السلام عليكم
باختصار قمت بحفظ الصفحة ولكني بدل أن أختار .html
طلبت من المتصفح أن يحفظ الصفحة بامتداد .txt
تحياتي
أما بالنسبة للصور فلم أستطع حفظها
ولكني حفظت الجزء الأهم وهو الموضوع
وأكيد أن هناك طريقة لحفظ الصور
السلام عليكم
باختصار قمت بحفظ الصفحة ولكني بدل أن أختار .html
طلبت من المتصفح أن يحفظ الصفحة بامتداد .txt
تحياتي
أما بالنسبة للصور فلم أستطع حفظها
ولكني حفظت الجزء الأهم وهو الموضوع
وأكيد أن هناك طريقة لحفظ الصور
صحيح والله كلامك
عموما انا راسلتهم وهذا كان ردهم
--------------------------
الأخ العزيز سعد
لقد كانت الطريقة التي طلبتها هي عدم حفظ الصفحة كتصميم ولذلك فقد تم عمل المثال بناء على ذلك ولكن بالنسبة للنصوص فيمكن عمل ذلك بكل سهولة وهي ليست مسألة تحدي لدينا ولكن عمل , عموماً لقد قمنا بعمل مثال لصفحة تحتوي على مقال محمي بناء على نوع الطلب ويمكن مشاهدة المثال على العنوان التالي
http://www.dci-designs.com/ex/
تقبل تحياتنا
DCI-Designs.com
-----------------------------------
ونبي مبرمج يجيبها هععع
شكراً لكم جميعاً.............
يعني الأخ Mr. Green صادق..
مع انه طريقة الاخ Gold Maind رائعه لكن خساره اكتشفها ابن الأرض وفضحنا
##########################
فوجااااا
أقصد نفس البرامج المستخدمة في المواقع الأجنبية فهي تستعمل الأبليت لحماية صفحاتها من السرقة .....مشكور يالغالي
ولكن ياليت تفضي نفسك دقيقه لي وتدلني على مثل هذا البرنامج...لأن الموقع يستاااااااهل تساعدوني فيه صدقوني..
وشكراً
الظاهر ان ما قريت ردي الأخير رح لصفحتهم وشوف
http://www.dci-designs.com/ex/
---------------- الموضوع ------------------
صفحة محمية
أزمة الفكر السياسي في العالم العربي
لا شك أن الفكر السياسي العربي بشقيه الإسلامي وغيره متورطّ في
أزمة لم يستطع الفكاك منها حتى الآن، فهو يعاني ازدواجية في الانتماء،
وغياباً كاملاً لدور «الأمة»، وهكذا فالانشغال بتحليل تلك الأزمة كان
ولا يزال مطلباً ملحاً، ومن هنا تأتي هذه الحلقة من (سلسلة حوارات لقرن
جديد) المعروفة عن دار الفكر، من خلال متخصِّصَيْن بالفكر السياسي
العربي والإسلامي لمناقشة هذه القضية في مستواها العميق.
يبدأ رضوان السيد أستاذ الدراسات الإسلامية في الجامعة اللبنانية
الكتاب ببحثه «أزمة الفكر السياسي الإسلامي» طارحاً قراءة تحليلية
«تطورية» (تاريخية) لبنية الفكر الإسلامي السياسي، منذ الإصلاحية
العربية حتى التسعينيات من القرن الماضي، ويرى السيد أن الإصلاحيين:
الأفغاني وعبده ومن ينتمي إلى مدرستهم ينظرون إلى مبدأ السيادة «سيادة
الأمة» على أنه إسلامي، مطابقين بين مفهوم الشورى والديمقراطية، كل ذلك
تحت تأثير أفكار الثورة الفرنسية التي وصل إليهم إشعاعها. ورغم تنازع
الإسلاميين بعد ذلك حول مبدأ «السيادة» ذاك، فإنه في الثمانينيات
والتسعينيات عادت الفكرة إلى محط اهتمامهم، لكن في كل ذلك كانت السيادة
تمرّ عبر «نخبة» (أهل الحل والعقد)، وظلت «المرجعية» العليا التي لابد
أن يستند إليها الدستور والتي تميّز الفكر السياسي الإسلامي عما عداه
دون مناقشة في العمق، إلى أن ظهرت أحداث سقوط الخلافة العثمانية وبروز
الاستعمار، ثم صعود الدولة الوطنية العلمانية، فأفضى الحديث عن
«المرجعية» إلى الحديث عن «الحاكمية» الذي اشتهرت نسبته منذ مطلع
الستينيات إلى أبي الأعلى المودوي وسيد قطب.
