مجال المنافسة… فالطرفين سيخسرون قدرا لا بأس بة من المستخدمين و العملاء بل وحتي الداعمين والمؤيدين بمجالتهم الاساسية التي من المفترض ان يركزوا اهتماماتهم عليها اكثر ويطوروها. بالنسبة لمحرك البحث بينج لا اعتقد ان عملة هو مجرد التشتيت والسبب ان بينج لم يكن وليد اليوم فهو سابقا كان متمثلا في محرك بحث مُستَهِلك يسمي Live، فما فعلتة مايكروسوفت هو مجرد إزالة لهذا المحرك المُستَهٍلك ليولد محرك اخر جديد اكثر تطورا وإصغاءاً لرغبات الباحثين والمستخدمين.
تحليل رائع ومتميز منك أخى محمد
وانا أراه أقرب تحليل للحقيقه
ولكن أنا فى أعتقادى انه محرك البحث Bing سيأخذ الكثير من محبى Google.com
لانه فى نظرى أراه رائع وسوف يكون له شأن كبير فى المستقبل القريب “جدا”
“كلاً منهما يريد فقط ارباك الآخر”
أخي لا اعتقد ان “فقط” مناسبة هنا,,,, اكيد هناك اهداف اخرى اذا كانت فكرتك صحيحة اصلا !
جوجل مسيطرة على أفضل متصفح
أفضل محرك بحث
فقط………..
والباااقي مايكروسوفت
جوجل لن تستطيع القرب من مستوى ويندوز أبداا,الويندوز يتحسن يوم بعد يوم
نصيحة مني لجوجل: كفاية عليكي المتصفح ومحرك البحث والايميل فقـــــــــــــــــــط
لعلي أعود هنا مُتأملا أن يكون هنالك تغيير جذري في فكر الطرح التكنلوجي قبل التغيير في لباس الموقع أو دمجه ..
على العموم :
قوقل مايكروسوفت و حتى أبل و موزيلا و ياهو هنالك أمور تجري تحت الطاولة .. بشكل لربما لا أراه أنا بشكل واضح و لا يراه كثيرون و لكن كما جرت العادة نحن نُحلل بما يتوفر معنا من مُعطيات .. سأقرأ الموضوع بما أحمل من مُعطيات :
1- قوقل بمُحرك البحث و الإعلانات و نظام جزئي بمُتصفح ..
2- مايكروسوفت محور الهجوم المُشترك بين الشركات بكل ما تملكه الشركات من مُنتجات …
حيث انها هي الوحيدة التي تعمل على جميع الجبهات بشكل صريح .. فما تفعله قوقل في نظري هو رغبة صريحة في الدخول في عالم الأنظمة و ليس إشغال مايكروسوفت فقط .. فانرويد ليس نظاما سهلا .. هو لا يزال وليد الأمس و لا يزال رضيعا و لكن إن تركته مايكروسوفت يسير بكل بساطة ففي الغد سيكبر و سيسطو على سوق صاحب الخبرة .. و هنا هي المشكلة و لهذا فأنا لا أتوقع بأن قوقل تسعى فقط لإشغال مايكروسوفت بنسبة كبيرة .. فهنالك خطة استراتيجية لأخذ حصة من السوق على حساب مُنافس ما ..
و هذا ينطبق أيضا على كروم و النظام الذي تنوي قوقل طرحه .. فعلا على قوقل أن تخشى مُنافسة مايكروسوفت بالنسبة لمُحركات البحث .. و هي تخشى ذلك فعلا و لهذا فهي عملت على إبرام اتفاقية مع ياهو بعد فشل المُباحثات سابقا مع ياهو و مايكروسوفت و لكن هذه الخطة فشلت و ها هي اليوم ول ستريت تُعلن عن صفقة بتفاصيل مُعينة ستتم قريبا بين ياهو و مايكروسوفت :
Several reports have surfaced today indicating that a Microsoft and Yahoo! deal is “imminent”.
