خصم 44% على هاتف Galaxy S24 Ultra 5G Dual SIM Titanium Gray 12GB على نون السعودية

شراء
منوعات

Twitpic نموذج لتطبيقات تويتر المربحة

ذات ليلة من سنة 2008، أراد الشاب Noah Everett ذو ال 25 سنة، مشاركة صورة مع متابيعه في Twitter، ولم تكن هناك طريقة سهلة وسريعة للقيام بذلك، هكذا تولدت لديه فكرة التطبيق، وكان اختيار الاسم Twitpic سهلا وموفقا في آن واحد.

Twitpic تطبيق  بسيط من فئة Twitter app، لرفع الصور ومشاركتها في Twitter. فريق الموقع مكون من 4 أفراد فقط، ويجني حاليا، أزيد من 1.5 ملايين دولار في السنة من بيع الإعلانات، وبطريقة أخرى، فالموقع الذي أصبح شركة Startup، يحتفظ ب 700 ألف دولار من الأرباح، من كل 1 مليون دولار من مبيعات الإعلانات التي تتم عليه.

البساطة الشديدة، سهولة الاستخدام واعتماد الخدمة على عضويات Twitter (نفس الاسم وكلمة المرور)، مع إمكانية التعليق على الصورة وظهوره كتحديث tweet .. كانت أهم نقاط القوة التي جذبت مستخدمي Twitter، ورغم ظهور خدمات مقلدة Twitpic Clone توفر مميزات أكثر، إلا أن الآوان كان قد فات في ظل اكتساح Twitpic لسوق مشاركة الصور على Twitter، فهناك أزيد من 6.5 مليون مستخدم والرقم في ازدياد، بل وأصبح Twitpic الأداة المفضلة حتى لوسائل الإعلام والصحفيين الذين يرغبون بمشاركة صور الأحداث والمؤتمرات في الزمن الحقيقي (Real Time).

graph

وصلت عروض شراء ل Noah Everett من شركات ومستثمرين فاقت 10 ملايين دولار، ولم يمض على إنشاء Twitpic أكثر من سنتين .. والمثير في الموضوع أن إنشاء الخدمة والترويج لها لم يكلفانه أي مصاريف تذكر.

لا تزال هناك فرص للنجاح وحتى الاغتناء من الأنترنت. والسؤال الذي يطرح نفسه، هل يمكن تحقيق جزء من هذا النجاح وهذه الأرباح عربيا ؟

روابط:

لا يسمح بنقل هذا المحتوى من سوالف دون الاشارة برابط مباشر

نعيم ميمون

نعيم ميمون، مبرمج ومطور ويب من المغرب يعمل بالتقنيات الحديثة: CSS, XHTML, JS Framework، مهتم بمعايير الويب 2.0، وكاتب حر Freelance Writer في مجال التطوير وجديد التقنية

اقرأ أيضا:

‫15 تعليقات

    1. @How Can I Be Lost ?,

      لا يوجد شيء اسمه صدفة في مشاريع الأنترنت
      كل تطبيق او مشروع ناجح، وراءه: فكرة مبتكرة + ميزة مفيدة ويحتاجها الناس + فرصة مناسبة لاستغلالها تجاريا

  1. و لم لا ؟

    اكيد راح نشوف افكار عربية تنافس عالمياً … 😈 يعطيك و يعطينا طول العمر

  2. صارلي فتره طويله من الوقت … افكر بفكره قويه تكون تعتمد على التويتر.. بس للحين ما رسيت على شيء…
    بالفعل اكبر المواقع نموا هالايام المواقع الي تعتمد على خدمة تويتر الاساسيه

  3. “” واعتماد الخدمة على عضويات Twitter (نفس الاسم وكلمة المرور) “”

    هاي شلون سواها شباب ؟
    بالتوفيق ..

  4. ليس شرطاً ان يكون الموقع ذو فكرة كبيرة وخدمات كثيرة وتعقيد برمجي كبير.
    فاذا لاحظنا ان كثيراً من المشاريع الصغيرة والتي نعتقد انها ليس لها فائدة لنا (في الوقت الحالي) كـ تويتر … تصبح ذات اهمية وقد تنافس التطبيقات الكبيرة كـ الفيس بوك.

    ويجب ان ننزع من داخلنا نظرة الانانية (نحن المبرمجين العرب) وان نستغل خدمات لشركة كبيرة اخري (اذا كان هناك فكرة جديدة وفريدة فليس هناك مانع من تنفيذها) ونكمل النقص الذي بها.