وفي كل الأطوار كان يُنظر إلى «الدولة» (سواء من الإسلاميين أم من
غيرهم) على أنها أداة ذات طابع وظيفي، امتداداً لفقه «السياسة الشرعية»
الذي رأى واجتهد في شرعية السلطانية على أساس بقاء وظيفتيها: الكفاية
والشوكة، وبذلك قامت الخلافة. وهكذا مع سقوط الخلافة (أو إسقاطها)
وصعود الدولة العلمانية وتجربة الاستعمار المريرة أصبحت «الخلافة» أو
استعادة الخلافة مطلباً طالما تأزم الفكر السياسي الإسلامي في طريقه
إليه، وأنفق أكثر من عقدين لأجل تلك الاستعادة بصيغتها القديمة أو
المؤوّلة (الدولة الإسلامية)، بل إن الشيخ تقي النبهاني وحزبه لم
يتجاوزا هذه المسألة إلى اليوم!.
سقوط الخلافة كان فجيعةً حقيقية، بدا بعدها أن هناك تماهياً بين
الخلافة والإسلام، و ن «الأمة» (القومية) توضعُ في مواجهتهما، لذا كان
من الطبيعي أن تتجه الأنظار لوضع الشريعة (الإسلام) في الواجهة، وليس
«الأمة» حيث اتجهت «الأمة» في وعيهم للتماهي مع الدولة الوطنية
العلمانية الجديدة.
كانت الأولوية لدى النخب الإسلامية والوطنية لمكافحة الاستبداد، ثم
الاستعمار، ثم للحفاظ على الهوية في وجه تيارات التغريب والاستلاب
والغزو، ولهذا فإن التحرير الثقافي والفكري الذي اقتضاه زوال الخلافة
لم يتجه إلى اعتبار مبدأ سيادة «الأمة» بديلاً لمؤسسة الخلافة أو
لاهوتها بل استبدل بلاهوت الخلافة تدريجياً قدسية القرآن، وهو معنى قول
حسن البنا: القرآن دستورنا.
وفي الوقت الذي كان فيه الإسلاميون يعرضون عن ائتمان الأمة على
الإسلام، كانت الشريعة فيه (باعتبارها جوهرة) تتخذ في وعي الإسلاميين
ما يشبه أيديولوجيا النُخبة، التي تتحشّد لاستعادة الإسلام؛ ليس إلى
السلطة وحسب، بل إلى وعي الجمهور أيضاً، وهذا معنى الجاهلية السائدة،
والحاكمية المنطلقة لاستعادة الأمور. وهكذا بدأ الصراع: صراعٌ بين الله
جل وعلا و«الفتية الذين آمنوا بربهم»، وبين الطغاة الذين سلبوه أو
سلبوا المسلمين، الألوهية والعبودية معاً إذ صاروا أرباباً بالتحكم
بالتشريع الوضعي.
لا تعليل لغياب مبدأ «سيادة الأمة» تدريجياً في الفكر السياسي المعاصر
غير هشاشته لدى الإصلاحيين ، تلك الهشاشة التي أصابها إلغاء الخلافة في
الصميم، ثم ضربتها ضربةً قاصمةً صراعاتُ الأنظمة مع الإسلاميين.