24/7 Wall Street is reporting that under the terms of the agreement, Yahoo! will be paid $3 billion upfront and will get 110% of the revenue that its searches provide after traffic acquisition costs in each of the first two years. In the third year, that figure would go to 90%.
Top executives at Microsoft–including SVP of the Online Audience Business Group Yusuf Mehdi and others have reportedly flown to Silicon Valley to iron out the final details of the deal. It’s expected that Microsoft will pay Yahoo cash upfront to take over its search advertising business.
Microsoft has been in talks with Yahoo for nearly 2 years, during which time Microsoft has evaluated a takeover bid, seen Yahoo reply to it’s ultimatums and nearly miss out on a deal when Yahoo attempted to partner with Google. The Yahoo-Google partnership failed due to regulatory concerns.
According to figures from ComScore, in June Google held 65% of the search market in the US, with Yahoo at 19.6% and Microsoft on only 8.4%. If the Microsoft Yahoo deal takes place then this will bring Microsoft up to nearly 30% market share in the US, tripling its current current share.
هنا في هذه الحالة ستكون قوقل في خطر كبير فسوق مُحركات البحث لن يكون مُستقرا بالنسبة لها كما هو سوق الإعلانات .. و لهذا فهي تخشى ذلك .. و أتوقع أن دوخلها عالم الأنظمة سواء كان للموبايل أو لأجهزة الكمبيوتر ابتدأ بالنيت بوكس .. ما هو إلا عملية صريحة و رغبة في المُنافسة .. حيث أن قوقل تعي تماما بأن الأمور لن تدوم طويلا كما تشتهي .. و كمثال :
أبل هي شركة تصنيع أجهزة في المقام الأول و لكن بسبب وجود مُنافس صريح و هو آي بي إم في ذلك الوقت تولدت فكرة ليزا 1 الذي كان العلامة الفارقة في ذلك الوقت لدى الزبائن و لكن ما حصل هو عكس ما تتوقع حيث كانت هنالك مايكروسوفت التي دعمت آي بي إم بنفس السلاح حيث كان تخصصها في المقام الأول .. و لهذا قامت أبل بفتح جبهة أخرى لكي تُؤمن لها طريق بقائها في السوق كمنافس و لو بحصة بسيطة مبدئيا .. و لهذا نرى بأن أبل مُصنعة الأجهزة و صاحبة نظام ماكنتوش تحصل على أرباحها من الآي بود ، الآي فون ، بيكسار ، و الأب ستور .. بنسب كبيرة ..
ما تفعله مايكروسوفت كسياسة مواجهة هنا لا يُعد إشغالا أيضا لأن جبهات مايكروسوفت كثيرة و هي تسعى من خلال فتح هذه الجبهات إلى الهيمنة على السوق .. و هذا أمر طبيعي .. فمُحرك البحث و الإعلانات التي تسعى مايكروسوفت الحصول عليها من خلال صفقة ياهو في حال تمت .. هو للإطاحة بعرش قوقل و التربع مكانها في السوق للمُحافظة عليه .. فبنق في الحقيقة رغم استخدامي له بشكل رئيسي و رغم احتوائه على ميزات لا يمتلكها قوقل ( في نظري ) إلا أنه لا يحتوي على نتائج جيدة كما يحتوي قوقل و السبب بالطبع أن قوقل تمتلك أكبر قاعدة بينات يرتكز عليها أشهر مُحرك بحث في العالم .. و لكن هذا لا يمنع أن تتقدم مايكروسوفت في هذا المجال حتى بعد 10 سنوات في حال قرأت الأمور بشكل صحيح و تعاملت مع الوضع بجدية أكبر .. فأنا أرى أن صفقة ياهو إن تمت و إن تعاملت معها مايكروسوفت بشكل سليم لن تكون إلا بداية النهاية لهيمنة قوقل على هذا المجال .. و هذا ما تعيه قوقل تماما و لهذا تعمدت الدخول في الحرب على جبهات اخرى .. لكي تُؤمن مصدر بقائها كمُنافس على الجبهة الرئيسية ..
