اضغط هنا للحصول على العضوية الذهبية في منتدى سوالف سوفت

أجهزةأندرويدانظمة التشغيلكمبيوتر لوحيمقالات

تحت الإختبار: موتورولا زووم, الجهاز اللوحي الأول بنظام أندرويد ٣.١

تحت الإختبار: موتورولا زووم, الجهاز اللوحي الأول بنظام أندرويد ٣.١ 17

Motorola XOOM هو أحد تلك الأجهزة التي ستحتل دائما مكانة كبيرة عندما نوثق حاضر التقنية و خطواتها على طريق المستقبل, فهذا الجهاز اللوحي يمثل ما يمكننا أن نسميه أول حاسب لوحي فعلي يعمل بنظام أندرويد, فهو الأول الذي يتوافر تجاريا بالإصدارة الخاصة بالأجهزة اللوحية من نظام أندرويد و هو الأول الذي يخلق منافسة فعلية عادلة في سوق الأجهزة اللوحية و هو كذلك أول من يستقبل الإصدار ٣.١ من نظام أندرويد فور صدوره منذ أيام قليلة. و لكن السؤال الذي يطرح نفسه الآن هو, بعد أن وجدت هذة المنافسة تجاريا في سوق الأجهزة اللوحية – و التي ستشتعل جذوتها أكثر و أكثر خلال الشهور القليلة القادمة – أين تقف أجهزة أندرويد في هذا السوق و الى أي مدى تبدو أقدامها ثابتة في هذا الوسط ؟! و هل نجحت جوجل أن تقدم رؤية صحيحة لسوق جديد لا يزال ناشئ ؟!

تحت الإختبار: موتورولا زووم, الجهاز اللوحي الأول بنظام أندرويد ٣.١ 18

التصميم

هيكل معدني رمادي اللون من الخلف, و شاشة زجاجية تحتل الواجهة الأمامية بالكامل, هكذا جاء التصميم الذي يزينه شعار موتورولا من الخلف بأحد ظلال اللون الرمادي. الشئ الملاحظ بشكل واضح هو أن هذا الجهاز اللوحي قد تم تصميمه ليعمل في وضع أفقي بالأساس خلافا للآي باد على سبيل المثال, الكاميرا الأمامية و كذلك الخلفية تكون في أفضل أوضاعها عندما يكون الجهاز أفقيا, الجهة الخلفية و وضع الشعار و أزرار التحكم الجانبية جميعها تؤكد على هذا الأمر, المستغرب هنا, هو أن هذا الوضع الأفقي قد حاز إعجابي بشكل كبير, بل دعوني أقول بأنه ربما ليس هناك رؤية حاسمة و محددة لكون الأجهزة اللوحية من الأفضل أن تكون أفقية أو رأسية و لكن ما تأكد لي الآن هو أنه عندما تتفق جوانب التصميم و نظام التشغيل على وضع معين فإن النتيجة تكون جديرة بالإهتمام.

الجهاز لا يمكن أن نصفه بالخفيف أو النحيف, و لكنه بكل تأكيد جهاز محكم الصنع مدمج الحجم و يعطيك هذا الشعور الجيد بالراحة عندما تحمله – خاصة في الوضع الأفقي – موتورولا كذلك أجادت حينما استغلت الجزء الأكبر من الواجهة الأمامية لتقدم شاشاة عرض كبيرة و عريضة بقياس ١٠.١ إنش دون أن تحتاج الى حجم أكبر للهيكل المعدني ما أنتج جهاز لوحي عملي و صغير الحجم نسبيا.

تحت الإختبار: موتورولا زووم, الجهاز اللوحي الأول بنظام أندرويد ٣.١ 19

واحدة من القرارات التصميمية التي أظنها تثير الكثير من الحيرة هو ذلك القرار بإضافة زر التشغيل الرئيسي الى الجهة الخلفية للجهاز, لا أظن أن وجود هذا الزر سيثير الكثير من المشكلات للمستخدم الذي سيعتاده على المدى الطويل, كما لا يمكنني أن أنكر أن الشكل العام للجهاز من الخلف قد استفاد من وجود هذا الزر الى حد ما, و لكنني أذكر عدة مرات انطفئت فيها شاشة العرض دون إنذار لأدرك بعدها بلحظات أن هذا الزر الخلفي قد انضغط عن طريق الخطأ.

