اضغط هنا للحصول على العضوية الذهبية في منتدى سوالف سوفت

مقالات

ملاحظات اخيرة على صفقة الفيس بوك – واتس آب

Notes on facebook - whatsapp deal

قبل أن نغلق ملف الصفقة العملاقة التي نقلت ملكية تطبيق الواتس آب الى شبكة الفيس بوك ، لقاء 19 مليار دولار ، تتبقى بعض الملاحظات العابرة التي أود تدوينها ، وتوثيقها ، حول الامر برمته .

أولا: المستقبل ، كل المستقبل للهواتف الذكية ، الفيس بوك كان رهانها واضحاً منذ أن أصبحت شركة عامة على اعلانات الهواتف المحمولة وعلى تطبيق الموقع لمنصات الهواتف الذكية ، وهي الان تواصل اعلانها للجميع ان تطبيقات الهواتف المحمولة هي رمز عصر الانترنت الجديد .

اقرأ أيضا:

ثانيا : استحوذت الفيس بوك على تطبيق انستجرام في 2012 ، ثم على تطبيق واتس آب في 2014 وكلاهما تطبيق للهواتف الذكية ولا يمكن التعامل معهما عبر نسخ الويب .

ثالثا : الفيس بوك لم تعد تقدم لنا المثير او الناجح عندما ترغب هي نفسها في ابتكار تطبيق جديد ، تجربة تطبيق (هوم) الاندرويد ، ثم (بيبير) الايفون فشلتا بكل معنى الكلمة ، فلم يعد امام الشبكة الاجتماعية الاولى سوى سياسة (شراء العبد ولا تربيته) لتبقى قوية ومنافسة وعملاقة على شبكة الانترنت .

رابعا : لا يمكننا اغفال الجانب الامني الخاص بالمعلومات في صفقة بهذا الحجم ، انتقال بيانات 450 مليون مستخدم في الواتس آب الى شركة امريكية ، وبهذا المبلغ الضخم ، يثير كل مالذ وطاب ومن الشكوك عن علاقة أجهزة مخابراتية بعينها ومدى صلتها بالصفقة .

ملاحظات اخيرة على صفقة الفيس بوك – واتس آب By Ayman abdalla

لا يسمح بنقل هذا المحتوى من سوالف دون الاشارة برابط مباشر

Ayman abdallah

مؤسس ومدير تنفيذي لمشروع [محتوى] للمواقع العربية، مدير ادارة المحتوى في شركة Super App والرئيس التنفيذي ومدير التحرير والاعلانات لموقع سوالف سوفت.

اقرأ أيضا:

تعليق واحد

  1. يجب ان تعلم حضرة الكاتب الكريم بان المقالة غير صحيحة و كيف بالله عليك تحكم بالفشل على تطبيق ييير الجديد؟ أنا أتكلم ٤ لغات ً اقرأ من مصادر مختلفة من العالم و بكثرة و يجب ان تعرف بان جميع كتاب العالم و أشخاص التكنولوجيا قييموا التطبيق الجديد بانه من انجح التطبيقات الموجودة و جميعهم اتفقوا بان فيسبوك استطاعت صناعة تطبيق مميز لم يروا له ً مثيل و بالفعل بعد تجربتي للتطبيق أستطيع القول بانه اكثر من رائع
    بكل الأحوال احترم رأيك ً و حاول فحص التطبيق قبل الحكم عليه بالفشل! فهو ليس كذلك

زر الذهاب إلى الأعلى