لقد اعتُبر أن مبدأ سيادة الشعب وسلطته، لا يعطي الأمة حرية الاختيار
حقاً، بدليل دفاع الجمهور وراء الفاشيين والنازيين ثم وراء القوميين،
وقتها كانت «الشريعة» التي اتخذت أساساً للمشروعية، قد تحولت إلى
أيديولوجيا نخبة، مثل الأيديولوجيات الأخرى، وصارت هذه الأيديولوجيا
معياراً لإيمان الجماعة وعدمه، ولم يعد هناك حلول وسطية. وعندما تمّ
التمييز بين الدين والأيديولوجيا (المذهبية الحزبية)، وبين الدعوة
والجهاد، جنّب الإسلام أن يتحول إلى فكر مجموعة ضيقة الأفق، وفي
المحصلة أبقى الدين ودعوته في يد نخبة هي نخبة الصحويين (الحالِّين محل
الفقهاء). ويبقى أن ما لم يتعرض له الإسلاميون (غير الثوريين) بالنقد
والتمحيص هو تلك الرؤية لـ «الأمة» وموقعها من الشريعة، وموقع
«الشريعة» منها وفيها، ولذلك بقي الافتراق بين الطرفين وتجذر.
إنه بغياب الأمة من دائرة الاهتمام فإنه يبدو منطقياً أن لا يكون هناك
تفكير كثير في الآليات التي تمكن الناس من صون مصالحهم، كما لم يكن
هناك تفكير مقارن في التجارب الغربية الحديثة لتمكين الجمهور من مباشرة
أمر مصالحه بنفسه.
باختصار الأمة حاضرة مبدئياً في الوعي والفقه القديم، لكن الخلافة
«تختصرها»، والشريعة حاضرة في وعي النخبة الإسلامية المعاصرة، لكن
الدولة هي التي تمكّن من وضعها موضع التطبيق، وهكذا حلت " الدولة " محل
«الأمة» في وعي الإسلاميين، بعد أن حصرت ظروف التأزم: الدين في
الشريعة، وتحولت الشريعة إلى أيديولوجيا. حتى ساد وعي لدى بعض
الإسلاميين (خصوصاً في باكستان ومصر) أنهم لا يمثلون الأمة، بل
«دينها»! كما غابت التفرقة بين الشريعة والفقه، عندما صارت الشريعة
أيديولوجيا، أما السلوك العنيف الذي يظهر لدى بعض فئات الحزبيين
الإسلاميين فتفسّره الظروف والبيئات المحيطة أكثر مما تفسّر التطورات
الأيديولوجية (الفكرية الحزبية) التي ظهرت في تلك الظروف.
بدأت نقاشات الخروج من المأزق في الثمانينيات، وعاد كثير من الإسلاميين
للحديث عن كيفيات الخروج من العنف، والخروج من الانفصام بين الأمة
والشريعة، وسادت أخيراً الفكرة القائلة بأن مرجعية الشريعة لا تتنافى
والديمقراطية الإجرائية المعنية بتولّي الناس لأمورهم.. وهكذا عاد
التواصل بين «نظام الشورى» لدى المفكرين الإسلاميين و«النظام
الديمقراطي» لا على سبيل التماهي والتماثل، بل على أساس أنهما نظامان
مختلفان، لكنهما يتلاقيان في أمور كثيرة، وقد استتبع هذا التطور في
النظر إلى مسألة المشروعية (الأمة مصدر السلطات)، المصير للقول
بالتعددية السياسية والحزبية، وإمكان المشاركة في الآليات التي تقتضيها
الحياة السياسية الحديثة. وهناك اجتهادات يتقدم بها فقهاء كبار على
تفاوت في أشكال التأسيس وآلياته، ومع ذلك فإن التأزم في التفكير
والتصرف السياسيَّين لم ينته بعد، وليست تلك مسؤولية جماعات الإسلام
السياسي وحدها، فالتغيير السياسي باتجاه «الأمة» لا يحول دونه
الإسلاميون.