تحت الإختبار: موتورولا زووم, الجهاز اللوحي الأول بنظام أندرويد ٣.١ 20

الكاميرا

الجهاز مزود بكاميرا خلفية بدقة ٥ ميجا بكسل قادرة على تصوير الفيديو عالي الدقة و أخرى أمامية بدقة ٢ ميجا بكسل لإجراء مكالمات الفيديو بالأساس. منذ بداية ظهور فكرة وجود كاميرا فيديو عالية الجودة في الأجهزة اللوحية – و المقصود هنا هي تلك الكاميرا الخلفية و ليست الأمامية الضرورية لمكالمات الفيديو – لم أجد نفسي متحمسا للفكرة و لا متصورا لواقعية الإمساك بجهاز لوحي لتصوير الفيديو أو حتى الصور الثابتة و بعد أن خصت هذة التجربة أجدني أكثر اقتناعا بهذا الرأي. بصفة مبدئية, فإن أي إضافة للمواصفات التقنية لأي جهاز هي أمر مرحب به و لا أتصور أن يكون هناك من يعارضه طالما لم يؤثر ذلك في القيمة السعرية للجهاز و لكن تبقى الإشارة هنا واجبة الى أن مهمة استخدام جهاز لوحي في تصوير الفيديو أو الصور الثابتة هي مهمة متعبة و غير عملية و تنحصر أهميتها في حالات الضرورة التي لا يتوافر فيها أي بديل آخر منطقي.

مما يستحق الإشارة اليه هنا كذلك هو الجانب المتعلق بنظام التشغيل, فنظام أندرويد ٣.١ مزود بتطبيق متطور للكاميرا الرقمية و قد تم تصميمه و تطبيعه ليتناسب و استغلال شاشة العرض الكبيرة التي تتيحها الأجهزة اللوحية  و هو يوفر عدد كبير من أنماط التصوير و الخيارات التي يمكن تخصيصها التي لا تقل بأي حال عن الكاميرات الرقمية البسيطة. كما أن النظام نفسه يضم كذلك بشكل افتراضي تطبيق مجاني من ضمن تطبيقات النظام لتعديل الفيديو هو تطبيق Movie Studio و الذي يمكننا أن نصفه في كلمة واحدة بأنه أفضل تطبيق مجاني لتحرير الفيديو  يمكنك أن تجده في الوقت الحالي لجهاز لوحي, هذا إن لم يكن كذلك من بين أفضل تطبيقات تحرير الفيديو المتاحة للأجهزة اللوحية على الإطلاق.

Android Movie Studio أظهر سرعة مذهلة في معالجة ملفات الفيديو, كما استطاع في هذا الإختبار معالجة ملف فيديو يبلغ حجمه منفردا ٦٠٠ ميجا بايت, و التطبيق يوفر عدد من الخيارات و المؤثرات و الفواصل إضافة الى واجهة استخدام ممتازة من حيث التصميم و من حيث عملية الإستخدام.

تحت الإختبار: موتورولا زووم, الجهاز اللوحي الأول بنظام أندرويد ٣.١ 21

التجربة العامة و نظام التشغيل

إذا ما أردت أن أختزل رؤيتي لنظام التشغيل أندرويد للهواتف المحمولة في آخر اختبار قمنا بنشره لهاتف يعمل بهذا النظام, فأظنني سأقول في كلمات معدودات قد لا توفي النظام حقه كاملا بأنه “نظام تشغيل عملي و مفتوح, له مستقبل هائل تدعمه كيانات عملاقة, و لكنه يعاني من مشكلتين رئيسيتين, الأولى تكمن في كونه ينقصه بعض الطلاء لواجهة الإستخدام – كما اصطلح أن يقال – و الثانية هي مشكلة تفرق دمه بين قبائل المنتجين”.

