بداية اليوم ٢٥ يناير ٢٠١٠: هل نهاية التلفزيون وشيكة؟ وستيف جوبز فخور جداً بمنتج أبل القادم

الخبر الأول: هولو Hulu، نت فلكس NetFlix، آي تون iTunes، وعدد من المواقع والخدمات التي تقدم مواد الفيديو من أفلام ومسلسلات وبرامج معدة من قبل قنوات تلفزيونة ضخمة، سواءاً بشكل مجاني أو مدفوع بأسعار أقل تكلفة بكثير من الاشتراكات في قنوات التلفزيون المشفرة أو قنوات الكيبل Cable TV في الولايات المتحدة الأمريكية. ونسبة كبيرة من المشاهدين وخصوصاً الذين لا تتجاوز أعمارهم ٢٠ سنة، يفضلونها على التلفزيون. هل هذا كله مؤشر على انتهاء عصر البث من خلال التلفزيون والأقمار الصناعية؟
خلال شهر يناير الجاري، بدأ يوتيوب ببث أفلام مؤجرة باليوم وبسعر أقل من ٤ دولار، كما أنه عقد اتفاقية لبث دوري لعبة “الكريكت” الهندي حول العالم، اضافة لقيامها ببث عدد من المناسبات الهامة في الولايات المتحدة الأمريكية طوال العام المنصرم ٢٠٠٩.
هذا كله جعل الكثير من المحللين يكثرون في الآونة الأخيرة من كتابة عدد من التقارير التي تشير إلى أننا في بداية حقبة جديدة مع أسلوب اعلامي جديد في شكله، سواءاً من الناحية الفنية، أو من الناحية العملية.

الخبر الثاني: أعرب ستيف جوبز، المدير التنفيذي لشركة أبل وأحدد مؤسسيها، عن سعادته بقرب موعد ظهور جهاز أبل اللوحي Apple Tablet. و وصفه بأنه “أهم عمل قام به” . كما ذكر بأن جهاز “آي فون” أساساً، لم يكن الا تهيئة، وتصور مبدئي لجهاز أفضل وهو جهاز أبل اللوحي Apple Tablet.
الخبر الثالث: ظهرت على السطح شائعات تشير إلى أن مؤتمر أبل القادم والذي يتوقع أن يعلن فيه عن جهاز أبل اللوحي، سيكون مفاجئاً باعلان أبل أيضاً عن توقف العقد مع AT&T. هذا يعني أن جهاز الآي فون لن يكون مقفلاً على شبكة AT&T في الولايات المتحدة الأمريكية. لكن لا تشير الشائعات ما ان كان يعني هذا هو استقلالية الآي فون هناك تماماً عن أي مشغل جوال آخر، أم أن العقد سينقل لشركة أخرى، مثل Verizon.
لا يسمح بنقل هذا المحتوى من سوالف دون الاشارة برابط مباشر
Apple Tablet صارلي انتظره فتره من بعد موضوع الكرنش باد…. وان شاء الله اشتريه
بس الله يعينا على السعر دام اخوه الصغير وسعره يذبح الواحد
الخبر الاول:
ليس بالشيء الغريب
وهذا يذكرين بجهاز استقبال ( رسيفر ) قريت عنه قبل فترة وكان شعره
لا يهم مصدر ما تشاهده
وكان به ميزة تصفح مواقع الفيديو مثل اليوتيوب وغيره وايضاً هو جهاز استقبال فضائي
الخبر الثاني :
ننتضر عرض الجهاز على احر من الجمر
ولكن هل سنستطيع استملاك الجهاز ؟
او ان السعر سيقف عائق ؟
الخبر الثالث:
اتمنى ان يكون الخبر صحيح
فإذا كان متوفر مفتوح في امريكا سيتوفر بأسعار اقل في باقي دول العالم
ولو عبر موقع أمزون ومواقع البيع
الخبر الأول هو الأهم
لكن بشكل عام تكون سرعة الإنترنت في بعض البلدان هي العائق الرئيسي وقد يبدأ إختفاء وجود التلفاز في الدول العربية بعد خمسة سنوات، لكن لا تنسى أن سيكون ذي أهمية ما عدا متابعي قنوات الأفلام
إلا أن قدمت عروضاً ارخص وبهذا ستظل المنافسة مستمرة..
سؤال:
لم لا تقوم مايكروسوفت مثلا بشراء Hulu و NetFlix وتقديمهم بلغات كبيرة ودعم العربية
أليس ذلك سيفتح المنافسة على يوتوب!
بشكل طبيعي لو لدي منافس وأنا أملك مال أكثر منه أقوم بشراء مواقع منافسة أخرى لزيادة المنافسة بيني وبينه
ليس فقط مايكروسوفت فهناك أبل وغيرها من قادر عى الدفع والمنافسة
أتمنى الأستمرار بمثل هذه الطريقة في طرح الأخبار والمواضيع بطريقة مجمعة
أتمنى الأستمرار بمثل هذه الطريقة في طرح الأخبار والمواضيع بطريقة مجمعة
______________________________________________________
اتمنى الاستمرار بمثل هذة الطريقة في طرح الاخبار والمواضيع بطريقة مجمعة
بالنسبة الخبر الأول
مع إحترامي الشديد إلا إنه كلام فاضي.
نفس الشيء قيل عن الكاسيت وأنه سيقضي على الراديو، وكذلك التلفزيون وأنه سينهي عصر السينما.
لكننا مازلنا نرهم موجودين وبقوة.
كذلك لا ننسى أن كل المسلسلات والبرامج التلفزيونية يتم إنتاجها عن طريق إحدى محطات التلفزيون أو بطلب منهم.
فالمواقع غير قادرة على توفير الميزانية اللازمة أو المخطاطرة بها، بعكس القنوات لأن ميزانيتها الإعلامية ضخمة جداً.