سياسة الإعلان المُتبعة التي تتبعها مايكروسوفت حاليا و سياسة الإنفتاح على المُستخدم هي مايجعل مايكروسوفت فوق العادة هذه المرة و لهذا هنالك حالة استنفار كبيرة على جميع الأصعدة .. فالسعي وراء إسقاط إنترنت إكسبلورر رغم كونه ليس الأفضل كداعم لصفحات الإنترنت كاملة .. و أيضا مُحاولة أبل الإستنقاص من windows 7 الذي حاز على رضا كثير من المُستخدمين و حرب Windows mobile مع الآي فون و أندرويد .. و أيضا حرب مُشغلات الوسائط ما هي إلا حالة استعداد لحقبة جديدة تعمل مايكروسوفت على قيادتها بسياسة جديدة بعد بيل قيتس ..
و انا أرى في الحقيقة أن هذه السياسة للآن ناجحة .. فمحاربة أبل بنفس سلاحها نجح حتى الآن بإرسالها إلى المركز الخامس على سلم مبيعات الأجهزة في أمريكا و هذا هو نتاج إعلانات I’m a pc التي شنتها مايكروسوفت على أبل في الآونة الأخبرة :
According to an article by Electronista, Apple has dropped to 5th in US computer sales, citing early reports by IDC.
Apple has shipped 12.4% fewer computers than it did last year, falling to 1.21 million Macs. Its market share will remain the same at 7.6% but will have been eclipsed by Toshiba, which could jump to ship 7.7% of PCs in the US.
The only other firm to lose market share is Dell. If this is correct, it will still have the most US market share at 26.3% but will have shipped 18.9% fewer PCs than it did in spring 2008 and would have shipped just 40,000 more computers than HP at 4.17 million.
In terms of growth. HP’s growth is poised to remain flat at 2.3%, but the lack of change was enough for Dell to regain the lead it had lost winter of last year. Acer will have grown the quickest, jumping 51% to reach 2.01 million PCs shipped and 12.6% of the US market.
Overall, the US’s computer business shrunk 3% compared to last year. This is less than predicted by the IDC.
In terms of the worldwide market, HP still has the lead, shipping 13.1 million PCs and earning 19.8% of the market, where Dell will have shipped 9.11 million PCs and have 13.7% of the market. Acer, Lenovo and Toshiba will maintain their third, fourth and fifth places with 12.7%, 8.7% and 5.3% respectively.
الكثير من الأمور يُمكن قراءتها و لكن لندع الأيام تسير فلربما تتضح الكثير من الأمور .
تحياتي
احييك اخوي محمد على الموضوع الجميل .. وايضا على جميع مواضيعك الاخرى الي داائما نستفيد منها ونلقى حلول لبعض المشاكل .. وعندي اقتراح لك … اذا كتبت موضوع حلو مثل هذا .. لا تكتب الموضوع كامل في الصفحة الرئيسيه .. بل اجعل له تتمه وذالك بالدخول على رابط الموضوع .. وبكذا يزيد عدد القراء للموضوع ويكون حافز للرد عليه والنقاش اللمتع عنه ..
تحياتي لك ..
والمستفيد نحن .. المستهلكين 😉
مشكور علي التقرير 🙂
السلام عليكم
لا أوافق على ما ذكره صاحب المقال من أن الشركتين تدخلان في معركة عض الأصابع وتحاول كل منهما مزاحمة الأخرى في مجالها الأساسي، فالأمر أعقد من ذلك، وفي نظري أن نظرية التطوير الاقتصادي المريكي المؤسسة على مبدأ أن التوقف عن السير يعني الرجوع إلى الوراء، وأن الركض إلى المام هو التقدم، تفسر كل شيء، فمجال أنظمة اتلتشغيل ليس حطرا على شركة دون أخرى ولو أن هناك شركة تسيطر على المجال بأي نسبة كانت…هناك دائما مجال كبير للمنافسة وميكروسوفت نفسها دخلت مجال التقنيات ووجدت شركة أب بي إيم تسيطر عليه تاركة نسبة ما للإيبل..