و اليوم و أنا أضع هذا الإصدار, ٣.١ Honeycomb, الخاص بالأجهزة اللوحية تحت الإختبار أظن أن الصورة قد تغيرت كليا و هو إن دل على شئ فإنما يدل على تلك الحقيقة سالفة الذكر بأن هذا النظام ينمو بسرعة هائلة فعليا. سأحاول أن أسرد هذة الرؤية في نقاط محددة و موجهة تشتمل على أهم الإيجابيات و أهم السلبيات في هذا النظام الذي لا يزال يخطو خطواته الأولى, شأنه في ذلك شأن الجميع في سوق الأجهزة اللوحية.

تحت الإختبار: موتورولا زووم, الجهاز اللوحي الأول بنظام أندرويد ٣.١ 22

بداية, أبدأ بما أظنه نقاط إيجابية تحسب لهذا النظام و التي جاءت كالآتي:

  • واجهة استخدام رائعة نجحت في استغلال المساحة المتوفرة للأجهزة اللوحية و التي تجعلها تختلف عن الهواتف الذكية. ربما لم تختلف المبادئ الرئيسية لهذا الإصدار عن نظيره الخاص بالهواتف الذكية من حيث توافر الويدجتس و إمكانية ترتيب و إضافة الأيقونات للصفحات الرئيسية المختلفة و لكن عندما يتعلق الأمر بالأجهزة اللوحية فإن إمكانية إضافة الويدجتس, خاصة مع قابلية تخصيص حجمها جعلت للجهاز اللوحي تجربة مختلفة تماما تمكنك من استغلال هذة المساحة الكبيرة المتوفرة في الوصول الى أكبر قدر من المعلومات دون أن تغادر الصفحة الرئيسية. كما أن اللمسات التصميمية الجديدة للنظام كاملا التي تبدو أشبه لأن تكون مستوحاة من الفيلم الشهير TRON – لمن شاهده – جاءت موفقة.
  • متصفح الإنترنت المدمج هو الافضل من نوعه للأجهزة اللوحية حتى الآن في رأيي الشخصي و هو يقدم واحدة من أنجح تجارب الفلاش و تجربة تصفح الإنترنت كاملة تتفوق كثيرا على تلك التي يقدمها متصفح سفاري على الآي باد كما تتفوق على معظم ما قمت بتجربته من متصفحات شهيرة لنظام أندرويد بما في ذلك متصفح أندرويد الخاص بالهواتف الذكية.
  • الجهاز يدعم قراءة العربية بخط منمق و ممتاز. و لكن لا تتوافر حتى اللحظة لوحة مفاتيح عربية رسمية.
  • كما هي العادة و كما ذكرنا من قبل فإن خدمات جوجل دائما ما تحظى بأفضل تضمين ممكن مع نظام أندرويد و هو أمر ليس بالمستغرب و يبقى الحال على ما هو عليه مع هذا النظام كذلك.

 

  • تجربة استخدام اليو تيوب مثالية و قد حصل التطبيق الخاص به على واجهة استخدام معدة خصيصا لتحقيق أفضل استغلال لما يمكن للجهاز اللوحي أن يقدمه
  • نظام الإشعارات الخاص بنظام أندرويد لا يزال يتفوق على نظائره في العديد من أنظمة التشغيل الاخرى التي قمت بتجربتها سابقا فهو يستطيع استيعاب عدد كبير من الإشعارات دون تطفل على المستخدم و دون أن يفقد المستخدم هذة الإشعارات و يضيف وجود ضوء جانبي خاص بالإشعارات في الجهاز زووم الى جودة هذا الأمر
  • هناك خواص صغيرة لكنها تصنع فارق كبير لابد و أن نذكرها لنظام أندرويد من بين هذة الخواص إمكانية المزامنة المباشرة لجميع البيانات الخاصة بالمتصفح كروم على الحاسب الشخصي مع متصفح أندرويد و كذلك خواص التحكم الصوتي و إمكانية تحويل الكلمات المنطوقة الى نص مكتوب و جميعها من الخواص المدمجة بشكل أصيل في نظام التشغيل نفسه دون الحاجة الى إضافات أو تطبيقات.

