عيد العهر الأحمر يطرق الأبواب ، كالعادة كل عام ، ستهرينا قنوات الاعلام التعبانة ، بهذا الحدث البالغ الأحمية .. في نفس الوقت ، تنزع أحجار الأقصى .. و لا هناك من درهم و لا دينار لوقف هذا النزيف القدسي
بدل أن تضع قرشا في علبة ورقية بشكل قلب ، ضعها في علبة تبرع المسجد لانقاذ قلب بيت المقدس
الدفاع عن الاقصى ليس مسؤولية فلسطينيوا الـ 48 فقط .. انها مسؤولية كل واحد منا .. سيسألنا الله عن تقصيرنا .. كيف دفعت كيت و كيت في عيد الخبث ، و لم تدفع لانقاذ معراج رسول الله ؟
احيوا عيد فلسطين .. بدل عيد فالنتين