أما عبد الإله بلقزيز أستاذ الفلسفة في جامعة الحسن الثاني في المغرب
الذي قدم بحثه بعنوان «الفكر السياسي العربي: التكوين والعوائق»، فإنه
يرى أن الفكر العربي الحديث برمته ولد مع ولادة الفكر السياسي، حيث
تكاد المقالة السياسية فيه تختصر تاريخه منذ أربعينيات القرن التاسع
عشر، حتى الكتابات الفقهية لم تكن بعيدة جداً عن أجواء «نوازل» السي
سة، بل إنه يعزو مركزية الفكر السياسي تلك إلى الحقبة الوسيطة التي
ازدهرت فيها موضوعات «السياسة الشرعية» مع الفقهاء (الماوردي، والغزالي
وابن تيمية، وابن قيم الجوزية) والفلسفة السياسية (مع الفارابي)،
و«الآداب السلطانية» (مع كتاب الدواوين والفقهاء..)، وإذا كانت في
العصر الوسيط نشأت تحت تأثيرات ذاتية داخلية، فإنها في العصر الحديث
ولدت بتأثيرات برانية تتلخص في صورة الحداثة التي أطلعتها على نموذج
الدولة الحديثة، وتأثيرات مارسها فكر غربي وافد على وعي تلك النخبة ثم
حاجات داخلية فرضها منزع الدولة الإسلامية في القرن التاسع عشر أي
(التنظيمات الإسلامية)، وسيظل الفكر العربي بتياراته المختلفة رهيناً
لتلك الأطر العامة طيلة تاريخه الحديث.
يقوم بحث بلقزيز على أساس التفريق بين مرحلتين نوعيتين في الفكر
السياسي العربي، أولاهما مرحلة فكر النهضة والثانية الثورية العربية.
اكتشف الجيل الأول (من فكر النهضة) الإصلاحي الدولة فيما اكتشف الثاني
دليلاً على إخفاق الفكرة الإصلاحية حول مفهوم الدولة.
وبالرغم من اعتراف حسن البنا بالدستور، وسلوكه الاعتدالي والواقعي في
الدعوة إلى «فكر الأ وان المسلمين» إلاّ أنه من رحم هذه المؤسسة
وفكرها، ومن رحم فكرة «الدولة الإسلامية» (للبنا) خرجت أفكار
«الحاكمية» و«جاهلية القرن العشرين» و«الفريضة الغائبة» والتكفير... من
منتصف القرن العشرين!.
تزامن صعود الخطاب الإسلامي المعاصر (الصحوي) مع البنا إلا محاولة ولو متأخرة لتدارك فاهيمية ثغرة الانفصال عن الأصول الثقافية
والدينية لأمّة انتدب الخطاب إياه نفسه لخدمة قضيتها.
وبالرغم من أن بعض الإسلاميين عاد وقطع شوطاً باتجاه طريق المصالحة مع
الديمقراطية والنظام الدستوري لكنه على كل حال لم يكن أطول من الشوط
الذي كان قد قطعه حسن البنا.
ينتهي بلقزيز في بحثه إلى أن المعضلة قائمة في الفكر
---------------------------------------
ماكملته سوالف ماقبل ترى علشان الحروف
تحياتي
مشكور اخوي لكن الأخ خالد ماقصر
أعتقد أن لدي طريقة فعالة لحماية موقعك :
الطريقة تتلخص في إستخدام ملفات PDF عوضاً عن ملفات html.
كل ما تحتاجه هو تجهيز بحوثك وتنسيقها بواسطة الوورد مع إضافة حواشي وتذييل للصفحات يحتوي على اسم الموقع وعنوانه وشعاره إن أحببت ، كما يمكنك وضع علامة مائية ضمن الصفحات .
بعد ذلك قم بتحويل ملفات الوورد الى ملفات PDF ولن يستطيع بعدها أي شخص السطو على حقوقك .
هذا مثال لصفحة نص عربي على هيئة PDF أريد شخص أن يكسر حمايته :
http://www.ksu.edu.sa/exams/index2.pdf
فيه طريقة حصلتها بالصدفة بموقع
صفحة الموقع الرئيسية لا يمكنك الأطلاع على المصدر و لايمكنك حفظها
بدون اي سكربت
Save AS في قائمة المتصفح غير مفعلة و View Source ..
بس كيف ؟؟؟
و الموقع ماذكر عنوانه بس بدور عليه ..
