كسبت الشبكة الاجتماعية الجديدة لجوجل (جوجل بلس) انضمام واحد من أبرز الشخصيات العالمية كعضو على صفحاتها ، الرئيس الامريكي باراك اوباما .
وتمنح الشبكة لقب “حساب موثوق” أو “verified account” للشخصيات العامة ، بعد التأكد من شخصية صاحب الحساب ، وهو ماحدث مع اوباما .
وتعد الشبكة واحدة من أهم المصادر التي سيعتمد عليها اوباما في حملته الانتخابية القادمة ، للفوز بفترة رئاسية ثانية وأخيرة ، في الانتخابات الرئاسية القادم في نهاية العام المقبل .
ويمتلك أوباما أيضاً حسابات في الفيس بوك وتويتر ، ويكتب بنفسه مباشرة بعض التغريدات في حساب تويتر .
لا يسمح بنقل هذا المحتوى من سوالف دون الاشارة برابط مباشر
إتبعنا
سياسة
دعاية
دائما ما أردت طرح هذا السؤال وإيجاد إجابة عنه.ياترى من المستفيد في حالة مثل هذه ؟هل هي الشبكة الإجتماعية التي ستزداد شهرتها وأهميتها.أم الرؤساء الذين ستزداد شعبيتهم وتمكنهم الشبكة الإجتماعية من الوصول إلى ناخبين جدد؟
حاليا أظن كلا الطرفان سيستفيدان.
الاثنين
الشبكة الإجتماعية ستستفيد أكثر بكثير فالشخصيات السياسية ليست دائمة بينما الشبكة الإجتماعية ستبقى موجودة و سيبقى وجود (رئيس سابق) سبب لشهرتها و لن يستفيد هو من وجوده عندما يصبح (رئيس سابق)
أذكر اني مرة قرأت عن اتهامات لتويتر بأنه يسوق لنفسه عن طريق وضع بروفايلات لمشاهير على الصفحة الرئيسية لكي يشجعك على الإنضمام و كانت التقارير تتحدث عن أن تويتر يدفع لبعض منهم لكي يصنع بروفايلات لهم! و لكن بقيت كلها في دائرة الشائعات فلا أحد يستطيع أن يثبت أي شيء!
اسئل اي شخص عن اوبام راح يقولك رائيس امريكا بعكس لو سئلت عن قوقل بلس كثير من الناس راح يفهي اذا المستفيد من الاخر صاحب الشعبيه الاقل اللي هو قوقل بلس ولكن لا تتوقع انه اوبام جاء من راسه كذا اكيد فيه اتفاقات واللي اتوقع منها قيادة قوقل ادوردز لحملته الاعلانيه اوشي من هذا القبيل
المستفيد هو G+
ربنا يولع فى أوباما وكل الطغاة حتى يخرجوا من بلاد المسلمين المحتلة