تحت الإختبار: موتورولا زووم, الجهاز اللوحي الأول بنظام أندرويد ٣.١ 23

أما عن السلبيات فأظن أهمها هو الآتي:

  • لوحة المفاتيح الإفتراضية الخاصة بالنظام, على الرغم من أنها مريحة من حيث الحجم إلا أن فكرة تغير نوعية الحروف (Capital – Small) في لوحة المفاتيح كاملة عند استخدام زر Shift أو بداية سطر جديد .. الخ جعلني أصاب بالدوار بعد الكتابة لفترة قصيرة كما أن الألوان ذاتها التي جاء بها تصميم لوحة المفاتيح – و المتناسقة للغاية مع واجهة استخدام النظام بشكل عام – هي الأخرى ملفتة للإنتباه أكثر مما ينبغي. الخلاصة, لوحة المفاتيح في رأيي هي وسيلة لا ينبقي لها أن تلفت انتباه المستخدم اليها أكثر مما يلزم و لوحة المفاتيح هنا هي النقيض لذلك. ربما لا يشعر البعض مطلقا بشئ من هذا القبيل, و المؤكد أن هذة المشكلة ليست بهذا الحجم الذي يصنع فارق حقيقي عند الحكم على الجهاز و لكن هذا كان انطباعي الشخصي بكل دقة.
  • متجر برامج أندرويد هو عمل غير موفق على كثير من الأصعدة خاصة عندما يتعلق الأمر بهذة المنطقة من العالم. نظام البحث غير دقيق, المتجر غير متوافر رسميا في عدد من الدول العربية من بينها مصر و السعودية و طريقة العرض و التصفح ليست مثالية.
  • كنت من سعداء الحظ ممن أتيح لهم أن يستخدموا الجهاز قبل أن يصدر التحديث ٣.١ و من ثم بعد صدور هذا التحديث. السبب في أن أصف ذلك بالصدفة السعيدة هو أنني قدر لي أن أشاهد خاصية تعدد المهام قبل التحديث و بعده و على الرغم مما طرأ عليها من تطوير – كان ضروريا دون جدال – و هي تتيح للمستخدم التنقل بين آخر التطبيقات المستخدمة عبر قائمة جانبية تنفتح بالضغط على الزر الخاص بذلك و يقوم النظام تلقائيا بإدارة هذة التطبيقات الخاملة فيغلق ما يراه غير مهم لتحقيق أداء أفضل للنظام. إلا أنه من الملاحظ أن تلك الإدارة التلقائية لا تعمل بالكفاءة اللازمة فمن المألوف أن تجد أداء النظام ينحدر بعد تشغيل عدد كبير من التطبيقات و تحتاج في تلك الحالة الى التخلص من بعض التطبيقات يدويا.
  • من يعرف القليل عن نظام أندرويد و هواتفه المحمولة يدرك أن النظام يعتمد في الغالب على ٤ أزرار رئيسية ثابتة تجعلها بعض الأجهزة أزرار فعلية حقيقية و البعض الآخر يستعيض عن ذلك بسطح يعمل باللمس يحمل أيقونات ترمز لهذة الأزرار. الجهاز اللوحي زووم من موتورولا – يتبعه في ذلك على الأرجح جميع الأجهزة اللوحية القادمة التي ستحمل نظام التشغيل أندرويد – ينتمي الى الفئة الثانية و هو أمر يتعلق بنظام التشغيل نفسه الذي سيعتمد على هذا المفهوم في صورة شريط يحتل الجزء السفلي لشاشة العرض. حقيقة, لم أواجه ما انتظرته من مشكلات مع هذة الأزرار و لكن تبقى احتمالية أن تضغط هذة الأزرار بطريق الخطأ أثناء تعاملك مع التطبيقات المختلفة واردة بدرجة كبيرة مقارنة بالأزرار الفعلية.
  • على الرغم من العديد من المؤثرات البصرية الملفتة التي تم استخدامها في تطبيق تشغيل الوسائط المتعددة و إمكانية الحصول على تطبيقات تدعم عدد مناسب من امتدادات الفيديو, يبقى نظام أندرويد بعيدا عن أن يكون النظام الأمثل لتشغيل الوسائط المتعددة. كما يبقى لنا أن نقول بأن عدد التطبيقات المتوفرة حاليا و المعدة خصيصا لتقدم تجربة مناسبة للاستخدام مع الأجهزة اللوحية لا يزال محدود.

