شاكر لكم جميعا دعائكم
واسئل الله ان يغفر لي زلتي ويرحم حالي ويقبل توبتي
وان لا يحرمني واياكم الاجر
اللهم امين
www.4xx4.net
شاكر لكم جميعا دعائكم
واسئل الله ان يغفر لي زلتي ويرحم حالي ويقبل توبتي
وان لا يحرمني واياكم الاجر
اللهم امين
www.4xx4.net
ما شاء الله
الله يثبتك و يزيدك من فضله
__________________
شركة اوريكو لتكنولوجيا المعلومات - استضافة وبرمجة المواقع | خدمات السوشيال ميديا
https://www.orico.com.eg
اقفلت باباً لشطيان عسى ربي يفتح لك مليون باب للخير
اللهم ثبته على التوبه واغفر له اورحمه انت ارحم الراحمين
انصحك بأكمال عملك على الموقع واقل القليل حول الموقع الى دليل للمواقع التي تفيد الناس عسى ربي يكتب لك فيها اجر مضاعف قادر وكريم
عوضك الله خيراً منـه
__________________
لا إله الا الله .. سبحانك إني كنت من الظالمين
سبحانك الله و بحمدك .. سبحان الله العظيم ...!!
الله يثبتكـ
__________________
p-king-p@hotmail.com
الرجاء مراجعة الموضوع للجميع :
http://www.swalif.net/softs/swalif12/softs302945
الله يفتح عليك وينور قلبك
التوبة باب لا يُغلق في وجه أحد عدد القراء : 341 . قال أبو الدرداء رضي الله عنه: اغسلوا أربعاً بأربع: وجوهكم بماء أعينكم، وألسنتكم بذكر خالقكم، وقلوبكم بخشية ربكم، وذنوبكم بالتوبة إلى مولاكم.
قال تعالى: (وتوبوا إلى الله جميعاً أَيُّهَا المؤمنون لعلكم تفلحون) إنه أمر من الله تبارك وتعالى إلى المؤمنين جميعاً بالتوبة إليه، فالتوبة فرض على كل مسلم، قال تعالى: (يا أيها الذين آمنوا توبوا إلى الله توبة نصوحاً) فإما أن يكون المرء تائباً إلى الله وإما أن يكون ظالماً لنفسه، قال تعالى: (ومن لم يتب فأولئك هم الظالمون).وقد أجمع علماء الأمة الإسلامية على وجوب التوبة، قال القرطبي رحمه الله تعالى: واتفقت الأمة على أن التوبة فرض على المؤمنين.
وقد آن الأوان للتوبة في عصر بَعُدَ فيه الكثير عن دين الله فاستصغروا الذنوب ولم يبالوا بما اقترفوه من ذنوب وآثام فلم يشعروا بالذنب ولا بتأنيب الضمير فعمّت المعاصي فانتشر الفساد.
عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أنه قال: إنكم لتعملون أعمالاً هي أدق في أعينكم من الشعر، كنا نعدّها على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم من الموبقات. فإن كان هذا حالهم في ذلك الزمان، فما بالنا نحن في زماننا هذا؟.
روي عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: إياكم ومُحَقِّراتِ الذنوب فإنهن يجتمعن على الرجل حتى يهلكنه.
فلا ينبغي أن ينظر المرء إلى صغر المعصية بل ينظر إلى عظمة من عصى، قال تعالى : (نبئ عبادي أني أنا الغفور الرحيم وأن عذابي هو العذاب الأليم). ليسلك جميع المذنبين طريق التوبة لينجوا بأنفسهم من عذاب الله.
وليحذر المرء من المجاهرة بالذنوب، قال صلى الله عليه وسلم : كل أمتي معافى إلا المجاهرين، ذلك أن المجاهرة بالذنوب تعين على إشاعة الفاحشة بين الناس، قال تعالى: (إن الذين يحبون أن تَشِيعَ الفاحشةُ في الذين آمنوا لهم عذاب أليم في الدنيا والآخرة).
وليحذر من القنوط من رحمة الله، قال تعالى: (ومن يقنط من رحمة ربه إلا الضالون).
ولأن التوبة أمر عظيم كان لا بد لها من شروط استنبطها العلماء من الآيات والأحاديث الصحيحة وأهمها:
1- الإقلاع من الذنوب (وتركها) فوراً.
2- الندم على اقتراف الذنب، والندم من أهم عوامل وشروط التوبة، قال صلى الله عليه وسلم : الندم توبة.