ينبغي أن لا نفكر في ما يقع بعقليتنا التي تؤمن بالثبات وبمفهوم ليس بالإمكان أبدع مما كان، بل بعقلية الأمريكيين خاصة من المطورين والاداريين الذين يؤمنون بأنه ليس هناك مستحيل، فيمكن بجهد وإتقان أن تستحوذ قوقل على نصيب هام من السوق، وانظروا إلى متصفح اكسبلورر كيف ينكمش أما موزيلا وقوقل كروم، كان مسيطرا قبل 2 سنتين والأن حصته 54 في المائة فقط.
مجال قوة نظام تشغيل قوقل هو الخفة والرشاقة والحجم الصغير، وهو في نظري إن تمسك بهذه الأسس سينتشر بسرعة، وسيكون أمام منافسه ويندوز مثل فأر أمام فيل ثقيل..وأرى فيه فرصة لأصحاب الحواسيب القديمة المحدودة القوة وفرصة أمام العالم الثالث..لن نعود في حاجة لشراء معدات جديدة لمدة طويلة..إنها فرصة حقيقية…
أما من ناحية التقنيات فقوقل المسيطرة على مجال البحث ترى أن هناك فرصة لنشر نظامها فلديها ملايين المستفيدين من خدمة البريد والتخزين والتدوين..وتستطيع مخاطبتهم واقتراح النظام عليهم والاستفادة من خبراتهم.. انتظر بلهفة وشوق هذا النظام لأنه سيطلق المنافسة الحقيقية لتطوير الجيل الجديد المستقبلي من أنظمة التشغيل السريعة والخفيفة والفعالة والتي لم تظهر بعد ولكن المنافسة الشرسة كفيلة بإخراجها في مستقبل قريب بحول الله
والسلام
من وجهه نظري هو حال السوق ومتطلباته والبقاء للاقوى (وتقاس القوه بعدد المنتجات التي توفي متطلبات السوق فكلما تنوعت ولبت حاجت المستهلكين كلما زادت وعززت قوتها في السوق)
فمن حق قوقل ان توسع وتنوع من منتجاتها كما فعلت مايكروسوفت
واعتماد قوقل على ثلاث محاور اساسيه وهي (قوه الحماية في منتجاتها وسرعه تنفيذ التطبيقات وسهوله الاستخدام) في تطوير تطبيقاتها جعلها حتى الان تتقدم في مجال التصفح عبر الانترنت ببرنامج كورم رغم حداثه البرنامج ومجال البحث وهو ما بداءت بها حياه قوقل ومجال الايميل الاكثر من رائع (وهي افضل مقدم لخدمه الايميل حاليا دون منازع واصبحت مايكروسوفت لايف في المرتبه العشره في تصنيف موفري خدمه البريد الالكتروني) وقد يكون كذلك في مجال نظم التشغيل واكاد اني اجزم انه سوف يكون اكثر من رائع في مجال نظم التشغيل.
وبكل صراحه قوقل لم تخيب ظن المستخدمين لتطبيقاتها حتى الان والدليل هي القاعده الجماهيرية من المستخدمين التي تزداد يوم بعد يوم. والدليل الاوضح من ذلك صعود قوقل بهذه السرعه لتقارع احدى اكبر الشركات في مجال النظم التشغيليه. فقد بدئت قوقل حياتها في عالم التصفح عام 1996 لحساب الجامعه ستانفورد وفي ذلك الوقت قوقل كانت مستضافه من قبل الجامعه واسمها “google.stanford.edu” ثم اصبحت شركه رسميه في عام 1998 والذي هو نفس العام الذي قامت بها ويندوز 98 بإضافه اول اصدارات انترنت اكسبلور. ومقارنه بالشركه العملاقه التي اصدرت اول نسخه لنظام تشغيلي غير متكامل لها عام 1995 وهي ويندوز 1.0.