    وتوضيح لكلامي هذا ان موقع twitpic كان بامكانة ان يكون مستقل ذاتياً وان يقدم خدمة التدوين المصغر بشكل منفصل علي موقعة هو فقط ولا يعتمد علي موقع اخر … ولكنة اختار ان يستغل شهرة احد المواقع الاخري التي اصبحت لا غني عنها لبعض الناس ليبني موقعة ويكمل النقص الموجود في موقع تويتر … فربما اذا كان مستقل لم يكن ليستطيع ان يجني هذة الارباح ولا حتي هذة الشهرة وسوف يعتبرة كثير من مستخدمي تويتر انة مقلد (لماذا اذهب للتقليد دام هناك الاصل)

    المشكلة لدينا نحن العرب انة مازال هناك الكثيرين لا يؤمنون بانة يمكن جني الملايين من خلال جهاز كمبيوتر موصل بالانترنت
    لذلك ليس لدينا استثمار حقيقي علي الانترنت (يا فرحتنا بالكام دولار اللي بيجوا من جوجل ادسنس)

    لذلك هناك سؤال .. هل هناك مبرمج عربي يستطع ان يترك عملة في شركة ما ليتفرغ لبناء موقع ؟؟؟

  5. فكرة مافيها أي نوع من التقنية شوفوا شو سويت
    تويتر مافيه أي نوع من التقنية لكنه اظن 9 على العالم وبإمكان أي مبرمج عمل مثل هالموقع!
    الفكرة والفرصة هي أساس النجاح

  6. كلها افكار ما لها اي لزمة
    ولو خرج بها موقع عربي منذ القدم لا نظر له احد ولسخروا منه
    ولكن سبحان الله هناك اوقات تتحول فيه اكياس الزبالة لأكياس من الذهب
    العرب لسه بياحوا يطبقوا هذا المثل ولكن في ماكينة السينجر 😆

  7. لو لم يكن هذا الموقع معتمدا على موقع مشهور لما نجح ولما تقدم خطوة واحدة

    ولكنه كان أذكى من المبرمجين العرب عندما اعتمد في موقعه هذا على تويتر

    لن يصبح هناك موقع عربي مشهور عالمياً دام أن هناك آنانية لدى المبرمجين العرب وهو أن كل واحد يتمنى أن ينشئ موقع بنفسه ويجعله يصل للعالمية، أنا ليس هدفي التحطيم في كلامي هذا
    ولكن
    عندما تكاتفت الأيدي وصل يوتيوب وتويتر والفيس بوك وقوقل للعالمية وبكل سهولة كان العامل الأكبر في نجاحهم هو الإعلام الامريكي
    لو كان لدينا إعلام يتحدث عن المواقع العربية كما هو حال اوبرا عندما تتحدث في برنامجها لتقول بكل سهولة (شاهدت اليوم في موقع تويتر كذا وكذا) بكل بساطة سيذهب المشاهدون إلى البحث عن هذا الموقع الذي تتحدث عنه أوبرا، أو عندما تقوم صحيفة أو مجلة مشهورة بعمل لقاء صحفي مع صاحب موقع أتى بفكرة غريبة وجديدة على عالم الإنترنت ولم يمضي عليه عدة شهور وإن لم يكن حقق قد حقق تلك الشهرة وذلك النجاح ولكن تأتي الصحيفة لتعمل سبق صحفي مع هذا الشاب الصغير، حيث أن معظم الصحفيين الغربيين لا يهمهم من هو الذي أنشأ الموقع أو كم عمره وما هو اسمه، بقدر ما يهمهم الحصول على سبق صحفي للحديث عن موقع غريب عجيب على شبكة الإنترنت،
    ولكن مشكلة إعلامنا العربي أنه يبحث عن المشاهير ليعمل معهم (سبق صحفي) 😀 ، رغم أن المشهور لا يحتاج للقاء صحفي، حيث أن وراءه الكثير من الصحفيين الذين ينتظرونه ينطق بكلمه ليسجلوها ضده في الصحافة والإعلام،
    ولكن أتمنى في القريب العاجل أن أشاهد أحد الصحفيين العرب يراسل أحد الشباب أصحاب المواقع الجديدة والحديثة على عالم الإنترنت ليعمل معه لقاء صحفي،
    على الرغم من أني متأكد بأن الكثير من الصحفيين سيقولون لصاحب الموقع قبل عمل اللقاء (كم تدفع لي؟) 🙁

    لكن بالنسبة لي طموحي حالياً لا يتعدى بأن أجد صحيفة ألكترونية أو موقع عربي يهتم بأخبار التقنية مثل سوالف سوفت أو عالم التقنية أو قروب أبو نواف، يتحدث عن موقع عربي ناشئ ليساعده في تحقيق النجاح عربياً ويخطو به خطوة نحو تحقيق النجاح عالمياً،
    وأيضاً أتمنى أن أجد الكثير من المبرمجين العرب الذين يبرمجون مواقع وتطبيقات ليساعدو موقعاً عربياً في طريق النجاح، كما فعل بعض المبرمجين الذي انشؤوا تطبيقات خاصة بالموقع العربي UnTiny ليصل الآن إلى العالمية

    بالتوفيق للجميع
    وشكراً لسوالف
    وآسف على الخطبة الطويلة ولكن الحق يقال يا صحافيين 😛

  8. أكيد سنتقدم فى هذا المجال
    لكن عندما يتقدموا هم ايضا و يتكلمون فى المليارات سنتكلم نحن فى المئات والالاف من الدولارات و هكذا

    نحن متاخرون عنهم بمئات السنين

    نحن لازلنا نتكلم و نتحاور ونحرم و نجرم استخدام nokia map, Gprs, Voip و تحديد سرعة الأنترنت و تقليص الأستخدام و حجب المواقع

    هل ترى كيف هى ضحالة افكارنا

زر الذهاب إلى الأعلى