3- العزم على عدم العودة لفعله مرة أخرى
4- إرجاع الحقوق المترتبة أو المأخوذة نتيجة لهذا الذنب أو طلب المسامحة والتنازل من أصحاب الحقوق. ويجب أن تكون التوبة خالصة لوجه الله تعالى لا لغرض آخر أو لعدم القدرة على فعل الذنب، قال صلى الله عليه وسلم : إن الله لا يقبل من العمل إلا ما كان خالصاً وابتغي به وجهه.
كما يجب أن يستشعر المرء قبح الذنب وضرره، وقد ساق ابن القيم رحمه الله تعالى في كتابيه الداء والدواء والفوائد أضراراً كثيرة للذنوب منها:
وينبغي على من بادر إلى التوبة أن يفارق موضع المعصية، وأن يفارق من أعانه على المعصية وينبذهم ويفارقهم ويحذر منهم، ويختار من الرفقاء الصالحين من يعينه على نفسه وليتذكر أن عقاب الله قد يأتيه في أي وقت، قال تعالى وأنيبوا إلى ربكم واسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون).
ويجب على من رغب في التوبة وخشي أن لا يغفر الله له أن يتأمل قوله تعالى (قل يا عباديَ الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعاً إنه هو الغفور الرحيم )أن يتفكر في الفوائد التي سيجنيها من التوبة:
(فالتوبة تمحو الذنوب، قال صلى الله عليه وسلم : التائب من الذنب كمن لا ذنب له) والتوبة تبدل السيئات إلى حسنات، قال تعالى: (إلا من تاب وآمن وعمل عملاً صالحاً فأولئك يبدّل الله سيئاتِهم حسناتٍ وكان الله غفوراً رحيماً) والتوبة سبب في الفلاح في الدنيا والآخرة، قال تعالى وأما من تاب وآمن وعمل صالحاً فعسى أن يكون من المفلحين) وقال أيضاً إلا من تاب وآمن وعمل صالحاً فأولئك يدخلون الجنة ولا يظلمون شيئاً). ومن مكفِّرات الذنوب المحافظة على الصلوات الخمس والجمعة وصيام رمضان، قال صلى الله عليه وسلم: الصلوات الخمس، والجمعة إلى الجمعة، ورمضان إلى رمضان مكفرات لما بينهن إذا اجتُنِبَت الكبائر.
__________________
قل لمن يحمل هما .. بأن همه لن يدوم
فكما تفنى السعادة .. هكذا تفنى الهموم
الله أكبر..الله أكبر...الله أكبر
بارك الله فيك أخي...
و ثبتك الرحمن على طريق الخير
سددت منبعاً من منابع الشر على الانترنت
نسأل الله أن يفتح على يديك منابع للخير إلى قيام الساعة
و أن يتوب عليك
أبشر أخي بقول الله تعالى " إِلَّا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا فَأُولَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا"الفرقان:25
وفقك المولى لطريق الخير و سددك و ثبتك عليه إلى أن تلقاه و هو راض عنك سبحانه إنه ولي ذلك و القادر عليه
الله يثبتك اخوي امين ..
ويعوضك خيراً منها ..
" هذي الأخبار اللي تسعد"
والعاقبه ان شاء الله لـ باقي الأخوان ..
الله يهدينا وإياكم .
التعديل الأخير تم بواسطة B ; 20-08-2007 الساعة 02:54 PM
__________________
اللهم أغث أهل سوريا و مصر و اليمن و ليبيا
اللهم .. اكشف عنهم الكرب.. اللهم عجّل بالفـرج.. اللهم ألف بين قلوبهم ..
اللهم وحد كلمتهم على الحق يارب العالمين ...
الله اكبر
الله يثبك ياخوووي والحمد لله
وياليت كل االأخوان من لديهم مواقع بلوتوث التوبه والعووده الي الصووواب
الله يثبتك ع طاعته
__________________
لأالله الاانت سبحانكـ أني كنت من الظالمين
ياحي ياقيوم برحمتكـ أستغيث
الله يثبتك
والله يهدينا وعموم المسلمين
__________________
قال الحافظ ابن كثير رحمه الله:(إن الذنوب والمعاصي والشهوات تخذل صاحبها عند الموت، مع خذلان الشيطان له، فيجتمع عليه الخذلان مع ضعف الإيمان،فيقع في سوء الخاتمة)
نسأل الله ان يثبتك
وان يعوضك خير منها
وما عند الله خير وابقى
__________________
لقد اسمعت لو ناديت حيــاً *** ولكن لا حياة لمن تنــادي
وناراً لو نفخت بهـا اضاءت *** ولكنـك تنفخ في رمادي
نسأل الله له الثبات والهداية لنا أجمعين
بارك الله فيك وثبتك
__________________
من جديد :)