فإننا نرى وفر الخبره الكافيه في مجال صناعه النظم التشغيليه لدى مايكروسوفت والتي لها قرابه 25 عام هيمنت فيها دون منازع. في المقابل قوقل البطله في مجال البحث دون منازع والتي قاربت على 11 عاما في هذا المجال منذ إنشائها.
في النهايه من ينال رضى المستخدمين في تلبيه مطلباتهم هو من سوف يستحوذ على السوق. فالمجال مفتوح لك الاطراف في اثبات انفسهم والخبره قد تساعد نوعا ما ولكن لن تشفع لميكروسوفت اذا ما اهتمت في ارضاء مستخدميها. فكلا من قوقل ومايكروسوفت لها ما يميزها عن الاخر ولكن الحق يقال بإن قوقل بدءت تجتاح عالم البرمجيات بكل قوه ونظمها التي سوف يطرح العام المقبل اراهن انا بنفسي من قوته وسرعه انتشاره ولكن في نفس الوقت سوف يأخذ من الوقت الكثير الذي يجعلنا ننسى النظام التشغيل ويندوز.
كلن يسوق لنفسة ويجعل العالم يتابع تحركاتة وماهو جديدة
والتحدي مستمر علما اني اتوقع ان تنجح قوقل في نظامها التشغيلي الجديد
خصوصا انة مفتوح المصدر ومجاني
اختلف معك كلياً اخي العزيز وارى ان العكس هو الصحيح فلو كانت جوجل تريد ارباك مايكروسوفت لكان افضل لها ان تركز في دعم موزيلا واوبونتو بل وماك أو إس (لا تنسى ان إريك شميدت لديه منصب عضو مجلس ادارة في ابل) وجميع المنتجات السابق ذكرها كانت آخذة في سحب البساط من تحت اقدام مايكروسوفت، وتقديم جوجل لمنتجات جديدة في نفس المجالات (المتصفحات او نظم التشغيل) ليس الا تفتيت للسوق بل وحسب آراء كثير من المحللين سوف يكون تأثيره اسوء على شركاء جوجل (موزيلا واوبونتو وآبل) اكثر منه على مايكروسوفت.
إذاً لماذا تفعل جوجل هذا؟ اعتقد ان لدى جوجل رؤية مختلفة وفلسفة متفردة يصعب تحقيقها من خلال دعم الشركاء. يتجلى هذا واضحاً في متصفح كروم (والذي اصبح متصفحي المفضل منذ اصدار البيتا وحتى الآن) فالتركيز على البساطة المتناهية والإبتعاد عن التعقيد في واجهة المستخدم (minimalist design) مع التركيز الأكبر على السرعة والإعتمادية هي فلسفة جوجل المتبعة في جميع منتجاتها من محرك البحث وحتى Google Docs. لذلك اعتقد ان نظام التشغيل الجديد Chrome OS سيأتي ايضاً بسيطاً وسهلاً للغاية ولكن سريع جداً ايضاً واعتقد انه سوف يكون مناسباً اكثر لأجهزة النتبوك وللاستخدام في المنزل او للطلبة مما سيجعله منافساً رئيسياً للآبل ماك واوبونتو وليس لمايكروسوفت ويندوز والتي تعتمد بصورة رئيسية على مستخدمي الأعمال.