قد شفتوا شي زي كذا؟
ومع كل هذا يمكن نسخ المحتويات
اقسم بالله العظيم لم اقم بكتابة حرف واحد ..
وطريقة كسر الحماية كالتالي:
صيد المتغير Strin في prompt
ومن يعرف الجافا سكربت يفهم ما اقول ..
وتلك مَزِيَّة الشجعان مثلي * يفر عدوهم قبل النزال
__________________
أنا لو كنت رئيساً عربيا لحللت المشكلة… و أرحت الشعب مما أثقله… أنا لو كنت رئيساً لدعوت الرؤساء… و لألقيت خطاباً موجزاً عما يعاني شعبنا منه و عن سر العناء… و لقاطعت جميع الأسئلة… و قرأت البسملة… و عليهم و على نفسي قذفت القنبلة…
Mr.Green@gawab.com
عندما يقول Mr. Green غير ممكن فذلك معناه غير ممكن !! ..
__________________
أنا لو كنت رئيساً عربيا لحللت المشكلة… و أرحت الشعب مما أثقله… أنا لو كنت رئيساً لدعوت الرؤساء… و لألقيت خطاباً موجزاً عما يعاني شعبنا منه و عن سر العناء… و لقاطعت جميع الأسئلة… و قرأت البسملة… و عليهم و على نفسي قذفت القنبلة…
Mr.Green@gawab.com
ليه ما تجرب في الفلاش ؟
فيه طريقتين
الاولى امر استدعاء ... وبالطريقة مراح يعرف المصدر الملف
الثانية والاسهل تكون صورة مائية فيها شعارك وملف الفلاش يكون طبقات
ومراح يقدر يفكها الا خبير فلاش وجرافكس
تحياتي
سوها بالفلاش ونفكها
__________________
لم الجميع موافق ؟
غريبة انا جاوبت على السؤال وعطيتك الحل ليش تدور على حلول بعد ؟
__________________
لاَ اِلَهَ اِلاَّ اَنْتَ سُبْحَانَكَ اِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ
الاخوة الذين ذكروا طريقة الفلاش ..
للأسف يمكن حفظ ملف الفلاش كما يمكن حفظ ملف html تماماً !! فما الحكمة من ذلك؟!
الأخ Fuga ..
بطريقتك يفشل الموقع ولا شك !!!
تخيل موقع كله Java Applets !!!
بعض الأجهزة تجمد عند وجود قائمة منسدلة مصممة بها، ما بالك بموقع كامل !! بل بحوث طويلة !!
__________________
أنا لو كنت رئيساً عربيا لحللت المشكلة… و أرحت الشعب مما أثقله… أنا لو كنت رئيساً لدعوت الرؤساء… و لألقيت خطاباً موجزاً عما يعاني شعبنا منه و عن سر العناء… و لقاطعت جميع الأسئلة… و قرأت البسملة… و عليهم و على نفسي قذفت القنبلة…
Mr.Green@gawab.com
بالنسبه لحماية الصور فقد وجدت برنامج بلغة البيرل ولكنه غير مجاني
يحمي الصورة بنسبة 99.9
في بداية طرح البرنامج كانت الصورة تظهر عادي جدا ولكن عند وضع الماوس عليه يتم اعادتك للصفحة السابقة بسرعة فائقه جدا
ليس هذا فحسب بل ان الصور لا تتنزل الى جهازك في فولدر الملفات المؤقته بل يتم تشغيلها على سيرفر الموقع
ولكن بعد ان تم اطلاق موقع خاص بهذا البرنامج لعرضه وجدت انه لا يمكن تصفح الصور كامله إلا بعد تحميل ملف تنفيذي الى جهازك ولكن يمكن رؤية الصورة المصغرة
وهذا شئ سي جدا لان اغلب الزوار لن يقوم بتحميل الملف اذا لم يكن البرنامج يعمل بطرييقته الاولى التي رأيته عليها
مفيد البرنامج جدا وموجه لمن يعرض صور تاريخية فهو برنامج البوم صور محمي
اعلم انه لن يفيدك ولكن ذكرت هذا البرنامج فربما يكون هناك من يحبث عنه
تحياتي