لا أعلم ولكن بدأت تظهر لي علامة استفهام من تنقلاتك عزيزي إسحاق وهدفها هل أنت مسلم سني أم غير ذلك؟
الحديث المقصود منه كما تم توضيحه في الروابط المذكورة سابقاً, أن الله خلق آدم عليه السلام على صورته التي خلقه بها بطول 60 ذراع. بمعنى أن الهاء تعود على آدم عليه السلام وليس الله سبحانه. لن يستفيد أحد وليس مطالب أحد بتخيل أو تصور الله سبحانه. ومن يريد الفتنة لنفسه فسيتبحر ويناقش ويجادل بجهل لأنه لا يملك دليلاً عن ذلك الأمر الغيبي.
بغض النظر عن المدة بين الأنبياء عليهم السلام
فتوجد أدلة كثيرة على ضخامة الأمم السابقة من كثير من الآثار الباقية وأيضاً الأحاديث الصحيحة, ومعدل التناقص في أحجامهم لا يشترط أن يكون Linear
فقد يكون متسارعاً في بدايته بشكل عظيم بين آدم عليه السلام ثم أبنائه وأحفاده ثم أصبح التناقص محدوداً.
على كل جذبني إعادة إنعاش الذاكرة بالمدة بين الأنبياء عليهم السلام
ما وجدته أنه
بين إبراهيم وموسى عليهما السلام 700 سنة فقط, وبين موسى ونبينا صلى الله عليهما وسلم فهي 2000 سنة بينما بين آدم عليه السلام ونوح 10 قرون وبين نوح وإبراهيم 10 قرون اختلف في تفسيرها هل هي 100 سنة أم متوسط عمر الجيل حينها (وكان مكث نوح عليه السلام في قومه 950 سنة) ومشهور أن أعمار الأمم السابقة مئات السنين وقد تصل الألف. فيكون إبراهيم عليه السلام أقرب لنا من قربه من آدم عليه السلام والله أعلم.
مصادر مفيدة:
http://www.islamweb.net/fatwa/index....twaId&Id=76216
http://islamqa.info/ar/ref/20907
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/archiv...p/t-97355.html
أرجو عدم وضع ما يحور الموضوع أو يضيف شبهات ليس هذا محل مناقشتها.