الله يجزاك خير اخوي
وصلت المعلومه الي كنت اريد اقولها بس ضعت شوي انا ورحت لموضوع اخر في شرح تاريخ مبسط عن الشركتين
وانا معك قلبا واقلبا فيما قلت
واحببت ان اضيف معلومه عن Chrome OS النظام التشغيلي المنتظر من قبل الكثير من مستخدمي الشبكه العنكبوتيه. فقد قراءت في الاسبوع الماضي مقالا في احدى المواقع الامريكيه المهتمه في عالم الكمبيوتر والانترنت بإن نظام التشغيل الذي سوف يطرح يعمل على الانترنت فقط وتفاجأت من المعلومه وظننت انه لا جدوى من ذلك الى اني واصلت في قرأتي لذلك الموضوع وفجدت انه سوف يعمل في كلا الحالتين Online and Offline مما زاد من اندهاشي كيف يعمل في وضع Offline؟
ففي اربعه او خمسه اياما مضت شاهدت البرنامج المعروف Click الي يذاع في قناه BBC البريطانيه عن النظام التشغيلي الذي سوف يطرح في منتصف العام المقبل وكانت الاجابه تلميحا للفكره في كيفه عمل هذا النظام. فقد قال المهندس بأن قوقل سوف تعمل على حفظ بيانات بيانات في الجهاز ليمكن المستخدم من التصفح في حاله Offline ولم يفصح عن اليه عمل بالتفصيل.
سؤالي هو: اذا كانت قوقل تنوي فعل ذلك اذا هل بإمكاني ارسال الرسائل وانا في حاله Offline كما افعله مع موقع سوالف من ارسال مشاركاتي للموقع؟
من وجه نظري هذا سوف يكون السر المكنون والمفاجأه العظيمه وراء هذه الضجه الاعلاميه والتي توفقك فيها قوقل في برمجياتها السابقه ولم تخيب ظن عملائها حتى الان.
مره اخرى اشكر محمد الفارس والاخوه الكرام على المشاركه الفعاله في في ايطار علمي متواضع
والسلام عليكم
أتفق معك تماماً أستاذى ،،
منذ إشتدت المنافسه بين الطرفين وأنا أشعر أن الأمر يبتعد عن كون الطرفين يريدون الأفضل للإنترنت والمستخدم
لكن ما يهمنا (وأياً كانت أسبابهم الحقيقيه) أن المستخدم سيستفيد بالفعل
الميزة هنا فى أن أغلب ما تقدمه جوجل خدمات مجانيه ، بعكس ميكروسوفت
جزاك الله خيراً للتفسير الدقيق والكتابات الرائعه
تحيتى لك
مع كامل إحترامي لرأيك ولكن ما تقوله هو رؤية سطحية تماماً لما يحدث
فهذه الشركات لا تمتلك عشرة موظفين يعملوا على مشروع واحد في نفس الوقت فقط
فحتى إن كان بينج قد اثار إهتمام جووجل فلا يعني هذا إنشغال كل او معظم موظفي جووجل بالعمل على تطوير محرك البحث
ففريق كروم المتصفح ونظام التشغيل منفصل تماماً ويعمل في إستقلالية
السبب فيما تفعله كلاً من ميكروسوفت وجووجل هو محاولة الإستحواذ على قطعة اكبر من الكعكة لا أكثر
والكعكة بالطبع هي مجالي السوفت وير والإنترنت اللذان لم يعد هناك ما يفصلهما في وقتنا الحالي .
في تحليلك أستاذ محمد قدر كبير من المعقولية، غير أن الأمور في مثل هذه الحالة قد لا تفسر تفسيرا واحدا، علاقة الصراع بين مايكروسوفت وجوجل ليست وليدة اللحظة وكلا الشركتين تعرف الثانية جيدا، وما أطلق عليه البعض خطوات استباقية إن من جوجل بنظام التشغيل أو من مايكروسوفت بمحرك البحث بينغ، لا يعدو أن يكون تحليلا سطحيا، الأنترنت مجال مفتوح ولا مجال فيه للإحتكار وأول من يدرك كنه هذه الحقيقة هما الشركتين، لهذا تجدهما يبسطان يدهما الطولى في كل المجالات دون احترام للتخصص خاصة مع وجود السيولة والإمكانية التقنية، ودافعهما لذلك في اعتقادي هو تأمين حصة معينة من كل تلك المجالات..
والله هذي الشركات ما حد قادر كيف يفكر وشلون يفكرون
و نظرياتك ممكن الاستناد اليها اخي كاتب الموضوع