تحت الإختبار: موتورولا زووم, الجهاز اللوحي الأول بنظام أندرويد ٣.١ 24

الخلاصة

إن النتيجة النهائية لما قدمته جوجل و موتورولا في هذا الجهاز اللوحي تؤكد أن عصر الجهاز اللوحي الأوحد قد انتهى بغير رجعة و الأكيد أن الشهور القليلة القادمة ستشهد منافسة أشد, منافسة قوامها أولا من يملك نظام التشغيل الأفضل الذي يستطيع أن يستميل قلوب المستخدمين, ليس فقط بالنظر الى ما يقدمه من مميزات و لكن كذلك بقدر ما يقدمه في مجال سهولة الإستخدام و بساطة الوصول الى هذة الميزات.

إذا, هل تنصحني بشراؤه ؟ نصيحتي في الوقت الحالي هو قليل من الإنتظار, فتطبيقات الأجهزة اللوحية من أندرويد لا تزال محدودة للغاية و النظام بحد ذاته يبدو مقبلا على تحديثات متتالية كما أن الشركات الأخرى الداعمة لنظام أندرويد – من أمثال سامسونج و إتش تي سي – بدأت بالفعل في تقديم ما في جعبتها من أجهزة تحمل هذا النظام الجديد و هو ما يعطيك الفرصة لأن تنتظر قليلا حتى تستقر عائلة أندرويد من الأجهزة اللوحية لهذا العام, و هو ما أتصور حدوثه خلال شهر أو إثنين على أقصى تقدير, ثم تتخذ قرارك. أما إذا ما كنت تتسائل أيهما أفضل, موتورولا زووم أم الآي باد ٢ .. فلهذا حديث آخر لوقت لاحق بإذن الله.

لا يسمح بنقل هذا المحتوى من سوالف دون الاشارة برابط مباشر

اقرأ أيضا:

‫6 تعليقات

  1. رهيييب، تقريرك رائع وأفضل من ممتاز، هذه هي نوعية المراجعات اللتي أحب أن أقرأها واللتي تمنح القارئ فكرة شاملة، هل أشتري أم لا أشتري، هل يفيدني أم لا يفيدني

    في النهاية ما زلت أعتقد أن أجهزة الأندرويد لا تصل إلى جودة الآيباد وتطبيقاته، لكن أرى أن مستقبل تطبيقات الأندرويد مشرق جدا
    الغريب في الأمر أن مايكوسوفت تكاد تغيب تماما عن هذه المنافسة وتكتفي بويندوز 7 والذي يحتاج إلى تعديلات كثيرة ليصبح نظام تشغيل أجهزة لوحية.

    الأمر يعتمد على احتياجاتنا، إذا كنت تبحث عن الترفيه ومتعة تصفح الإنترنت فعليك بالآيباد، وإذا كنت تبحث عن المصدر المفتوح وحرية الإستخدام والمستقبل المشرق والتجربة الجديدة عليك بالأندرويد، أما إذا كنت تحتاج لجهاز يلبي احتياجات العمل فليس لك سوى الويندوز.

  2. تحليل ومراجعة رائعة للجهاز كما تعودنا أستاذ أحمد، حيث أعجب بأرائك الشخصية في تحليلات الأجهزة،
    وأعتقد أن ماذكرته صحيح بخصوص الإنتظار قليلاً قبل شراء الجهاز حتى يلقى النظام المزيد من التطبيقات والدعم والتطوير.

    هذا التطور الحاصل في سوق الأجهزة اللوحية هو بالتأكيد في صالح المستهلكين فجميل أن نرى الشركات تتنافس لتقديم أفضل الإبتكارات لتحوز على رضى المستهلك

    شكرا لك على هذه التدوينة

  3. بارك الله فيك
    لكن لاحظت وجود شعار قوقل تحت شعار الموتوريلا
    هل لك أن تخبرني ما هي صناعة جهازك فأنا لايوجد لدي شعار قوقل مع العلم أن جهازي صناعة صينية ومن أكسيوم!

  4. ممكن حد ينصحنى انا كمستخدم لما احب اشترى جهاز تاب ايه المهم اسال عليه او ايه الجهاز المميز الافضل انى اشترية لان هناك شركات كتير بتصنع التاب دلوقتى والواحد بقى محتار من الافضل ومن الاكثر تميزا

زر الذهاب إلى الأعلى